❇️اراده و اختیار «و يختص الإنسان و الحيوان بحركة الإرادة و الاختيار» 📚فلوطین، أثولوجیا، صفحه: ۲۲۶، بيدار، قم - ایران، 1413 ه.ق. «الإرادة قوة يقصد بها الشيء دون الشيء» 📚کندی، یعقوب بن اسحاق، رسالة فى حدود الأشياء و رسومها (رسائل الکندي الفلسفیة)، صفحه: ۱۱۷، دار الفکر العربي، قاهره - مصر، 1978 م. «فعند ما تحصل هذه المعقولات للانسان يحدث له بالطبع تأمل، و رويّة و ذكر، و تشوق إلى الاستنباط، و نزوع إلى بعض ما عقله أولا، و شوق إليه و إلى بعض ما يستنبطه، أو كراهته. و النزوع إلى ما أدركه بالجملة هو الارادة. فان كان ذلك (النزوع) عن احساس أو تخيّل، سمي بالاسم العام و هو الارادة؛ و إن كان ذلك عن رويّة أو عن نطق في الجملة، سمي الاختيار. و هذا يوجد في الانسان خاصّة. و أما النزوع عن احساس أو تخيل فهو أيضا في سائر الحيوان. و حصول المعقولات الأولى للانسان هو استكماله الأول. و هذه المعقولات إنما جعلت له ليستعملها في أن يصير إلى استكماله الأخير» 📚فارابی، محمد بن محمد، آراء أهل المدینة الفاضلة، صفحه: ۱۰۰، دار و مکتبة الهلال، بیروت - لبنان، 1995 م. https://eitaa.com/monir_ol_din