eitaa logo
محتوای تبلیغی نورالزهرا
55 دنبال‌کننده
536 عکس
166 ویدیو
80 فایل
آیدی معاون آموزش گروه تبلیغی نورالزهرا سلام الله علیها علی سروش @alisorosh1421
مشاهده در ایتا
دانلود
گفت آن پیرغلامت که فراموشی داشت هر غمی جز غم تو می رود از خاطره ها
در معرکه سنگدلان حر بتراشد این ویژگی چشم هنرمند است
محتوای تبلیغی نورالزهرا
◾️ #گزارش_صوتے 🎤حجت الاسلام #استاد_میرزامحمدی 🔊 روضه 📆 شب پنجم محرم الحرام ۱۴۴۵ 🕌 هیـــئت رزمـندگا
با خون نوشته ام به روی جگر حسین اکسیر اعظم است همین گریه بر حسین الله و احمد و علی و فاطمه حسن هستند محو یک نفر آن یک نفر حسین بالا حسین و تاج سر انبیاء حسین بیخود گدای تو نشده معتبر حسین میلم به میوه های بهشتی نمیکشد در سفره ریخته نمکی مختصر حسین
ببخشید که شمشیرم را صیقل نمی دهم: قال نصر و حدثنا عمرو بن شمر عن جابر بن عمير[1]الأنصاري قال‏ و الله لكأني أسمع عليا يوم الهرير و ذلك بعد ما طحنت رحى مذحج فيما بينها و بين عك و لخم و جذام و الأشعريين بأمر عظيم تشيب منه النواصي حتى‏[2]استقلت الشمس و قام قائم الظهر[3]و علي ع يقول لأصحابه حتى متى نخلي بين هذين الحيين قد فنيا و أنتم وقوف تنظرون أ ما تخافون مقت الله ثم انفتل‏[4]إلى القبلة و رفع‏ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏2، ص: 211 يديه إلى الله عز و جل و نادى يا الله يا رحمان يا رحيم يا واحد يا أحد يا صمد يا الله يا إله محمد اللهم إليك نقلت الأقدام و أفضت القلوب و رفعت الأيدي و مدت الأعناق و شخصت الأبصار و طلبت الحوائج اللهم إنا نشكو إليك غيبة نبينا و كثرة عدونا و تشتت أهوائنا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ‏[5]سيروا على بركة الله ثم نادى لا إله إلا الله و الله أكبر كلمة التقوى. قال فلا و الذي بعث محمدا بالحق نبيا ما سمعنا رئيس قوم منذ خلق الله السموات و الأرض أصاب بيده في يوم واحد ما أصاب إنه قتل فيما ذكر العادون زيادة على خمسمائة من أعلام العرب يخرج بسيفه منحنيا فيقول معذرة إلى الله و إليكم من هذا لقد هممت أن أفلقه‏[6]و لكن يحجزني عنه أني سمعت رسول الله ص يقول لا سيف إلا ذو الفقار و لا فتى إلا علي و أنا أقاتل به دونه ص. قال فكنا نأخذه فنقومه ثم يتناوله من أيدينا فيقتحم به في عرض الصف فلا و الله ما ليث بأشد نكاية منه في عدوه ع‏[7]. [1]( 3) في الأصول:« نمير»، و صوابه من كتاب صفّين. [2]( 4- 4) صفين:« من حين استقلت الشمس حتّى قام قائم الظهيرة» و استقلت الشمس: ارتفعت. [3]( 4- 4) صفين:« من حين استقلت الشمس حتّى قام قائم الظهيرة» و استقلت الشمس: ارتفعت. [4]( 5) ب:« استقبل»، و الصواب ما أثبته من ا؛ ح. [5]( 1) سورة الأعراف 89. [6]( 2) صفين:« أصقله». [7]( 3) كتاب صفّين 545- 546.
هدایت شده از اشعار آیینی حسینیه
پا می‌کشم برخاک، آخر نا ندارم باید که برخیزم توانش را ندارم یک یک تمام دنده‌هایم را شکستند آنقدر تا خوردم که دیگر جا ندارم روی تن من دو قبیله جنگ کردند پس حق بده دستی ندارم، پا ندارم نام حسن را بردم و هی سنگ خوردم یک صورت سالم اگر حالا ندارم ناله زدم اما دهانم را گرفتند هم‌صحبتی جز سُم مرکب‌ها ندارم هرقدر که می‌شد برایت قد کشیدم تا که نگویی خوش قد و بالا ندارم می‌خواستم دیگر به تو بابا بگویم می‌خواستم لب وا کنم اما ندارم! ** دیگر جوانان بنی هاشم نداری ای بی کس من، اکبر و قاسم نداری ✍ 📝 | عضو شوید👇 https://eitaa.com/joinchat/525729794C288420984e
منبع برای تحقیق در مورد حبیب: کتاب فرسان الهیجاء، ج1، ص119 تا 138 : 19صفحه: داستان نامه امام علیه السلام و غلام و مسلم بن عوسجه و سلام زینب کبری سلام الله علیها به حبیب: فرسان الهیجاء، ج1، ص124 تا 126 [معالی السبطین، ج1، ص370 و 371] نام کتاب : فرسان الهيجاء نویسنده : المحلاتي، الشيخ ذبيح الله جلد : 1 صفحه : 124 ... أقول : لا أستحضر الآن بخلدي المصدر الذي عثرت على الرواية التالية فيه وهي أنّ الحسين عليه‌السلام لمّا نزل كربلاء كتب كتاباً إلى محمّد بن الحنفيّة وآخر إلى الكوفة ، وكتب كتاباً خاصّاً إلى حبيب نب مظاهر وفيه : بسم الله الرحمن الرحيم ، من الحسين بن عليّ إلى الرجل الفقيه حبيب بن مظاهر الأسدي ، أمّا بعد ، فقد نزلنا كربلاء وأنت تعلم قرابتي من رسول الله فإن أردت نصرتنا فاقدم إلينا عاجلاً ... ولكن كيف وصلت هذه الرسالة إلى حبيب ، علم ذلك عند الله ، لأنّ الطرق جميعها مأخوذة بالرصد والعدوّ قد أحاط بهم. وعلى كلّ حال ، فقد بلغ الرسول بيت حبيب وكان حبيب قد استخفى خوفاً من عدوّ الله ابن زياد عند قومه وكان على المائدة مع أهله .. فغصّت زوجته بلقمتها فقالت : أرى أنّ خبراً عاجلاً سيردنا ، وإذا بالرسول قد أقبل عليهم وناول حبيباً كتاب الحسين عليه‌السلام ، فقالت زوجه : ما هذا الكتاب يا حبيب؟! فقال : دعوة من الإمام الحسين يطلب نصرتي إيّاه ، فلم يمض طويل وقت حتّى أحاطت عشيرته خبراً بممضون الكتاب فداروا به حتّى يعلموا خفاياه ، وهل هو عازم على الخروج إلى نام کتاب : فرسان الهيجاء نویسنده : المحلاتي، الشيخ ذبيح الله جلد : 1 صفحه : 125 الحسين أو لا؟ فطمأنهم على عدم لحوقه بالحسين وقال لهم : أنا شيخ كبير فما أصنع للحسين عليه‌السلام. فلمّا وثقت عشيرته منه قالت له زوجه : أيطلبك ابن رسول الله وأنت تتقاعد عن نصره ، فما جوابك يوم القيامة جدّه؟ فأجابها وكان يتّقي حتّى زوجه : أخاف من ابن زياد أن يهدم داري وينهب مالي ويأسرك! فقالت تلك المرأة اللبوئة : أجب الحسين وليهدم ابن زياد دارنا ولينهب مالنا وليأسروني ، خف الله يا حبيب ، كيف لا تلبّي نداء الحسين وقد دعاك إلى نصرته؟! فبالغ حبيب في التقيّة : ألا تريني أيّتها المرأة وأنا شيخ عاجز ، لا أستطيع الكرّ والفرّ وحمل السيف. فألّم قوله المرأة وأغضبها فراحت تبكي بحرقة وتسكب الدموع وحسرت عن رأسها ورمت قناعها على رأس حبيب وقالت : أقم أنت بين النساء ، ثمّ تنفّست الصعداء وقالت : يا أبا عبدالله ، ليتني كنت رجلاً فأقدم عليك وأبذل نفسي بين يديك. فلمّا شاهد حبيب منها هذا المشهد ووثق بعزمها وإخلاصها وعرضها على محك الحقّ ، فاطمأنّ بالاً منها ، فقال : كُفّي أيّتها المرأة ولأنعمنّك عيناً ، وسوف أصبغ بياض شيبي بدم نحري في نصرة الحسين عليه‌السلام ، ثمّ ترك البيت ليبحث عن منفذ يخرجه من طوق الكوفة فرأى سوق الحدّادين قائماً على قدم وساق فعلم أنّ جند ابن زياد يعدّ العدّه ويضرب الأسنة ويسقي السهام سمّاً ويجلو السيوف ويضع الحدوات للخيل ، تقتل ابن بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فتأوّه حبيب ولمح مسلماً عن قرب واقفاً على حانوت عطّار يشتري خضاباً ، فقال له حبيب : أما علمت يا مسلم بأنّ مولانا الحسين عليه‌السلام حلّ بأرض كربلاء ، أفلا نذهب لنصرته؟ واستعدّ مسلم للهرب من الكوفة ، فاستدعى حبيب غلامه وأعطاه جواده وقال : اشتمل على هذا السيف من تحت ثيابك واخرج من الجادة الفلانية نام کتاب : فرسان الهيجاء نویسنده : المحلاتي، الشيخ ذبيح الله جلد : 1 صفحه : 126 وانتظرني هناك في مكان عيّنه حبيب له ، وإن تعرّضت للسؤال فقل إنّي ذاهب إلى المزرعة ، فأطاع الغلام ما أمره به حبيب.
وأخذ حبيب يسلك طرقاً خفيّة غير مسلوكة للوصول إليه حتّى إذا دنا منه ألفاه يخاطب الجواد فيقول : أيّها الفرس ، إن تأخّر مولاي فسوف أعلو متنك وأطير إلى نصرة الحسين ، فارتعد قلب حبيب من قول غلامه وجرت الدموع من عينيه وقال : يا أبا عبدالله ، بأبي أنت وأمّي ، لك الفداء ، العبيد تتمنّى نصرتك فويل للأحرار الذين تقاعسوا عن نصرك ، ثمّ استولى على ظهر الفرس وقال للعبد : أنت حرّ لوجه الله ، اذهب حيث شئت من فجاج الأرض ، فوقع الغلام على قدميه يقبّلهما وقال : لا تحرمني يا سيدي من هذا الفضل ، خذني معك فإنّي أُريد أن أسخو بنفسي مع الحسين ، فرضي حبيب بذلك فأردفه خلفه وتوجّه نحو الطفّ ، فأقبل الأصحاب عليه يحيّونه ، فقالت العقيلة : ما الخبر؟! وما الذي شغل أصحابنا؟ فقالوا : قدم حبيب لنصرتكم ، فقالت تلكم المخدّرة ، بلغّوا حبيباً سلامي ، ولمّا بلغه السلام حثى على رأسه قبضة من التراب وقال : من أنا حتّى تسلّم عليَّ ابنة أمير العرب الكبرى .. [١]. ... [١] أرجو من القارئ الكريم أن يتوقّف في نقل مثل هذه الروايات الموضوعة فإنّها لا تحلّ لأحد روايتها إلّا على سبيل النقد والتحقيق ، والمؤلّف رحمه‌الله كثير التساهل في نقل مثل هذه الروايات ، شأنه شأن كثير ممّن كتب في حادثة كربلاء. (المترجم)
درخواست حور العین از ملائکه ای که به زمین می روند: برای ما از تربت قبر حسین علیه السلام هدیه بیاورید وَ رُوِيَ أَنَّ الْحُورَ الْعِينَ إِذَا أَبْصَرْنَ بِوَاحِدٍ مِنَ الْأَمْلَاكِ يَهْبِطُ إِلَى الْأَرْضِ لِأَمْرٍ مَا يَسْتَهْدِينَ مِنَ السُّبَحِ وَ التُّرَبِ مِنْ طِينِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع. مكارم الأخلاق، ص281
برنده داستان کربلا کیست؟ الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 677 ... 1432- 11- وَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ، عَنْ أَبِي عُمَارَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَيَابَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)، قَالَ: لَمَّا قَدِمَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ) وَ قَدْ قُتِلَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ (صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا) اسْتَقْبَلَهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَ قَالَ: يَا عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ، مَنْ غَلَبَ وَ هُوَ مُغَطًّى رَأْسُهُ، وَ هُوَ فِي الْمَحْمِلِ. قَالَ: فَقَالَ لَهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْلَمَ مَنْ غَلَبَ، وَ دَخَلَ وَقْتُ الصَّلَاةِ، فَأَذِّنْ ثُمَّ أَقِمْ. علیه السلام
هدایت شده از حسینیه مقتل
علیه السلام 🔹تاریخ الطبرى ـ به نقل از حُمَید بن مسلم ـ : 🔸جوانى به سان پاره ماه شمشیر به دست، به سوى ما آمد. او پیراهن و بالاپوش و کفش هایى داشت که بند یک لِنگه اش پاره شده بود، و از یاد نبرده ام که لنگه چپ آن بود. 🔹عمرو بن سعد بن نُفَیل اَزْدى به من گفت: به خدا سوگند بر او حمله مى برم. به او گفتم : سبحان اللّه! از آن چه مى خواهى؟! کُشتن همین کسانى که گرداگردِ آنها را گرفته اند براى تو بس است. 🔸گفت: به خدا سوگند، به او حمله خواهم بُرد! آن گاه بر او حمله بُرد و باز نگشت تا با شمشیر بر سرش زد. 🔹آن جوان به صورت [بر زمین] افتاد و فریاد برآورد: 😭عموجان! 🔸حسین علیه السلام  مانند باز شکارى نگاهى انداخت و مانند شیر به عمرو، یورش بُرد و او را با شمشیر زد. 🔹او ساعد دستش را جلوى آن گرفت امّا از آرنج ، قطع شد. فریادى کشید و از امام علیه السلام کناره گرفت. سواران کوفه یورش آوردند تا عمرو را از دست حسین علیه السلام بِرَهانند؛ امّا عمرو در جلوى سینه مَرکب ها قرار گرفت و سواران با اسب بر روى او رفتند و وى را لگدمال کردند تا مُرد. 🔹غبار [ نبرد ] که فرو نشست حسین علیه السلام بر بالاى سر جوان ایستاده بود ✳️و او پاهایش را از درد به زمین مى کشید. 🔸 حسین علیه السلام فرمود: «از رحمت خدا دور باد گروهى که تو را کُشتند و کسانى که طرفِ دعوایشان در روز قیامت جدّ توست!». 🔹 سپس فرمود: «به خدا سوگند ، بر عمویت گران مى آید که او را بخوانى و پاسخت را ندهد یا پاسخت را بدهد و سودى نداشته باشد؛ صدایى که ـ به خدا سوگند ـ جنایتکاران و تجاوزگران بر آن فراوان و یاورانش اندک اند». 🔸سپس او را بُرد و گویى مى بینم که پاهاى آن جوان بر زمین کشیده مى شود و حسین علیه السلام ، سینه اش را بر سینه خود ، نهاده است. 🔹 با خود گفتم : با او چه مى کند؟ او را آورد و کنار فرزند شهیدش على اکبر و کشتگان گِرد او ـ که از خاندانش بودند ـ گذاشت. 🔸نام آن جوان را پرسیدم. گفتند: قاسم بن حسن بن على بن ابى طالب است. -------------------------------------------------- ✅متن عربی: 🔸تاریخ الطبری عن حُمَید بن مسلم: 🔹خَرَجَ إلَینا غُلامٌ کَأَنَّ وَجهَهُ شِقَّةُ قَمَرٍ، فی یَدِهِ السَّیفُ، عَلَیهِ قَمیصٌ وإزارٌ ونَعلانِ قَدِ انقَطَعَ شِسعُ أحَدِهِما ـ ما أنسى أنَّهَا الیُسرى ـ فَقالَ لی عَمرُو بنُ سَعدِ بنِ نُفَیلٍ الأَزدِیُّ: وَاللّه ِ لَأَشُدَّنَّ عَلَیهِ! فَقُلتُ لَهُ: سُبحانَ اللّهِ! وما تُریدُ إلى ذلِکَ؟! یَکفیکَ قَتلُ هؤُلاءِ الَّذینَ تَراهُم قَدِ احتَوَلوهُم. قالَ: فَقالَ: وَاللّه لَأَشُدَّنَّ عَلَیهِ؛ فَشَدَّ عَلَیهِ.فَما وَلّى حَتّى ضَرَبَ رَأسَهُ بِالسَّیفِ، فَوَقَعَ الغُلامُ لِوَجهِهِ، فَقالَ: یا عَمّاه! قالَ: فَجَلَّى الحُسَینُ علیه السلام کَما یُجَلِّی الصَّقرُ، ثُمَّ شَدَّ شِدَّةَ لَیثٍ غُضُبٍّ،  فَضَرَبَ عَمراً بِالسَّیفِ، فَاتَّقاهُ بِالسّاعِدِ، فَأَطَنَّها مِن لَدُنِ المِرفَقِ، فَصاحَ، ثُمَّ تَنَحّى عَنهُ وحَمَلَت خَیلٌ لِأَهلِ الکوفَةِ لِیَستَنقِذوا عَمراً مِن حُسَینٍ علیه السلام، فَاستَقبَلَت عَمراً بِصُدورِها، فَحَرَّکَت حَوافِرَها وجالَتِ الخَیلُ بِفُرسانِها عَلَیهِ فَوَطِئَتهُ حَتّى ماتَ. وَانجَلَتِ الغَبرَةُ، ✳️فَإِذا أنَا بِالحُسَینِ علیه السلام قائِمٌ عَلى رَأسِ الغُلامِ، 😭وَالغُلامُ یَفحَصُ بِرِجلَیهِ؛ وحُسَینٌ علیه السلام یَقولُ: بُعداً لِقَومٍ قَتَلوکَ، ومَن خَصمُهُم یَومَ القِیامَةِ فیکَ جَدُّکَ! ثُمَّ قالَ: عَزَّ وَاللّه عَلى عَمِّکَ أن تَدعُوَهُ فَلا یُجیبَکَ ، أو یُجیبَکَ ثُمَّ لا یَنفَعَکَ! صَوتٌ وَاللّه کَثُرَ واتِرُهُ وقَلَّ ناصِرُهُ. ثُمَّ احتَمَلَهُ، فَکَأَنّی أنظُرُ إلى رِجلَیِ الغُلامِ یَخُطّانِ فِی الأَرضِ، وقَد وَضَعَ حُسَینٌ صَدرَهُ عَلى صَدرِهِ، قالَ: فَقُلتُ فی نَفسی: ما یَصنَعُ بِهِ؟ فَجاءَ بِهِ حَتّى ألقاهُ مَعَ ابنِهِ عَلِیِّ بنِ الحُسَینِ وقَتلى قَد قُتِلَت حَولَهُ مِن أهلِ بَیتِهِ، فَسَأَلتُ عَنِ الغُلامِ، فَقیلَ: هُوَ القاسِمُ بنُ الحَسَنِ بنِ عَلِیِّ بنِ أبی طالِبٍ. -------------------------------------------------- 📘 طبری: ج ۵ ص ۴۴٧ علیه السلام ♻️در ثواب نشر مطالب سهیم باشید♻️ ✅ @hosenih_maghtal http://hosenih2.mihanblog.com
عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ(علیه السلام) فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ فَقَالَ لِي هَوءُلَاءِ زُوَّارُ اللَّهِ وَ حَقٌّ عَلَى الْمَزُورِ أَنْ يُكْرِمَ الزَّائِرَ مَنْ بَاتَ عِنْدَ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (ع) لَيْلَةَ عَاشُورَاءَ لَقِيَ اللَّهَ مُلَطَّخاً بِدَمِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّمَا قُتِلَ مَعَهُ فِي عَرْصَتِهِ [عَصْرِهِ ] از جابر جعفى برايم نقل كرد كه جابر گفت: در روز عاشورا محضر مبارك حضرت جعفر بن محمّد (عليهما السّلام) رسيدم. حضرت به من فرمودند: اين گروه (زائرين ابا عبد اللّه الحسين عليه السّلام) زوّار خدا بوده و بر مزور واجب است كه زائر را اكرام نمايد، كسى كه نزد قبر مطهر حضرت ابا عبد اللّه الحسين عليه السّلام در شب عاشوراء بيتوته كند روز قيامت خدا را ملاقات مى‏كند در حالى كه به خون خودش آلوده بوده گويا در ركاب حضرت اباعبداللّه عليه السّلام در عرصه كربلا شهيد گشته است. کامل الزیارات/ باب هفتاد و یکم @varesoon
هدایت شده از اشعار آیینی حسینیه
همین‌که بر رخ تو آفتاب می‌افتاد میان خیمه‌ی زن‌ها رباب می‌افتاد فرات موج زد و از خجالت آب شدم نگاه تو روی دستم به آب می‌افتاد چقدر هلهله می‌کرد لشکر کوفه که داشت پلک تو از فرط خواب می‌افتاد جواب حرف مرا حرمله سه پهلو داد گلوی نازکت از این جواب می‌افتاد چنان سریع تورا زد که گردنت جا خورد سرت به سمت عقب با شتاب می‌افتاد تمام خون تورا فاطمه به بالا برد وگرنه بر سر دنیا عذاب می‌افتاد ز دست‌های تو قنداقه باز شد اما به دست مادر زارت طناب می‌افتاد ✍ 📝 | عضو شوید👇 https://eitaa.com/joinchat/525729794C288420984e