🔴مظلومیت علم بخش ۱۰: قسمت دوم در نقد و بررسی مقاله ای در نشریه سمات ۲_عنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا تَقُولُ فِي الْأَرْوَاحِ أَنَّهَا جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ وَ مَا تَنَاكَرَ مِنْهَا ‏اخْتَلَفَ قَالَ فَقُلْتُ إِنَّا نَقُولُ ذَلِكَ قَالَ فَإِنَّهُ كَذَلِكَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَخَذَ مِنَ الْعِبَادِ مِيثَاقَهُمْ وَ هُمْ أَظِلَّةُ قَبْلَ ‏الْمِيلَادِ وَ هُوَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ أَشْهَدَهُمْ عَلى‏ أَنْفُسِهِمْ‏ إِلَى ‏آخِرِ الْآيَةِ قَالَ فَمَنْ أَقَرَّ لَهُ يَوْمَئِذٍ جَاءَتْ أُلْفَة هَاهُنَا وَ مَنْ أَنْكَرَهُ يَوْمَئِذٍ جَاءَ خِلَافُهُ هَاهُنَا. (علل الشرایع ‏ج ۱ ص ۸۴)‏ ۳_عنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ الْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَا تُقَدَّرُ قُدْرَتُهُ وَ لَا يَقْدِرُ ‏الْعِبَادُ عَلَى صِفَتِهِ وَ لَا يَبْلُغُونَ كُنْهَ عِلْمِهِ وَ لَا مَبْلَغَ عَظَمَتِهِ وَ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ غَيْرَهُ هُوَ نُورٌ لَيْسَ فِيهِ ظُلْمَةٌ وَ ‏صِدْقٌ لَيْسَ فِيهِ كَذِبٌ وَ عَدْلٌ لَيْسَ فِيهِ جَوْرٌ وَ حَقٌّ لَيْسَ فِيهِ بَاطِلٌ كَذَلِكَ لَمْ‏ يَزَلْ وَ لَا يَزَالُ أَبَدَ الْآبِدِينَ وَ ‏كَذَلِكَ كَانَ إِذْ لَمْ يَكُنْ أَرْضٌ وَ لَا سَمَاءٌ وَ لَا لَيْلٌ وَ لَا نَهَارٌ وَ لَا شَمْسٌ وَ لَا قَمَرٌ وَ لَا نُجُومٌ وَ لَا سَحَابٌ وَ ‏لَا مَطَرٌ وَ لَا رِيَاحٌ ثُمَّ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَحَبَّ أَنْ يَخْلُقَ خَلْقاً يُعَظِّمُونَ عَظَمَتَهُ وَ يُكَبِّرُونَ كِبْرِيَاءَهُ وَ ‏يُجِلُّونَ جَلَالَهُ فَقَالَ كُونَا ظِلَّيْنِ‏ فَكَانَا كَمَا قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى. (التوحید ص ۱۲۹)‏ ۴_ . . . فَقَالَ لَهُ أَبُو جَعْفَرٍ ع وَيْحَكَ يَا قَتَادَةُ إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَ عَزَّ خَلَقَ خَلْقاً مِنْ خَلْقِهِ فَجَعَلَهُمْ حُجَجاً عَلَى ‏خَلْقِهِ فَهُمْ أَوْتَادٌ فِي أَرْضِهِ قُوَّامٌ بِأَمْرِهِ نُجَبَاءُ فِي عِلْمِهِ اصْطَفَاهُمْ قَبْلَ خَلْقِهِ أَظِلَّةً عَنْ يَمِينِ عَرْشِه ‏. . . . ‌‏(کافی ج ۶، ص ۲۵۶)‏ ‏۵_عنْ زُرَارَةَ وَ حُمْرَانَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَا إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ الْخَلْقَ وَ هِيَ أَظِلَّةٌ فَأَرْسَلَ ‏رَسُولَهُ مُحَمَّداً ص فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَ مِنْهُمْ مَنْ كَذَّبَهُ . . . . (تفسیر عیاشی ج ۲، ص ۱۲۶)‏ ‏۶_ . . . إِنَّ اللَّهَ أَخَذَ مِيثَاقَنَا وَ مِيثَاقَ شِيعَتِنَا وَ نَحْنُ وَ هُمْ أَظِلَّةٌ فَلَوْ جَهَدَ النَّاسُ أَنْ يَزِيدُوا فِيهِ رَجُلًا أَوْ ‏يَنْقُصُوا مِنْهُ رَجُلًا مَا قَدَرُوا عَلَى ذَلِكَ. محاسن ج ۱، ص ۱۳۵)‏ لذا مرحوم میرزا نمی خواهند مخلوقات را موهوم بدانند وبرای انها واقعیتی را قائل نباشند بلکه چنانچه در ‏عبارت معارف القران وابواب الهدی وبقیه کتب ایشان به آن تصریح شده بمعنی انها کون لها واقعیة ‏ولها تحقق ولکن واقعیتها وتحققها بالغیر بحیث یشیر الی قیّمها اشارة تکوینیة مخلوق واقعیت ‏وحقیقت دارد ولی واقعیتی بالغیر ومحتاج، بگونه ای که احتیاج وفقر وبالغیریت، ذاتی آن مخلوق است، ‏نه اینکه احتیاج وفقر خارج از ذاتش باشد تا لازم آید که خود ذات مستقل بگردد.‏ تشبیه روح به سایه از دوجهت است. اول احتیاج ونیاز یعنی همان طور که سایه بدون صاحب سایه ‏اصلا نیست مخلوق نیز بدون اراده وخواست رب متعال هیچ واقعیتی ندارد فی وجه من الوجوه. ‏همان طور که سایه هوای فاقد نور ظاهریست ذاتا ، روح نیز فی حد ذاته فاقد نورعلم وشعور ‏وقدرت است. ‏ تشبیه روح به سایه وتعبیر ظلّ در روایات زیادی وجود دارد و مرحوم میرزا نیز این تعبیر را از روایات ‏اقتباس کرده است. ‏ کانال رسمی استاد محمد بیابانی اسکوئی https://eitaa.com/joinchat/1465450678C012e77867a