✅یادمان باشد:
▪️امام حسین علیه السلام، امام زمان
مردم سال 61 هجری بود و مردمان آن
زمان با سستی و بدعهدی و نامردی، با
امام زمانشان چنین کردند و عاشورا را
رقم زدند...
▪️حضرت مهدی(عج)، امام زمان عصر
ماست و ما که ادعای یاری امام حسین
در روز عاشورا را داریم، تا اینجا برای
امام زمان خودمان چه کرده ایم...؟
☑️یادمان نرود:
▪️ما هم امتحان میشویم آن چنان که
مردم آن زمان امتحان شدند...
✨خداوند مارا با عملمان امتحان میکند
نه با ادعایمان... ادعا را که همه دارند
ولی پای عمل که رسید فقط 72 نفر
ماندند...
فکر کنیم:
تا اینجا برای نزدیک شدن ظهور حضرت
مهدی و کسب رضایتش،چه کرده ایم...؟
❌از چه گناه و لذت حرامی دست
کشیده ایم فقط و فقط به عشق مولای
غریبمان؟
▪️چقدر موثر بوده ایم برای نزدیک
شدن ظهور مولا؟
✨خدا نکند که هنگام ظهور،زمانی که
از ما بپرسند در این مدت غیبت، برای
حسین زمانت چه کردی؟
شرمندهی نگاه مهدی فاطمه عج و اهل
بیت علیه السلام بشویم...
◼️اربعین حسین هم... تمام شد...
🥀@sarbazeentezar
روستاييان تصميم گرفتند براى بارش
باران دعا كنند در روزيكه براى دعا جمع
شدند تنها يك پسربچه با خود چتر داشت
این یعنی "ایمان...✨
كودك يك ساله اى را تصور كنيد
زمانيكه شما اورابه هوا پرت ميكنيد او
ميخندد زيرا ميداند اورا خواهيد گرفت
اين يعنى "اعتماد...✨
هر شب ما به رختخواب ميرويم ما
هيچ اطمينانى نداريم كه فردا صبح
زنده برميخيزيم با اين حال هر شب
ساعت را براى فرداكوك ميكنيم
اين يعنى "اميد...✨
برايتان "ایمان ، اعتماد و امید به خدا"را
آرزو ميکنم ...
🥀@sarbazeentezar
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
السلام علی الحسین......
بـه نیابـت از پــدر مهــربانمان،حضــرت مـهـــدی (عج)
بِـسْمِ اللهِ الـرَّحْمٰـنِ الـرَّحـیم
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ
(السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللَّهِ وَ ابْنَ خِيَرَتِهِ)
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثَارِهِ وَ الْوِتْرَ الْمَوْتُورَ
السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ عَلَيْكُمْ مِنِّي جَمِيعاً سَلاَمُ اللَّهِ أَبَداً مَا بَقِيتُ وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ
يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَ جَلَّتْ وَ عَظُمَتِ الْمُصِيبَةُ بِكَ (بِكُمْ) عَلَيْنَا وَ عَلَى جَمِيعِ أَهْلِ الْإِسْلاَمِ وَ جَلَّتْ وَ عَظُمَتْ مُصِيبَتُكَ فِي السَّمَاوَاتِ عَلَى جَمِيعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ
فَلَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً أَسَّسَتْ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ
وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقَامِكُمْ وَ أَزَالَتْكُمْ عَنْ مَرَاتِبِكُمُ الَّتِي رَتَّبَكُمُ اللَّهُ فِيهَا
وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً قَتَلَتْكُمْ
وَ لَعَنَ اللَّهُ الْمُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِالتَّمْكِينِ مِنْ قِتَالِكُمْ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَ (مِنْ) أَشْيَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ وَ أَوْلِيَائِهِمْ
يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
وَ لَعَنَ اللَّهُ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ
وَ لَعَنَ اللَّهُ بَنِي أُمَيَّةَ قَاطِبَةً
وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ مَرْجَانَةَ
وَ لَعَنَ اللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ
وَ لَعَنَ اللَّهُ شِمْراً (شَمِراً)
وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَ أَلْجَمَتْ وَ تَنَقَّبَتْ لِقِتَالِكَ
بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي
لَقَدْ عَظُمَ مُصَابِي بِكَ فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَ مَقَامَكَ وَ أَكْرَمَنِي (بِكَ) أَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِكَ مَعَ إِمَامٍ مَنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالْحُسَيْنِ عليه السلام فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ
يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَى رَسُولِهِ وَ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ إِلَى فَاطِمَةَ وَ إِلَى الْحَسَنِ وَ إِلَيْكَ بِمُوَالاَتِكَ وَ بِالْبَرَاءَةِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ ذَلِكَ وَ بَنَى عَلَيْهِ بُنْيَانَهُ وَ جَرَى فِي ظُلْمِهِ وَ جَوْرِهِ عَلَيْكُمْ وَ عَلَى أَشْيَاعِكُمْ بَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ إِلَيْكُمْ بِمُوَالاَتِكُمْ وَ مُوَالاَةِ وَلِيِّكُمْ وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكُمْ وَ النَّاصِبِينَ لَكُمُ الْحَرْبَ وَ بِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَ أَتْبَاعِهِمْ
إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ وَ وَلِيٌّ لِمَنْ وَالاَكُمْ وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاكُمْ
فَأَسْأَلُ اللَّهَ الَّذِي أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ وَ مَعْرِفَةِ أَوْلِيَائِكُمْ وَ رَزَقَنِي الْبَرَاءَةَ مِنْ أَعْدَائِكُمْ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ أَنْ يُثَبِّتَ لِي عِنْدَكُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ أَسْأَلُهُ أَنْ يُبَلِّغَنِي الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَ أَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِي (ثَارَكُمْ) مَعَ إِمَامٍ هُدًى (مَهْدِيٍّ) ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْكُمْ وَ أَسْأَلُ اللَّهَ بِحَقِّكُمْ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي مُصَاباً بِمُصِيبَتِهِ مُصِيبَةً مَا أَعْظَمَهَا وَ أَعْظَمَ رَزِيَّتَهَا فِي الْإِسْلاَمِ وَ فِي جَمِيعِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ (الْأَرَضِينَ) اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي فِي مَقَامِي هَذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْكَ صَلَوَاتٌ وَ رَحْمَةٌ وَ مَغْفِرَةٌ