هدایت شده از روزنه
زیر سوال بردن جایگاه علمی اهل بیت(ع) در مصاحبه آقای علوی! [صفحه 2 از 5] 🔘ب) روایاتی که اهل بیت سلام الله علیهم اجمعین را معدن علم و حکمت می داند: 1-قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ علیهما السلام‏ مَا يَنْقِمُ النَّاسُ مِنَّا فَنَحْنُ وَ اللَّهِ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ وَ بَيْتُ الرَّحْمَةِ وَ مَعْدِنُ الْعِلْمِ وَ مُخْتَلَفُ الْمَلَائِكَةِ. [الكافي،ج1،ص221] 2_قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ علیه السلام‏ ‏ إِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ وَ مَوْضِعُ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفُ الْمَلَائِكَةِ وَ بَيْتُ الرَّحْمَةِ وَ مَعْدِنُ الْعِلْمِ. [الكافي (ط - الإسلامية)،ج1،ص221] 3- أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْخَشَّابِ قَالَ حَدَّثَنَا بَعْضُ أَصْحَابِنَا عَنْ خَيْثَمَةَ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام‏ ‏ يَا خَيْثَمَةُ نَحْنُ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ وَ بَيْتُ الرَّحْمَةِ وَ مَفَاتِيحُ الْحِكْمَةِ وَ مَعْدِنُ الْعِلْمِ وَ مَوْضِعُ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفُ الْمَلَائِكَةِ وَ مَوْضِعُ سِرِّ اللَّهِ وَ نَحْنُ وَدِيعَةُ اللَّهِ فِي عِبَادِهِ وَ نَحْنُ حَرَمُ اللَّهِ الْأَكْبَرُ وَ نَحْنُ ذِمَّةُ اللَّهِ وَ نَحْنُ عَهْدُ اللَّهِ فَمَنْ وَفَى بِعَهْدِنَا فَقَدْ وَفَى بِعَهْدِ اللَّهِ وَ مَنْ خَفَرَهَا فَقَدْ خَفَرَ ذِمَّةَ اللَّهِ وَ عَهْدَهُ. [الكافي (ط - الإسلامية)،ج1،ص221] ⭕️تعبیر بکار رفته در روایات، دارد و شامل تمام علوم می شود. تعبیر «معدن» هم نسبت بسیار قوی علم به حضرات معصومین(ع) را آشکار می کند. چنانکه مرحوم فرموده همانطور که برای بدست آوردن معدنیات باید به سراغ معدن برویم، مردم برای بدست آوردن علوم باید سراغ اهل بیت علیهم السلام بروند.(شرح کافی، ملاصالح مازندرانی،ج5،ص343) 🛑یعنی نه تنها عالِم به علوم مختلف هستند بلکه علوم از خانه حضرات معصومین(ع) جوشش می کند و به سراسر دنیا منتقل می شود. ⭕️مرحوم ، اهل بیت(ع) را خزینه دار تمام علوم و حکمت های الهی می داند و حتی اسرار و علومی را که در دسترس بشر نیست را هم در مشمول این حکم می داند.(مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ؛ ج‏3 ؛ ص9) ج)روایاتی که اهل بیت سلام الله علیهم اجمعین را عالم به ظاهر و باطن قرآن کریم می داند: 1- ... قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ علیه السلام يَقُولُ‏ مَا ادَّعَى أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ أَنَّهُ جَمَعَ الْقُرْآنَ كُلَّهُ كَمَا أُنْزِلَ إِلَّا كَذَّابٌ وَ مَا جَمَعَهُ وَ حَفِظَهُ كَمَا نَزَّلَهُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَّا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ علیه السلام وَ الْأَئِمَّةُ مِنْ بَعْدِهِ علیه السلام. [الكافي،ج1،ص228] 2- مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ عَنِ الْمُنَخَّلِ‏ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ علیه السلام أَنَّهُ قَالَ: مَا يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَدَّعِيَ أَنَّ عِنْدَهُ جَمِيعَ الْقُرْآنِ كُلِّهِ ظَاهِرِهِ وَ بَاطِنِهِ غَيْرُ الْأَوْصِيَاءِ.[الكافي، ج1،ص228] 3- عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الرَّبِيعِ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ الصَّيْرَفِيِّ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُصْعَبٍ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ مُحْرِزٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ‏ إِنَّ مِنْ عِلْمِ مَا أُوتِينَا تَفْسِيرَ الْقُرْآنِ وَ أَحْكَامَهُ وَ عِلْمَ تَغْيِيرِ الزَّمَانِ وَ حَدَثَانِهِ إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ خَيْراً أَسْمَعَهُمْ‏ وَ لَوْ أَسْمَعَ مَنْ لَمْ يَسْمَعْ لَوَلَّى مُعْرِضاً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْ ثُمَّ أَمْسَكَ هُنَيْئَةً ثُمَّ قَالَ وَ لَوْ وَجَدْنَا أَوْعِيَةً أَوْ مُسْتَرَاحاً لَقُلْنَا «وَ اللَّهُ الْمُسْتَعانُ‏».[الكافي، ج1، ص228] 4- ... سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام يَقُولُ‏ وَ اللَّهِ إِنِّي لَأَعْلَمُ كِتَابَ اللَّهِ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ كَأَنَّهُ فِي كَفِّي‏ فِيهِ خَبَرُ السَّمَاءِ وَ خَبَرُ الْأَرْضِ وَ خَبَرُ مَا كَانَ وَ خَبَرُ مَا هُوَ كَائِنٌ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ تِبْيَانُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ. [الكافي (ط - الإسلامية)،ج1،ص228] 5- عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام قَالَ: «قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ‏ أَنَا آتِيكَ‏ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ‏»قَالَ فَفَرَّجَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام بَيْنَ أَصَابِعِهِ فَوَضَعَهَا فِي صَدْرِهِ ثُمَّ قَالَ وَ عِنْدَنَا وَ اللَّهِ عِلْمُ الْكِتَابِ كُلُّهُ. [الكافي،ج1،ص228] @rozaneebefarda