✅ قم آشیانه و شیعه خانه آل محمد (علیه وعلیهم السلام) است تاريخ قم : عن سهل بن زياد ، عن عبد العظيم الحسني ، عن إسحاق الناصح مولى جعفر ، عن أبي الحسن الأوّل عليه السّلام قال: قم عشّ آل محمّد و مأوى شيعتهم ، و لكن سيهلك جماعة من شبابهم بمعصية آبائهم، و الاستخفاف و السخريّة بكبرائهم و مشايخهم، و مع ذلك يدفع اللّه عنهم شرّ الأعادي و كلّ سوء . امام کاظم علیه السّلام فرمودند: قُم عُشُّ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَأوى شيعَتِهِمْ، وَلكنْ سَيَهْلِكُ جَماعَةٌ مِنْ شَبابِهِمْ بِمَعْصِيَةِ آبائِهِمْ وَ الاِْسْتِخفافِ وَالسُّخْريَّةِ بِكُبَرائِهِمْ وَ مَشايِخِهِمْ وَ مَعَ ذلِكَ يَدَفَعُ اللّه ُ عَنْهُمْ شَرَّ الاَعادِى وَ كُلَّ سُوءٍ؛ قم آشيانه آل محمد (صلى الله عليه و آله) و پناهگاه شيعيان آنهاست، ولى به زودى گروهى از جوانان آنان به خاطر نافرمانى پدرانشان و سبك شمردن و مسخره كردن بزرگان و كهنسالان نابود مى شوند، ولى با همه اينها خداوند شرّ دشمنان و هرگونه بدى را از آنان دفع مى كند. بحارالانوار، ج 60 ، ص 214 https://eitaa.com/bartarinhayemagazi