هدایت شده از سید
یا من سبقت رحمتُه غضبَه☘ ▪️كِتَابُ اَلرَّوْضَةِ : أَنَّهُ دَخَلَ سُفْيَانُ اَلثَّوْرِيُّ عَلَى اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَرَآهُ مُتَغَيِّرَ اَللَّوْنِ فَسَأَلَهُ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ كُنْتُ نَهَيْتُ أَنْ يَصْعَدُوا فَوْقَ اَلْبَيْتِ فَدَخَلْتُ فَإِذَا جَارِيَةٌ مِنْ جَوَارِيَّ مِمَّنْ تُرَبِّي بَعْضَ وُلْدِي قَدْ صَعِدَتْ فِي سُلَّمٍ وَ اَلصَّبِيُّ مَعَهَا ▪️فَلَمَّا بَصُرَتْ بِي اِرْتَعَدَتْ وَ تَحَيَّرَتْ وَ سَقَطَ اَلصَّبِيُّ إِلَى اَلْأَرْضِ فَمَاتَ فَمَا تَغَيَّرَ لَوْنِي لِمَوْتِ اَلصَّبِيِّ - وَ إِنَّمَا تَغَيَّرَ لَوْنِي لِمَا أَدْخَلْتُ عَلَيْهَا مِنَ اَلرُّعْبِ وَ كَانَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ لَهَا أَنْتِ حُرَّةٌ لِوَجْهِ اَللَّهِ لاَ بَأْسَ عَلَيْكِ مَرَّتَيْنِ . 📚بحار الأنوار، ج ۴۷، ص ۲۴ 🆔 @hadithedoost