فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
💠 سوره مبارکه قدر با صدای استاد عبدالباسط محمد عبدالصمد
هدایت شده از #مجله_مجازی_تازنده ایم_ رزمنده ایم
14.39M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
دعای عهد تصویری
https://eitaa.com/zandahlm1357
هدایت شده از #مجله_مجازی_تازنده ایم_ رزمنده ایم
هر روز با امام رضا
@zandahlm1357
@HashtominEmam
آرشیو
مطالب صفحه هرروز با امام رضا (ع)
#مجله_مجازی_تازنده ایم_ رزمنده ایم
.......: انفال متن حديث سورة الأنفال (۸) ۱- الحميرى عن البزنطى قال: وسألته عن قول الله تبارك و تعا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
.......:
بقره
متن حديث
سورة البقرة (۲) ۱- الصدوق عن محمّد بن أحمد السنانى رضى الله عنه قال: حدّثنا محمّد بن أبى عبدالله الكوفى عن سهل بن زياد الآدمى عن عبدالعظيم بن عبدالله الحسنى رضى الله عنه عن إبراهيم بن أبى محمود، قال: سألت أباالحسن الرضا عليه السلام عن قول الله تعالي (و تركهم فى ظلمات لايبصرون) فقال: إنّ الله تبارك و تعالي لايوصف بالترك كما يوصف خلقه، و لكنّه متي علم أنّهم لايرجعون عن الكفر و الضلال، منعهم المعاونة و اللّطف و خلّي
بينهم و بين اختيارهم، قال: و سألته عن قول الله عزّوجلّ (ختم الله علي قلوبهم و علي سمعهم) قال: الختم هو الطبع علي قلوب الكفار عقوبة علي كفرهم كما قال عزّوجلّ (بل طبع الله عليها بكفرهم فلايؤمنون إلّا قليلاً). قال: و سألته عن الله عزّوجلّ هل يجبر عباده علي المعاصى؟ فقال: بل يخيّرهم و يمهلهم حتّي يتوبوا، قلت: فهل يكلّف عباده ما لايطيقون؟ فقال: كيف يفعل ذلك؟ و هو يقول (و ما ربّك بظلاّم للعبيد)؟! ثمّ قال: حدّثنى أبى موسي بن جعفر عن أبيه جعفر بن محمّد عليهم السلام أنّه قال: من زعم أنّ الله يجبر عباده علي المعاصى أو يكلّفهم ما لايطيقون، فلاتأكلوا ذبيحته و لاتقبلوا شهادته و لاتصلّوا وراءه و لاتعطوه من الزكاة شيئاً. ۲- الصدوق عن محمّد بن إبراهيم بن أحمد بن يونس المعاذى، قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن سعيد الكوفى الهمدانى، قال: حدّثنا علىّ بن الحسن بن علىّ بن فضال عن أبيه عن الرّضا علىّ بن موسي عليه السلام قال: سألته عن قول الله عزّوجلّ (سخر الله منهم) و عن قول الله عزّوجلّ (الله يستهزى ء بهم) و عن قوله (و مكروا و مكر الله) و عن قوله (يخادعون الله و هو خادعهم) فقال: إنّ الله تبارك و تعالي لايسخر و لايستهزئ و لايمكر و لايخادع، و لكنّه
عزّوجلّ يجازيهم جزاء السخريّة، و جزاء الاستهزاء، و جزاء المكر، و
الخديعة، تعالي الله عمّا يقول الظّالمون علوّاً كبيراً. ۳- الصدوق عن عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس النيسابورى العطّار قال: حدّثنا علىّ بن محمّد بن قتيبة عن حمدان بن سليمان عن عبدالسلام بن صالح الهروى، قال: قلت للرضاعليه السلام: يا بن رسول الله أخبرنى عن (الشجرة) الّتى أكل منها آدم و حوّاء ما كانت؟ فقد اختلف الناس فيها، فمنهم من يروى أنّها الحنطة، و منهم من يروى أنّها العنب، و منهم من يروى أنّها شجرة الحسد، فقال: كلّ ذلك حقّ. قلت: فما معني هذه الوجوه علي اختلافها؟ فقال: يا أباالصلت إنّ شجرة الجنّة تحمل أنواعاً فكانت شجرة الحنطة، و فيها عنب و ليست كشجرة الدّنيا و إنّ آدم لمّا أكرمه الله تعالي ذكره بإسجاد ملائكته له و بإدخاله الجنّة قال فى نفسه: هل خلق الله بشراً أفضل منّى؟ فعلم الله عزّوجلّ ما وقع فى نفسه فناداه: ارفع رأسك يا آدم فانظر إلي ساق عرشى، فرفع آدم رأسه فنظر إلي ساق العرش فوجد عليه مكتوباً "لا إله إلّا الله، محمّد رسول الله، علىّ بن أبى طالب أميرالمؤمنين، و زوجته فاطمة سيّدة نساء العالمين، و الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة" فقال آدم: يا ربّ من هؤلاء؟ فقال عزّوجلّ: يا آدم هؤلاءِ ذريّتك و هم خير منك و من جميع خلقى و لولاهم ما خلقتك و لاخلقت الجنّة و النار، و لاالسماء و الأرض فإيّاك أن تنظر إليهم بعين الحسد فأخرجك عن جوارى، فنظر
إليهم بعين الحسد، و تمنّي منزلتهم فتسلّط عليه الشيطان حتّي أكل من الشجرة الّتى نهى عنها، و تسلّط علي حوّاء لنظرها إلي فاطمة بعين الحسد حتّي أكلت من الشجرة كما أكل آدم، فأخرجهما الله عن جنّته و أهبطهما عن جواره إلي الأرض. ۴- العيّاشى عن سليمان الجعفرى، قال: سمعت أبالحسن الرضا عليه السلام فى قول الله عزّوجلّ (و قولوا حطّة نغفرلكم خطاياكم) قال: فقال أبوجعفر: نحن باب حطّتكم. ۵- الصدوق عن محمّد بن القاسم المفسّر المعروف بأبى الحسن الجرجانى رضى الله عنه قال: حدّثنا يوسف بن محمّد بن زياد و علىّ بن محمّد بن سيّار عن أبويهما عن الحسن بن علىّ عن أبيه علىّ بن محمّد عن أبيه محمّد بن علىّ عن أبيه الرضا علىّ بن موسي عليه السلام عن أبيه موسي بن جعفرعليه السلام عن أبيه الصادق جعفر بن محمّد عليه السلام فى قول الله عزّوجلّ (و اتّبعوا ما تتلوا الشياطين علي ملك سليمان
و ما كَفَرَ سليمان) قال: اتبعوا ما تتلو كفرة الشياطين من السحر و النيرنجات علي ملك سليمان، الّذين يزعمون أنّ سليمان به ملك و نحن أيضاً به، فظهر العجائب حتّي ينقاد لنا الناس. و قالوا: كان سليمان كافراً ساحراً ماهراً بسحره، ملك ما ملك، و قدر ما قدر فردّ الله عزّوجلّ عليهم فقال (و ما كفر سليمان) و لااستعمل السحر الّذى نسبوه إلي سليمان و إلي (ما أُنزل علي الملكين ببابل هاروت و ماروت) و كان بعد نوح عليه السلام قد كثر السحرة و المموّهون
، فبعث الله عزّوجلّ ملكين إلي نبىّ ذلك الزمان بذكر ما تسحر به السحرة، و ذكر ما يبطل به سحرهم و يردّ به كيدهم، فتلقّاه النبىّ عن الملكين، و أدّاه إلي عباد الله بأمر الله عزّوجلّ، فأمرهم أن يقفوا به
علي السحر و أن يبطلوه، و نهاهم أن يسحروا به الناس. و هذا كما يدلّ علي السم ما هو، و علي ما يدفع به غائلة السم، ثمّ قال عزّوجلّ (و ما يعلّمان من أحد حتّي يقولا إنّما نحن فتنة فلاتكفر) يعنى أنّ ذلك النبىّ أمر الملكين أن يظهرا للنّاس بصورة بشرين و يعلّماهم ما علّمهما الله من ذلك، فقال الله عزّوجلّ (و ما يعلّمان من أحد) ذلك السحر و إبطاله (حتّي يقولا) للمتعلّم (إنّما نحن فتنة) و امتحان للعباد ليطيعوا الله عزّوجلّ فيما يتعلّمون من هذا ويبطلوا به كيد السحرة ولايسحروهم (فلاتكفر) باستعمال هذا السحر و طلب الإضرار به، و دعاء الناس إلي أن يعتقدوا أنّك به تحيى و تميت و تفعل ما لايقدر عليه إلّا الله عزّوجلّ، فإنّ ذلك كفر. قال الله عزّوجلّ (فيتعلّمون) يعنى طالبى السحر (منهما) يعنى مما كتبت الشياطين علي ملك سليمان من النيرنجات و مما (أنزل علي الملكين ببابل هاروت و ماروت) يتعلّمون من هذين الصنفين (ما يفرّقون به بين المرء و زوجه)، هذا ما يتعلّم الإضرار بالناس يتعلّمون التضريب بضروب الحيل و التمايم و الإيهام و أنّه قد دفن فى موضع كذا و عمل كذا ليحبّب المرأة إلي
الرّجل و الرّجل إلي المرأة، و يؤدّى إلي الفراق بينهما، فقال عزّوجلّ (و ما هم بضارّين به من أحد إلّا بإذن الله) أى ما المتعلّمون بذلك بضارّين من أحد إلّا بإذن الله، يعنى بتخلية الله و علمه فإنّه لوشاء لمنعهم بالجبر و القهر. ثمّ قال (و يتعلّمون ما يضرّهم و لاينفعهم) لأنّهم إذا تعلّموا ذلك السحر ليسحروا به ويضرّوا، فقد تعلّموا ما يضرّهم فى دينهم، ولاينفعهم فيه، بل ينسلخون عن دين الله بذلك (و لقدعلموا) هؤلاء المتعلّمون (لمن اشتراه) بدينه الّذى ينسلخ عنه بتعلّمه (ما له فى الآخرة من خلاق) أى من نصيب فى ثواب الجنّة، ثمّ قال عزّوجلّ (و لبئس ماشروا به أنفسهم) و رهنوها بالعذاب (لوكانوا يعلمون) أنّهم قد باعوا الآخرة و تركوا نصيبهم من الجنّة، لأنّ المتعلّمين لهذا السحر الّذين يعتقدون أن لارسول و لاإله و لابعث و لانشور. فقال (و لقدعلموا لمن اشتراه ما له فى الآخرة من خلاق) لأنّهم يعتقدون أن لاآخرة فهم يعتقدون أنّها إذا لم تكن آخرة فلاخلاق لهم فى دار بعد الدنيا، و إن كانت بعد الدنيا آخرة فهم مع كفرهم بها لاخلاق لهم فيها، ثمّ قال (و لبئس ماشروا به أنفسهم) بالعذاب إذ باعوا الآخرة بالدنيا، و رهنوا بالعذاب الدّايم أنفسهم (لو كانوا يعلمون) أنّهم قد باعوا أنفسهم بالعذاب و لكن لايعلمون ذلك، لكفرهم به، فلما تركوا النظر فى حجج الله حتّي يعلموا عذّبهم علي اعتقادهم الباطل و جحدهم الحق.
قال يوسف بن محمّد بن زياد و علىّ بن محمّد بن سيّار عن أبويهما أنّهما قالا: فقلنا للحسن بن علىّ عليه السلام: فإنّ قوماً عندنا يزعمون أنّ هاروت و ماروت ملكان اختارهما الله من الملائكة لمّا كثر عصيان بنى آدم و أنزلهما مع ثالث لهما إلي دارالدنيا، و أنّهما افتتنا بالزهرة و أرادا الزنا بها، و شربا الخمر، و قتلا النفس المحرّمة، وأنّ الله عزّوجلّ يعذّبهما ببابل و أنّ السحرة منهما يتعلّمون السحر، و أنّ الله تعالي مسخ تلك المرأة هذا الكوكب الّذى هو الزّهرة. فقال الإمام عليه السلام: معاذ الله من ذلك! إنّ ملائكة الله معصومون محفوظون من الكفر و القبائح بألطاف الله تعالي، قال الله عزّوجلّ فيهم (لايعصون الله ما أمرهم و يفعلون مايؤمرون) و قال الله عزّوجلّ (و له من فى السّموات و الأرض و من عنده) يعنى الملائكة (لايستكبرون عن عبادته و لا يستحسرون* يسبّحون الليل و النهار لايفترون) و قال عزّوجلّ فى الملائكة
#دانستنیهای امام رضا علیه السلام
https://eitaa.com/zandahlm1357
حكمت ۰۹
التَّوَدُّدُ إِلَي النَّاسِ نِصْفُ الْعَقْلِ
هميشه در پي تيمار بينوايان باش
كمك به خلق، ز كردار خالق احد است
امام راسْت در اين رهگذر، كلامي نغز:
كه در معاشرت خلق، نيمي از خِرَد است
#چهل حکمت رضوی (ع)
نویسنده✍علی باقر زاده
https://eitaa.com/zandahlm1357