منتظࢪان³¹²
وَفي مَوْقِفي هذا، وَاَيّامِ حَيوتي بِالْبَرآئَهِ مِنْهُمْ، وَاللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ، وَبِالْمُوالاتِ لِنَبِيِّكَ وَآلِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ اَلسَّلامُ. اَللَّـهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلي ذلِكَ،اَللَّـهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ، وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلي قَتْلِهِ، اَللّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَميعاً. اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِ اللهِ، وَعَلَي الاَْرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنآئِكَ، عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ ]اَبَداً[ ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ، اَلسَّلامُ عَلَي الْحُسَيْنِ، وَعَلي عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَعَلي اَوْلادِ الْحُسَيْنِ، وَعَلي اَصْحابِ الْحُسَيْنِ. اَللَّـهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِم بِاللَّعْنِ مِنّي، وَابْدَأْ بِهِ اَوَّلاً، ثُمَّ الثّانِيَ وَالثّالِثَ وَالرّابِعَ، اَللّهُمَّ الْعَنْ يَ