سنگینی گوش تدابیر دارویی روغن فیجن1 روغن خردل2 بورک با سرکه و عسل و ... و آب پیاز با عسل را بامداد یا شبانه یک قطره بعد از تخلیه (شافیه 20 ماهه، مرکب هفت)3 گرم کردن پنیر کهنه با شیر زن4 (بلغم زدا، امام صادق)5 صفرا زا در ضعف شنوایی ناشی از پیری تدابیر دیگر تسبیح حضرت زهرا س حجامت ماستویید در صورت کاهش شنوایی ------------ 1. السداب جيد لوجع الاذن. (مكارم الاخلاق، رضی الدين أبی نصر الحسن بن الفضل الطبرسی، ص۱۸۰) 2. يوخذ كف سمسم غير مقشر ، وكف خردل يدق كل واحد على حدة ثم يخلطان جميعا وتستخرج دهنهما ويجعل في قارورة ويختم بخاتم حديد فإذا أردت شيئا منه فقطر منه في الاذن قطرتين وشدها بقطنة ثلاثة أيام فانها تبرأ باذن الله تعالى.(طب الأئمة، ابن سابور الزيات، ص۱۳۹) 3. أبو عتاب عبد الله بن بسطام قال حدثني ابراهيم بن النضر من ولد ميثم التمار بقزوين ونحن مرابطون عن الائمة انهم وضعوا هذا الدواء لاوليائهم وهو الدواء الذي يسمى الشافية وهو خلاف الدواء الجامعة فانه للفالج العتيق والحديث وهو للقوة العتيقة والحديثة والدبيلة ما حدث منها وما عتق والسعال العتيق والحديث والكزاز وريح الشوكة ووجع (العنق) العين وريح السبل وهى الريح تنبت الشعر في العين ولوجع الرجلين من الخام العتيق وللمعدة إذا ضعفت وللارواح التي تصيب الصبيان من ام الصبيان والفزع الذي يصيب المرأة في نومها وهى حامل والسل الذي ياخذ بالنفخوهو الماء الاصفر الذي يكون في البطن والجذام ولكل علامات المرة والبلغم والنهشة ولمن تلسعه الحية والعقرب ، نزل به جبرئيل الروح الامين على موسى بن عمران عليه السلام حين اراد فرعون ان يسم بني اسرائيل فجعل لهم عيدا في يوم الاحد وقد تهيأ فرعون واتخذ لهم طعاما كثيرا ونصب موائد كثيرة وجعل السم في الاطعمة وخرج موسى عليه السلام ببني اسرائيل وهم ستمائة الف فوقف لهم موسى عليه السلام عند المضيف فرد النساء والولدان واوصى لبني اسرائيل فقال لا تأكلوا من طعامهم ولا تشربوا من شرابهم حتى اعود اليكم ثم اقبل على الناس يسقيهم من هذا الدواء مقدار ما تحمله رأس الابرة وعلم انهم يخالفون امره ويقعون في طعام فرعون ثم زحف وزحفوا معه فلما نظروا الى نصب الموائد اسرعوا الى الطعام ووضعوا ايديهم فيه ومن قبل ما نادى فرعون موسى وهارون ويوشع بن نون ومن كل خيار بني اسرائيل وجههم الى مائدة لهم خاصة وقال انى عزمت على نفسي الا جد منكم وبركم غيري (كذا) أو كبراء أهل مملكتي فاكلوا حتى تملوا من الطعام وجعل فرعون بعد السم مرة بعد اخرى فلما فرغوا من الطعام خرج موسى عليه السلام وخرج اصحابه قال لفرعون انا تركنا النساء والصبيان والاثقال خلفنا وانا ننتظرهم قال فرعون إذا يعاد لهم الطعام ونكرمهم كما اكرمنا من معك فتوافوا واطعمهم كما اطعم اصحابهم وخرج موسى عليه السلام الى العسكر فاقبل فرعون على اصحابه وقال لهم زعمتم ان موسى وهارون سحرا بنا واريانا بالسحر انهم ياكلون من طعامنا فلم ياكلوا طعامنا شيئا وقد خرجا وذهب السحر فاجمعوا من قدرتم عليه على الطعام الباقي يومهم هذا ومن الغد لكى يتفارقوا ففعلوه وقد امر فرعون ان يتخذ لاصحابه خاصة طعاما لاسم فيه فجمعهم عليهم فمنهم من اكل ومنهم من ترك فكل من اطعم من طعامه لفتح فهلك من اصحاب فرعون سبعون الفا ذكرا ومائة وستون الفا انثى سوى الدواب والكلاب وغير ذلك فيعجب هو واصحابه بما كان الله امره ان يسقى اصحابه من الدواء الذي يسمى الشافية ثم انزل الله تعالى على رسوله هذا الدواء تأخذ جزء من ثوم مقشر ثم تشدخه ولا تنعم دقه وتضعه في طنجير أو في قدر على قدر ما يحضرك ثم توقد تحته بنار لينة ثم تصب عليه من سمن البقر قدر ما يغمره وتطبخه بنار لينة حتى يشرب ذلك السمن ثم تسقيه مرة بعد اخرى حتى لا يقبل الثوم شيئا ثم تصب عليه اللبن الحليب فتوقد تحته بنار لينة وتفعل ذلك ما فعلت بالسمن وليكن اللبن ايضا لبن بقرة حديثة الولادة حتى لا يقبل شيئا ولا يشرب ثم تعمد الى عسل الشهد فتعصره من شهده وتغليه على النار على حدة ولا يكون فيه من الشهد شئ ثم تصبه على الثوم وتوقد تحته بنار لينة كما صنعت بالسمن واللبن ثم تعمد الى عشرة دراهم من الشونيز وتدقه دقا ناعما وتنظف الشونيز ولا تنخله وتاخذ خمسة دراهم فلفل ومرز نجوش وتدقه ثم ترمى فيه وتصيره مثل خبيصة على النار ثم تجعله في اناء لا يصيبه الغبار ولا شئ ولا ريح ويجعل في الاناء من سمن بقر وتدهن به الاناء ثم يدفن في شعير أو رماد أربعين يوما وكلما عتق فهو اجود وياخذ صاحب العلة في الساعة التي يصيبه فيه الاذى الشديد مقدار حمصة قال فإذا اتى على هذا الدواء شهر فهو ينفع من ضربان الضرس وجميع ما يثور من البلغم بعد ان ياخذه على الريق مقدار نصف جوزة وإذا اتى عليه شهران فهو جيد للحمى النافض ياخذ منه عند منامه مقدار نصف جوزة وهو غاية لهضم الطعام وكل داء في العين فإذا اتى عليه ثلاثة اشهر فهو جيد من المرة الصفراء والبلغم المحترق وهيجان