حاج مهدی سماواتیحاج مهدی سماواتی.mp3
زمان:
حجم:
21.71M
1.67M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🎥 استاد سیّد محمّدمهدی میرباقری: اگر این دعا را نخوانید، آرمانهای شما از
آرمانهای امام عصر(عج) فاصله میگیرد و نمیتوانید برای آن حضرت کار کنید.
این دعا افقها و آرمانهای ما را بزرگ میکند.
🎙حجت الاسلام والمسلمین استاد #میرباقری
ִ#الـٰلّهُمَ_عجــِّلِ_لوَلــیِّڪَ_اَلْفــَرَجْ
#بحق_حضࢪٺ_زینب_کبری_سلام_الله_علیها
#بر_چهره_دلگشای_مهدی_صلوات
#اَلّلهمَ_صَلِّ_عَلی_مُحمَّد_وَ_آلِ_مُحمَّد_وَ_عَجِّل_فَرَجهُم
«اَللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنْ وَلِيِّکَ وَ خَليفَتِکَ عَلي خَلْقِکَ، وَ لِسانِکَ المُعَبِّرِ عَنْکَ بِإِذْنِکَ النّاطِقِ بِحِکْمَتِکَ، وَ عَيْنِکَ النّاظِرَةِ عَلي بَرِيَّتِکَ وَ شاهِدِکَ عَلي عِبادِکَ، الجَحْجاحِ الُمجاهِدِ العآئِذِ بِکَ عِنْدَکَ، وَ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ ما خَلَقْتَ وَ بَرَأْتَ وَ أَنْشَأْتَ وَ صَوَّرْتَ، وَ احفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمالهِ وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ تَحْتِهِ بِحفْظِکَ الَّذِي لا يَضِيعُ مَنْ حَفظْتَهُ بِهِ، وَ احْفَظْ فِيهِ رَسُولَکَ وَ آبآئَهُ أَئِمَّتِکَ وَ دَعآئِمِ دِينِکَ، وَ اجْعَلْهُ فِي وَدِيعَتِکَ الَّتِي لا تَضِيعُ وَ فِي جِوارِکَ الَّذِي لا يُحْقَرُ وَ فِي مَنْعِکَ وَ عِزِّکَ الَّذِي لا يُقْهَرُ، وَ آمِنْهُ بِأَمانِکَ الوَثِيقِ الَّذِي لا يُخْذَلُ مَنْ أَمِنْتَهُ بِهِ، وَ اجْعلْهُ فِي کَنَفِک الَّذِي لا يُرامُ مَنْ کانَ فِيهِ، وَ أَيِّدْهُ وَ انْصُرْهُ بِنَصْرِکَ العَزِيزِ، وَ أَيِّدْهُ بِجُنْدِکَ الغالِبِ وَ قَوِّهِ بِقُوَّتِکَ وَ أَرْدِفْهُ بِمَلآئِکَتِکَ وَ والِ مَنْ والاهُ وَ عادِ مَن عاداهُ، وَ أَلْبِسْهُ دِرْعَکَ الحَصِينَةَ وَ حُفَّهُ بِالمَلآئِکَةِ حَفّاً. اَللَّهُمَّ وَ بَلِّغْهُ أَفْضَلَ ما بَلَّغْتَ القآئِمِينَ بِقِسْطِکَ مِنْ أَتْباعِ النَّبِيِّينَ. اَللَّهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ وَ ارْتُقْ بِهِ الفَتْقَ وَ أَمِتْ بِهِ الجَوْرَ وَ أَظْهِرْ بِهِ العَدْلَ وَ زَيِّنْ بِطُولِ بَقآئِهِ الأَرْضَ، وَ أَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ وَ انْصُرْهُ بِالرُّعْبِ، وَ قَوِّ ناصِرِيهِ وَ اخْذُلْ خاذِلِيهِ وَ دَمْدِمْ عَلي مَنْ نَصَبَ لَهُ وَ دَمِّرْ مَنْ غَشَّهُ وَ اقتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الکُفْرِ وَ عُمُدَهُ وَ دَعآئِمَهُ، وَ اقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ الضَّلالَةِ وَ شارِعَةَ البِدَعِ وَ مُمِيتَةَ السُّنَّةِ وَ مُقَوِّيَةَ الباطِلِ وَ ذَلِّلْ بِهِ الجَبّارِينَ، وَ أَبِرْ بِهِ الکافِرِينَ وَ جَمِيعَ المُلْحِدِينَ فِي مَشارِقِ الأَرْضِ وَ مَغارِبِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها وَ سَهْلِها وَ جَبَلِها حَتّي لا تَدَعَ مِنْهُمْ دَيّاراً وَ لا تُبْقِيَ لَهُمْ آثاراً. اَللَّهُمَّ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَکَ وَ اشْفِ مِنْهُمْ عِبادَکَ وَ أعِزَّ بِهِ المُؤْمِنِينَ وَ أَحْيِ بِهِ سُنَنَ المُرْسَلِينَ وَ دارِسَ حِکْمَةِ النَّبِيِّينَ، وَ جَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحي مِنْ دِينِکَ وَ بَدِّلْ مِنْ حُکْمِکَ حَتّي تُعِيدَ دِينَکَ بِهِ وَ عَلي يَدَيْهِ جَدِيداً غَضّاً مَحْضاً صَحِيحاً لا عِوَجَ فِيهِ وَ لا بِدْعَةَ مَعَهُ وَ حَتّي تُنِيرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ الجَوْرِ وَ تُطْفِيَ بِهِ نِيرانَ الکُفْرِ وَ تُوَضِّحَ بِهِ مَعاقِدَ الحَقِّ وَ مَجْهُولَ العَدْلِ فَإِنَّهُ عَبْدُکَ الَّذِي اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِکَ وَ اصْطَفَيْتَهُ عَلي عِبادِکَ وَ ائْتَمَنْتَهُ عَلي غَيْبِکَ وَ عَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ وَ بَرَّأْتَهُ مِنَ العُيُوبِ وَ طَهَّرْتَهُ مِنَ الرِّجْسِ وَ سَلَّمْتَهُ مِنَ الدَّنَسِ. اَللَّهُمَّ فَإِنّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ وَ يَوْمَ حُلُولِ الطّآمَّةِ أَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً وَ لا أَتي حُوباً وَ لَمْ يَرْتَکِبْ مَعْصِيَةً وَ لَمْ يُضَيِّعْ لَکَ طاعَةً وَ لَمْ يَهْتِکْ لَکَ حُرْمَة وَ لَمْ يُبَدِّلْ لَکَ فَرِيضَةً وَ لَمْ يُغَيِّرْ لَکَ شَرِيعَةً، وَ أَنَّهُ الهادِي المَهْدِيُّ الطّاهِرُ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّکِيُّ. اَللَّهُمَّ أَعْطِهِ فِي نَفْسِهِ وَ أَهْلِهِ وَ وُلْدِهِ وَ ذُرِّيَّتِهِ وَ جَمِيعِ رَعِيَّتِهِ ما تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ وَ تُسِرُّ بِهِ نَفْسَهُ وَ تَجْمَعُ لَهُ مُلْکَ المُمْلَکاتِ کُلِّها قَرِيبِها وَ بَعِيدِها وَ عَزِيزِها وَ ذَلِيلِها حَتّي يَجْرِيَ حُکْمُهُ عَلي کُلِّ حُکْمٍ وَ يَغْلِبَ بِحَقِّهِ کُلَّ باطِلٍ. اَللَّهُمَّ اسْلُکْ بِنا عَلي يَدَيْهِ مِنْهاجَ الهُدي وَ الَمحَجَّةَ العُظْمي وَ الطَّرِيقَةَ الوُسْطَي الَّتِي يَرْجِعُ إِلَيْهَا الغالِي وَ يَلْحَقُ بِهَا التّالِي وَ قَوِّنا عَلي طاعَتِهِ وَ ثَبِّتْنا عَلي مُشايَعَتِهِ وَ امْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ، وَ اجْعَلْنا فِي حِزْبِهِ القَوّامِينَ بِأَمْرِ الصّابِرِينَ مَعَهُ الطّالِبِينَ رِضاکَ بِمُناصَحَتِهِ حَتّي تَحْشُرَنا يَوْمَ القِيامَةِ فِي أَنْصارِهِ وَ أَعْوانِهِ وَ مُقَوّيَةِ سُلْطانِهِ. اَللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ ذلِکَ لَنا خالِصاً مِنْ کُلِّ شَکٍّ وَ شُبْهَةٍ وَ رِيآءٍ وَ سُمْعَةٍ حَتّي لا نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَکَ وَ لا نَطْلُبَ بِهِ إِلّا وَجْهَکَ وَ حَتّي تُحِلَّنا مَحَلَّهُ وَ تَجْعَلَنا فِي الجَنَّةِ مَعَهُ وَ أَعِذْنا مِنَ السَّأْمَةِ وَ الکَسَلَ وَ اجْعَلْنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِکَ وَ تُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّکَ، وَ لا تَسْتَبْدِلْ
«اَللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنْ وَلِيِّکَ وَ خَليفَتِکَ عَلي خَلْقِکَ، وَ لِسانِکَ المُعَبِّرِ عَنْکَ بِإِذْنِکَ النّاطِقِ بِحِکْمَتِکَ، وَ عَيْنِکَ النّاظِرَةِ عَلي بَرِيَّتِکَ وَ شاهِدِکَ عَلي عِبادِکَ، الجَحْجاحِ الُمجاهِدِ العآئِذِ بِکَ عِنْدَکَ، وَ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ ما خَلَقْتَ وَ بَرَأْتَ وَ أَنْشَأْتَ وَ صَوَّرْتَ، وَ احفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمالهِ وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ تَحْتِهِ بِحفْظِکَ الَّذِي لا يَضِيعُ مَنْ حَفظْتَهُ بِهِ، وَ احْفَظْ فِيهِ رَسُولَکَ وَ آبآئَهُ أَئِمَّتِکَ وَ دَعآئِمِ دِينِکَ، وَ اجْعَلْهُ فِي وَدِيعَتِکَ الَّتِي لا تَضِيعُ وَ فِي جِوارِکَ الَّذِي لا يُحْقَرُ وَ فِي مَنْعِکَ وَ عِزِّکَ الَّذِي لا يُقْهَرُ، وَ آمِنْهُ بِأَمانِکَ الوَثِيقِ الَّذِي لا يُخْذَلُ مَنْ أَمِنْتَهُ بِهِ، وَ اجْعلْهُ فِي کَنَفِک الَّذِي لا يُرامُ مَنْ کانَ فِيهِ، وَ أَيِّدْهُ وَ انْصُرْهُ بِنَصْرِکَ العَزِيزِ، وَ أَيِّدْهُ بِجُنْدِکَ الغالِبِ وَ قَوِّهِ بِقُوَّتِکَ وَ أَرْدِفْهُ بِمَلآئِکَتِکَ وَ والِ مَنْ والاهُ وَ عادِ مَن عاداهُ، وَ أَلْبِسْهُ دِرْعَکَ الحَصِينَةَ وَ حُفَّهُ بِالمَلآئِکَةِ حَفّاً. اَللَّهُمَّ وَ بَلِّغْهُ أَفْضَلَ ما بَلَّغْتَ القآئِمِينَ بِقِسْطِکَ مِنْ أَتْباعِ النَّبِيِّينَ. اَللَّهُمَّ اشْعَبْ بِهِ الصَّدْعَ وَ ارْتُقْ بِهِ الفَتْقَ وَ أَمِتْ بِهِ الجَوْرَ وَ أَظْهِرْ بِهِ العَدْلَ وَ زَيِّنْ بِطُولِ بَقآئِهِ الأَرْضَ، وَ أَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ وَ انْصُرْهُ بِالرُّعْبِ، وَ افْتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسِيراً وَ اجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْکَ عَلي عَدُوِّکَ وَ عَدُوِّهِ سُلْطاناً نَصِيراً.اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ القآئِمَ المُنْتَظَرَ وَ الإِمامَ الَّذِي بِهِ تَنْتَصِرُ وَ أَيِّدْهُ بِنَصْرٍ عَزِيزٍ وَ فَتْحٍ قَرِيبٍ وَ وَرِّثْهُ فِي مَشارِقِ الأَرْضِ وَ مَغارِبِهَا اللّاتِي بارَکْتَ فِيها، وَ أَحْيِ بِهِ سُنَّةَ نَبِيِّکَ صَلَواتُکَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ حَتّي لا يَسْتَخْفِيَ بِشَيْءٍ مِنَ الحَقِّ مَخافَةَ أَحَدٍ مِنَ الخَلْقِ، وَ قَوِّ ناصِرَهُ وَ اخذُلْ خاذِلَهُ وَ دَمْدِمْ عَلي مَنْ نَصَب لَهُ وَ دَمِّرْ عَلي مَنْ غَشَّهُ. اَللَّهُمَّ وَ اقتُلْ بِهِ جَبابِرَةَ الکُفْرِ وَ عُمُدَهُ وَ دَعآئِمَهُ، وَ اقْصِمْ بِهِ رُؤُوسَ الضَّلالَةِ وَ شارِعَةَ البِدَعِ وَ مُمِيتَةَ السُّنَّةِ وَ مُقَوِّيَةَ الباطِلِ وَ ذَلِّلْ بِهِ الجَبّارِينَ، وَ أَبِرْ بِهِ الکافِرِينَ وَ جَمِيعَ المُلْحِدِينَ فِي مَشارِقِ الأَرْضِ وَ مَغارِبِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها وَ سَهْلِها وَ جَبَلِها حَتّي لا تَدَعَ مِنْهُمْ دَيّاراً وَ لا تُبْقِيَ لَهُمْ آثاراً. اَللَّهُمَّ وَ طَهِّرْ مِنْهُمْ بِلادَکَ وَ اشْفِ مِنْهُمْ عِبادَکَ وَ أعِزَّ بِهِ المُؤْمِنِينَ وَ أَحْيِ بِهِ سُنَنَ المُرْسَلِينَ وَ دارِسَ حِکْمَةِ النَّبِيِّينَ، وَ جَدِّدْ بِهِ مَا امْتَحي مِنْ دِينِکَ وَ بَدِّلْ مِنْ حُکْمِکَ حَتّي تُعِيدَ دِينَکَ بِهِ وَ عَلي يَدَيْهِ جَدِيداً غَضّاً مَحْضاً صَحِيحاً لا عِوَجَ فِيهِ وَ لا بِدْعَةَ مَعَهُ وَ حَتّي تُنِيرَ بِعَدْلِهِ ظُلَمَ الجَوْرِ وَ تُطْفِيَ بِهِ نِيرانَ الکُفْرِ وَ تُظْهِرَ بِهِ مَعاقِدَ الحَقِّ وَ مَجْهُولَ العَدْلِ وَ تُوضِحَ بِهِ مُشْکِلاتِ الحُکْمِ. اَللَّهُمَّ وَ إِنَّهُ عَبْدُکَ الَّذِي اسْتَخْلَصْتَهُ لِنَفْسِکَ وَ اصْطَفَيْتَهُ عَلي عِبادِکَ وَ ائْتَمَنْتَهُ عَلي غَيْبِکَ وَ عَصَمْتَهُ مِنَ الذُّنُوبِ وَ بَرَّأْتَهُ مِنَ العُيُوبِ وَ طَهَّرْتَهُ وَ صَرَفْتَهُ عَنِ الدَّنَسِ وَ سَلَّمْتَهُ مِنَ الرَّيْبِ. اَللَّهُمَّ فَإِنّا نَشْهَدُ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ وَ يَوْمَ حُلُولِ الطّآمَّةِ أَنَّهُ لَمْ يُذْنِبْ ذَنْباً وَ لا أَتي حُوباً وَ لَمْ يَرْتَکِبْ مَعْصِيَةً وَ لَمْ يُضَيِّعْ لَکَ طاعَةً وَ لَمْ يَهْتِکْ لَکَ حُرْمَة وَ لَمْ يُبَدِّلْ لَکَ فَرِيضَةً وَ لَمْ يُغَيِّرْ لَکَ شَرِيعَةً، وَ أَنَّهُ الهادِي المَهْدِيُّ الطّاهِرُ التَّقِيُّ النَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّکِيُّ. اَللَّهُمَّ أَعْطِهِ فِي نَفْسِهِ وَ أَهْلِهِ وَ وُلْدِهِ وَ ذُرِّيَّتِهِ وَ جَمِيعِ رَعِيَّتِهِ ما تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ وَ تُسِرُّ بِهِ نَفْسَهُ وَ تَجْمَعُ لَهُ مُلْکَ المُمْلَکاتِ کُلِّها قَرِيبِها وَ بَعِيدِها وَ عَزِيزِها وَ ذَلِيلِها حَتّي يَجْرِيَ حُکْمُهُ عَلي کُلِّ حُکْمٍ وَ يَغْلِبَ بِحَقِّهِ کُلَّ باطِلٍ. اَللَّهُمَّ وَ اسْلُکْ بِنا عَلي يَدَيْهِ مِنْهاجَ الهُدي وَ الَمحَجَّةَ العُظْمي وَ الطَّرِيقَةَ الوُسْطَي الَّتِي يَرْجِعُ إِلَيْهَا الغالِي وَ يَلْحَقُ بِهَا التّالِي.
اَللَّهُمَّ وَ قَوِّنا عَلي طاعَتِهِ وَ ثَبِّتْنا عَلي مُشايَعَتِهِ وَ امْنُنْ عَلَيْنا بِمُتابَعَتِهِ، وَ اجْعَلْنا فِي حِزْبِهِ القَوّامِينَ بِأَمْرِ الصّابِرِينَ مَعَهُ الطّالِبِينَ رِضاکَ بِمُناصَحَتِهِ حَتّي تَحْشُرَنا يَوْمَ القِيامَةِ فِي أَنْصارِهِ وَ أَعْوانِهِ وَ مُقَوّيَةِ سُلْطانِهِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ ذلِکَ لَنا خالِصاً مِنْ کُلِّ شَکٍّ وَ شُبْهَةٍ وَ رِيآءٍ وَ سُمْعَةٍ حَتّي لا نَعْتَمِدَ بِهِ غَيْرَکَ وَ لا نَطْلُبَ بِهِ إِلّا وَجْهَکَ وَ حَتّي تُحِلَّنا مَحَلَّهُ وَ تَجْعَلَنا فِي الجَنَّةِ مَعَهُ وَ لا تَبْتَلِنا فِي أَمْرِهِ بِالسَّأْمَةِ وَ الکَسَلَ وَ الفِتْرَةِ وَ الفَشَلِ وَ اجْعَلْنا مِمَّنْ تَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِکَ وَ تُعِزُّ بِهِ نَصْرَ وَلِيِّکَ، وَ لا تَسْتَبْدِلْ بِنا غَيْرَنا فَإِنَّ اسْتِبْدالَکَ بِنا غَيْرَنا عَلَيْکَ يَسِيرٌ وَ هُوَ عَلَيْنا کَبِيرٌ، إِنَّکَ عَلي کُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اَللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلي وُلاةِ عَهْدِهِ وَ الأَئِمَّةِ مِنْ بَعْدِهِ وَ بَلِّغْهُمْ آمالَهُمْ وَ زِدْ فِي آجالِهِمْ وَ أَعِزَّ نَصْرَهُمْ وَ تَمِّمْ لَهُمْ ما أَسْنَدْتَ اِِلَيْهِمْ مِنْ أَمْرِکَ لَهُمْ وَ ثَبِّتْ دَعآئِمَهُمْ وَ اجْعَلْنا لَهُمْ أَعْواناً وَ عَلي دِينِکَ أَنْصاراً، وَ صَلِّ عَلي آبآئِهِ الطّاهِرِينَ الأَئِمَّةِ الرّاشِدِينَ. اَللَّهُمَّ فَإِنَّهُمْ مَعادِنُ کَلِماتِکَ وَ خُزّانُ عِلْمِکَ وَ وُلاةُ أَمْرِکَ وَ خالِصَتُکَ مِنْ عِبادِکَ وَ خِيَرَتُکَ مِنْ خَلْقِکَ وَ أَوْلِيآئِکَ وَ سَلآئِلُ أَوْلِيآئِکَ وَ صَفْوَتُکَ وَ أَوْلادِ أَصْفِيآئِکَ صَلَواتُکَ وَ رَحْمَتُکَ وَ بَرَکاتُکَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ. اَللَّهُمَّ وَ شُرَکآؤُهُ فِي أَمْرِهِ وَ مُعاوِنُوهُ عَلي طاعَتِکَ الَّذِينَ جَعَلْتَهُمْ حِصْنَهُ وَ سِلاحَهُ وَ مَفْزَعَهُ وَ أُنْسَهُ الَّذِينَ سَلَوْا عَنِ الأَهْلِ وَ الأَوْلادِ وَ تَجافُوا الوَطَنَ وَ عَطَّلُوا الوَثِيرَ مِنَ المِهادِ قَدْ رَفَضُوا تِجاراتِهِمْ وَ أَضَرُّوا بِمَعايِشِهِمْ وَ فُقِدُوا فِي أَنْدِيَتِهِمْ بَغَيْرِ غَيْبٍ عَنْ مِصْرِهِمْ وَ حالَفُوا البَعِيدَ مِمَّنْ عاضَدَهُمْ عَلي أَمْرِهِمْ وَ خالَفُوا القَرِيبَ مِمَّنْ صَدَّ وِجْهَتِهِمْ وَ ائْتَلَفُوا بَعْدَ التَّدابُرِ وَ التَّقاطُعِ فِي دَهْرِهِمْ وَ قَطَعُوا الأَسْبابَ المُتَّصِلَةَ بَعاجِلِ حُطامِ الدُّنْيا. فَاجْعَلْهُمُ اللَّهُمَّ فِي حِرزِکَ وَ فِي ظِلَّ کَنَفِکَ وَ رُدَّ عَنْهُمْ بَأْسَ مَنْ قَصَدَ إِلَيْهِمْ بِالعَداوَةِ مِنْ خَلْقِکَ وَ أَجْزِلْ لَهُمْ مِنْ دَعْوَتِکَ مِنْ کِفايَتِکَ وَ مَعُونَتِکَ لَهُمْ وَ تَأْيِيدِکَ وَ نَصْرِکَ إِيّاهُمْ ما تُعِينُهُمْ بِهِ عَلي طاعَتِکَ وَ أَزْهِقْ بِحَقِّهِمْ باطِلَ مَنْ أَرادَ إِطْفآءَ نُورِکَ وَ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ امْلَأْ بِهِمْ کُلَّ أُفُقٍ مِنَ الآفاقِ وَ قُطْرٍ مِنَ الأبقْطارِ قِسْطاً وَ عَدْلاً وَ رَحْمَةً وَ فضْلاً وَ اشْکُرْ لَهُمْ عَلي حَسَبِ کَرَمِکَ وَجُودِکَ وَ ما مَنَنْتَ بِهِ عَلَي القآئِمِينَ بِالقِسْطِ مِنْ عِبادِکَ وَ اذْخُرْ لَهُمْ مِنْ ثَوابِکَ ما تَرْفَعُ لَهُمْ بِهِ الدَّرَجاتِ إِنَّکَ تَفْعَلُ ما تَشآءُ وَ تَحْکُمُ ما تُرِيدُ، آمينَ رَبَّ العالَمِينَ»؛ [۲]جمالالاسبوع، ۵۱۹ – ۵۱۳.
🔴حضرت امام رضا عليه السلام دستور مي فرمود که براي حضرت صاحب الأمر – عجّل اللَّه فرجه الشريف – چنين دعا شود:👆👆👆
🔊حاج محسن فرهمند
ִ#الـٰلّهُمَ_عجــِّلِ_لوَلــیِّڪَ_اَلْفــَرَجْ
#بحق_حضࢪٺ_زینب_کبری_سلام_الله_علیها
#بر_چهره_دلگشای_مهدی_صلوات
#اَلّلهمَ_صَلِّ_عَلی_مُحمَّد_وَ_آلِ_مُحمَّد_وَ_عَجِّل_فَرَجهُم
#میلاد_حضرت_علی_اکبر
🌸مژده ای دل که مسیحا پسری آمده است
🌸بهر ارباب، چه قرص قَمری آمده است
🌸وإن یَکادست به لبهای ملائک، به فَلک
🌸العجب، ماهتر از مَه، بشری آمده است...
✨ میلاد با سعادت شبه نبی مکرم اسلام، اذان گوی دشت کربلا، شاهزاده حضرت علی اکبر علیه السلام را به پیشگاه مطهر و منور #امام_زمان و منتظران حضرتش تبریک و تهنیت عرض مینماییم.✨
#ماه_شعبان
ִ#الـٰلّهُمَ_عجــِّلِ_لوَلــیِّڪَ_اَلْفــَرَجْ
#بحق_حضࢪٺ_زینب_کبری_سلام_الله_علیها
#بر_چهره_دلگشای_مهدی_صلوات
#اَلّلهمَ_صَلِّ_عَلی_مُحمَّد_وَ_آلِ_مُحمَّد_وَ_عَجِّل_فَرَجهُم