🔹لقد أوصلَ طوفانُ الأقصى وعامٌ من المقاومةِ فی غزّةَ ولُبنان، هذا الکیانَ الغاصِبَ إلى أن یکونَ هاجسَهُ الأهمَّ حفظ وُجودِه، وهو الهاجسُ نفسُهُ الذی کانَ یُسَاورُ هذا الکیانَ فی السنوات الأولى لوِلادَته المَشؤومة،
وهذا یعنی أنّ جهادَ رجالِ فلسطین ولبنان قَد أعاد الکیانَ الصهیونیَّ سَبعینَ سنةً إلى الوراء.
🕌
به همسنگرهای مسجدی بپیوندید