eitaa logo
معجزه قرآن
4.2هزار دنبال‌کننده
1.3هزار عکس
2.3هزار ویدیو
15 فایل
و در زمین نشانه هایی برای اهل یقین وجود دارد و (حتی) در خود شما ، آیا نمی بینید ⁉️🤔 (📚"الذاریات آیه۲۰و۲۱") 👈 کانال #نشر پیام های فرهنگی و مذهبی 🌳 استفاده و #نشر مطالب کانال حتی #بدون ذکر منبع مجاز است ادمین کانال : @MOJEZE_QURAN_admin
مشاهده در ایتا
دانلود
*🌹 دعای خیر الکثیر🌹* 🌷علامه فرمودند : شب جمعه مشغول مطالعه بودم ، به این دعا رسیدم ، *📖بسم الله الرحمن الرحیم ، اَلْحَمْدُ لله مِنْ اَوَّلِ الدُّنْیا اِلی فَنائِها وَ مِنَ الآخِرَه اِلی بَقائِها . اَلْحَمْدُاللهِ عَلی کُلِّ نِعْمَه ، اَسْتَغْفِرُالله مِنْ کُلِّ ذَنْبٍ وَ اَتُوبُ اِلَیْه ، وَ هُوَ اَرْحَمُ الرّاحِمینَ*   👈🏻بعد یک هفته مجدد خواستم ، آنرا بخوانم ، ک در حالت مکاشفه ندایی شنیدم ، از ملائکه ک ما هنوز از نوشتن ثواب قرائت قبلی فارغ نشده ایم... 📚قصص العلماء، 802 🌹🤲🏻🌹🤲🏻🌹🤲🏻🌹🤲🏻 *🌻 در شب و روز جمعه🌻* 🌷 امام صادق علیه السّلام فرموده‌اند : *☘️از شامگاه پنج‌شنبه و شبِ جمعه ، فرشتگانی با قلم‌هایی از طلا و لوح‌هایی از نقره ، از آسمان به سوی زمین می‌آیند و تا غروب روز جمعه هیچ عملی را جز صلوات بر محمّد و آل محمّد علیهم السّلام نمی‌نویسند* 📚شیخ صدوق ، من لایحضره الفقیه ، ج ۱، ص ۴۲۴ *🌹تعجیل در فرج و سلامتی امام زمان صلوات🌹* *🌸الّلهُمَّ صَلِّ عَلے مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَهُم🌸* https://eitaa.com/joinchat/1995112575C483b01231a
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🍃ایام ولادت با سعادت حضرت اباعبدالله الحسین ، حضرت زین‌العابدین و حضرت اباالفضل العباس علیهم‌السلام را به محضر حضرت ولی‌عصر ارواحنافداه و همه محبین تبریک عرض می‌نماییم . 🌹 تعجیل در فرج و سلامتی امام مهدی عج صلوات 🌹
4_5829913041935796495.mp3
3.29M
🎙صوت 🎙 چند صبح جمعه به انتظار او نخوابیده ای⁉️🤔 🌹 تعجیل در فرج و سلامتی امام مهدی عج صلوات 🌹 https://eitaa.com/joinchat/1995112575C483b01231a
🌹 دعای 🌹 🌕 امام زمان علیه السلام: 👈به شیعیان ما بگویید دعای ندبه را روزهای جمعه بخوانند . اَلْحَمْدُ للَّهِِ رَبِّ الْعالَمينَ ، وَصَلَّي اللَّهُ عَلي سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ وَآلِهِ ، وَسَلَّمَ تَسْليماً أَللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ عَلي ما جَري بِهِ قَضاؤُکَ في أَوْلِيائِکَ ، اَلَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِکَ وَدينِکَ ، إِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَکَ ، مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ ، اَلَّذي لا زَوالَ لَهُ وَلَا اضْمِحْلالَ ، بَعْدَ أَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ الزُّهْدَ في دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ ، وَزُخْرُفِها وَزِبْرِجِها ، فَشَرَطُوا لَکَ ذلِکَ ، وَعَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاءَ بِهِ . فَقَبِلْتَهُمْ وَقَرَّبْتَهُمْ ، وَقَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّکْرَ الْعَلِيَّ ، وَالثَّناءَ الْجَلِيَّ ، وَأَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلائِکَتَکَ ، وَکَرَّمْتَهُمْ بِوَحْيِکَ ، وَرَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِکَ ، وَجَعَلْتَهُمُ الذَّريعَةَ إِلَيْکَ ، وَالْوَسيلَةَ إِلي رِضْوانِکَ . فَبَعْضٌ أَسْکَنْتَهُ جَنَّتَکَ ، إِلي أَنْ أَخْرَجْتَهُ مِنْها ، وَبَعْضٌ حَمَلْتَهُ في فُلْکِکَ وَنَجَّيْتَهُ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَکَةِ بِرَحْمَتِکَ ، وَبَعْضُ‏نِ اتَّخَذْتَهُ لِنَفْسِکَ خَليلاً ، وَسَأَلَکَ لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرينَ فَأَجَبْتَهُ ، وَجَعَلْتَ ذلِکَ عَلِيّاً ، وَبَعْضٌ کَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَرَةٍ تَکْليماً ، وَجَعَلْتَ لَهُ مِنْ أَخيهِ رِدْءاً وَوَزيراً ، وَبَعْضٌ أَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ أَبٍ وَآتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ ، وَأَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ . وَکُلٌّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً ، وَنَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاً وَتَخَيَّرْتَ لَهُ أَوْصِياءَ مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ ، مِنْ مُدَّةٍ إِلي مُدَّةٍ ، إِقامَةً لِدينِکَ ، وَحُجَّةً عَلي عِبادِکَ ، وَلِئَلّا يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ ، وَيَغْلِبَ الْباطِلُ عَلي أَهْلِهِ ، وَلا يَقُولَ أَحَدٌ لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً ، وَأَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً ، فَنَتَّبِعَ آياتِکَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزي إِلي أَنِ انْتَهَيْتَ بِالْأَمْرِ إِلي حَبيبِکَ وَنَجيبِکَ مُحَمَّدٍ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فَکانَ کَمَا انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْ خَلَقْتَهُ ، وَصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ ، وَأَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ ، وَأَکْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ ، قَدَّمْتَهُ عَلي أَنْبِيائِکَ ، وَبَعَثْتَهُ إِلَي الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِکَ ، وَأَوْطَأْتَهُ مَشارِقَکَ وَمَغارِبَکَ ، وَسَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ ، وَعَرَجْتَ بِهِ إِلي سَمائِکَ ، وَأَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما کانَ وَما يَکُونُ ، إِلَي انْقِضاءِ خَلْقِکَ، ثُمَّ نَصَرْتَهُ بِالرُّعْبِ، وَحَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ وَميکائيلَ وَالْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلائِکَتِکَ ، وَوَعَدْتَهُ أَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَي الدّينِ کُلِّهِ ، وَلَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ وَذلِکَ بَعْدَ أَنْ بَوَّأْتَهُ مُبَوَّأَ صِدْقٍ مِنْ أَهْلِهِ ، وَجَعَلْتَ لَهُ وَلَهُمْ «أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذي بِبَکَّةَ مُبارَکاً وَهُدًي لِلْعالَمينَ × فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ کانَ آمِناً» وَقُلْتَ «إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْکُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَکُمْ تَطْهيراً» ثُمَّ جَعَلْتَ أَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُکَ عَلَيْهِ وَآلِهِ مَوَدَّتَهُمْ في کِتابِکَ فَقُلْتَ «قُلْ لا أَسْأَلُکُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبي»وَقُلْتَ «ما سَأَلْتُکُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَکُمْ» وَقُلْتَ «ما أَسْأَلُکُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلّا مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلي رَبِّهِ سَبيلاً» فَکانُوا هُمُ السَّبيلَ إِلَيْکَ ، وَالْمَسْلَکَ إِلي رِضْوانِکَ فَلَمَّا انْقَضَتْ أَيَّامُهُ أَقام وَلِيَّهُ عَلِيَّ بْنَ أَبي طالِبٍ صَلَواتُکَ عَلَيْهِما وَآلِهِما هادِياً ، إِذْ کانَ هُوَ الْمُنْذِرَ وَلِکُلِّ قَوْمٍ هادٍ ، فَقالَ وَالْمَلَأُ أَمامَهُ مَنْ کُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ ، أَللَّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ وَقالَ مَنْ کُنْتُ أَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِيٌّ أَميرُهُ
وَقالَ أَنَا وَعَلِيٌّ مِنْ شَجَرَةٍ واحِدَةٍ وَسائِرُ النَّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتَّي ، وَأَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ مُوسي ، فَقالَ لَهُ أَنْتَ مِنّي بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسي إِلّا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدي ، وَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَ نِساءِ الْعالَمينَ ، وَأَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ لَهُ ، وَسَدَّ الْأَبْوابَ إِلّا بابَهُ ثُمَّ أَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَحِکْمَتَهُ فَقالَ أَنَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بابُها ، فَمَنْ أَرادَ الْمَدينَةَ وَالْحِکْمَةَ فَلْيَأْتِها مِنْ بابِها ، ثُمَّ قالَ أَنْتَ أَخي وَ وَصِيّي وَوارِثي ، لَحْمُکَ مِنْ لَحْمي ، وَدَمُکَ مِنْ دَمي ، وَسِلْمُکَ سِلْمي ، وَحَرْبُکَ حَرْبي ، وَالْإيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَکَ وَدَمَکَ ، کَما خالَطَ لَحْمي وَدَمي وَأَنْتَ غَداً عَلَي الْحَوْضِ خَليفَتي ، وَأَنْتَ تَقْضي دَيْني ، وَتُنْجِزُ عِداتي ، وَشيعَتُکَ عَلي مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلي فِي الْجَنَّةِ وَهُمْ جيراني . وَلَوْلا أَنْتَ يا عَلِيُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدي ، وَکانَ بَعْدَهُ هُدًي مِنَ الضَّلالِ ، وَنُوراً مِنَ الْعَمي ، وَحَبْلَ اللَّهِ الْمَتينَ ، وَصِراطَهُ الْمُسْتَقيمَ ، لايُسْبَقُ بِقَرابَةٍ في رَحِمٍ ، وَلا بِسابِقَةٍ في دينٍ ، وَلا يُلْحَقُ في مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما وَ يُقاتِلُ عَلَي التَّأْويلِ ، وَلا تَأْخُذُهُ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ ، قَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ ، وَقَتَلَ أَبْطالَهُمْ ، وَناوَشَ ذُؤْبانَهُمْ ، فَأَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ أَحْقاداً بَدْرِيَّةً وَخَيْبَرِيَّةً وَحُنَيْنِيَّةً وَغَيْرَهُنَّ ، فَأَضَبَّتْ عَلي عَداوَتِهِ ، وَأَکَبَّتْ عَلي مُنابَذَتِهِ حَتَّي قَتَلَ النَّاکِثينَ وَالْقاسِطينَ وَالْمارِقينَ وَلَمَّا قَضي نَحْبَهُ وَقَتَلَهُ أَشْقَي الْآخِرينَ ، يَتْبَعُ أَشْقَي الْأَوَّلينَ ، لَمْ يُمْتَثَلْ أَمْرُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِي الْهادينَ بَعْدَ الْهادينَ ، وَالْاُمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلي مَقْتِهِ ، مُجْتَمِعَةٌ عَلي قَطيعَةِ رَحِمِهِ ، وَ إِقْصاءِ وُلْدِهِ إِلَّا الْقَليلَ مِمَّنْ وَفي لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ ، وَسُبِيَ مَنْ سُبِيَ ، وَاُقْصِيَ مَنْ اُقْصِيَ ، وَجَرَي الْقَضاءُ لَهُمْ بِما يُرْجي لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ ، إِذْ کانَتِ الْأَرْضُ للَّهِِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ ، وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ ، وَسُبْحانَ رَبِّنا إِنْ کانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً ، وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ، وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَکيمُ فَعَلَي الْأَطائِبِ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما فَلْيَبْکِ الْباکُونَ ، وَ إِيَّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النَّادِبُونَ ، وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتُذْرَفِ الدُّمُوعُ ، وَلْيَصْرُخِ الصَّارِخُونَ ، وَيَضِجَّ الضَّاجُّونَ ، وَيَعِجَّ الْعاجُّونَ ، أَيْنَ الْحَسَنُ أَيْنَ الْحُسَيْنُ، أَيْنَ أَبْناءُ الْحُسَيْنِ، صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ، وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ، أَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ ، أَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ ، أَيْنَ الشُّمُوسُ الطَّالِعَةُ ، أَيْنَ الْأَقْمارُ الْمُنيرَةُ ، أَيْنَ الْأَنْجُمُ الزَّاهِرَةُ ، أَيْنَ أَعْلامُ الدّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ أَيْنَ بَقِيَّةُ اللَّهِ الَّتي لاتَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيَةِ ، أَيْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ ، أَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لِإِقامَةِ الْأَمْتِ وَالْعِوَجِ ، أَيْنَ الْمُرْتَجي لِإِزالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوانِ ، أَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَرائِضِ وَالسُّنَنِ ، أَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لِإِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ ، أَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لِإِحْياءِ الْکِتابِ وَحُدُودِهِ ، أَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَأَهْلِهِ أَيْنَ قاصِمُ شَوْکَةِ الْمُعْتَدينَ ، أَيْنَ هادِمُ أَبْنِيَةِ الشِّرْکِ وَالنِّفاقِ ، أَيْنَ مُبيدُ أَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ، أَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَيِّ وَالشِّقاقِ، أَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالْأَهْواءِ . أَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْکِذْبِ وَالْإِفْتِراءِ ، أَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِ أَيْنَ مُسْتَأْصِلُ أَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالْإِلْحادِ ، أَيْنَ مُعِزُّ الْأَوْلِياءِ وَمُذِلُّ الْأَعْداءِ ، أَيْنَ جامِعُ الْکَلِمَةِ عَلَي التَّقْوي أَيْنَ بابُ اللَّهِ الَّذي مِنْهُ يُؤْتي ، أَيْنَ وَجْهُ اللَّهِ الَّذي إِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الْأَوْلِياءُ ، أَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الْأَرْضِ وَالسَّماءِ
أَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَناشِرُ رايَةِ الْهُدي أَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَالرِّضا أَيْنَ الطَّالِبُ بِذُحُولِ الْأَنْبِياءِ وَأَبْناءِ الْأَنْبِياءِ ، أَيْنَ الطَّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِکَرْبَلاءَ ، أَيْنَ الْمَنْصُورُ عَلي مَنِ اعْتَدي عَلَيْهِ وَافْتَري ، أَيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذي يُجابُ إِذا دَعا ، أَيْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُو الْبِرِّ وَالتَّقْوي ، أَيْنَ ابْنُ النَّبِيِّ الْمُصْطَفي وَابْنُ عَلِيٍّ الْمُرْتَضي وَابْنُ خَديجَةَ الْغَرَّاءِ وَابْنُ فاطِمَةَ الْکُبْري بِأَبي أَنْتَ وَاُمّي وَنَفْسي لَکَ الْوِقاءُ وَالْحِمي ، يَابْنَ السَّادَةِ الْمُقَرَّبينَ یَابْنَ النُّجَباءِ الْأَکْرَمين ، يَابْنَ الْهُداةِ الْمَهْدِيّينَ ، يَابْنَ الْخِيَرَةِ الْمُهَذَّبينَ ، يَابْنَ الْغَطارِفَةِ الْأَنْجَبينَ ، يَابْنَ الْأَطائِبِ الْمُطَهَّرينَ ، يَابْنَ الْخَضارِمَةِ الْمُنْتَجَبينَ ، يَابْنَ الْقَماقِمَةِ الْأَکْرَمينَ يَابْنَ الْبُدُورِ الْمُنيرَةِ ، يَابْنَ السُّرُجِ الْمُضيئَةِ ، يَابْنَ الشُّهُبِ الثَّاقِبَةِ ، يَابْنَ الْأَنْجُمِ الزَّاهِرَةِ ، يَابْنَ السُّبُلِ الْواضِحَةِ ، يَابْنَ الْأَعْلامِ اللّائِحَةِ ، يَابْنَ الْعُلُومِ الْکامِلَةِ ، يَابْنَ السُّنَنِ الْمَشْهُورَةِ ، يَابْنَ الْمَعالِمِ الْمَأْثُورَةِ يَابْنَ الْمُعْجِزاتِ الْمَوْجُودَةِ ، يَابْنَ الدَّلائِلِ الْمَشْهُودَةِ ، يَابْنَ الصِّراطِ الْمُسْتَقيمِ ، يَابْنَ النَّبَإِ الْعَظيمِ ، يَابْنَ مَنْ هُوَ في اُمِّ الْکِتابِ لَدَي اللَّهِ عَلِيٌّ حَکيمٌ . يَابْنَ الْآياتِ وَالْبَيِّناتِ ، يَابْنَ الدَّلائِلِ الظَّاهِراتِ ، يَابْنَ الْبَراهينِ الْواضِحاتِ الْباهِراتِ ، يَابْنَ الْحُجَجِ الْبالِغاتِ ، يَابْنَ النِّعَمِ السَّابِغاتِ ، يَابْنَ طه وَالْمُحْکَماتِ ، يَابْنَ يس وَالذَّارِياتِ ، يَابْنَ الطُّورِ وَالْعادِياتِ ، يَابْنَ مَنْ دَني فَتَدَلَّي فَکانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْني دُنُوّاً وَاقْتِراباً مِنَ الْعَلِيِّ الْأَعْلي لَيْتَ شِعْري أَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِکَ النَّوي ، بَلْ أَيُّ أَرْضٍ تُقِلُّکَ أَوْ ثَري ، أَبِرَضْوي أَوْ غَيْرِها أَمْ ذي طُوي ، عَزيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَرَي الْخَلْقَ وَلاتُري ، وَلا أَسْمَعَ لَکَ حَسيساً وَلا نَجْوي ، عَزيزٌ عَلَيَّ أَنْ تُحيطَ بِکَ دُونِيَ الْبَلْوي وَلايَنالَکَ مِنّي ضَجيجٌ وَلا شَکْوي بِنَفْسي أَنْتَ مِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنَّا ، بِنَفْسي أَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ عَنَّا ، بِنَفْسي أَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنَّي ، مِنْ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ ذَکَرا فَحَنَّا ، بِنَفْسي أَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لا يُسامي ، بِنَفْسي أَنْتَ مِنْ أَثيلِ مَجْدٍ لايُجاري ، بِنَفْسي أَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لاتُضاهي ، بِنَفْسي أَنْتَ مِنْ نَصيفِ شَرَفٍ لايُساوي إِلي مَتي أَحارُ فيکَ يا مَوْلايَ ، وَ إِلي مَتي وَأَيَّ خِطابٍ أَصِفُ فيکَ وَأَيَّ نَجْوي ، عَزيزٌ عَلَيَّ أَنْ اُجابَ دُونَکَ وَاُناغي ، عَزيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَبْکِيَکَ وَيَخْذُلَکَ الْوَري ، عَزيزٌ عَلَيَّ أَنْ يَجْرِيَ عَلَيْکَ دُونَهُمْ ما جَري هَلْ مِنْ مُعينٍ فَاُطيلَ مَعَهُ الْعَويلَ وَالْبُکاءَ ، هَلْ مِنْ جَزُوعٍ فَاُساعِدَ جَزَعَهُ إِذا خَلا ، هَلْ قَذِيَتْ عَيْنٌ فَساعَدَتْها عَيْني عَلَي الْقَذي ، هَلْ إِلَيْکَ يَابْنَ أَحْمَدَ سَبيلٌ فَتُلْقي ، هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْکَ بِغَدِهِ بِعِدَةٍ فَنَحْظي مَتي نَرِدُ مَناهِلَکَ الرَّوِيَّةَ فَنَرْوي ، مَتي نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مائِکَ فَقَدْ طالَ الصَّدي ، مَتي نُغاديکَ وَنُراوِحُکَ فَنُقِرَّ عَيْناً ، مَتي تَرانا وَنَراکَ وَقدْ نَشَرْتَ لِواءَ النَّصْرِ تُري . أَتَرانا نَحُفُّ بِکَ وَأَنْتَ تَاُمُّ الْمَلَأَ وَقَدْ مَلَأْتَ الْأَرْضَ عَدْلاً ، وَأَذَقْتَ أَعْدائَکَ هَواناً وَعِقاباً ، وَأَبَرْتَ الْعُتاةَ وَجَحَدَةَ الْحَقِّ ، وَقَطَعْتَ دابِرَ الْمُتَکَبِّرينَ ، وَاجْتَثَثْتَ اُصُولَ الظَّالِمينَ ، وَنَحْنُ نَقُولُ الْحَمْدُ للَّهِِ رَبِّ الْعالَمينَ أَللَّهُمَّ أَنْتَ کَشَّافُ الْکُرَبِ وَالْبَلْوي ، وَ إِلَيْکَ أَسْتَعْدي فَعِنْدَکَ الْعَدْوي ، وَأَنْتَ رَبُّ الْآخِرَةِ وَالدُّنْيا ، فَأَغِثْ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ عُبَيْدَکَ الْمُبْتَلي ، وَأَرِهِ سَيِّدَهُ يا شَديدَ الْقُوي ، وَأَزِلْ عَنْهُ بِهِ الْأَسي و َالْجَوي ، وَبَرِّدْ غَليلَهُ يا مَنْ عَلَي الْعَرْشِ اسْتَوي ، وَمَنْ إِلَيْهِ الرُّجْعي وَالْمُنْتَهي أَللَّهُمَّ وَنَحْنُ عَبيدُکُ التَّائِقُونَ إِلي وَلِيِّکَ الْمُذَکِّرِ بِکَ وَبِنَبِيِّکَ ، خَلَقْتَهُ لَنا عِصْمَةً وَمَلاذاً ، وَأَقَمْتَهُ لَنا قِواماً وَمَعاذاً ، وَجَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنينَ مِنَّا إِماماً ، فَبَلِّغْهُ مِنَّا تَحِيَّةً وَسَلاماً
وَزِدْنا بِذلِکَ يا رَبِّ إِکْراماً وَاجْعَلْ مُسْتَقَرَّهُ لَنا مُسْتَقَرّاً وَمُقاماً ، وَأَتْمِمْ نِعْمَتَکَ بِتَقْديمِکَ إِيَّاهُ أَمامَنا ، حَتَّي تُورِدَنا جِنانَکَ وَمُرافَقَةَ الشُّهَداءِ مِنْ خُلَصائِکَ أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلي حُجَّتِکَ وَوَلِيِّ أَمْرِکَ ، وَصَلِّ عَلي جَدِّهِ مُحَمَّدٍ رَسُولِکَ السَّيِّدِ الْأَکْبَرِ ، وَصَلِّ عَلي أَبيهِ السَّيِّدِ الْقَسْوَرِ ، وَحامِلِ اللِّواءِ فِي الْمَحْشَرِ ، وَساقي أَوْلِيائِهِ مِنْ نَهْرِ الْکَوْثَرِ ، وَالْأَميرِ عَلي سائِرِ الْبَشَرِ ، اَلَّذي مَنْ آمَنَ بِهِ فَقَدْ ظَفَرَ وَشَکَرَ ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِهِ فَقَدْ خَطَرَ وَکَفَرَ ، صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلي أَخيهِ وَعَلي نَجْلِهِمَا الْمَيامينِ الْغُرَرِ ، ما طَلَعَتْ شَمْسٌ وَما أَضاءَ قَمَرٌ وَعَلي جَدَّتِهِ الصِّدّيقَةِ الْکُبْري ، فاطِمَةَ الزَّهْراءِ بِنْتِ مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفي ، وَعَلي مَنِ اصْطَفَيْتَ مِنْ آبائِهِ الْبَرَرَةِ ، وَعَليْهِ أَفْضَلَ وَأَکْمَلَ وَأَتَمَّ وَأَدْوَمَ وَأَکْثَرَ وَأَوْفَرَ ما صَلَّيْتَ عَلي أَحَدٍ مِنْ أَصْفِيائِکَ ، وَخِيَرَتِکَ مِنْ خَلْقِکَ ، وَصَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً لا غايَةَ لِعَدَدِها ، وَلا نِهايَةَ لِمَدَدِها ، وَلا نَفادَ لِأَمَدِها أَللَّهُمَّ وَأَقِمْ بِهِ الْحَقَّ ، وَأَدْحِضْ بِهِ الْباطِلَ ، وأَدِلْ بِهِ أَوْلِيائَکَ ، وَأَذْلِلْ بِهِ أَعْداءَکَ ، وَصِلِ اللَّهُمَّ بَيْنَنا وَبَيْنَهُ وُصْلَةً تُؤَدّي إِلي مُرافَقَةِ سَلَفِهِ ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يَأْخُذُ بِحُجْزَتِهِمْ ، وَيَمْکُثُ في ظِلِّهِمْ ، وَأَعِنَّا عَلي تَأْدِيَةِ حُقُوقِهِ إِلَيْهِ ، وَالْإِجْتِهادِ في طاعَتِهِ ، وَاجْتِنابِ مَعْصِيَتِهِ وَامْنُنْ عَلَيْنا بِرِضاهُ ، وَهَبْ لَنا رَأْفَتَهُ وَرَحْمَتَهُ ، وَدُعاءَهُ وَخَيْرَهُ ، ما نَنالُ بِهِ سَعَةً مِنْ رَحْمَتِکَ ، وَفَوْزاً عِنْدَکَ ، وَاجْعَلْ صَلاتَنا بِهِ مَقْبُولَةً ، وَذُنُوبَنا بِهِ مَغْفُورَةً ، وَدُعاءَنا بِهِ مُسْتَجاباً ، وَاجْعَلْ أَرْزاقَنا بِهِ مَبْسُوطَةً ، وَهُمُومَنا بِهِ مَکْفِيَّةً ، وَحَوائِجَنا بِهِ مَقْضِيَّةً ، وَأَقْبِلْ إِلَيْنا بِوَجْهِکَ الْکَريمِ وَاقْبَلْ تَقَرُّبَنا إِلَيْکَ ، وَانْظُرْ إِلَيْنا نَظْرَةً رَحيمَةً نَسْتَکْمِلُ بِهَا الْکَرامَةَ عِنْدَکَ ، ثُمَّ لاتَصْرِفْها عَنَّا بِجُودِکَ ، وَاسْقِنا مِنْ حَوْضِ جَدِّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، بِکَأْسِهِ وَبِيَدِهِ رَيّاً رَوِيّاً ، هَنيئاً سائِغاً ، لا ظَمَأَ بَعْدَهُ ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ. 🌹 تعجیل در فرج و سلامتی امام مهدی عج صلوات 🌹
🌹صلوات شعبانیه از اعمال هر روز شعبان🌹 🌷 از امام سجاد علیه السلام نقل شده است که در هر روز شعبان در وقت زوال [ظهر شرعی] و در
شب نیمه‌ شعبان
این صلوات را بخوانید: 📜 اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ، وَمَوضِعِ الرِّسالَةِ، وَمُخْتَلَفِ الْمَلائِكَةِ، وَمَعْدِنِ الْعِلْمِ، وَأَهْلِ بَيْتِ الْوَحْىِ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الْفُلْكِ الْجارِيَةِ فِى اللُّجَجِ الْغامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها، وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مارِقٌ، وَالْمُتَأَخِّرُ عَنْهُمْ زاهِقٌ، وَاللَّازِمُ لَهُمْ لاحِقٌ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الْكَهْفِ الْحَصِينِ، وَغِياثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكِينِ، وَمَلْجَإِ الْهارِبِينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلاةً كَثِيرَةً تَكُونُ لَهُمْ رِضاً، وَ لِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَداءً وَقَضاءً بِحَوْلٍ مِنْكَ وَقُوَّةٍ يَا رَبَّ الْعالَمِينَ . اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الطَّيِّبِينَ الْأَبْرارِ الْأَخْيارِ، الَّذِينَ أَوْجَبْتَ حُقُوقَهُمْ، وَفَرَضْتَ طاعَتَهُمْ وَوِلايَتَهُمْ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاعْمُرْ قَلْبِى بِطاعَتِكَ، وَلَا تُخْزِنِى بِمَعْصِيَتِكَ، وَارْزُقْنِى مُواساةَ مَنْ قَتَّرْتَ عَلَيْهِ مِنْ رِزْقِكَ؛ بِما وَسَّعْتَ عَلَىَّ مِنْ فَضْلِكَ، وَنَشَرْتَ عَلَىَّ مِنْ عَدْلِكَ، وَأَحْيَيْتَنِى تَحْتَ ظِلِّكَ، وَهٰذا شَهْرُ نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ شَعْبانُ الَّذِى حَفَفْتَهُ مِنْكَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوانِ الَّذِى كانَ رَسُولُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَدْأَبُ فِى صِيامِهِ وَقِيامِهِ فِى لَيالِيهِ وَأَيَّامِهِ بُخُوعاً لَكَ فِى إِكْرامِهِ وَ إِعْظامِهِ إِلىٰ مَحَلِّ حِمامِهِ اللّٰهُمَّ فَأَعِنَّا عَلَى الاسْتِنانِ بِسُنَّتِهِ فِيهِ، وَنَيْلِ الشَّفاعَةِ لَدَيْهِ . اللّٰهُمَّ وَاجْعَلْهُ لِى شَفِيعاً مُشَفَّعاً، وَطَرِيقاً إِلَيْكَ مَهْيَعاً، وَاجْعَلْنِى لَهُ مُتَّبِعاً حَتّىٰ أَلْقاكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَنِّى راضِياً، وَعَنْ ذُنُوبِى غاضِياً، قَدْ أَوْجَبْتَ لِى مِنْكَ الرَّحْمَةَ وَالرِّضْوانَ، وَأَنْزَلْتَنِى دارَ الْقَرارِ وَمَحَلَّ الْأَخْيارِ. 🌹 تعجیل در فرج و سلامتی امام مهدی عج صلوات 🌹 🌹 اللهم صل علی محمد و آل محمد وعجل فرجهم 🌹 https://eitaa.com/joinchat/1995112575C483b01231a
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🎥ویدیو ارسالی از ایران به شبکه منوتو و …. 🍃ادامشو خودتون ببینید 🌹 تعجیل در فرج و سلامتی امام مهدی عج صلوات 🌹 🌹 اللهم صل علی محمد و آل محمد وعجل فرجهم 🌹 https://eitaa.com/joinchat/1995112575C483b01231a
آیا از لحاظ منطقی و عقلی نیز ، دلیلی برای رعایت حجاب وجود دارد ⁉️🤔 👈یکم وقت بزار سرچ کن 🌹 تعجیل در فرج و سلامتی امام مهدی عج صلوات 🌹 https://eitaa.com/joinchat/1995112575C483b01231a
آیا نام حضرت علی علیه‌السلام در قرآن آمده است ⁉️🤔 📜وَ وَهَبْنا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنا وَ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا [سوره مریم، آیه 50] 🌱و از رحمت خود به آنان عطا كرديم؛ و براى آن‌ها نام نيك و مقام برجسته‌اى [در ميان همه‌ی امّت‌ها] قرار داديم 🌷امام رضا ( یونس‌بن‌عبدالرّحمن )گوید : 📜قُلْتُ لِأَبِی‌الْحَسَنِ‌الرِّضَا (علیه السلام) إِنَّ قَوْماً طَالَبُونِی بِاسْمِ أَمِیرِ‌الْمُؤْمِنِینَ (علیه السلام) فِی کِتَابِ اللَّهِ عزّوجلّ فَقُلْتُ لَهُمْ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَی وَ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِیًّا فَقَالَ صَدَقْتَ هُوَ هَکَذَا. امام رضا ( یونس‌بن‌عبدالرّحمن گوید : به امام رضا (عرض کردم : « جمعی از من خواسته اند نام امیرالمؤمنین (را در قرآن به آنها نشان دهم ؛ پس به ایشان گفتم : نام آن حضرت در آیه : وَ جَعَلْنَا لَهُم لِسَانَ صِدْقٍ عَلِیًّا آمده است ». 👈 فرمود: «راست گفتی؛ او چنین است». 📚 : ➖تفسیر اهل بیت علیهم السلام ج۹، ص۷۴ ➖بحار الأنوار، ج۳۶، ص۵۷ ➖تأویل الآیات الظاهرهًْ؛ ص۲۹۷؛ «بتفاوت» ➖ البرهان 🌹 تعجیل در فرج و سلامتی امام مهدی عج صلوات 🌹 🌹 اللهم صل علی محمد و آل محمد وعجل فرجهم 🌹 https://eitaa.com/joinchat/1995112575C483b01231a