🔻امام سجاد سلام الله علیه فرمود: يَكُونُ قَبْلَ خُرُوجِهِ خُرُوجُ رَجُلٍ يُقَالُ لَهُ عَوْفٌ اَلسُّلَمِيُّ بِأَرْضِ اَلْجَزِيرَةِ وَ يَكُونُ مَأْوَاهُ تَكْرِيتَ وَ قَتْلُهُ بِمَسْجِدِ دِمَشْقَ ثُمَّ يَكُونُ خُرُوجُ شُعَيْبِ بْنِ صَالِحٍ بِسَمَرْقَنْدَ ثُمَّ يَخْرُجُ اَلسُّفْيَانِيُّ اَلْمَلْعُونُ بِالْوَادِي اَلْيَابِسِ وَ هُوَ مِنْ وُلْدِ عُتْبَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ فَإِذَا ظَهَرَ اَلسُّفْيَانِيُّ أَخَذَ فِي اَلْمَهْدِيِّ ثُمَّ يَخْرُجُ بَعْدَ ذَلِكَ. پيش از ظهور او(حضرت مهدی سلام الله علیه و عجل الله تعالی فرجه الشریف) مردى به نام «عوف (بن) سلمى» از جزيره، خروج مى‌كند. سكونت و محل استقرار او «تكريت» بوده و در مسجد دمشق كشته مى‌شود. آنگاه شعيب بن صالح از سمرقند خروج مى‌كند و سپس سفيانى ملعون از بيابان يابس مى‌آيد. سفيانى از اولاد عتبة بن ابى سفيان لعنة الله عليه است و وقتى او خروج مى‌كند در جستجوى حضرت مهدى سلام الله علیه و عجل الله تعالی فرجه الشریف برمى‌آيد و بعد از آن، حضرت قيام مى‌كند. 📚الخرائج و الجرائح ج ۳، ص ۱۱۵۵ @wwwwwkhadam 🌸🍃🌸🍃🌸🍃🌸