نظر رهبری در مورد استرقاق
کتاب الجهاد صفحه ۱۱۰
و من الواضح أن ذلک انما یکون فیما یجوز استرقاقه و لما کانت مسألة الاسترقاق و ملکیة الانسان فی شکلها المعهود من الازمنة السابقة منتهیة بحمدلله فی هذه الازمنة، فالتصدی لها و لفروعها لغو لا طائل تحته و نسأل الله تعالی انتهاء مسألة عبودیة الانسان فی اشکالها الباقیة و المتجددة ایضا.
@yaftehayeman