كُلُّ حَسَنَةٍ لا يُرادُ بها وجهُ اللّه ِ تعالى، فعلَيها قُبحُ الرياءِ و ثَمَرَتُها قُبحُ الجَزاءِ هر كار نيكويى كه براى رضاى خداوند متعال انجام نگيرد، زشتى ريا بر آن است و ميوه اش، زشتى كيفر باشد. _غرر الحكم : ۶۹۱۹