eitaa logo
ذاکرین آل الله
285 دنبال‌کننده
2.4هزار عکس
1.4هزار ویدیو
308 فایل
( متن اشعار؛سبکها وفایلهای صوتی ایام ولادت و شهادت ائمه اطهار(ع) ومناسبتها ی ملی و مذهبی التماس دعا حاج غلامرضا سالار 09351601259 . شماره جهت ارتباط با مدیر کانال...
مشاهده در ایتا
دانلود
امام صادق‏ علیه السلام : هر چه می‏خواهی برای خود دعا بخوان و [در دعا کردن] بکوش که آن روز [روز عرفه ]روز دعا و درخواست است 📚التهذیب الأحکام ، ج 5 ، ص 1 .
فرازهایی از دعای پرفیضِ عرفه اجرا شده روزِ عرفه بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اَلْحَمْدُ لله الَّذى لَيْسَ لِقَضآئِهِ دافِعٌ وَلا لِعَطائِهِ مانِعٌ وَلا کَصُنْعِهِ صُنْعُ صانِعٍ وَهُوَ الْجَوادُ الْواسِعُ فَطَرَ اَجْناسَ الْبَدائِعِ واَتْقَنَ بِحِکْمَتِهِ الصَّنائِعَ لا تَخْفى عَلَيْهِ الطَّلايِعُ وَلا تَضيعُ عِنْدَهُ الْوَدائِعُ جازى کُلِّ صانِعٍ وَرائِشُ کُلِّ قانعٍ وَراحِمُ کُلِّ ضارِعٍ وَمُنْزِلُ الْمَنافِعِ وَالْکِتابِ الْجامِعِ بِالنُّورِ السّاطِعِ وَ هُوَ لِلدَّعَواتِ سامِعٌ وَلِلْکُرُباتِ دافِعٌ وَلِلدَّرَجاتِ رافِعٌ وَلِلْجَبابِرَهِ قامِعٌ فَلا اِلهَ غَيْرُهُ وَلا شَىْءَ يَعْدِلُهُ وَلَيْسَ کَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَهُوَ السَّميعُ الْبَصيرُاللَّطيفُ الْخَبيرُ وَهُوَ عَلى کُلِّشَىْءٍ قَديرٌ اَللّهُمَّ اِنّى اَرْغَبُ إِلَيْکَوَاَشْهَدُ بِالرُّبُوبِيَّهِ لَکَ مُقِرّاً بِاَنَّکَ رَبّى وَ اِلَيْکَ مَرَدّى اِبْتَدَاْتَنى بِنِعْمَتِکَ قَبْلَ اَنْ اَکُونَ شَيْئاً مَذْکُورا وَخَلَقْتَنى مِنَ التُّرابِ ثُمَّ اَسْکَنْتَنِى الاَْصْلابَ آمِناً لِرَيْبِ الْمَنُونِ وَاخْتِلافِ الدُّهُورِ وَالسِّنينَ فَلَمْ اَزَلْ ظاعِناً مِنْ صُلْبٍ اِلى رَحِمٍ فى تَقادُمٍ مِنَ الاَْيّامِ الْماضِيَهِ وَالْقُرُونِ الْخالِيَهِ لَمْ تُخْرِجْنى لِرَاْفَتِکَ بى وَلُطْفِکَ لى وَاِحْسانِکَ اِلَىَّ فى دَوْلَهِ اَئِمَّهِ الْکُفْرِ الَّذينَ نَقَضُوا عَهْدَکَ وَکَذَّبُوا رُسُلَکَ لکِنَّکَ اَخْرَجْتَنى لِلَّذى سَبَقَلى مِنَ الْهُدَى الَّذى لَهُ يَسَّرْتَنى وَفيهِ اَنْشَاءْتَنى وَمِنْ قَبْلِ ذلِکَ رَؤُفْتَ بى بِجَميلِ صُنْعِکَ وَسَوابِغِ نِعَمِکَ فابْتَدَعْتَ خَلْقى مِنْ مَنِىٍّ يُمْنى وَاَسْکَنْتَنى فى ظُلُماتٍ ثَلاثٍ بَيْنَ لَحْمٍ وَدَمٍ وَجِلْدٍ لَمْ تُشْهِدْنى خَلْقى وَلَمْ تَجْعَلْ اِلَىَّ شَيْئاً مِنْ اَمْرى ثُمَّ اَخْرَجْتَنى لِلَّذى سَبَقَ لى مِنَ الْهُدى اِلَى الدُّنْيا تآمّاً سَوِيّاً وَحَفِظْتَنى فِى الْمَهْدِ طِفْلاً صَبِيّاً وَرَزَقْتَنى مِنَ الْغِذآءِ لَبَناً مَرِيّاً وَعَطَفْتَ عَلَىَّ قُلُوبَ الْحَواضِنِ وَکَفَّلْتَنى الاُْمَّهاتِ الرَّواحِمَ وَکَلاَْتَنى مِنْ طَوارِقِ الْجآنِّ وَسَلَّمْتَنى مِنَ الزِّيادَهِ وَالنُّقْصانِ فَتَعالَيْتَ يا رَحيمُ يا رَحْمنُ حتّى اِذَا اسْتَهْلَلْتُ ناطِقاً بِالْکَلامِاَتْمَمْتَ عَلَىَّ سَوابغَ الاِْ نْعامِ وَرَبَّيْتَنى زايِداً فى کُلِّ عامٍ حَتّى إ ذَا اکْتَمَلَتْ فِطْرَتى وَاعْتَدَلَتْ مِرَّتى اَوْجَبْتَ عَلَىَّ حُجَتَّکَ بِاَنْ اَلْهَمْتَنى مَعْرِفَتَکَ وَرَوَّعْتَنى بِعَجائِبِ حِکْمَتِکَ وَاَيْقَظْتَنى لِما ذَرَاْتَ فى سَمآئِکَ وَاَرْضِکَ مِنْ بَدائِعِ خَلْقِکَ وَنَبَّهْتَنى لِشُکْرِکَ وَذِکْرِکَ وَاَوجَبْتَ عَلَىَّ طاعَتَکَ وَعِبادَتَکَ وَفَهَّمْتَنى ما جاَّءَتْ بِهِ رُسُلُکَ وَيَسَّرْتَ لى تَقَبُّلَ مَرْضاتِکَ وَمَنَنْتَ عَلَىَّ فى جَميعِ ذلِکَ بِعَونِکَ وَلُطْفِکَ ثُمَّ اِذْ خَلَقْتَنى مِنْ خَيْرِ الثَّرى لَمْ تَرْضَ لى يا اِلهى نِعْمَهً دُونَ اُخرى وَرَزَقْتَنى مِنْ اَنواعِ الْمَعاشِ وَصُنُوفِ الرِّياشِ بِمَنِّکَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ عَلَىَّ وَاِحْسانِکَ الْقَديمِ اِلَىَّ حَتّى اِذا اَتْمَمْتَ عَلَىَّ جَميعَ النِّعَمِ وَصَرَفْتَ عَنّى کُلَّ النِّقَمِ لَمْ يَمْنَعْکَ جَهْلى وَجُرْاءَتى عَلَيْکَ اَنْ دَلَلْتَنى اِلى ما يُقَرِّبُنى اِلَيْکَ وَوَفَّقْتَنى لِما يُزْلِفُنى لَدَيْکَ فَاِنْ دَعَوْتُکَ اَجَبْتَنى وَاِنْ سَئَلْتُکَ اَعْطَيْتَنى وَاِنْ اَطَعْتُکَ شَکَرْتَنى وَاِنْ شَکَرْتُکَ زِدْتَنى کُلُّ ذلِکَ اِکْمالٌ لاَِنْعُمِکَ عَلَىَّ وَاِحْسانِکَ اِلَىَّ فَسُبْحانَکَ سُبْحانَکَ مِنْ مُبْدِئٍ مُعيدٍ حَميدٍ مَجيدٍ تَقَدَّسَتْ اَسْمآؤُکَ وَعَظُمَتْ الاَّؤُکَ فَاءَىَُ نِعَمِکَ يا اِلهى اُحْصى عَدَداً وَذِکْراً اءَمْ اَىُّ عَطـاياکَ اءَقُومُ بِها شُکْراً وَهِىَ يا رَبِّ اَکْثَرُ مِنْ اَنْ يُحْصِيَهَا الْعآدّوُنَ اءَوْ يَبْلُغَ عِلْماً بِهَا الْحافِظُونَ ثُمَّ ما صَرَفْتَ وَدَرَاءْتَ عَنّى اَللّهُمَّ مِنَ الضُرِّ وَالضَّرّآءِ اءَکْثَرُ مِمّا ظَهَرَ لى مِنَ الْعافِيَهِ وَالسَّرّآءِ وَاَنا اَشْهَدُ يا اِلهى بِحَقيقَهِ ايمانى وَعَقْدِ عَزَماتِ يَقينى وَخالِصِ صَريحِ تَوْحيدى وَباطِنِ مَکْنُونِ ضَميرى وَعَلائِقِ مَجارى نُورِ بَصَرى وَاَساريرِ صَفْحَهِ جَبينى وَخُرْقِ مَسارِبِ نَفْسى وَخَذاريفِ مارِنِ عِرْنينى وَمَسارِبِ سِماخِ سَمْعى وَما ضُمَّتْ وَاَطْبَقَتْ عَلَيْهِ شَفَتاىَ وَحَرَکاتِ لَفْظِ لِسانى وَمَغْرَزِ حَنَکِ فَمى وَفَکّى وَمَنابِتِ اَضْراسى وَمَساغِ مَطْعَمى وَمَشْرَبى يموَحِمالَهِ اُمِّ رَاءْسى وَبُلُوعِ فارِغِ حَباَّئِلِ عُنُقى وَمَا اشْتَمَلَ عَليْهِ تامُورُ صَدْرى وَحمائِلِ حَبْلِ
وَتينى وَنِياطِ حِجابِ قَلْبى وَاءَفْلاذِ حَواشى کَبِدى وَما حَوَتْهُ شَراسيفُ اَضْلاعى وَحِقاقُ مَفاصِلى وَقَبضُ عَوامِلى وَاَطرافُِ اَنامِلى وَلَحْمى وَدَمى وَشَعْرى وَبَشَرى وَعَصَبى وَقَصَبى وَعِظامى وَمُخّى وَعُرُوقى وَجَميعُِ جَوارِحى وَمَا انْتَسَجَ عَلى ذلِکَ اَيّامَ رِضاعى وَما اَقلَّتِ الاَْرْضُ مِنّى وَنَوْمى وَيَقَظَتى وَسُکُونى وَحَرَکاتِ رُکُوعى وَسُجُودى اَنْ لَوْ حاوَلْتُ وَاجْتَهَدْتُ مَدَى الاَْعصارِ وَالاَْحْقابِ لَوْ عُمِّرْتُها اَنْ اءُؤَدِّىَ شُکْرَ واحِدَهٍ مِنْ اءَنْعُمِکَ مَا اسْتَطَعْتُ ذلِکَ اِلاّ بِمَنِّکَ الْمُوجَبِ عَلَىَّ بِهِ شُکْرُکَ اَبَداً جَديداً وَثَنآءً طارِفاً عَتيداً اَجَلْ وَلوْ حَرَصْتُ اَنا وَالْعآدُّونَ مِنْ اَنامِکَ اءَنْ نُحْصِىَ مَدى اِنْعامِکَ سالِفِهِ وَ انِفِهِ ما حَصَرْناهُ عَدَداً وَلا اَحْصَيناهُ اَمَداًهَيْهاتَ اءنّى ذلِکَ وَاَنْتَ الْمُخْبِرُ فى کِتابِکَ النّاطِقِ وَالنَّبَاءِ الصّادِقِ وَاِنْ تَعُدُّوا نِعْمَهَ الله لا تُحْصُوها صَدَقَ کِتابُکَ اْللّهُمَّ وَاِنْبآؤُکَ وَبَلَّغَتْ اَنْبِيآؤُکَ وَرُسُلُکَ ما اَنْزَلْتَ عَلَيْهِمْ مِنْ وَحْيِکَ وَشَرَعْتَ لَهُمْ وَبِهِمْ مِنْ دينِکَ غَيْرَ اءَنّى يا اِلهى اَشْهَدُ بِجَُهْدى وَجِدّى وَمَبْلَغِ طاعَتى وَوُسْعى وَاءَقُولُ مُؤْمِناً مُوقِناً اَلْحَمْدُ لله الَّذى لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً فَيَکُونَ مَوْرُوثاً وَلَمْ يَکُنْ لَهُ شَريکٌ فى مُلْکِهِ فَيُضآدَُهُ فيَما ابْتَدَعَ وَلا وَلِىُّ مِنَ الذُّلِّ فَيُرْفِدَهُ فيما صَنَعَ فَسُبْحانَهُ سُبْحانَهُ لَوْ کانَ فيهِما الِهَهٌ اِلا الله لَفَسَدَتا وَتَفَطَّرَتا سُبْحانَ الله الْواحِدِ الاَْحَدِ الصَّمَدِ الَّذى لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَکُنْ لَهُ کُفُواً اَحَدٌ اَلْحَمْدُ لله حَمْداً يُعادِلُ حَمْدَ مَلاَّئِکَتِهِ الْمُقَرَّبينَ وَاَنْبِي آئِهِ الْمُرْسَلينَ وَصَلَّى الله عَلى خِيَرَتِهِ مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَآلِهِ الطَّيبينَ الطـّاهرينَ الْمُخلَصينَ وَسَلَّمَ اَللّهُمَّ اجْعَلْنى اَخْشاکَ کَانّى اَراکَ وَاَسْعِدْنى بِتَقويکَ وَلا تُشْقِنى بِمَعْصِيَتِکَ وَخِرْلى فى قَضآئِکَ وَبارِکْ لى فى قَدَرِکَ حَتّى لا اءُحِبَّ تَعْجيلَ ما اَخَّرْتَ وَلا تَاْخيرَ ما عَجَّلْتَ اَللّهُمَّ اجْعَلْ غِناىَ فى نَفْسى وَالْيَقينَ فى قَلْبى وَالاِْخْلاصَ فى عَمَلى وَالنُّورَ فى بَصَرى وَالْبَصيرَهَ فى دينى *یا امام زمان ، الان کجا نشستی ؟.. کاش از صحرایِ عرفات یه سری هم به ما بزنی .. فرمود اسمِ اعظم حسینِ الهی بالحسین ، این دستایِ خالی تو بالا بیار ، الهی بالحسین العفو ... امروز یه جوری باهاش حرف بزن انگار لحظاتِ آخره عمرتِ .. دیگه از دنیا می خوای بری .. دیگه کم کم سنگایِ لحدُ بزارن .. به یادِ شهدایِ تشنه لبِ منا ، الهی العفو ...* وَمَتِّعْنى بِجَوارِحى وَاجْعَلْ سَمْعى وَبَصَرى اَلْوارِثَيْنِ مِنّى وَانْصُرْنى عَلى مَنْ ظَلَمَنى وَاَرِنى فيهِ ثارى وَمَاءرِبى وَاَقِرَّ بِذلِکَ عَيْنى اَللَّهُمَّ اکْشِفْ کُرْبَتى وَاسْتُرْ عَوْرَتى *آبرومو نبر .. پرده ها رو کنار نزن .. * وَاْغْفِرْ لى خَطيَّئَتى وَاخْسَاءْ شَيْطانى وَفُکَّ رِهانى وَاْجَعْلْ لى يا اِلهى الدَّرَجَهَ الْعُلْيا فِى الاْخِرَهِ وَالاُْوْلى اَللّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ کَما خَلَقْتَنى فَجَعَلْتَنى سَميعاً بَصيراً وَلَکَ الْحَمْدُ کَما خَلَقْتَنى فَجَعَلْتَنى خَلْقاً سَوِيّاً رَحْمَهً بى وَقَدْ کُنْتَ عَنْ خَلْقى غَنِيّاً رَبِّ بِما بَرَاءْتَنْى فَعَدَّلْتَ فِطْرَتى رَبِّ بِما اَنْشَاءْتَنى فَاَحْسَنْتَ صُورَتى رَبِّ بِما اَحْسَنْتَ اِلَىَّ وَفى نَفْسى عافَيْتَنى رَبِّ بِما کَلاَْتَنى وَوَفَّقْتَنى رَبِّ بِما اَنَعْمَتَ عَلَىَّ فَهَدَيْتَنى رَبِّ بِما اَوْلَيْتَنى وَمِنْ کُلِّ خَيْرٍ اَعْطَيْتَنى رَبِّ بِما اَطْعَمْتَنى وَسَقَيْتَنى رَبِّ بِما اَغْنَيْتَنى وَاَقْنَيْتَنى رَبِّ بِما اَعَنْتَنى وَاَعْزَزْتَنى رَبِّ بِما اَلْبَسْتَنى مِنْ سِتْرِکَ الصّافى وَيَسَّرْتَ لى مِنْ صُنْعِکَ الْکافى صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَاَعِنّى عَلى بَواَّئِقِ الدُّهُورِ وَصُرُوفِ اللَّيالى وَالاَْيّامِ وَنَجِّنى مِنْ اَهْوالِ الدُّنْيا وَکُرُباتِ الاْ خِرَهِوَاکْفِنى شَرَّ ما يَعْمَلُ الظّالِمُونَ فِى الاَْرْضِ اَللّهُمَّ ما اَخافُ فَاکْفِنى وَما اَحْذَرُ فَقِنى وَفى نَفْسى وَدينى فَاحْرُسْنى وَفى سَفَرى فَاحْفَظْنى وَفى اَهْلى وَمالى فَاخْلُفْنى وَفيما رَزَقْتَنى فَبارِکْ لى وَفى نَفْسى فَذَلِّلْنى وَفى اَعْيُنِ النّاسِ فَعَظِّمْنى وَمِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَالاِْنْسِ فَسَلِّمْنى وَبِذُنُوبى فَلا تَفْضَحْنى *میشه فردا آبرومو جلو حسین نبری ؟..
میشه پرونده مو به اربابم ندی ؟ ..* وَبِسَريرَتى فَلا تُخْزِنى وَبِعَمَلى فَلا تَبْتَلِنى وَنِعَمَکَ فَلا تَسْلُبْنى وَاِلى غَيْرِکَ فَلا تَکِلْنى اِلهى اِلى مَنْ تَکِلُنى *منو به کی وامیگذاری؟ * اِلى قَريبٍ فَيَقْطَعُنى اَمْ اِلى بَعيدٍ فَيَتَجَهَّمُنى اَمْ اِلَى الْمُسْتَضْعَفينَ لى وَاَنْتَ رَبّى وَمَليکُ اَمْرى اَشْکُو اِلَيْکَ غُرْبَتى وَبُعْدَ دارى وَهَوانى عَلى مَنْ مَلَّکْتَهُ اَمْرى اِلهى فَلا تُحْلِلْ عَلَىَّ غَضَبَکَ فَاِنْ لَمْ تَکُنْ غَضِبْتَ عَلَىَّ فَلا اُبالى سُبْحانَکَ غَيْرَ اَنَّ عافِيَتَکَ اَوْسَعُ لى فَاَسْئَلُکَ يا رَبِّ بِنُورِ وَجْهِکَ الَّذى اَشْرَقَتْ لَهُ الاَْرْضُ وَالسَّمواتُوَکُشِفَتْ بِهِ الظُّلُماتُ وَصَلَُحَ بِهِ اَمْرُ الاَْوَّلينَ وَالاْ خِرينَ اَنْ لا تُميتَنى عَلى غَضَبِکَ وَلا تُنْزِلَْ بى سَخَطَکَ لَکَ الْعُتْبى لَکَ الْعُتْبى *یعنی منو ببخش .. منو ببخش .. * حَتّى تَرْضى قَبْلَ ذلِک لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرامِ وَالْمَشْعَرِ الْحَرامِ وَالْبَيْتِ الْعَتيقِ الَّذى اَحْلَلْتَهُ الْبَرَکَهَ وَجَعَلْتَهُ لِلنّاسِ اَمْناً يا مَنْ عَفا عَنْ عَظيمِ الذُّنُوبِ بِحِلْمِهِ يا مَنْ اَسْبَغَ النَّعْمآءَ بِفَضْلِهِ يا مَنْ اَعْطَى الْجَزيلَ بِکَرَمِهِ يا عُدَّتى فى شِدَّتى يا صاحِبى فى وَحْدَتى يا غِياثى فى کُرْبَتى يا وَلِيّى فى نِعْمَتى يا اِلهى وَاِلهَ آبائى اِبْراهيمَ وَاِسْماعيلَ وَاِسْحقَ وَيَعْقُوبَ وَرَبَّ جَبْرَئيلَ وَميکائيلَ وَاِسْرافيلَ وَربَّ مُحَمَّدٍ خاتِمِ النَّبِيّينَ وَ الِهِ الْمُنْتَجَبينَ وَمُنْزِلَ التَّوريهِ وَالاِْ نْجيلِ وَالزَّبُورِ وَالْفُرْقانِ وَمُنَزِّلَ کهيَّعَّصَّ وَطـه وَيسَّ وَالْقُرآنِ الْحَکيمِ اَنْتَ کَهْفى حينَ تُعْيينِ الْمَذاهِبُ فى سَعَتِها وَتَضيقُ بِىَ الاَْرْضُ بِرُحْبِها وَلَوْلا رَحْمَتُکَ لَکُنْتُ مِنَ الْهالِکينَ وَاَنْتَ مُقيلُ عَثْرَتى وَلَوْلا سَتْرُکَ اِيّاىَ لَکُنْتُ مِنَ الْمَفْضُوحينَ وَاَنْتَ مُؤَيِّدى بِالنَّصْرِ عَلى اَعْدآئى وَلَوْلا نَصْرُکَ اِيّاىَ لَکُنْتُ مِنَ الْمَغْلُوبينَ يا مَنْ خَصَّ نَفْسَهُ بِالسُّمُوِّ وَالرِّفْعَهِ فَاَوْلِيآئُهُ بِعِزِّهِ يَعْتَزُّونَ يا مَنْ جَعَلَتْ لَهُ الْمُلوُکُ نيرَ الْمَذَلَّهِ عَلى اَعْناقِهِمْ فَهُمْ مِنْ سَطَواتِهِ خائِفُونَ يَعْلَمُ خائِنَهَ الاَْعْيُنِ وَما تُخْفِى الصُّدُورُ وَ غَيْبَ ما تَاْتى بِهِ الاَْزْمِنَهُ وَالدُّهُورُ يا مَنْ لا يَعْلَمُ کَيْفَ هُوَ اِلاّ هُوَي ا مَنْ لا يَعْلَمُ م ا هُوَ اِلاّ هُوَ يا مَنْ لا يَعْلَمُهُ اِلاّ هُوَ يا مَنْ کَبَسَ الاَْرْضَ عَلَى الْمآءِ وَسَدَّ الْهَوآءَ بِالسَّمآءِ يا مَنْ لَهُ اَکْرَمُ الاَْسْمآءِ يا ذَاالْمَعْرُوفِ الَّذى لا يَنْقَطِعُ اَبَداً يا مُقَيِّضَ الرَّکْبِ لِيُوسُفَ فِى الْبَلَدِ الْقَفْرِ وَمُخْرِجَهُ مِنَ الْجُبِّ وَجاعِلَهُ بَعْدَ الْعُبُودِيَّهِ مَلِکاً يا ر ادَّهُ عَلى يَعْقُوبَ بَعْدَ اَنِ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ کَظيمٌ يا کاشِفَ الضُّرِّ وَالْبَلْوى عَنْ اَيُّوبَ وَمُمْسِکَ يَدَىْ اِبْرهيمَ عَنْ ذَبْحِ ابْنِهِ بَعْدَ کِبَرِ سِنِّهِ وَفَنآءِ عُمُرِهِ يا مَنِ اسْتَجابَ لِزَکَرِيّا فَوَهَبَ لَهُ يَحْيى وَلَمْ يَدَعْهُ فَرْداً وَحيداً يا مَنْ اَخْرَجَ يُونُسَ مِنْ بَطْنِ الْحُوتِ يا مَنْ فَلَقَ الْبَحْرَ لِبَنىَّ اِسْرآئي لَ فَاَنْجاهُمْ وَجَعَلَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ مِنَ الْمُغْرَقينَ يا مَنْ اَرْسَلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ يا مَنْ لَمْ يَعْجَلْ عَلى مَنْ عَصاهُ مِنْ خَلْقِهِ يا مَنِ اسْتَنْقَذَ السَّحَرَهَ مِنْ بَعْدِ طُولِ الْجُحُودِ وَقَدْ غَدَوْا فى نِعْمَتِهِ يَاْکُلُونَ رِزْقَهُ وَيَعْبُدُونَ غَيْرَهُ وَقَدْ حاَّدُّوهُ وَناَّدُّوهُ وَکَذَّبُوا رُسُلَهُ يا اَلله يا اَلله اجازه بگیرم از محضرِ ابی عبدالله ، روضۀ قمر بنی هاشم بخوانم .. آخه فرمودن هرجا روضۀ عمو جانم خوانده بشه منم میام .. علمدارِ وفادارم اباالفضل پس از تو بی کس و کارم اباالفضل قسم بر تشنگیِ بر شیرخواره گره افتاده در کارم اباالفضل .. میبینم گوشه کنار همه دارن گریه میکنن .. ان شالله آقاجانمون ببخشن ، می خوام روضۀ برادرشونُ بخوانم .. پس از تو خیمه غارت میشه عباس به طفلانم جسارت میشه عباس *سادات من معذرت می خوام* پس از تو سهم زینب بی محارم غریبی و اسارت میشه عباس دیدن حسین یه دست به عنانِ اسب گرفته ، یه دست به کمر گرفته .. هیچ جا حسین نگفت انکسر زهری .. اما تا اومد عباسشُ دید .. چه بدنی ؟.. الله اکبر .. قدِ رشیدش .... ای حسین .... تا اومد دم خیمه ، اولین کسی که از خیمه اومد بیرون ، خواهرش زینبِ .. این خواهر و برادر ، چشم تو چشمِ همدیگه شدن .. تا زینب دید حسین دستِ خالی برگسته ، هی میزد رو دستاش ..
هی میزد تو صورتش .. جوابِ زینبشُ نداد ، یه مرتبه سکینه دوید .. صدا زد یا ابتا این عمی العباس ؟ .. بمیرم برات آقاجان .. هیچ جا ندیدم نوشته باشه اکبر رفته میدان بیاد ستونِ خیمه رو کشیده باشه .. قاسم رفت ، ستونِ خیمه رو نکشید .. اما وقتی جوابِ سکینه رو می خواست بده رفت ستونِ خیمۀ عباسُ کشید .. خیمه رو زمین اومد .. یعنی برید بچه ها معجرهاتونُ محکم ببندید .. بچه گوشواره هاتونُ برید در بیارید ... دستاتونُ بالا بیارید ، روزِ عرفه ست ... به اون ساعتی که صورت به زمین گذاشت ..به اون ساعتی که از رویِ اسب زمین افتاد .. به اون ساعتی که خیمه هاشُ آتش زدن .. الهی العفو .... يا بَدىَُ يا بَديعُ لا نِدَّلَکَ يا دآئِماً لا نَفادَ لَکَ يا حَيّاً حينَ لا حَىَّ يا مُحْيِىَ الْمَوْتى يا مَنْ هُوَ قآئِمٌ عَلى کُلِّ نَفْسٍ بِما کَسَبَتْ يا مَنْ قَلَّ لَهُ شُکْرى فَلَمْ يَحْرِمْنى وَعَظُمَتْ خَطيَّئَتى فَلَمْ يَفْضَحْنى وَرَ انى عَلَى الْمَعاصى فَلَمْ يَشْهَرْنى يا مَنْ حَفِظَنى فى صِغَرى يا مَنْ رَزَقَنى فى کِبَرى يا مَنْ اَياديهِ عِنْدى لا تُحْصى وَنِعَمُهُ لا تُجازى يا مَنْ عارَضَنى بِالْخَيْرِ وَالاِْحْسانِ وَعارَضْتُهُ بِالاِْسائَهِ وَالْعِصْيانِ يا مَنْ هَدانى لِلاْ يمانِ مِنْ قَبْلِ اَنْ اَعْرِفَ شُکْرَ الاِْمْتِنانِ يا مَنْ دَعَوْتُهُ مَريضاً فَشَفانى وَعُرْياناً فَکَسانى وَجائِعاً فَاَشْبَعَنى وَعَطْشانَ فَاَرْوانى وَذَليلاً فَاَعَزَّنى وَجاهِلاً فَعَرَّفَنى وَوَحيداً فَکَثَّرَنى وَغائِباً فَرَدَّنى وَمُقِلاًّ فَاَغْنانى وَمُنْتَصِراً فَنَصَرَنى وَغَنِيّاً فَلَمْ يَسْلُبْنى وَاَمْسَکْتُ عَنْ جَميعِ ذلِکَ فَابْتَدَاَنى فَلَکَ الْحَمْدُ وَالشُّکْرُ يا مَنْ اَقالَ عَثْرَتى وَنَفَّسَ کُرْبَتى وَاَجابَ دَعْوَتى وَسَتَرَ عَوْرَتى وَغَفَرَ ذُنُوبى وَبَلَّغَنى طَلِبَتى وَنَصَرَنى عَلى عَدُوّى وَاِنْ اَعُدَّ نِعَمَکَ وَمِنَنَکَ وَکَرائِمَ مِنَحِکَ لا اُحْصيها يا مَوْلاىَ اَنْتَ الَّذى مَنَنْتَ اَنْتَ الَّذى اَنْعَمْتَ اَنْتَ الَّذى اَحْسَنْتَ اَنْتَ الَّذى اَجْمَلْتَ اَنْتَ الَّذى اَفْضَلْتَ اَنْتَ الَّذى اَکْمَلْتَ اَنْتَ الَّذى رَزَقْتَ اَنْتَ الَّذى وَفَّقْتَ اَنْتَ الَّذى اَعْطَيْتَ اَنْتَ الَّذى اَغْنَيْتَ اَنْتَ الَّذى اَقْنَيْتَ اَنْتَ الَّذى اوَيْتَ اَنْتَ الَّذى کَفَيْتَ اَنْتَ الَّذى هَدَيْتَ اَنْتَ الَّذى عَصَمْتَ اَنْتَ الَّذى سَتَرْتَ اَنْتَ الَّذى غَفَرْتَ اَنْتَ الَّذى اَقَلْتَ اَنْتَ الَّذى مَکَّنْتَ اَنْتَ الَّذى اَعْزَزْتَ اَنْتَ الَّذى اَعَنْتَ اَنْتَ الَّذى عَضَدْتَ اَنْتَ الَّذى اَيَّدْتَ اَنْتَ الَّذى نَصَرْتَ اَنْتَ الَّذى شَفَيْتَ اَنْتَ الَّذى عافَيْتَ اَنْتَ الَّذى اَکْرَمْتَ تَبارَکْتَ وَتَعالَيْتَ فَلَکَ الْحَمْدُ دآئِماً وَلَکَ الشُّکْرُ واصِباً اَبَداً ثُمَّ اَنا يا اِلهىَ الْمُعْتَرِفُ بِذُنُوبى فَاغْفِرْها لى اَنا الَّذى اَسَاْتُ اَناالَّذى اَخْطَاْتُ اَناالَّذى هَمَمْتُ اَناالَّذى جَهِلْتُ اَناالَّذى غَفَلْتُ اَنـَا الَّذى سَهَوْتُ اَنـَا الَّذِى اعْتَمَدْتُ اَنـَا الَّذى تَعَمَّدْتُ اَنـَا الَّذى وَعَدْتُ وَاَنـَاالَّذى اَخْلَفْتُ اَنـَاالَّذى نَکَثْتُ اَنـَا الَّذى اَقْرَرْتُ اَنـَا الَّذِى اعْتَرَفْتُ بِنِعْمَتِکَ عَلَىَّ وَعِنْدى وَاَبوُءُ بِذُنُوبى فَاغْفِرْها لى يا مَنْ لا تَضُرُّهُ ذُنُوبُ عِبادِهِ وهُوَ الَغَنِىُّ عَنْ طاعَتِهِمْ وَالْمُوَفِّقُ مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْهُمْ بِمَعُونَتِهِ وَرَحْمَتِهِ فَلَکَ الْحَمْدُ اِلهى وَسَيِّدی اِلهى اَمَرْتَنى فَعَصَيْتُکَ وَنَهَيْتَنى فَارْتَکَبْتُ نَهْيَکَ فَاَصْبَحْتُ لا ذا بَر آءَهٍ لى فَاَعْتَذِرَُ وَلاذا قُوَّهٍ فَاَنْتَصِرَُ فَبِاءَىِّ شَىْءٍ اَسْتَقْبِلُکَ يا مَوْلاىَ اَبِسَمْعى اَمْ بِبَصَرى اَمْ بِلِسانى اَمْ بِيَدى اَمْ بِرِجْلى اَلـَيْسَ کُلُّها نِعَمَکَ عِندى وَبِکُلِّها عَصَيْتُکَ يا مَوْلاىَ فَلَکَ الْحُجَّهُ وَالسَّبيلُ عَلَىَّ يا مَنْ سَتَرَنى مِنَ الاْ باءِ وَالاُْمَّهاتِ اَنْ يَزجُرُونى وَمِنَ الْعَشائِرِ وَالاِْخْوانِ اَنْ يُعَيِّرُونى وَمِنَ السَّلاطينِ اَنْ يُعاقِبُونى وَلَوِ اطَّلَعُوا يا مَوْلاىَ عَلى مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنّى اِذاً ما اَنْظَرُونى وَلَرَفَضُونى وَقَطَعُونى فَها اَنـَا ذا يا اِلـهى بَيْنَ يَدَيْکَ يا سَيِّدى خاضِعٌ ذَليلٌ حَصيرٌ حَقيرٌ لا ذُو بَر آئَهٍ فَاَعْتَذِرَُ وَلا ذُو قُوَّهٍ فَاَنْتَصِرَُ وَلا حُجَّهٍ فَاَحْتَجَُ بِها وَلا قائِلٌ لَمْ اَجْتَرِحْ وَلَمْ اَعْمَلْ سُوَّءاً وَما عَسَى الْجُحُودَ وَلَوْ جَحَدْتُ يا مَوْلاىَ يَنْفَعُنى کَيْفَ وَاَنّى ذلِکَ وَجَوارِحى
کُلُّها شاهِدَهٌ عَلَىَّ بِما قَدْ عَمِلْتُ وَعَلِمْتُ يَقيناً غَيْرَ ذى شَکٍّ اَنَّکَ سآئِلى مِنْ عَظايِمِ الاُْمُورِ وَاَنَّکَ الْحَکَمُ الْعَدْلُ الَّذى لا تَجُورُ وَعَدْلُکَ مُهْلِکى وَمِنْ کُلِّ عَدْلِکَ مَهْرَبى فَاِنْ تُعَذِّبْنى يا اِلهى فَبِذُنُوبى بَعْدَ حُجَّتِکَ عَلَىَّ وَاِنْ تَعْفُ عَنّى فَبِحِلْمِکَ وَجُودِکَ وَکـَرَمـِکَ لا اِلهَ اِلاّ اَنتَ سُبح انَکَ اِنّى کُنتُ مـِنَ الظّالِمينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُسْتَغْفِرينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْح انَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُوَحِّدينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْخـاَّئِفـيـنَ لا اِلهَ اِلاّ اَنـْتَ سـُبـْح انـَکَ اِنـّى کـُنـْتُ مـِنَ الْوَجـِليـنَ لا اِل هَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الرَّاجينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْح انَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الرّاغِبينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْح انَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُهَلِّلينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنـْتَ سـُبـْح انـَکَ اِنـّى کـُنـْتُ مِنَ الساَّئِلينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْح انَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُسَبِّحينَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْح انَکَ اِنّى کُنْتُ مِنَ الْمُکَبِّرينَ لااِلهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْح انَکَ رَبّى وَرَبُّ اب اَّئِىَ الاَْوَّلينَ اَللّهُمَّ هذا ثَنائى عَلَيْکَ مُمَجِّداً وَاِخْلاصى لِذِکْرِکَ مُوَحِّداً وَاِقْرارى بِـالائِکَ مُعَدِّداً وَاِنْ کُنْتُ مُقِرّاً اَنّى لَمْ اُحْصِها لِکَثْرَتِها وَسُبُوغِها وَتَظاهُرِها وَتَقادُمِها اِلى حادِثٍ ما لَمْ تَزَلْ تَتَعَهَّدُنى بِهِ مَعَها مُنْذُ خَلَقْتَنى وَبَرَاْتَنى مِنْ اَوَّلِ الْعُمْرِ مِنَ الاِْغْنآءِ مِنَ الْفَقْرِ وَکَشْفِ الضُّرِّ وَ تَسْبيبِ الْيُسْرِ وَدَفْعِ الْعُسْرِ وَتَفريجِ الْکَرْبِ وَالْعافِيَهِ فِى الْبَدَنِ وَالسَّلامَهِ فِى الدّينِ وَلَوْ رَفَدَنى عَلى قَدْرِ ذِکْرِ نِعْمَتِکَ جَميعُ الْعالَمينَ مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاْ خِرينَ ما قَدَرْتُ وَلاهُمْ عَلى ذلِکَ تَقَدَّسْتَ وَتَعالَيْتَ مِنْ رَبٍّ کَريمٍ عَظيمٍ رَحيمٍ لا تُحْصى الاَّؤُکَ وَلا يُبْلَغُ ثَنآؤُکَ وَلا تُکافى نَعْمآؤُکَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَاَتْمِمْ عَلَيْنا نِعَمَکَ وَاَسْعِدْنا بِطاعَتِکَ سُبْحانَکَ لا اِلهَ اِلاّ اَنْتَ اَللَّهُمَّ اِنَّکَ تُجيبُ الْمُضْطَرَّ وَتَکْشِفُ السُّوَّءَوَتُغيثُ الْمَکْرُوبَ وَتَشْفِى السَّقيمَ وَتُغْنِى الْفَقيرَ وَتَجْبُرُ الْکَسيرَ وَتَرْحَمُ الصَّغيرَ وَتُعينُ الْکَبيرَ وَلَيْسَ دُونَکَ ظَهيرٌ وَلا فَوْقَکَ قَديرٌ وَاَنْتَ الْعَلِىُّ الْکَبيرُ يا مُطْلِقَ الْمُکَبَّلِ الاَْسيرِ يا رازِقَ الطِّفْلِ الصَّغيرِ يا عِصْمَهَ الْخآئِفِ الْمُسْتَجيرِ يا مَنْ لا شَريکَ لَهُ وَلا وَزيرَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ وَاَعْطِنى فى هذِهِ الْعَشِيَّهِ اَفْضَلَ ما اَعْطَيْتَ وَاَنَلْتَ اَحَداً مِنْ عِبادِکَ مِنْ نِعْمَهٍ تُوليها وَ الاَّءٍ تُجَدِّدُه ا وَبَلِيَّهٍ تَصْرِفُه ا وَکُرْبَهٍ تَکْشِفُها وَدَعْوَهٍ تَسْمَعُها وَحَسَنَهٍ تَتَقَبَّلُها وَسَيِّئَهٍ تَتَغَمَّدُها اِنَّکَ لَطيفٌ بِما تَشاَّءُ خَبيرٌ وَعَلى کُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ اَللَّهُمَّ اِنَّکَ اَقْرَبُ مَنْ دُعِىَ وَاَسْرَعُ مَنْ اَجابَ وَاَکْرَمُ مَنْ عَفى وَاَوْسَعُ مَنْ اَعْطى وَاَسْمَعُ مَنْ سُئِلَ يا رَحمنَ الدُّنْيا وَالاْ خِرَهِ وَرحيمَهُما لَيْسَ کَمِثْلِکَ مَسْئُولٌ وَلا سِواکَ مَاْمُولٌ دَعَوْتُکَ فَاَجَبْتَنى *هر وقت اومدم صدات زدم جوابمو دادی ، گرفتاریمو برطرف کردی ..* وَسَئَلْتُکَ فَاَعْطَيْتَنى وَرَغِبْتُ اِلَيْکَ فَرَحِمْتَنى وَوَثِقْتُ بِکَ فَنَجَّيْتَنى وَفَزِعْتُ اِلَيْکَ فَکَفَيْتَنى اَللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِکَ وَرَسُولِکَ وَنَبِيِّکَ وَعَلى الِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ اَجْمَعينَ وَتَمِّمْ لَنا نَعْمآئَکَ وَهَنِّئْنا عَطآئَکَ وَاکْتُبْنا لَکَ شاکِرينَ وَلاِ لاَّئِکَ ذاکِرينَ امينَ امينَ رَبَّ الْعالَمينَ الهی بالحسین الهی العفو .. ↫.
⇦🕊مناجات و ذکر توسل ویژۀ روز عرفه سیاه رفته و حالا،روز خدا، روز نجاتِ فرشته ها منتظر ما،تموم عالم عرفاتِ عزت و ذلت توی دستِ،خدایِ رحمان و رحیمِ روزِ تولدِ دوباره است، صداش بزن خدا کریمِ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِین روزِ نیازه،روز شُکرِ، روز سپاس،روزشناخته آماده شو،ای دلِ غافل،هر کسی جا بمونه باخته این بنده ی جامونده ی تو،بازم میخواد دعا بخونه این آخرین فرصتِ،اما،محاله هیچکی جا بمونه *فرمود هر کی ماه رمضون بخشیده نشه،صبر کنه خودش رو برسونه به عرفات،عرفات هم هر کی نرسید خودش رو برسونه به روضه ی حسین...* امروز دعا با هر زبونی تو دستای تو مستجابِ دستت رو دلم بذار حالِ دلم خیلی خرابِ منو ببخش صِدام زدی و از خواب غفلت نپریدم نا امید ازلطف تو بودم این همه نعمتُ ندیدم اینا تمومش آیه هاته،قلب و زبون و چشم و گوشم به نعمتات قسم که میخوام لباس تقوا رو بپوشم منم که روسیاهم از گناه،تویی که ستارالعیوبی مطمئنم بازم می بخشی،مطمئنم بس که تو خوبی یک فرصت دوباره دادی،خداکنه که سر به راه شم وقتی میگم الهی العفو،این همه شرمنده نباشم *حالا چی با خودت آوردی؟اعمال دُرست و حسابی آوردی؟ یا فقط گناه همراه ماست؟ حالا این همه اعمال زشت،چی آوردی که ارزش داشته باشه؟...* خداکنه که سرنوشتم عوض بشه تو این مناجات یک بار دیگه منو ببخشی به خاطر عمه ی سادات به خاطر عمه ی سادات ،کاری کن که روسفید شم نه تنها جرمم رو ببخشی،قابل بدونی که شهید شم عطر آقام بپیچه وقتی،روی لبام شهادتینِ چشمام رو وا کنم ببینم،سرم رو دامن حسینِ حسین جان.... من کُشته مُرده ی حسینم،تموم زندگیم حسینِ نشون میده دعای امروز،دلیل بندگیم حسینِ بنده ی گریون خدامُ،دلیل گریه هام حسینِ من عاشقم،عاشقِ اونی که عاشقِ امام حسینِ دل ها بسوزه جای کفن نصیبش بوریا شد با تن زخمی و لبایِ تشنه سر از بدن جدا شد *همه صدا بزنید یا حسین....* ای کشته ی دور از وطن،دور از وطن...وای ای تشنه ی صد پاره تن،ای بی کفن...وای ای بی کفن حسین... دور از وطن حسین... صد پاره تن حسین... خونین دهن حسین... .
⇦🕊ذکر توسل کوتاه ویژۀ عرفه و شهادت حضرت مسلم ابن عقیل علیه السلام *جاداره اشاره کنم ایام مسلمیه هم هست ... بالای دارالعماره دیدن داره گریه میکنه ؛ گفتن : مسلم! باید فکر اینجا رو هم می کردی ... فرمود: گریه ام برای خودم نیست برای اون آقاییِ که به دعوت شما دستِ زن و بچشُ گرفته داره میاد* نوایِ بانوان کاروان هردم به گوش آید به حالِ زینبُ و این کوچه بازار میگریم نوشتم نامه یابن عم بیا کوفه ، نیا کوفه ولی صد حیف بگذشت کار از کار میگریم حسین جان! اینجا به همه حرمله با دست نشان داد تیری که جدا کرده برای پسر توست ... غوغاست برای زدن چشم ابالفضل اینجا همه خارند برای قمرِ تو .. .