تخمینی درباره‌ی یک شان نزول ... مفسرین گفته اند که شان نزول آیه‌ی اول سوره‌ی پنجاه و چهارم، معجزه پیامبر اکرم در شق القمر است اما به گمان من شاید این آیه، یکبار دیگر و در شب دیگری هم نازل شده باشد: ماه رمضان سال چهلم هجری اقتربت الساعه و انشق *القمر* وقتش رسید و *ماه* دو پاره شد ... پی‌نوشت: فرمود و خداوند، محمد را به خورشید مثال زد و وصی او را به *ماه* و این همان قول خداست که: جعل الشمس ضیاء و *القمر* نورا ... فضرب الله مثل محمد (صلى الله عليه و آله) الشمس، و مثل الوصي *القمر*، و هو قول الله عز و جل: جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً وَ الْقَمَرَ نُوراً کافی جلد 8 صفحه 380  حدیث 574 4844/ [2]- محمد بن يعقوب: عن علي بن محمد، عن علي بن العباس، عن علي بن حماد، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام)، في قول الله عز و جل: وَ النَّجْمِ إِذا هَوى «3» قال: «اقسم بقبض محمد إذا قبض. ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ «4» بتفضيله أهل بيته وَ ما غَوى وَ ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى «5» يقول ما يتكلم بفضل أهل بيته بهواه، و هو قول الله عز و جل: إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى «6». و قال الله عز و جل لمحمد (صلى الله عليه و آله): قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ «7» قال: لو أني أمرت أن أعلمكم الذي أخفيتم في صدوركم من استعجالكم بموتي لتظلموا أهل بيتي من بعدي، فكان مثلكم كما قال الله عز و جل: كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ «8» يقول: أضاءت الأرض بنور محمد (صلى الله عليه و آله) كما تضيء الشمس، فضرب الله مثل محمد (صلى الله عليه و آله) الشمس، و مثل الوصي القمر، و هو قول الله عز و جل: جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً وَ الْقَمَرَ نُوراً، و قوله وَ آيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ «9»، و قوله عز و جل: ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَ تَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ «10»، يعني قبض محمد (صلى الله عليه و آله)، و ظهرت الظلمة فلم يبصروا فضل أهل بيته، و هو قوله عز و جل: وَ إِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدى لا يَسْمَعُوا وَ تَراهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَ هُمْ لا يُبْصِرُونَ «11»» ✅https://eitaa.com/Goftemane_enghelab_eslami