خیرین مهدی فاطمه عج الله
*👇#مطلب_مهم* *👈 #ختم_سوره_واقعه:* *👈ان شاء الله شروع ختم از دوشنبه ای که اول ماه هست* *روز دوشنب
*👈يا مُسَبِّبَ الاَسْبابِ وَ يا مُفَتِّحَ الاَبْوابِ اِفْتَحْ لَنا الْاَبْوابَ وَ يَسِّرْ عَلَيْنَا الْحِسابَ وَ سَهِّلْ عَلَيْنَا الْعِقابَ (الصِّعابَ)، اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ رِزْقِي و رِزْقُ عِیالي فِی السَّمَاءِ فَأَنْزِلْهُ وَ إِنْ كَانَ فِي الْأَرْضِ فَأَخْرِجْهُ وَ إِنْ كَانَ فِي الْأَرْضِ بَعِيداً فَقَرِّبْهُ وَ إِنْ كَانَ قَرِيباً فَيَسِّرْهُ وَ اِنْ كانَ يَسِيراً فَكَثِّرْهُ وَ اِنْ كانَ كَثِيراً فَخَلِّدْهُ وَ اِنْ كانَ مُخَلَّداً فَطَيِّبْهُ وَ اِنْ كانَ طَيِّباً فَبارِكْ لي فيهِ وَ اِنْ لَمْ يَكُنْ يا رَبِّ فَكَوِّنْهُ بِكَيْنُونِيَّتِكَ وَ وَحْدانِيَّتِكَ اِنَّکَ عَلی کُلِّ شَیْءٍ قَدیرٌ وَ اِنْ كانَ عَلي اَيْدِي شِرارِ خَلْقِکَ فَانْزِعْهُ وَانْقُلْهُ اِلَيَّ حَيْثُ اَكونُ وَ لا تَنْقُلْنِي اِلَيهِ حَيْثُ يَكُونُ* *👈در ادامه، از مرحوم (مجلسی رحمه‌الله) به نقل از امام (سجاد علیه‌السلام) این عمل را با دعایی در میان این چهارده روز نقل می‌کند؛ آن دعا چنین است:👇* *يا ماجِدُ يا واحِدُ، يا جَوادُ يا حَليمُ، يا حَنّانُ يا مَنّانُ يا كَريمُ، اَسْئَلُكَ تُحْفَةً مِنْ تُحَفاتِكَ تَلُمُّ بِها شَعْثى، وَ تَقْضى بِها دَيْنى، وَ تُصْلِحُ بِها شَأْنى بِرَحْمَتِكَ يا سَيِّدى. اَللَّهُمَّ اِنْ كانَ رِزْقى فِى السَّماءِ فَاَنْزِلْهُ، وَ اِنْ كانَ فِى الاَرْضِ فَاَخْرِجْهُ، وَ اِنْ كانَ بَعيداً فَقَرِّبْهُ، وَ اِنْ كانَ قَريباً فَيَسِّرْهُ، وَ اِنْ كانَ قَليلاً فَكَثِّرْهُ، وَ اِنْ كانَ كَثيراً فَبارِكْ لى فيهِ، وَ اَرْسِلْهُ عَلى اَيْدى خِيارِ خَلْقِكَ، وَ لا تُحْوِجْنى اِلى شِرارِ خَلْقِكَ، وَ اِنْ لَمْ يَكُنْ فَكَوِّنْهُ بِكَيْنُونِيَّتِكَ (بِكَيْنُونَتِكَ) وَ وَحْدانِيَّتِكَ. اَللًّهُمَّ انْقُلْهُ اِلَىَّ حَيْثُ اَكُونُ، وَ لا تَنْقُلْنى اِلَيْهِ حَيْثُ يَكُونُ، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَىْءٍ قَديرٌ، يا حَىُّ يا قَيُّومُ يا واحِدُ يا مَجيدُ يا بَرُّ يا كَريمُ يا رَحيمُ يا غَنِىُّ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَمِّمْ عَلَيْنا نِعْمَتَكَ، وَ هَیِّنَا (هَنِّئْنا-هَيِّئْنا)كَرامَتَكَ وَ اَلْبِسْنا عافِيَتَكَ.* *منابع:* *اللیالی‌المخزونه، ملا محسن فیض کاشانی،* *بهجت الدعا، ص٣۶٢ـ٣۶۴* *درس خارج فقه آیت الله بهجت رحمه الله علیه، کتاب حج، ٢۶ آذر ١٣٨۶*