eitaa logo
💕ارتباط باخدا💕☝
1.3هزار دنبال‌کننده
9.7هزار عکس
5.6هزار ویدیو
156 فایل
مشاهده در ایتا
دانلود
‍ 💢✿✵ ✵✿💢 💠🔹بِسْـمِ اللہِ الرَّحْمَـنِ الرَّحیـم🔹💠 🍃اَلسَّلامُ عَلى وَلِىِّ اللهِ وَ حَبیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى خَلیلِ اللهِ وَ نَجیبِهِ اَلسَّلامُ عَلى صَفِىِّ اللهِ وَابْنِ صَفِیِّهِ اَلسَّلامُ عَلىَ الْحُسَیْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهیدِ اَلسَّلامُ على اَسیرِ الْکُرُباتِ وَ قَتیلِ الْعَبَراتِ 🍃اَللّهُمَّ اِنّى اَشْهَدُ اَنَّهُ وَلِیُّکَ وَابْنُ وَلِیِّکَ وَ صَفِیُّکَ وَابْنُ صَفِیِّکَ الْفاَّئِزُ بِکَرامَتِکَ اَکْرَمْتَهُ بِالشَّهادَةِ وَ حَبَوْتَهُ بِالسَّعادَةِ وَ اَجْتَبَیْتَهُ بِطیبِ الْوِلادَةِ وَ جَعَلْتَهُ سَیِّداً مِنَ السّادَةِ وَ قآئِداً مِنَ الْقادَةِ وَ ذآئِداً مِنْ الْذادَةِ وَ اَعْطَیْتَهُ مَواریثَ الاْنْبِیاَّءِ وَ جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلى خَلْقِکَ مِنَ الاْوْصِیاَّءِ فَاَعْذَرَ فىِ الدُّعآءِ وَ مَنَحَ النُّصْحَ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فیکَ لِیَسْتَنْقِذَ عِبادَکَ مِنَ الْجَهالَةِ وَ حَیْرَةِ الضَّلالَةِ وَ قَدْ تَوازَرَ عَلَیْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْیا وَباعَ حَظَّهُ بِالاَرْذَلِ الاَدْنى وَ شَرى آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الاْوْکَسِ وَ تَغَطْرَسَ وَ تَرَدّى فى هَواهُ وَ اَسْخَطَکَ وَ اَسْخَطَ نَبِیَّکَ وَ اَطاعَ مِنْ عِبادِکَ اَهْلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَ حَمَلَةَ الاَوْزارِ الْمُسْتَوْجِبینَ النّارَ فَجاهَدَهُمْ فیکَ صابِراً مُحْتَسِباً حَتّى سُفِکَ فى طاعَتِکَ دَمُهُ وَاسْتُبیحَ حَریمُهُ 🍃اَلّلهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبیلاً وَعَذِّبْهُمْ عَذاباً اَلیماً اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ رَسُولِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ سَیِّدِ الاْوْصِیاَّءِ اَشْهَدُ اَنَّکَ اَمینُ اللهِ وَابْنُ اَمینِهِ عِشْتَ سَعیداً وَ مَضَیْتَ حَمیداً وَ مُتَّ فَقیداً مَظْلُوماً شَهیداً وَ اَشْهَدُ اَنَّ اللهَ مُنْجِزٌ ما وَعَدَکَ وَ مُهْلِکٌ مَنْ خَذَلَکَ وَ مُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَکَ وَ اَشْهَدُ اَنَّکَ وَفَیْتَ بِعَهْدِاللهِ وَ جاهَدْتَ فى سَبیلِهِ حَتّى اَتیکَ الْیَقینُ فَلَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَکَ وَ لَعَنَ اللهُ مَنْ ظَلَمَکَ وَ لَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِکَ فَرَضِیَتْ بِهِ 🍃اَللّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُکَ اَنّى وَلِىُّ لِمَنْ والاهُ وَ عَدُوُّ لِمَنْ عاداهُ بِاَبى اَنْتَ وَ اُمّى یَابْنَ رَسُولِ اللهِ اَشْهَدُ اَنَّکَ کُنْتَ نُوراً فىِ الاَصْلابِ الشّامِخَةِ وَالاْرْحامِ الْمُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجِّسْکَ الْجاهِلِیَّةُ بِاَنْجاسِها وَلَمْ تُلْبِسْکَ الْمُدْلَهِمّاتُ مِنْ ثِیابِها وَ اَشْهَدُ اَنَّکَ مِنْ دَعاَّئِمِ الدّینِ  وَ اَرْکانِ الْمُسْلِمینَ وَ مَعْقِلِ الْمُؤْمِنینَ وَ اَشْهَدُ اَنَّکَ الاْمامُ الْبَرُّ التَّقِىُّ الرَّضِىُّ الزَّکِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ وَ اَشْهَدُ اَنَّ الاْئِمَّةَ مِنْ وُلْدِکَ کَلِمَةُ التَّقْوى وَاَعْلامُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةُ على اَهْلِ الدُّنْیا وَ اَشْهَدُ اَنّى بِکُمْ مُؤْمِنٌ وَ بِاِیابِکُمْ مُوقِنٌ بِشَرایِعِ دینى وَ خَواتیمِ عَمَلى وَ قَلْبى لِقَلْبِکُمْ سِلْمٌ وَ اَمْرى لاِمْرِکُمْ مُتَّبِعٌ وَ نُصْرَتى لَکُمْ مُعَدَّةٌ حَتّى یَاْذَنَ اللهَ لَکُمْ فَمَعَکُمْ مَعَکُمْ لامَعَ عَدُوِّکُمْ صَلَواتُ اللهِ عَلَیْکُمْ وَ عَلى اَرْواحِکُمْ وَ اَجْسادِکُمْ وَ شاهِدِکُمْ وَ غاَّئِبِکُمْ وَ ظاهِرِکُمْ وَ باطِنِکُمْ آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ
◼️السَّلامُ عَلَى وَلِيِّ اللَّهِ وَ حَبِيبِهِ السَّلامُ عَلَى خَلِيلِ اللَّهِ وَ نَجِيبِهِ السَّلامُ عَلَى صَفِيِّ اللَّهِ وَ ابْنِ صَفِيِّهِ السَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِيدِ السَّلامُ عَلَى أَسِيرِ الْكُرُبَاتِ وَ قَتِيلِ الْعَبَرَاتِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ وَلِيُّكَ وَ ابْنُ وَلِيِّكَ وَ صَفِيُّكَ وَ ابْنُ صَفِيِّكَ الْفَائِزُ بِكَرَامَتِكَ أَكْرَمْتَهُ بِالشَّهَادَةِ وَ حَبَوْتَهُ بِالسَّعَادَةِ وَ اجْتَبَيْتَهُ بِطِيبِ الْوِلادَةِ وَ جَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السَّادَةِ وَ قَائِداً مِنَ الْقَادَةِ وَ ذَائِداً مِنَ الذَّادَةِ وَ أَعْطَيْتَهُ مَوَارِيثَ الْأَنْبِيَاءِ وَ جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلَى خَلْقِكَ مِنَ الْأَوْصِيَاءِ فَأَعْذَرَ فِي الدُّعَاءِ وَ مَنَحَ النُّصْحَ وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِيكَ لِيَسْتَنْقِذَ عِبَادَكَ مِنَ الْجَهَالَةِ وَ حَيْرَةِ الضَّلالَةِ وَ قَدْ تَوَازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيَا وَ بَاعَ حَظَّهُ بِالْأَرْذَلِ الْأَدْنَى وَ شَرَى آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الْأَوْكَسِ وَ تَغَطْرَسَ وَ تَرَدَّى فِي هَوَاهُ وَ أَسْخَطَكَ وَ أَسْخَطَ نَبِيَّكَ ، وَ أَطَاعَ مِنْ عِبَادِكَ أَهْلَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ وَ حَمَلَةَ الْأَوْزَارِ الْمُسْتَوْجِبِينَ النَّارَ [لِلنَّارِ] فَجَاهَدَهُمْ فِيكَ صَابِراً مُحْتَسِباً حَتَّى سُفِكَ فِي طَاعَتِكَ دَمُهُ وَ اسْتُبِيحَ حَرِيمُهُ اللَّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبِيلاً وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْأَوْصِيَاءِ أَشْهَدُ أَنَّكَ أَمِينُ اللَّهِ وَ ابْنُ أَمِينِهِ عِشْتَ سَعِيداً وَ مَضَيْتَ حَمِيداً وَ مُتَّ فَقِيداً مَظْلُوماً شَهِيداً وَ أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ مَا وَعَدَكَ وَ مُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ وَ مُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِهِ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ فَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ظَلَمَكَ وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ أَنِّي وَلِيٌّ لِمَنْ وَالاهُ وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاهُ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُورا فِي الْأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَ الْأَرْحَامِ الْمُطَهَّرَةِ [الطَّاهِرَةِ] لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا وَ لَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمَّاتُ مِنْ ثِيَابِهَا وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ وَ أَرْكَانِ الْمُسْلِمِينَ وَ مَعْقِلِ الْمُؤْمِنِينَ وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْبَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهَادِي الْمَهْدِيُّ وَ أَشْهَدُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوَى وَ أَعْلامُ الْهُدَى وَ الْعُرْوَةُ الْوُثْقَى وَ الْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا وَ أَشْهَدُ أَنِّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَ بِإِيَابِكُمْ مُوقِنٌ بِشَرَائِعِ دِينِي وَ خَوَاتِيمِ عَمَلِي وَ قَلْبِي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ وَ أَمْرِي لِأَمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ حَتَّى يَأْذَنَ اللَّهُ لَكُمْ فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ عَلَى أَرْوَاحِكُمْ وَ أَجْسَادِكُمْ [أَجْسَامِكُمْ ] وَ شَاهِدِكُمْ وَ غَائِبِكُمْ وَ ظَاهِرِكُمْ وَ بَاطِنِكُمْ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ.