💥وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُعینٍ ما أَوهَبَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ وَهِابٍ ما أَتوَبَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ تَوَّابٍ ما أَسخاهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَخيٍّ ما أَبصَرَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بَصیرٍ ما أَسلَمهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ سَلیمٍ ما أَشفاهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شافٍ ما أَنجاهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُنجٍ ما أَبَرَّهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ بارٍّ ما أَطلَبَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ طالِبٍ ما أَدرَکَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُدرکٍ أَشَدَّهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شَدیدٍ ما أَعطَفَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُتَعَطِّف ما أَعدَلَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ عادلٍ ما أَتقَنَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ مُتقِنٍ ما أَحکَمَهُ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ حَکیمٍ ما أَکفَلَهُ، وَ سُبحانهُ من کَفیلٍ ما أَشهَدَهُ ، وَ سُبْحَانَهُ مِنْ شَهیدٍ ما أَحمَدَهُ، ، وَ سُبْحَانَهُ هُو الله العَظیم وَ بِحَمدهِ وَ الحَمدُ للهِ وَ لا إلَهَ إلّا اللهُ وَ اللهُ أَکبَرُ وَ للهِ الحَمدُ وَ لا حَولَ وَ لا قَوَّةَ إِلّا بِالله العَليِّ العَظیم، دافِعِ کُلِّ بَلیَّةٍ وَ هَوَ حَسبي وَ نِعمَ الوَکیل.💥 📚مهج الدعوات، صفحات ۷۹ و ۸۲ تا ۸۴