أعظَمَ اللهُ اجورَنا و اجورَکم بمُصابِنا بِالحُسَینِ عليه السلام، وَ اجَعَلَنا و ایّاکُم مِنَ الطّالِبینَ بِثارِهِ مَع وَلیّهِ الامامِ المَهدیِّ مِن آلِ مُحَمَّدٍ عليهم السلام