👆👆
#زیارت_آقا_امام_زمان_علیه_السلام بعد از نماز صبح
┄┅═✧❁▪️﷽▪️❁✧═┅┄
اللّٰهُمَّ بَلِّغْ مَوْلايَ صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللّٰهِ عَلَيْهِ عَنْ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ ، فِي مَشارِقِ الْأَرْضِ وَمَغارِبِها ، وَبَرِّها وَبَحْرِها ، وَسَهْلِها وَجَبَلِها ، حَيِّهِمْ وَمَيِّتِهِمْ ، وَعَنْ والِدَيَّ وَوُلَْدِي وَعَنِّي مِنَ الصَّلَواتِ وَالتَّحِيَّاتِ زِنَةَ عَرْشِ اللّٰهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ، وَمُنْتَهىٰ رِضاهُ ، وَعَدَدَ مَا أَحْصاهُ كِتابُهُ ، وَأَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ . اللّٰهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي هٰذَا الْيَوْمِ وَفِي كُلِّ يَوْمٍ عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً فِي رَقَبَتِي اللّٰهُمَّ كَمَا شَرَّفْتَنِي بِهٰذَا التَّشْرِيفِ ، وَفَضَّلْتَنِي بِهٰذِهِ الْفَضِيلَةِ ، وَخَصَصْتَنِي بِهٰذِهِ النِّعْمَةِ ، فَصَلِّ عَلَىٰ مَوْلايَ وَسَيِّدِي صاحِبِ الزَّمانِ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَنْصارِهِ وَأَشْياعِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ ، وَاجْعَلْنِي مِنَ الْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ طائِعاً غَيْرَ مُكْرَهٍ فِي الصَّفِّ الَّذِي نَعَتَّ أَهْلَهُ فِي كِتابِكَ فَقُلْتَ :﴿صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيٰانٌ مَرْصُوصٌ﴾ عَلَىٰ طاعَتِكَ وَطاعَةِ رَسُولِكَ وَآلِهِ عَلَيهِمُ السَّلامُ . اللّٰهُمَّ هٰذِهِ بَيْعَةٌ لَهُ فِي عُنُقِي إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ
#دعای_عهد 👇
┄┅═✧❁▪️﷽▪️❁✧═┅┄
اللّٰهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ ، وَرَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ ، وَرَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ، وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ ، وَرَبَّ الظِّلِّ وَالْحَرُورِ ، وَمُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، وَرَبَّ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَالْأَنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلِينَ اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ وَمُلْكِكَ الْقَدِيمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّمَاواتُ وَالْأَرَضُونَ ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلَحُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ ، يَا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، وَيَا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ ، وَيَا حَيّاً حِينَ لَاحَيَّ ، يَا مُحْيِيَ الْمَوْتىٰ ، وَمُمِيتَ الْأَحْياءِ ، يَا حَيُّ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ
اللّٰهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانَا الْإِمامَ الْهادِيَ الْمَهْدِيَّ الْقائِمَ بِأَمْرِكَ صَلَواتُ اللّٰهِ عَلَيْهِ وَعَلَىٰ آبائِهِ الطَّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ فِي مَشارِقِ الْأَرْضِ وَمَغارِبِها ، سَهْلِها وَجَبَلِها ، وَبَرِّها وَبَحْرِها ، وَعَنِّي وَعَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللّٰهِ ، وَمِدادَ كَلِماتِهِ ، وَمَا أَحْصاهُ عِلْمُهُ ، وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ
اللّٰهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبِيحَةِ يَوْمِي هٰذَا وَمَا عِشْتُ مِنْ أَيَّامِي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي لَا أَحُولُ عَنْها وَلَا أَزُولُ أَبَداً ، اللّٰهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ ، وَالذَّابِّينَ عَنْهُ ، والْمُسارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضاءِ حَوَائِجِهِ ، وَالْمُمْتَثِلِينَ لِأَوامِرِهِ ، وَالْمُحامِينَ عَنْهُ ، وَالسَّابِقِينَ إِلىٰ إِرادَتِهِ ، وَالْمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ اللّٰهُمَّ إِنْ حالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ الْمَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَىٰ عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَأَخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي ، شاهِراً سَيْفِي ، مُجَرِّداً قَناتِي ، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الْحاضِرِ وَالْبادِي . اللّٰهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ ، وَالْغُرَّةَ الْحَمِيدَةَ ، وَاكْحَُلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ ، وَعَجِّلْ فَرَجَهُ ، وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ ، وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ ، وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ ، وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ ، وَاشْدُدْ أَزْرَهُ وَاعْمُرِ اللّٰهُمَّ بِهِ بِلادَكَ ، وَأَحْيِ بِهِ عِبادَكَ ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ : ﴿ظَهَرَ الْفَسٰادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِمٰا كَسَبَتْ أَيْدِي النّٰاسِ﴾ ، فَأَظْهِرِ اللّٰهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ الْمُسَمَّىٰ بِاسْمِ رَسُولِكَ ، حَتَّىٰ لَايَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الْباطِلِ إِلّا مَزَّقَهُ ، وَيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ
وَاجْعَلْهُ اللّٰهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ ، وَناصِراً لِمَنْ لَايَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ ، وَمُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ أَحْكامِ كِتابِكَ ، وَمُشَيِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وآلِهِ ، وَاجْعَلْهُ اللّٰهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ الْمُعْتَدِينَ اللّٰهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وآلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ
تَبِعَهُ عَلَىٰ دَعْوَتِهِ ، وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ . اللَّهُمَّ اكْشِفْ هٰذِهِ الْغُمَّةَ عَنْ هٰذِهِ الْأُمَّةِ بِحُضُورِهِ ، وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ ، إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قَرِيباً ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
آنگاه «سه بار» بر ران خود دست میزنی و در هر مرتبه میگویی: الْعَجَلَ الْعَجَلَ يَا مَوْلايَ يَا صاحِبَ الزَّمانِ
╲\╭┓
╭🌺
┗╯\╲
✨﷽✨#تلاوت_امروز
صفحه _ 322_ قرآن کریم
(به.همراه فایل صوتی وترجمه آن)
که به نیابت از امواتمون هدیه به
محضرمبارک #حضرت_ولی_العصر_صاحب_الزمان_(عج) و انشاءالله ظهورشون 👇
#ترجمه_صفحه_322_قرآن_کریم
1 - مردم را وقت حسابشان نزدیک شده و آنها همچنان در غفلت و بیخبری رویگردانند
2 - هیچ پند تازهای از پروردگارشان برایشان نیامد مگر این که بازیکنان آن را گوش دادند،
3 - در حالی که دلهایشان [به دنیا] مشغول بود و آنها که ظلم کردند، پنهانی نجوا کردند که: آیا این جز بشری مانند شماست! آیا دیده و دانسته به جادو روی میآورید!
4 - [پیامبر] گفت: پروردگار من هر گفتاری را در آسمان و زمین میداند، و شنوای دانا اوست
5 - بلکه گفتند: خوابهای پریشان است، بلکه آن را بر بافته، نه بلکه او شاعر است پس باید برای ما معجزهای بیاورد همان گونه که پیشینیان فرستاده شدند
6 - قبل از آنها [نیز مردم] هیچ شهری که آنها را هلاک نمودیم، [به معجزههای ما] ایمان نیاوردند، پس آیا اینان ایمان میآورند!
7 - و پیش از تو نیز نفرستادیم مگر مردانی را که به آنها وحی میکردیم پس اگر خود نمیدانید از اهل ذکر [و کتاب دانان] بپرسید
8 - و آنان را جسدی قرار ندادیم که طعام نخورند، و عمر جاویدان هم نداشتند
9 - سپس وعدهی خود را بر آنها محقق کردیم و آنها و هر که را خواستیم نجات دادیم و تجاوزکاران را هلاک نمودیم
10 - همانا ما کتابی به سوی شما نازل کردیم که یاد شما در آن است، آیا نمیاندیشید!
╲\╭┓
╭🌺
┗╯\╲
✨﷽✨تفسیر آیه به آیه قرآن کریم
#توسط_حجت_الاسلام_قرائتی
🌼⃟⃟⃟⃟✍჻ᭂ࿐✰🎤
تفسیر آیه 110 از سوره نساء
👇👇
1093_1384e470b35e3da18be86055316bbec115783420-144p.mp3
5.31M
╲\╭┓
╭🌼
┗╯\╲
#دعای_روز_چهارشنبه
┄┅═✧❁﷽❁✧═┅┄
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى جَعَلَ اللَّيْلَ لِباساً ، وَالنَّوْمَ سُباتاً ، وَجَعَلَ النَّهارَ نُشُوراً ، لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَعَثْتَنِى مِنْ مَرْقَدِى وَلَوْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ سَرْمَداً ، حَمْداً دائِماً لَايَنْقِطعُ أَبَداً ، وَلَا يُحْصِى لَهُ الْخَلائِقُ عَدَداً ، اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْ خَلَقْتَ فَسَوَّيْتَ ، وَقَدَّرْتَ وَقَضَيْتَ ، وَ أَمَتَّ وَ أَحْيَيْتَ ، وَأَمْرَضْتَ وَشَفَيْتَ ، وَعافَيْتَ وَ أَبْلَيْتَ ، وَعَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَيْتَ ، وَعَلَى الْمُلْكِ احْتَوَيْتَ أَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ ضَعُفَتْ وَسِيلَتُهُ ، وَانْقَطَعَتْ حِيلَتُهُ ، وَاقْتَرَبَ أَجَلُهُ ، وَتَدَانَىٰ فِى الدُّنْيَا أَمَلُهُ ، واشْتَدَّتْ إِلَىٰ رَحْمَتِكَ فاقَتُهُ ، وَعَظُمَتْ لِتَفْرِيطِهِ حَسْرَتُهُ ، وَكَثُرَتْ زَلَّتُهُ وَعَثْرَتُهُ ، وَخَلُصَتْ لِوَجْهِكَ تَوْبَتُهُ ، فَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيِّينَ ، وَعَلَىٰ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، وَارْزُقْنِى شَفاعَةَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَلَا تَحْرِمْنِى صُحْبَتَهُ ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. اللّٰهُمَّ اقْضِ لِى فِى الْأَرْبَعاءِ أَرْبَعاً : اجْعَلْ قُوَّتِى فِى طَاعَتِكَ ، وَنَشَاطِى فِى عِبَادَتِكَ ، وَرَغْبَتِى فِى ثَوَابِكَ ، وَزُهْدِى فِيَما يُوجِبُ لِى أَلِيمَ عِقَابِكَ ، إِنَّكَ لَطِيفٌ لِمَا تَشَاءُ