حرزى از مولا حضرت موسى بن جعفر عليهما السلام از شر بلاها و آفت ها
شيخ على بن (محمد بن على بن على بن ) عبدالصمد رحمة الله عليه گويد: در آثار نويسندگانمان
ديدم كه از بزرگان كه خدايشان بيامرزاد چنين نقل مى كنند: وقتى هارون عباسى به قتل امام
موسى بن جعفر عليه السلام كمر بست ، فضل بن ربيع را خواند و بدو گفت : با تو كارى دارم و
مى خواهم انجام دهى ؛ صد هزار درهم هم مى دهم . فضل زمين بوسيد و گفت : فرمان است
يا خواهش ؟ گفت : خواهش است . دستور داده ام هم اكنون يك صد هزار درهم را به خانه ات ببرند.
مى خواهم به خانه ى موسى بن جعفر روى و سر او را برايم بياور!
فضل گويد: به آن خانه رفتم . ديدم موسى بن جعفر عليه السلام به نماز ايستاده است . نشستم
تا نمازش را به پايان رساند. به من رو كرد و فرمود: ((مى دانم براى چه آمده اى . صبر كن تا دو ركعت
بگزارم .)) پذيرفتم . برخاست و وضوى نيكويى ساخت و دو ركعت نماز با ركوع و سجود شايسته به
جاى آورد. سپس اين حرز را خواند. پس از آن ، ديده نشد و همان جا كه بود ناپديد گرديد؛ ندانستم
زمين او را فرو برد يا آسمان در ربود. نزد هارون رفتم و داستان را باز گفتم . هارون گريست و گفت :
خدا او را از من پناه داد.
هم از آن حضرت روايت است كه فرمود: ((هر كس اين دعا را با نيت پاك و باطن راست ، همه روزه بخواند،
خداوند از هر آفت و ناخوسته اى بازش مى دارد و اگر غمى داشته باشد، خداوند از او دورش مى سازد
و مانع زيان آن مى شود. اگر كسى نمى تواند آن را خوب بخواند، به تبرك همراه داشته باشد تا خداوند
بدو سود رساند و خطر بيم را از او دور سازد كه او عهده دار آن است و بر آن توانا.)) دعا اين است :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ أَعْلَى وَ أَجَلُّ مِمَّا أَخَافُ وَ أَحْذَرُ وَ أَسْتَجِيرُ بِاللَّهِ
يَقُولُهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ عَزَّ جَارُ اللَّهِ وَ جَلَّ ثَنَاءُ اللَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَ آلِهِ اللَّهُمَّ احْرُسْنِي بِعَيْنِكَ الَّتِي لَا تَنَامُ وَ اكْنُفْنِي بِرُكْنِكَ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ اغْفِرْ لِي بِقُدْرَتِكَ فَأَنْتَ رَجَائِي
رَبِّ كَمْ مِنْ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا شُكْرِي وَ كَمْ مِنْ بَلِيَّةٍ ابْتَلَيْتَنِي بِهَا قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا صَبْرِي
فَيَا مَنْ قَلَّ عِنْدَ نِعَمِهِ شُكْرِي فَلَمْ يَحْرِمْنِي وَ يَا مَنْ قَلَّ عِنْدَ بَلِيَّتِهِ صَبْرِي فَلَمْ يَخْذُلْنِي وَ يَا مَنْ رَآنِي عَلَى
الْخَطَايَا فَلَمْ يَفْضَحْنِي يَا ذَا الْمَعْرُوفِ الَّذِي لَا يَنْقَضِي أَبَداً يَا ذَا النِّعَمِ الَّتِي لَا تُحْصَى عَدَداً صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ بِكَ أَدْفَعُ وَ أَدْرَأُ فِي نَحْرِهِ وَ أَسْتَعِيذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى دِينِي
بِدُنْيَايَ وَ عَلَى آخِرَتِي بِتَقْوَايَ وَ احْفَظْنِي فِيمَا غِبْتُ عَنْهُ وَ لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي فِي مَا حَضَرْتُهُ
يَا مَنْ لَا تَضُرُّهُ الذُّنُوبُ وَ لَا تَنْفَعُهُ [تَنْقُصُهُ] الْمَغْفِرَةُ اغْفِرْ لِي مَا لَا يَضُرُّكَ وَ أَعْطِنِي مَا لَا يَنْفَعُكَ إِنَّكَ
أَنْتَ وَهَّابٌ أَسْأَلُكَ فَرَجاً قَرِيباً وَ مَخْرَجاً رَحِيباً وَ رِزْقاً وَاسِعاً وَ صَبْراً جَمِيلًا وَ عَافِيَةً مِنْ جَمِيعِ الْبَلَايَا-
إِنَّكَ عَلى كُلِ شَيْءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَ الْعَافِيَةَ وَ الْأَمْنَ وَ الصِّحَّةَ وَ الصَّبْرَ وَ دَوَامَ الْعَافِيَةِ
وَ الشُّكْرَ عَلَى الْعَافِيَةِ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُلْبِسَنِي عَافِيَتَكَ فِي دِينِي
وَ نَفْسِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ إِخْوَانِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ جَمِيعِ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ وَ أَسْتَوْدِعُكَ
ذَلِكَ كُلَّهُ يَا رَبِّ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَنِي فِي كَنَفِكَ وَ فِي جِوَارِكَ وَ فِي حِفْظِكَ وَ حِرْزِكَ وَ عِيَاذِكَ عَزَّ
جَارُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ اللَّهُمَّ فَرِّغْ قَلْبِي لِمَحَبَّتِكَ وَ ذِكْرِكَ وَ انْعَشْهُ لِخَوْفِكَ أَيَّامَ حَيَاتِي كُلَّهَا
وَ اجْعَلْ زَادِي مِنَ الدُّنْيَا تَقْوَاكَ وَ هَبْ لِي قُوَّةً أَحْتَمِلُ بِهَا جَمِيعَ طَاعَتِكَ وَ أَعْمَلُ بِهَا جَمِيعَ مَرْضَاتِكَ وَ
اجْعَلْ فِرَارِي إِلَيْكَ وَ رَغْبَتِي فِي مَا عِنْدَكَ وَ الْبَسْ قَلْبِي الْوَحْشَةَ مِنْ شِرَارِ خَلْقِكَ وَ الْأُنْسَ بِأَوْلِيَائِكَ
وَ أَهْلِ طَاعَتِكَ وَ لَا تَجْعَلْ لِفَاجِرٍ وَ لَا لِكَافِرٍ عَلَيَّ مِنَّةً وَ لَا لَهُ عِنْدِي يَداً وَ لَا لِي إِلَيْهِ حَاجَةً إِلَهِي قَدْ تَرَى
مَكَانِي وَ تَسْمَعُ
كَلَامِي وَ تَعْلَمُ سِرِّي وَ عَلَانِيَتِي لَا يَخْفَى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أَمْرِي يَا مَنْ لَا يَصِفُهُ نَعْتُ
النَّاعِتِينَ وَ يَا مَنْ لَا يُجَاوِزُهُ رَجَاءُ الرَّاجِينَ يَا مَنْ لَا يَضِيعُ لَدَيْهِ أَجْرُ الْمُحْسِنِينَ يَا مَنْ قَرُبَتْ نُصْرَتُهُ مِنَ
الْمَظْلُومِينَ يَا مَنْ بَعُدَ عَوْنُهُ عَنِ الظَّالِمِينَ قَدْ عَلِمْتَ مَا نَالَنِي مِنْ فُلَانٍ مِمَّا حَظَرْتَ وَ انْتَهَكَ مِنِّي مَا
حَجَرْتَ بَطَراً فِي نِعْمَتِكَ عِنْدَهُ وَ اغْتِرَاراً بِسَتْرِكَ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ فَخُذْهُ عَنْ ظُلْمِي بِعِزَّتِكَ وَ افْلُلْ حَدَّهُ عَنِّي
بِقُدْرَتِكَ وَ اجْعَلْ لَهُ شُغُلًا فِيمَا يَلِيهِ وَ عَجْزاً عَمَّا يَنْوِيهِ اللَّهُمَّ لَا تُسَوِّغْهُ ظُلْمِي وَ أَحْسِنْ عَلَيْهِ عَوْنِي
وَ اعْصِمْنِي مِنْ مِثْلِ فِعَالِهِ وَ لَا تَجْعَلْنِي بِمِثْلِ حَالِهِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي اسْتَجَرْتُ بِكَ وَ تَوَكَّلْتُ
عَلَيْكَ وَ فَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ وَ أَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ وَ ضَعْفَ رُكْنِي إِلَى قُوَّتِكَ مُسْتَجِيراً بِكَ مِنْ ذِي التَّعَزُّزِ
عَلَيَّ وَ الْقُوَّةِ عَلَى ضَيْمِي فَإِنِّي فِي جِوَارِكَ فَلَا ضَيْمَ عَلَى جَارِكَ رَبِّ فَاقْهَرْ عَنِّي قَاهِرِي وَ أَوْهِنْ عَنِّي
مُسْتَوْهِنِي بِعِزَّتِكَ وَ اقْبِضْ عَنِّي ضَائِمِي بِقِسْطِكَ وَ خُذْ لِي مِمَّنْ ظَلَمَنِي بِعَدْلِكَ رَبِّ فَأَعِذْنِي بِعِيَاذِكَ
فَبِعِيَاذِكَ امْتَنَعَ عَائِذُكَ وَ أَدْخِلْنِي فِي جِوَارِكَ عَزَّ جَارُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ وَ أَسْبِلْ عَلَيَّ سِتْرَكَ
فَمَنْ تَسْتُرُهُ فَهُوَ الْآمِنُ الْمُحَصَّنُ الَّذِي لَا يُرَاعُ رَبِّ وَ اضْمُمْنِي فِي ذَلِكَ إِلَى كَنَفِكَ فَمَنْ تَكْنُفُهُ فَهُوَ الْآمِنُ
الْمَحْفُوظُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ وَ لَا حِيلَةَ إِلَّا بِاللَّهِ- الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَ لَا وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي
الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً مَنْ يَكُنْ ذَا حِيلَةٍ فِي نَفْسِهِ أَوْ حَوْلٍ بِتَقَلُّبِهِ أَوْ قُوَّةٍ فِي
أَمْرِهِ بِشَيْءٍ سِوَى اللَّهِ فَإِنَّ حَوْلِي وَ قُوَّتِي وَ كُلَّ حِيلَتِي بِاللَّهِ الْوَاحِدِ الْأَحَدِ الصَّمَدِ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ
يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ وَ كُلُّ ذِي مُلْكٍ فَمَمْلُوكٌ لِلَّهِ وَ كُلُّ قَوِيٍّ ضَعِيفٌ عِنْدَ قُوَّةِ اللَّهِ وَ كُلُّ ذِي عِزٍّ فَغَالِبُهُ
اللَّهُ وَ كُلُّ شَيْءٍ فِي قَبْضَةِ اللَّهِ- ذَلَّ كُلُّ عَزِيزٍ لِبَطْشِ اللَّهِ صَغُرَ كُلُّ عَظِيمٍ عِنْدَ عَظَمَةِ اللَّهِ خَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ
عِنْدَ سُلْطَانِ اللَّهِ وَ اسْتَظْهَرْتُ وَ اسْتَطَلْتُ عَلَى كُلِّ عَدُوٍّ لِي بِتَوَلِّي اللَّهِ دَرَأْتُ فِي نَحْرِ كُلِّ عَادٍ عَلَيَّ
بِاللَّهِ ضَرَبْتُ بِإِذْنِ اللَّهِ بَيْنِي وَ بَيْنَ كُلِّ مُتْرَفٍ ذِي سَوْرَةٍ وَ جَبَّارٍ ذِي نَخْوَةٍ وَ مُتَسَلِّطٍ ذِي قُدْرَةٍ وَ وَالٍ ذِي
إِمْرَةٍ وَ مُسْتَعْدٍ ذِي أُبَّهَةٍ وَ عَنِيدٍ ذِي ضَغِينَةٍ وَ عَدُوٍّ ذِي غِيلَةٍ وَ حَاسِدٍ ذِي قُوَّةٍ وَ مَاكِرٍ ذِي مَكِيدَةٍ وَ كُلِّ
مُعِينٍ أَوْ مُعَانٍ عَلَيَّ بِمَقَالَةٍ مُغْوِيَةٍ أَوْ سِعَايَةٍ مُسْلِبَةٍ أَوْ حِيلَةٍ مُوذِيَةٍ أَوْ غَائِلَةٍ مُرْدِيَةٍ أَوْ كُلِّ طَاغٍ ذِي
كِبْرِيَاءَ أَوْ مُعْجَبٍ ذِي خُيَلَاءَ عَلَى كُلِّ سَبَبٍ وَ بِكُلِّ مَذْهَبٍ فَأَخَذْتُ لِنَفْسِي وَ مَالِي حِجَاباً دُونَهُمْ
بِمَا أَنْزَلْتَ مِنْ كِتَابِكَ وَ أَحْكَمْتَ مِنْ وَحْيِكَ الَّذِي لَا يُؤْتَى مِنْ سُورَةٍ بِمِثْلِهِ وَ هُوَ الْحَكَمُ الْعَدْلُ وَ الْكِتَابُ
الَّذِي لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ
آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ حَمْدِي لَكَ وَ ثَنَائِي عَلَيْكَ فِي الْعَافِيَةِ وَ الْبَلَاءِ وَ الشِدَّةِ وَ الرَّخَاءِ دَائِماً لَا يَنْقَضِي
وَ لَا يَبِيدُ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ اللَّهُمَّ بِكَ أَعُوذُ وَ بِكَ أَصُولُ وَ إِيَّاكَ أَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ أَسْتَعِينُ وَ
عَلَيْكَ أَتَوَكَّلُ وَ أَدْرَأُ بِكَ فِي نَحْرِ أَعْدَائِي وَ أَسْتَعِينُ بِكَ عَلَيْهِمْ وَ أَسْتَكْفِيكَهُمْ فَاكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ وَ
كَيْفَ شِئْتَ وَ مِمَّا شِئْتَ بِحَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَ هُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ- قالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَ نَجْعَلُ لَكُما سُلْطاناً فَلا يَصِلُونَ إِلَيْكُما بِآياتِنا أَنْتُما وَ مَنِ اتَّبَعَكُمَا
الْغالِبُونَ لا تَخافا إِنَّنِي مَعَكُ
ما أَسْمَعُ وَ أَرى قالَ اخْسَؤُا فِيها وَ لا تُكَلِّمُونِ أَخَذْتُ بِسَمْعِ مَنْ يُطَالِبُنِي
بِالسُّوءِ بِسَمْعِ اللَّهِ وَ بَصَرِهِ وَ قُوَّتِهِ بِقُوَّةِ اللَّهِ وَ حَبْلِهِ الْمَتِينِ وَ سُلْطَانِهِ الْمُبِينِ فَلَيْسَ لَهُمْ عَلَيْنَا سُلْطَانٌ
وَ لَا سَبِيلٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ
اللَّهُمَّ يَدُكَ فَوْقَ كُلِّ ذِي يَدٍ وَ قُوَّتُكَ أَعَزُّ مِنْ كُلِّ قُوَّةٍ وَ سُلْطَانُكَ أَجَلُّ مِنْ كُلِّ سُلْطَانٍ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ كُنْ عِنْدَ ظَنِّي فِي مَا لَمْ أَجِدْ فِيهِ مَفْزَعاً غَيْرَكَ وَ لَا مَلْجَأً سِوَاكَ فَإِنَّنِي أَعْلَمُ أَنَّ عَدْلَكَ
أَوْسَعُ مِنْ جَوْرِ الْجَبَّارِينَ وَ أَنَّ إِنْصَافَكَ مِنْ وَرَاءِ ظُلْمِ الظَّالِمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَجْمَعِينَ وَ
أَجِرْنِي مِنْهُمْ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ أُعِيذُ نَفْسِي وَ دِينِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ وُلْدِي وَ مَنْ يَلْحَقُهُ عِنَايَتِي وَ
جَمِيعَ نِعَمِ اللَّهِ عِنْدِي بِبِسْمِ اللَّهِ الَّذِي خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ وَ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي خَافَتْهُ الصُّدُورُ وَ وَجِلَتْ مِنْهُ
النُّفُوسُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي نَفَّسَ عَنْ دَاوُدَ كُرْبَتَهُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي قَالَ لِلنَّارِ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ.
وَ أَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ وَ بِعَزِيمَةِ اللَّهِ الَّتِي لَا تُحْصَى وَ بِقُدْرَةِ اللَّهِ الْمُسْتَطِيلَةِ عَلَى جَمِيعِ
خَلْقِهِ مِنْ شَرِّ فُلَانٍ وَ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَهُ الرَّحْمَنُ وَ مِنْ شَرِّ كَيْدِهِمْ [مَكْرِهِمْ] وَ حَوْلِهِمْ وَ قُوَّتِهِمْ وَ حِيلَتِهِمْ
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ بِكَ أَسْتَعِينُ وَ بِكَ أَسْتَغِيثُ وَ عَلَيْكَ أَتَوَكَّلُ وَ أَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ خَلِّصْنِي مِنْ كُلِّ مُصِيبَةٍ نَزَلَتْ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَ فِي جَمِيعِ
الْأَيَّامِ وَ اللَّيَالِي مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ اجْعَلْ لِي سَهْماً فِي كُلِّ حَسَنَةٍ نَزَلَتْ
فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَ فِي جَمِيعِ اللَّيَالِي وَ الْأَيَّامِ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ اللَّهُمَّ بِكَ أَسْتَفْتِحُ وَ بِكَ أَسْتَنْجِحُ وَ بِمُحَمَّدٍ ص إِلَيْكَ أَتَوَجَّهُ وَ بِكِتَابِكَ أَتَوَسَّلُ أَنْ تَلْطُفَ لِي بِلُطْفِكَ
الْخَفِيِّ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌجَبْرَئِيلُ عَنْ يَمِينِي وَ مِيكَائِيلُ عَنْ شِمَالِي [يَسَارِي] وَ إِسْرَافِيلُ
أَمَامِي وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ خَلْفِي وَ بَيْنَ يَدَيَّ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ
مِنَ الظَّالِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ كَثِيراً
منبع : مهج الدعوات ص 66 الی 70
دفع بلا و آفت و محفوظ ماندن #دعا ها
#نماز
بسته شدن زبان بدگویان :
از حضرت امام جعفر صادق علیه السلام منقول است :
هر کس با ایمان
سوره مبارکه بروج
را به جهت دفع بدگویان و بد زبانان ٬ سه بار با نیت خالص و توجه به خدا و معنی آن بخواند زبان بدگویان و بدزبانان بسته شود و از هرزه گی و بدگویی آنان محفوظ ماند
#زبان_بند
منبع : خواص آیات قرآن کریم ص ۲۰۰
بستن زبان . تیغ . خواب
ختم جهت ایمنی از شر بدگویان
1- منقول است : هر کس با ایمان
سوره مبارکه همزه
را به جهت بدگویان 21 بار با نیت خالص و توجه به خدا و معنی آن بخواند از شر همه آنان محفوظ ماند
2- هر کس با ایمان سوره مبارکه همزه را با نیت خالص و توجه به خدا و معنی آن و با حال وضو بنویسد و با خود دارد از شر بدگویان محفوظ ماند
منبع : خواص آیات قرآن کریم ص 224
#زبان_بند
بستن زبان . تیغ . خواب
ختم بسیار موثر برای دفع سخن چینان
از حضرت امام جعفر صادق علیه السلام منقول است : هر کس با ایمان
✅ سوره مبارکه جاثیه
را به جهت دفع سخن چینان و به جهت آسان شدن سکرات مرگ
✅ سه نوبت بخواند بسیار موثر است
منبع : خواص آیات قرآن کریم ص 152
#زبان_بند
بستن زبان . تیغ . خواب
دعای مجرب زبان بند
هر کسی می خواهد زبان کسی را ببندد قبل از این که پیش او برود
✅ ۷ بار سوره کوثر بخواند
و بعد با او صحبت کند البته در موارد ضرورت و مشروع و با اعتقاد کامل باشد
سوره کوثر برای زبان بند
سوره مبارکه کوثر جهت زبان بند تاکید شده است و بسیار مجرب است.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم
إِنَّا أَعْطَیْنَاکَ الْکَوْثَرَ ﴿١﴾ فَصَلِّ لِرَبِّکَ وَانْحَرْ ﴿٢﴾ إِنَّ شَانِئَکَ هُوَ الأبْتَرُ ﴿٣﴾
بستن زبان . تیغ . خواب #زبان_بند
ختم مجرب سوره حمد جهت دفع بلایا
گویند #نوشتن
سوره حمد را
هفت مرتبه و به همراه خود داشتن موجب حفظ از بلیات خواهد بود
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿۱﴾
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿۲﴾ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴿۳﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿۴﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿۵﴾ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴿۶﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿۷﴾
منبع : گوهر شب چراغ ج 1 ص 143
#بنویس #نوشتن
دعا برای رفع درماندگی در یک کار
اگر کسی در کاری درمانده باشد که هیچ کس به فریاد او نرسد یا در دست ظالمی گرفتار شده باشد
✅ هر روز 99 مرتبه
این کلمات را بخواند خدای مهربان به فریاد او می رسد :
يا غياثي عِندَ كُلِّ شِدّةٍ وَ مُجيبي عِندَ كُلِّ دَعوَةٍ
منبع : رهنمای گرفتاران ص 293
#ختم #چله #روزانه #هر_روز
دعای رسیدن یاری از جانب خدا در آغاز کارها
پیامبر خدا(ص)فرمودند:جبرییل به من گفت:آیا کلماتی را به تو بیاموزم که موسی آنها را گفت ودریا برایش شکافته شد . گفتم:آری.جبرییل گفت بگو:
« اَللَّهُمَّ لَکَ وَ إِلَیکَ المُشتَکی وَ بِکَ المُستَغاثُ وَ أَنتَ المُستَعانُ وَ لا حَولَ وَقُوَّةَ إِلّا بِاللهِ العَلیَّ العَظیم »
بدون شک،هرکس در آغاز کارش،این ذکر را بگوید،از جانب خداوند کمک به او می رسد.
منبع : مشکل گشای معنوی.ص 33
#هر_روز #روزانه