أعظَمَ اللهُ اجورَنا بمُصابِنا بِالحُسَینِ، وَ جَعَلَنا و ایّاکُم مِنَ الطّالِبینَ بِثارِهِ مَع وَلیّهِ الامامِ المَهدیِّ مِن آلِ مُحَمَّدٍ 🏴🏴🏴🏴