🌹ادعيه و زيارات عطرخدا🌹
♻️6_اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَارْزُقْنِى الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ وَالْجِدَّ وَالاجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ وَالْإِنابَةَ وَالتَّوْبَةَ وَالتَّوْفِيقَ وَالْقُرْبَةَ وَالْخَيْرَ الْمَقْبُولَ وَالرَّغْبَةَ وَالرَّهْبَةَ وَالتَّضَرُّعَ وَالْخُشُوعَ وَالرِّقَّةَ وَالنِّيَّةَ الصّادِقَةَ، وَصِدْقَ اللِّسانِ، وَالْوَجَلَ مِنْكَ، وَالرَّجاءَ لَكَ، وَالتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ، وَالثِّقَةَ بِكَ، وَالْوَرَعَ عَنْ مَحارِمِكَ مَعَ صالِحِ الْقَوْلِ، وَمَقْبُولِ السَّعْىِ، وَمَرْفُوعِ الْعَمَلِ، وَمُسْتَجابِ الدَّعْوَةِ، غَفْلَةٍ وَلَا نِسْيانٍ، بَلْ بِالتَّعاهُدِ وَالتَّحَفُّظِ لَكَ وَفِيكَ وَالرِّعايَةِ لِحَقِّكَ وَالْوَفاءِ بِعَهْدِكَ وَوَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ؛ ♻️7_اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاقْسِمْ لِى فِيهِ أَفْضَلَ مَا تَقْسِمُهُ لِعِبادِكَ الصَّالِحِينَ، وَأَعْطِنِى فِيهِ أَفْضَلَ مَا تُعْطِى أَوْلِياءَكَ الْمُقَرَّبِينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَالتَّحَنُّنِ وَالْإِجابَةِ وَالْعَفْوِ وَالْمَغْفِرَةِ الدَّائِمَةِ وَالْعافِيَةِ وَالْمُعافاةِ وَالْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَالْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَخَيْرِ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ . ♻️8_اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلْ دُعائِى فِيهِ إِلَيْكَ واصِلاً، وَرَحْمَتَكَ وَخَيْرَكَ إِلَىَّ فِيهِ نازِلاً، وَعَمَلِى فِيهِ مَقْبُولاً، وَسَعْيِى فِيهِ مَشْكُوراً، وَذَنْبِى فِيهِ مَغْفُوراً، حَتّىٰ يَكُونَ نَصِيبِى فِيهِ الْأَكْثَرُ، وَحَظِّى فِيهِ الْأَوْفَرُ؛ ♻️9_اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَوَفِّقْنِى فِيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلَىٰ أَفْضَلِ حالٍ تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ عَلَيْها أَحَدٌ مِنْ أَوْ لِيائِكَ وَأَرْضاها لَكَ، ثُمَّ اجْعَلْها لِى خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، وَارْزُقْنِى فِيها أَفْضَلَ مَا رَزَقْتَ أَحَداً مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ إِيَّاها وَأَكْرَمْتَهُ بِها، وَاجْعَلْنِى فِيها مِنْ عُتَقائِكَ مِنْ جَهَنَّمَ، وَطُلَقائِكَ مِنَ النَّارِ، وَسُعَداءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَرِضْوانِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . ♻️10_اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَارْزُقْنا فِى شَهْرِنا هٰذَا الْجِدَّ وَالاجْتِهادَ وَالْقُوَّةَ وَالنَّشاطَ وَمَا تُحِبُّ وَتَرْضىٰ . اللّٰهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَلَيالٍ عَشْرٍ وَالشَّفْعِ وَالْوتْرِ، وَرَبَّ شَهْرِ رَمَضانَ وَمَا أَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ الْقُرْآنِ، وَرَبَّ جَبْرَئِيلَ وَمِيكائِيلَ وَ إِسْرافِيلَ وَعِزْرائِيلَ وَجَمِيعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ؛وَرَبَّ إِبْراهِيمَ وَإِسْمٰعِيلَ وَإِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَ، وَرَبَّ مُوسىٰ وَعِيسىٰ وَجَمِيعِ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ، وَرَبَّ مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيِّينَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ،