eitaa logo
عرفان و حکمت در پرتوی قرآن و عترت
1.8هزار دنبال‌کننده
100 عکس
62 ویدیو
29 فایل
ارسال سوالات به @erfanvahekmatcom
مشاهده در ایتا
دانلود
عرفان و حکمت در پرتوی قرآن و عترت
📣باتوجه به درخواست همراهان عزیز‌ جهت انتشار صوت سخنرانی جناب آقای سیدان و اصرار ایشان بر اینکه فقهای
💡توضیحی پیرامون محتوای این صوت: ابتدا جناب آقای سیدان عباراتی را از کتاب شریف ممدالهمم از حضرت علامه حسن زاده آملی درباب توحید قرآنی قرائت میکنند و قضاوت میکند که توحید قرآنی انکار ضروریات دین اسلام است و سپس با قرائت عباراتی از تقریرات مرحوم آیت الله خوئی رضوان الله علیه و برداشت اشتباه از آن ادعا میکنند که آیت الله خوئی نیز توحید قرآنی را کفر دانسته و معتقدان به آن را (محیی الدین عربی،مولوی تا آیت الله قاضی، امام خمینی،علامه طباطبائی،علامه طهرانی،علامه حسن زاده و…)کافر می شمارند که از حق ارث و نکاح و دیگر حقوق مسلمانان محروم می باشند امید است برادران عزیز بجای این سخنان تفرقه افکنانه و اهانتهای زشت به بزرگان دین هم از اظهار نظر بدون تخصص اجتناب کنند و هم آراء علمی خود را بدون حاشیه و با رعایت ادب بیان نمایند @erfanvahekmat_com
۸ فروردین ۱۴۰۱
4_5879748801601735909.mp3
19.62M
🎧بشنوید 💌پیشنهاد ویژه ادمین ۱_عرفان یعنی چی؟ ۲_تفاوت اخلاق با عرفان چیست؟ ۳_ تفاوت عرفان با تصوف؟ ۴_ ویژگی های اندیشه عرفانی ۵_ نظر بزرگان دینی پیرامون عرفان اسلامی چیست؟ ۶_ نظر رهبر معظم انقلاب پیرامون عرفان چیست؟ ۷_ آیا مرحوم آیت الله شیخ مجتبی قزوینی از مرحوم علامه قاضی در اندیشه رهبری عظمت بیشتری دارند؟ ۸_نظریه عقل بیّن و غیر بیّن جناب آقای سیدان @erfanvahekmat_com
۸ فروردین ۱۴۰۱
☑️نظر مرحوم آیة الله خوئی درباره مرحوم حضرت آیة الله قاضی قدس سره(۱): مرحوم علامه آقا سید عبدالعزیز طباطبائی یزدی نقل نمود که از استادم مرحوم آیت الله العظمی خویی شنیدم که فرمود: در ایّام وفات استاد اخلاق آقا میرزا علی آقا قاضی تبریزی تناثر نجوم رخ داد و این به جهت رفعت مقام آن مرحوم بود. مرحوم طباطبائی یزدی نقل کرد که ما گفتیم: این اصلاً مُحال است که ستاره‌ها به خاطر وفات کسی ریزش کنند و سقوط نمایند ولی استادمان آقای خویی تاکید نمود، شما انکار کنید من که خودم این واقعه شگفت‌انگیز را با چشمان خود دیدم و نمی‌توانم چیزی را که در پیش من یقینی است، انکار نمایم کتاب اسوه عارفان، ص ۱۶۷ @erfanvahekmat_com
۱۱ فروردین ۱۴۰۱
💡نظر مرحوم آیة الله خوئی درباره نسبت خالق و مخلوق: «نسبت خداوند با مخلوقات نسبت احاطه قیومیه است و مخلوقات اضافه اشراقیه نسبت به او هستند مانند نسبت تصورات ذهنی ما به نفس ما » این توضیح از نسبت خالق و مخلوق دقیقاً همان مطلب عرفای بالله است و مثال نسبت نفس با تصورات ذهنی از مثالهای عرفا در تبیین وحدت شخصیه وجود است زیرا معلوم است که صور نفسی چیزی زائد بر نفس نیست و نفس را از وحدت حقیقی بیرون نمی‌آورد. أن الملكية لها أربع مراتب: 1- الملكية الحقيقية، و هي السلطنة التامة، بحيث يكون اختيار المملوك تحت سلطنة المالك حدوثا و بقاء، و هي مخصوصة باللّه تعالى، لأنه سبحانه مالك لجميع الموجودات- بالإضافة الإشراقية- ملكية تامة، و محيط بها إحاطة قيوميّة. و هذه المرتبة من الملكية هي عليا مراتب الملكية و لأجل ذلك لا تدخل تحت مقولة من المقولات. و نظير ذلك في الممكنات إحاطة النفس بصورها. بداهة أن النفس مالكة لصورها- بالإضافة الإشراقية- ملكية حقيقية. 📖مصباح الفقاهة ج2 ص20 @erfanvahekmat_con
۱۱ فروردین ۱۴۰۱
✔️دیدگاه کامل و بدون تحریف آیة الله خوئی درباره وحدت وجود:
۱۱ فروردین ۱۴۰۱
خلاصه نظر مرحوم آیة الله خوئی درباره وحدت وجود: وحدت وجود چهار تفسیر دارد: 1. تفسیر اول وحدت حقیقت وجود و کثرت افراد وجود و موجود است (وحدت تشکیکی) که سخن حقی است و مستلزم کفر نیست و قرآن و روایات بر آن دلالت دارد. 2. وحدت وجود و موجود و نفی هر کثرتی مگر به اعتبار و لحاظ، این سخن کفر است ولی همانطور که ملاصدرا فرموده از میان بزرگان قائلی ندارد و قرائن هم کلام ملاصدرا را تأیید می‌کند چون ممکن نیست که عاقلی خالق و مخلوق را متحد بداند 3. وحدت وجود و کثرت موجود بنا بر اصالة ماهیت؛ ا این نظر نظر مرحوم آیة الله سید احمد کربلائی است که در نوشتجات خود بر آن اصرار ورزیده است. این نظر مسلماً کفر نیست ولی خطاست چون مبتنی بر اصالت ماهیت است و حق اصالت وجود است . 4. وحدت در عین کثرت و کثرت در عین وحدت؛ این نظر را ملاصدرا به عرفای بزرگ نسبت داده است ولی من علی رغم اینکه مدتی با برخی از عرفا درباره این دیدگاه گفتگو کردم برای منظور از ان تا به حال روشن نشده است. و به ظاهرش تناقض است گرچه در هر صورت کفر نیست. ✍همانطور که آشکار است مرحوم آیة الله خوئی دیدگاه عرفا را مطلقاً کفر نمی‌دانند و اعتقاد دارند تنها یک تفسیر از چهار تفسیر کفر است که کسی به ان قائل نیست مگر افرادی ناشناس از صوفیان جاهل و آنچه بزرگان عرفا گفته‌اند از نسبت کفر مبراست @erfanvahekmat_com
۱۱ فروردین ۱۴۰۱
القائل بوحدة الوجود ان أراد ان الوجود حقيقة واحدة و لا تعدد في حقيقته و انه كما يطلق على الواجب كذلك يطلق على الممكن فهما موجودان و حقيقة الوجود فيهما واحدة و الاختلاف انما هو بحسب المرتبة لأن الوجود الواجبي في أعلى مراتب القوة و التمام، و الوجود الممكني في انزل مراتب الضعف و النقصان و ان كان كلاهما موجودا حقيقة و أحدهما خالق للآخر و موجد له فهذا في الحقيقة قول بكثرة الوجود و الموجود معا نعم حقيقة الوجود واحدة فهو مما لا يستلزم الكفر و النجاسة بوجه بل هو مذهب أكثر الفلاسفة بل مما اعتقده المسلمون و أهل الكتاب و مطابق لظواهر الآيات و الأدعية فترى انه- ع- يقول أنت الخالق و أنا المخلوق و أنت الرب و انا المربوب «1» و غير ذلك من التعابير الدالة على ان هناك موجودين متعددين أحدهما موجد و خالق للآخر و يعبّر عن ذلك في الاصطلاح بالتوحيد العامي. و ان أراد من وحدة الوجود ما يقابل الأول و هو أن يقول بوحدة الوجود و الموجود حقيقة و انه ليس هناك في الحقيقة إلا موجود واحد و لكن له تطورات متكثرة و اعتبارات مختلفة لأنه في الخالق خالق و في المخلوق مخلوق كما انه في السماء سماء و في الأرض أرض و هكذا و هذا هو الذي يقال له توحيد خاص الخاص و هذا القول نسبه صدر المتألهين الى بعض الجهلة من المتصوفين- و حكي عن بعضهم انه قال: ليس في جبتي سوى اللّٰه- و أنكر نسبته إلى أكابر الصوفية و رؤسائهم، و إنكاره هذا هو الذي يساعده الاعتبار فان العاقل كيف يصدر منه هذا الكلام و كيف‌ يلتزم بوحدة الخالق و مخلوقة و يدعي اختلافهما بحسب الاعتبار؟! و كيف كان فلا إشكال في ان الالتزام بذلك كفر صريح و زندقة ظاهرة لأنه إنكار للواجب و النبي- ص- حيث لا امتياز للخالق عن المخلوق حينئذ إلا بالاعتبار و كذا النبي- ص- و أبو جهل- مثلا- متحدان في الحقيقة على هذا الأساس و انما يختلفان بحسب الاعتبار و أما إذا أراد القائل بوحدة الوجود ان الوجود واحد حقيقة و لا كثرة فيه من جهة و انما الموجود متعدد و لكنه فرق بيّن بين موجودية الوجود و بين موجودية غيره من الماهيات الممكنة لأن إطلاق الموجود على الوجود من جهة أنه نفس مبدأ الاشتقاق. و اما إطلاقه على الماهيات الممكنة فإنما هو من جهة كونها منتسبة إلى الموجود الحقيقي الذي هو الوجود لا من أجل أنها نفس مبدأ الاشتقاق و لا من جهة قيام الوجود بها، حيث ان للمشتق إطلاقات فقد يحمل على الذات من جهة قيام المبدء به كما في زيد عالم أو ضارب لأنه بمعنى من قام به العلم أو الضرب. و أخرى يحمل عليه لأنه نفس مبدأ الاشتقاق كما عرفته في الوجود و الموجود. و ثالثة من جهة إضافته إلى المبدء نحو اضافة و هذا كما في اللابن و التامر لضرورة عدم قيام اللبن و التمر ببايعهما إلا ان البائع لما كان مسندا و مضافا إليهما نحو اضافة- و هو كونه بايعا لهما- صح إطلاق اللابن و التامر على بايع التمر و اللبن، و إطلاق الموجود على الماهيات الممكنة من هذا القبيل، لأنه بمعنى أنها منتسبة و مضافة الى اللّٰه سبحانه بإضافة يعبر عنها بالإضافة الإشراقية فالموجود بالوجود الانتسابي متعدد و الموجود الاستقلالي الذي هو الوجود واحد. و هذا القول منسوب الى أذواق المتألهين فكأن القائل به بلغ أعلى مراتب التأله حيث حصر الوجود بالواجب سبحانه و يسمى هذا توحيدا خاصيا. و لقد اختار ذلك بعض الأكابر ممن عاصرناهم و أصر عليه غاية الإصرار مستشهدا بجملة وافرة من الآيات و الاخبار حيث‌ انه تعالى قد أطلق عليه الموجود في بعض الأدعية «1» و هذا المدعى و ان كان أمرا باطلا في نفسه لابتنائه على أصالة الماهية- على ما تحقق في محله- و هي فاسدة لأن الأصيل هو الوجود إلا انه غير مستتبع لشي‌ء من الكفر و النجاسة و الفسق. بقي هناك احتمال آخر و هو ما إذا أراد القائل بوحدة الوجود وحدة الوجود و الموجود في عين كثرتهما فيلتزم بوحدة الوجود و الموجود و انه الواجب سبحانه إلا ان الكثرات ظهورات نوره و شئونات ذاته و كل منها نعت من نعوته و لمعة من لمعات صفاته و يسمى ذلك عند الاصطلاح بتوحيد أخص الخواص و هذا هو الذي حققه صدر المتألهين و نسبه الى الأولياء و العرفاء من عظماء أهل الكشف و اليقين قائلا: بأن الآن حصحص الحق و اضمحلت الكثرة الوهمية و ارتفعت أغاليط الأوهام. إلا انه لم يظهر لنا- الى الآن- حقيقة ما يريدونه من هذا الكلام. و كيف كان فالقائل بوحدة الوجود- بهذا المعنى الأخير- أيضا غير محكوم بكفره و لا بنجاسته ما دام لم يلتزم بتوال فاسدة من إنكار الواجب أو الرسالة أو المعاد. 📚التنقیح ، کتاب الطهارة، ص81 تا 83 @erfanvahekmat_com
۱۱ فروردین ۱۴۰۱
(1) حكم القائلين بوحدة الوجود الاحتمالات- أو الأقوال- في وحدة الوجود أربعة: أحدها: و هو المسمّى عند الفلاسفة بالتوحيد العامي ان يقال بكثرة الوجود و الموجود، بمعنى أن يكون للوجود حقيقة واحدة، بحيث لا تعدد في أصل حقيقته، فيطلق على الواجب و الممكن على حدّ سواء، إلّا أن له مراتب مختلفة بالشدّة و الضعف، فالواجب في أعلى مراتب القوة و الشدّة، و الممكن في أدنى مراتب الضعف، و إن كان كلاهما موجودا حقيقة، و أحدهما خالق و الأخر مخلوق. و هذا القول لا يوجب الكفر و النجاسة، بل هو ما عليه أكثر الناس و عامتهم، بل مما اعتقده المسلمون، و أهل الكتاب و عليه ظاهر الآيات و الأدعية، كما ورد في بعضها: «أنت الخالق و أنا المخلوق، و أنت الربّ و أنا المربوب.» إلى غير ذلك مما يدل على تعدد الواجب و‌الممكن وجودا. ثانيها: و هو المسمّى عندهم بتوحيد خاص الخاص أن يقال بوحدة الوجود و الموجود في قبال القول الأوّل، أي ليس هناك إلّا موجود واحد، إلّا أن له أطوارا مختلفة، و شئونا متكثرة، فهو في السماء سماء، و في الأرض أرض، و في الخالق خالق، و في المخلوق مخلوق، و هكذا. و هذا القول نسبه صدر المتألهين إلى بعض جهلة الصوفيّة، حتّى قال: إنّه ليس في جبتي إلّا اللّه، و أنكر نسبته إلى أكابر الصوفيّة. و هذا القول مما لا يساعده العقل السليم، بل لا ينبغي صدوره عن عاقل و كيف يلتزم بوحدة الخالق و المخلوق، و يقال باختلافهما اعتبارا؟! إذ يلزمه القول بأن الواجب و النبي صلّى اللّه عليه و آله واحد غير أنهما يختلفان بالاعتبار، كما أن النبي صلّى اللّه عليه و آله و أبو جهل- مثلا- كذلك. و هذا القول يوجب الكفر و الزندقة، لأنه إنكار للواجب حقيقة. ثالثها: و هو توحيد خاصيّ أن يقال بوحدة الوجود و كثرة الموجود. و هو المنسوب إلى اذواق المتألهين، بزعمهم أنهم بلغوا أعلى مراتب التوحيد. و المراد به: ان الموجود بالوجود الاستقلالي و الحقيقي واحد، و هو الواجب سبحانه و تعالى، و إطلاق الموجود عليه إنما يكون من جهة أنه نفس مبدء الاشتقاق، انما التعدد في الموجود بالوجود الانتسابي، و هي الممكنات بأسرها، حيث أنها منتسبة إلى الموجود الحقيقي نحو انتساب، و ليست هي متصفة بالوجود حقيقة، لعدم قيام المبدء بها. فلا يكون إطلاق الموجود على الممكن نظير إطلاق العالم على زيد القائم به العلم حقيقة، بل ينسب إلى الموجود الحقيقي لقيام المبدء بغيره، كما في اللّابن و التامر. ضرورة عدم قيام اللّبن و التمر ببايعهما، غير أن البائع لما كان مسندا و مضافا إليهما نحو إسناد و إضافة من جهة كونه بايعا لهما صح إطلاق اللّابن و التامر على‌ بايعهما، فكذلك الحال في إطلاق الموجود على الممكن. و قد إختار هذا القول بعض الأكابر ممن عاصرناهم (هو السيد احمد الكربلائي «قده»). و كان مصرا عليه أشدّ الإصرار. مستشهدا له بجملة من الآيات و الأخبار و قد أطلق عليه تعالى في بعض الأدعية انه الموجود. و هذا القول و إن كان باطلا في نفسه، لابتنائه على أصالة الماهيّة المقر في محله بطلانها، إلّا أنه لا يوجب الكفر و النجاسة، لعدم كونه منافيا للتوحيد، أو إنكارا لضروريّ الدين. رابعها: و هو توحيد أخص الخواص. أن يقال بوحدة الوجود و الموجود في عين كثرتهما. و هذا إن أريد به الاختلاف بحسب المرتبة، و ان الموجود الحقيقي واحد، و هو اللّه سبحانه و تعالى، و باقي الموجودات المتكثرة ظهورات نوره، و شئونات ذاته، لأنها رشحات وجودية ضعيفة منه تعالى و تقدس فهو راجع إلى القول الأول. و إن أريد به أن الوجود مع فرض وحدته الحقيقيّة متكثر و متعدد بحسب المصاديق من دون رجوعه إلى اختلاف المراتب، فانا لم نتصوره إلى الان، و لم نتحققه مع كمال الدقة و التأمل. و قد صاحبت بعض العرفاء و أردت منه توضيح هذه المقالة صحيحة كانت أو فاسدة فلم أ تحصل منه معنى معقولا، لأنه لا يخلو عن المناقضة. و مع ذلك فقد اختاره و حققه صدر المتألهين، و نسبه إلى الأولياء و العرفاء من عظماء أهل الكشف و اليقين، مدّعيا: أن الان حصحص الحق، و اضمحلت الكثرة الوهميّة، و ارتفعت الأوهام. و لكن قد أشرنا إلى حقيقة الأمر في ذلك، و أنه على تقدير يرجع إلى القول الأوّل، و على التقدير الأخر‌ليس له معنى محصل معقول. و كيف كان فهو لا يوجب الكفر، لعدم استلزامه إنكار الواجب تعالى و تقدس. 📚فقه الشيعة - كتاب الطهارة، ج‌3، ص: 148‌ @erfanvahekmat_com
۱۱ فروردین ۱۴۰۱
✍غرض از گزارش دیدگاه شریف مرحوم آیة الله خوئی درباره وحدت وجود ارزیابی مسأله وحدت وجود نیست، زیرا در این باب باید به متخصصان این فن مراجعه کرد؛ نه امثال مرحوم آیة الله العظمی خوئی که متخصص در فقه بودند نه در عقائد و حکمت ، بلکه غرض ارائه گزارش صادقانه از دیدگاه ایشان و قضاوتشان در باب ایمان و کفر قائلان به این دیدگاه است پایان بخش اول @erfanvahekmat_com
۱۱ فروردین ۱۴۰۱
هدایت شده از جهادتبیینی
🗓۲۸ شعبان سال ۱۳۱۱ ق 🏳درگذشت استادالعرفاء 🏳ملاحسینقلی همدانی/۳ 💠رهبرانقلاب ‼️بنده هیچ دشمنی و مخالفتی با عرفان نظری ندارم. گفته میشود: «الانسان عدوّ لما جهله». بنده هیچ ورودی در عرفان نظری ندارم، اما هیچ عداوتی هم ندارم؛ منتها اعتقادم این است که ما نباید عرفان را به معنای الفاظ و تعبیرات و فرمولهای ذهنی مثل بقیه‌ی علوم ببینیم. عرفان، همان مرحوم قاضی است؛ مرحوم ملا حسینقلی همدانی است؛ مرحوم سید احمد کربلائی است؛ عرفان واقعی اینهاست! ۹۱/۱۱/۲۳ ‼️جوان امروز حوزه بیش از گذشته به مسئله‌ی تهذیب نیازمند است. کسانی که رشته‌های رفتارشناسی عمومی را مطالعه میکنند و کار میکنند، این را تأیید میکنند. امروز در همه‌ی دنیا اینجور است که وضع نظام مادی و فشار مادی و مادیت، جوانها را بی‌حوصله میکند؛ جوانها را افسرده میکند. در یک چنین وضعی، دستگیر جوانها، توجه به معنویت و اخلاق است. علت اینکه میبینید عرفانهای کاذب رشد پیدا میکند و یک عده‌ای طرفشان میروند، همین است؛ نیاز هست. جوان ما در حوزه‌ی علمیه - جوان طلبه؛ چه دختر، چه پسر - نیازمند تهذیب است. ما قله‌های تهذیب داریم، در نجف بزرگانی بودند؛ سلسله‌ی شاگردان مرحوم آخوند ملاحسینقلی تا مرحوم آقای قاضی و دیگران و دیگران؛ اینها برجستگانند. به نحله‌های فکری و عرفانی اینها هم کاری نداریم. در اینجا مسئله، مسئله‌ی نظری نیست. بعضیها نحله‌های مختلفی هم داشتند، عمده این است که این دل زنگار گرفته را یک زبان معنوی، یک سخن برخاسته‌ی از دل شفا ببخشد و این زنگار را برطرف کند. ۸۹/۷/۲۹ @Jahade_tabeini
۱۲ فروردین ۱۴۰۱
پیام مکتوب حضرت آیت الله حاج سید محمدصادق حسینی طهرانی مدّظله العالی پیرامون معرفی نماینده رسمی در امر مباحثات و مناظرات و تبیین مباحث فلسفی و عرفانی و آراء مرحوم حضرت علامه طهرانی @erfanvahekmat_com
۱۳ فروردین ۱۴۰۱
📚بخش دوم بررسی دیدگاه کامل و بدون تحریف آیة الله خوئی درباره وحدت وجود: یکی از اصول اولیه روش تحقیق این است که وقتی می‌خواهیم چیزی را به کسی نسبت دهیم در حد وسع تمام عبارات وی را در آن موضوع ببینیم. اصل دیگر در روش تحقیق این است که در جمع‌بندی عبارات آن شخص بتوانیم مشخص کنیم که کدام عبارت دلالتش روشن‌تر و معتبرتر می‌باشد. 📝در عبارات گذشته دیدیم که مرحوم آیة الله خوئی رضوان الله علیه در مواردی که به شکل صریح و مستقیم به نظریه وحدت وجود پرداخته‌اند اعلام کرده‌اند که وحدت وجود چهار تقریر دارد که سه تقریر آن مسلماً به کفر ربطی ندارد و فرمودند که هیچ وقت نتوانسته‌اند که معنای روشن و شفافی از تقریر چهارم که تقریر ملاصدرا از نظر عرفاست، به دست آورند و در این باره با برخی از عرفا نیز گفتگو نموده ولی قانع نشده‌اند. و تقریر سوم که تقریر مرحوم آیة الله حاج سید احمد کربلائی است نیز گرچه کفر نیست ولی چون با أصالة الوجود ناسازگار است قابل پذیرش نیست. و فرمودند تقریر دوم که کفر است آن چنان که ملاصدرا فرموده و قرائن هم تأیید می‌کند هیچ یکی از بزرگان به آن معتقد نیست. و دیدیم که خود ایشان در بحث از رابطه خالق و مخلوق دقیقا همان تقریر عرفا را مطرح نموده و همان مثال جناب محیی الدین یعنی نسبت نفس و صور ذهنیه را بیان کردند. ☑️نکته مهم این است که انتساب آنچه گذشت به مرحوم آیة الله خوئی محکم و استوار است زیرا همان موضوع بحث دقیقا وحدت وجود بوده و هم دو شاگرد بزرگ ایشان مرحوم آیة الله غروی و مرحوم آیة الله خلخالی تقسیمات وحدت وجود و نظر استاد را در این باب یکسان بیان کرده‌اند و با عبارت مصباح الفقاهة نیز سازگار است. @erfanvahekmat_con
۱۴ فروردین ۱۴۰۱