وَ أَصْلَهُ وَ فَرْعَهُ وَ مَعْدِنَهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مُنْتَهَاه*ُ 16 *بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي كَيْفَ أَصِفُ حُسْنَ ثَنَائِكُمْ وَ أُحْصِي جَمِيلَ بَلائِكُمْ وَ بِكُمْ أَخْرَجَنَا اللَّهُ مِنَ الذُّلِّ وَ فَرَّجَ عَنَّا غَمَرَاتِ الْكُرُوبِ وَ أَنْقَذَنَا مِنْ شَفَا جُرُفِ الْهَلَكَاتِ وَ مِنَ النَّارِ بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ نَفْسِي بِمُوَالاتِكُمْ عَلَّمَنَا اللَّهُ مَعَالِمَ دِينِنَا وَ أَصْلَحَ مَا كَانَ فَسَدَ مِنْ دُنْيَانَا وَ بِمُوَالاتِكُمْ تَمَّتِ الْكَلِمَةُ وَ عَظُمَتِ النِّعْمَةُ، وَ ائْتَلَفَتِ الْفُرْقَةُ وَ بِمُوَالاتِكُمْ تُقْبَلُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ وَ لَكُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِيعَةُ وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَكَانُ [وَ الْمَقَامُ‏] الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِيمُ وَ الشَّأْنُ الْكَبِيرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ* 17 *رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَ هَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولا، يَا وَلِيَّ اللَّهِ إِنَّ بَيْنِي وَ بَيْنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ذُنُوبا لا يَأْتِي عَلَيْهَا إِلا رِضَاكُمْ فَبِحَقِّ مَنِ ائْتَمَنَكُمْ عَلَى سِرِّهِ وَ اسْتَرْعَاكُمْ أَمْرَ خَلْقِهِ وَ قَرَنَ طَاعَتَكُمْ بِطَاعَتِهِ لَمَّا اسْتَوْهَبْتُمْ ذُنُوبِي وَ كُنْتُمْ شُفَعَائِي فَإِنِّي لَكُمْ مُطِيعٌ مَنْ أَطَاعَكُمْ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَ مَنْ عَصَاكُمْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَ مَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَ مَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّه*َ 18 *اللَّهُمَّ إِنِّي لَوْ وَجَدْتُ شُفَعَاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَخْيَارِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعَائِي فَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي جُمْلَةِ الْعَارِفِينَ بِهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ وَ فِي زُمْرَةِ الْمَرْحُومِينَ بِشَفَاعَتِهِمْ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ [تَسْلِيما] كَثِيرا وَ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ* [۹/۴،‏ ۰۸:۴۹] توجه:: ✨بسم الله الرحمن الرحیم✨ *✍️قسمت11* 👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨 ✳در اين قسمت از سخن به پاره اى از روايات مهم به نقل از كتابهاى بااعتبار حديث، در رابطه با ارزش و اهميت ازدواج، منافع نكاح، و موقعيت تشكيل زندگى و موقف آن در فرهنگ پاك الهى قناعت مى كنم ، و شما را به دقّت در اين احاديث دعوت مى نمايم، باشد كه از اين رهگذر به استحكام مسائل الهى واقف شويد، و براى شما معلوم شود كه برنامه هاى زيبا و حكيمانه آئين اسلام را هيچ فرهنگى ندارد.👌🏻 *✔️ارزش و اهميت ازدواج از نظر روايات...* 📚عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه وآله وسلم) قالَ: يُفْتَحُ أَبْوابُ السَّماءِ فى أَرْبَعَةِ مَواضِعَ: عِنْدَ نُزُولِ الْمَطَرِ وَ عِنْدَ نَظَرِ الْوَلَدِ فى وَجْهِ الْوالِدِ وَ عِنْدَ فَتْحِ بابِ الْكَعْبَةِ وَ عِنْدَ النِّكاحِ[۱۱] 🔆از پيامبر خدا (صلى الله عليه وآله وسلم) است كه فرمود: در چهار موقع عنايت و رحمت حق متوجه انسان مى شود: ✅به وقت باريدن باران، ✅به هنگام نظر كردن فرزند به صورت پدر، از باب مهر و محبت، ✅در آن زمان كه در خانه كعبه باز مى شود، ✅ و آن وقت كه عقد و پيمان ازدواج بسته شده، و دو نفر با يكديگر جهت زندگى جديد، وارد عرصه نكاح مى شوند💞👏🏻...... *✒️ادامه دارد...* 👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨 •┈┈••✾☘🌹🕊🌹☘✾••┈┈• https://chat.whatsapp.com/DiwaxEITGob6B9bYUCCAqj https://chat.whatsapp.com/JCqc7bfIESa1UW5UTttgph https://chat.whatsapp.com/Lye4KQcwWG15WYqkBl8yKu