: سُبحانَكَ، ما أَضيَقَ الطُّرُقَ عَلى مَن لَم تَكُن دَليلَهُ! وما أَوضَحَ الحَقَّ عِندَ مَن هَدَيتَهُ سَبيلَهُ! إِلهي فَاسلُكِ بِنا سُبُلَ الوُصولِ إِلَيكَ، وسَيِّرنا في أقرَبِ الطُّرُقِ لِلوُفودِ عَلَيكَ، قَرِّب عَلَينَا البَعيدَ وسَهِّل عَلَينَا العَسيرَ الشَّديدَ✨ 📚 بحارالأنوار، ج٩٤، ص۱۴٧