.......: ۳۹- اولویتهای سیاسی - فرهنگی برای دانشگاه و دانشجویان لطف فرموده اولویتهای سیاسی - فرهنگی را در دانشگاهها و راهکارهای صحیح حرکتهای دانشجویان مسلمان انقلابی در رسیدن به آنها را بیان فرمائید. فکر میکنم اولویتهای سیاسی را گفتم. به نظر من اولویتهای سیاسی، امروز موضوعات را نباید مشخّص کند؛ روشها را باید مشخّص کند؛ موضوعات خیلی تفاوتی نمیکند. به نظر من بحثهای سیاسی دانشجویان خوب است، بحث کنند؛ منتها بحثهای جستجوگر، کاوشگر، نه بحثهای فرمایشی. ما مثلاً اعتراض میکنیم به بعضی از شخصیتها یا افراد یا مقاماتی که همه چیز را فرمایشی بیان میکنند؛ بعد ناگهان می‌بینیم فلان دانشجو مثلاً در یک گردهمایی، در یک اجتماع کوچک یا بزرگ، یک فرمایش صادر میکند! خب، فرمایش اگر بد است، همه جا بد است. بحث دانشجویی باید باز، قابل کشش، قابل انعطاف، قابل کم و زیاد شدن باشد تا در نتیجه، قدرت تحلیل سیاسی دانشجو بالا برود. هدف بحثهای سیاسیِ دانشجویی باید همین باشد که دانشجو بتواند قدرت تحلیل سیاسی پیدا کند. در مورد اولویتهای فرهنگی هم همین جور است؛ که حالا اگر وارد این بحث شویم، خیلی طول میکشد؛ اینها بحثهای طولانی است. #پاسخ پرسشهای دانشجویان ✍مقام معظم رهبری https://eitaa.com/zandahlm1357

🎥#استوری 🌸امام خمینی(ره): ما باید از همه طبقات ملت تشکر کنیم که این پیروزی تا اینجا به واسطه وحدت کلمه بوده است، وحدت کلمه رمز پیروزی است... 📅 دهه فجر انقلاب اسلامی خجسته باد

🎥تلاوتی زیبا و کمیاب از استاد عبدالباسط در کشور کویــت 💫🌹_____________💫🌹 https://eitaa.com/zandahlm1357

#اذکار هفته https://eitaa.com/zandahlm1357

#دعای عهد🕊 https://eitaa.com/zandahlm1357

هر روز با امام رضا @zandahlm1357 @HashtominEmam آرشیو مطالب صفحه هرروز با امام رضا (ع)

.......: نامهاي خداوند متن حديث أسماء الله ۱- الكلينى عن أحمد بن إدريس عن الحسين بن عبدالله عن محمّد بن عبدالله و موسي بن عمر و الحسن بن علىّ بن عثمان عن ابن سنان قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام هل كان الله عزّوجلّ عارفاً بنفسه قبل أن يخلق الخلق؟ قال: نعم، قلت: يراها و يسمعها؟ قال: ما كان محتاجاً إلي ذلك لأنّه لم يكن يسألها و لايطلب منها، هو نفسه و نفسه هو قدرته نافذة فليس يحتاج أن يسمّى نفسه و لكنّه اختار لنفسه أسماء لغيره يدعوه بها لأنّه إذا لم يُدْعَ باسمه لم يُعرَف، فأوّل ما اختار لنفسه: العلىّ العظيم؛ لأنّه أعلي الأشياء كلّها، فمعناه الله و اسمه العلىّ العظيم هو أوّل أسمائه، علا علي كلّ شى ء. ۲- الكلينى عن علىّ بن محمّد مرسلاً عن أبى الحسن الرضا عليه السلام قال: قال: اعلم علّمك الله الخير إنّ الله تبارك و تعالي قديم و القدم صفته الّتى دلّت العاقل علي أنّه لاشى ء قبله ولاشى ء معه فى ديموميّته، فقد بان لنا بإقرار العامّة معجزة الصفة إنّه لاشى ء قبل الله و لاشى ء مع الله فى بقائه و بطل قول من زعم أنّه كان قبله أو كان معه شى ء و ذلك أنّه لوكان معه شى ء فى بقائه لم يجز أن يكون خالقاً له، لأنّه لم يزل معه فكيف يكون خالقاً لمن لم يزل معه، و لوكان قبله شى ء، كان الأوّل ذلك الشى ء لاهذا، و كان الأوّل أولى بأن يكون خالقاً للأوّل ثمّ وصف نفسه تبارك و تعالي بأسماء دعا الخلق إذ خلقهم و تعبّدهم و ابتلاهم إلي أن يدعوه بها فسمّي نفسه سميعاً، بصيراً، قادراً، قائماً، ناطقاً، ظاهراً، باطناً، لطيفاً، خبيراً، قويّاً، عزيزاً، حكيماً، عليماً و ما أشبه هذه الأسماء، فلمّا رأي ذلك من أسمائه القالون المكذّبون و قدسمعونا نحدّث عن الله أنّه لاشى ء مثله و لاشى ء من الخلق فى حاله قالوا: أخبرونا - إذا زعمتمّ أنّه لامثل للّه و لاشبه له - كيف شاركتموه فى أسمائه الحُسني فتسمّيتم بجميعها؟ فإنّ فى ذلك دليلاً علي أنّكم مثله فى حالاته كلّها أو فى بعضها دون بعض إذ جمعتم الأسماء الطيّبة. قيل لهم: إنّ الله تبارك و تعالي ألزم العباد أسماء من أسمائه علي اختلاف المعانِ، و ذلك كما يجمع الاسم الواحد معنيين مختلفين و الدّليل علي ذلك قول الناس الجائز عندهم الشائع و هو الّذى خاطب الله به الخلق فكلّمهم بما يعقلون ليكون عليهم حجّة فى تضييع ما ضيّعوا، فقد يقال للرجل: كلب، و حمار، و ثور و سكّرة و علقمة و أسد كلّ ذلك علي خلافه و حالاته لم تقع الأسامى علي معانيها الّتى كانت بنيت عليه لأنّ الإنسان ليس بأسد و لاكلب فافهم ذلك رحمك الله. و إنّما سمّى الله تعالي "بالعالم" بغير علم حادث علم به الأشياء، استعان به علي حفظ ما يستقبل من أمره و الروية فيما يخلق من خلقه و يفسد ما مضى ممّا أفنى من خلقه ممّا لو لم يحضره ذلك العلم و يغيبه كان جاهلاً ضعيفاً كما أنّا لو رأينا علماء الخلق إنّما سمّوا بالعلم لعلم حادث، إذ كانوا فيه جهلة، و ربّما فارقهم العلم بالأشياء فعادوا إلي الجهل، و إنّما سمّى الله عالماً لأنّه لايجهل شيئاً، فقد جمع الخالق و المخلوق إسم العالم و اختلف المعنى علي ما رأيت. و سمّى ربّنا "سميعاً" لابخرتٍ يسمع به الصوت و لايبصر به، كما أنّ خرتنا الّذى به نسمع لانقوى به علي البصر و لكنّه أخبر أنّه لايخفى عليه شى ء من الأصوات ليس علي حدّ ما سمّينا نحن، فقدجمعنا الاسم بالسمع و اختلف المعنى، و هكذا البصر لابخرت منه أبصر، كما أنّا نبصر بخرت منّا لاننتفع به فى غيره و لكنّ الله بصير لايحتمل شخصاً منظوراً إليه فقدجمعنا الإسم و اختلف المعنى، و هو قائم ليس علي معنى انتصاب و قيام علي ساق فى كبد قامت الأشياء و لكن قائم يخبر أنّه حافظ كقول الرجل: القائم بأمرنا فلان، و الله هو القائم علي كلّ نفس بما كسبت، و القائم أيضاً فى كلام الناس: الباقى، و القائم أيضاً يخبر عن الكفاية كقولك للرجل: قم بأمر بنى فلان أى اكفهم، و القائم منّا قائم علي ساق فقدجمعنا الاسم و لم نجمع المعنى. و أمّا "اللّطيف" فليس علي قلّة و قضافة و صغر، و لكن ذلك علي النفاذ فى الأشياء و الامتناع من أن يدرك، كقولك للرجل: لطف عنّى هذا الأمر و لطف فلان فى مذهبه و قوله: يخبرك أنّه غمض فيه العقل وفات الطلب و عاد متعمّقاً متلطّفاً لايدركه الوهم فكذلك لطف الله تبارك و تعالي عن أن يدرك بحدّ أو يحدّ بوصف و اللّطافة منّا الصغر و القّله، فقد جمعنا الاسم و اختلف المعنى. و أمّا "الخبير" فالّذى لايعزب عنه شى ء و لايفوته، ليس للتجربة و لا للاعتبار بالأشياء، فعند التجربة و الاعتبار علمان و لولاهما ما علم، لانّ من كان كذلك كان جاهلاً و الله لم يزل خبيراً بما يخلق، و الخبير من الناس المستخبر عن جهل المتعلّم فقدجمعنا الإسم و اختلف المعنى. و أما "الظاهر" فليس من أجل أنّه علا الأشياء بركوبٍ فوقها و قعود عليها و تسنّم لذراها، و لكن ذلك لقهره و لغلبته الأشياء و قدرته عليها، كقول الرجل: ظهرتُ علي أعدائى و أظهرنى الله علي خصمى، يخبر عن ال

فلاح و ال غلبة؛ فهكذا ظهور الله علي الأشياء. و وجه آخر: أنّه الظاهر لمن أراده و لايخفى عليه شى ء و أنّه مدبّر لكلّ ما برأ، فأىّ ظاهر ظهر و أوضح من الله تبارك و تعالي؟! لأنّك لاتَعْدِم صنعته حيثما توجّهت، و فيك من آثاره ما يغنيك و الظاهر منّا البارز بنفسه و المعلوم بحدّه، فقد جمعنا الاسم و لم يجمعنا المعنى. و أما الباطن فليس علي معني الاستبطان للأشياء بأن يغور فيها و لكن ذلك منه علي استبطانه للأشياء علماً و حفظاً و تدبيراً كقول القائل: أبطنته يعنى خبّرته و علمت مكتوم سرّه و الباطن منّا الغائب فى الشىء المستتر و قدجمعنا الاسم و اختلف المعني. و أمّا "القاهر" فليس علي معنى علاج و نصب و احتيال و مداراة و مكر كما يقهر العباد بعضهم بعضاً و المقهور منهم يعود قاهراً و القاهر يعود مقهوراً و لكن ذلك من الله تبارك و تعالي علي أنّ جميع ما خلق ملبّس به الذلّ لفاعله، و قلّة الامتناع لمّا أراد به لم يخرج منه طرفة عين أن يقول له: كن فيكون، و القاهر منّا علي ما ذكرت و وصفت فقدجمعنا الاسم و اختلف المعنى، و هكذا جميع الأسماء و إن كنّا لم نستجمعها كلّها فقديكتفى الاعتبار بما ألقينا إليك، و الله عونك و عوننا فى إرشادنا و توفيقنا. نامهاي خداوند ۱- كليني از احمد بن ادريس، از حسين بن عبدالله، از محمد بن عبدالله، و موسي بن عمر و حسن بن علي بن عثمان، از ابن سنان نقل كند كه گفت: از ابوالحسن الرضا (ع) پرسيدم: آيا خداوند عزّوجلّ پيش از آفرينش هستي خود را مي‌شناخت؟ فرمود: آري، گفتم: خود را مي‌ديد و از خود مي‌شنيد؟ فرمود: نيازمند بدان نبود، زيرا نه از آن پرسيده و نه از آن چيزي خواسته، او خود بوده و خود او قدرت نافذش است، بنابر اين نيازي به ناميدن و صدا زدن خويش نداشته، اما براي خود نامهايي برگزيده تا ديگران به آن نامها او را بخوانند كه اگر به نامي خوانده نمي شد، شناخته نمي شد، پس نخستين نامي كه براي خود برگزيد عليّ عظيم بود، زيرا برترين همه چيزهاست، و معني آن الله و نامش العليّ العظيم نخستين نام او، او برتر از همه چيز است۱. .......: #دانستنیهای امام رضا علیه السلام https://eitaa.com/zandahlm1357