جامع الاحادیث
بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام ج ۹۳، ص ۳۷۹
امام صادق (علیه السلام)
لي، [الأمالي للصدوق ] ،
🔻عَنِ اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ:
⚡ إِذَا أَتَى شَهْرُ رَمَضَانَ فَاقْرَأْ كُلَّ لَيْلَةٍ «إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ» أَلْفَ مَرَّةٍ،
⚡ فَإِذَا أَتَتْ لَيْلَةُ ثَلاَثَةٍ وَ عِشْرِينَ فَاشْدُدْ قَلْبَكَ وَ اِفْتَحْ أُذُنَيْكَ لِسَمَاعِ اَلْعَجَائِبِ مِمَّا تَرَى.
https://hadith.inoor.ir/fa/hadith/283159
🔸
جامع الاحادیث
الکافي ج ۱، ص ۲۵۱
امام باقر (علیه السلام)
🔻قَالَ: وَ قَالَ رَجُلٌ لِأَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ لاَ تَغْضَبُ عَلَيَّ
قَالَ لِمَا ذَا؟
قَالَ لِمَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْهُ
قَالَ قُلْ
قَالَ وَ لاَ تَغْضَبُ
قَالَ وَ لاَ أَغْضَبُ
قَالَ أَ رَأَيْتَ قَوْلَكَ فِي لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ وَ تَنَزُّلِ اَلْمَلاَئِكَةِ وَ اَلرُّوحِ فِيهَا إِلَى اَلْأَوْصِيَاءِ يَأْتُونَهُمْ بِأَمْرٍ لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) قَدْ عَلِمَهُ أَوْ يَأْتُونَهُمْ بِأَمْرٍ كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) يَعْلَمُهُ وَ قَدْ عَلِمْتَ أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) مَاتَ وَ لَيْسَ مِنْ عِلْمِهِ شَيْءٌ إِلاَّ وَ عَلِيٌّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ لَهُ وَاعٍ
🔻 قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ مَا لِي وَ لَكَ أَيُّهَا اَلرَّجُلُ وَ مَنْ أَدْخَلَكَ عَلَيَّ قَالَ أَدْخَلَنِي عَلَيْكَ اَلْقَضَاءُ لِطَلَبِ اَلدِّينِ قَالَ فَافْهَمْ مَا أَقُولُ لَكَ إِنَّ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ لَمَّا أُسْرِيَ بِهِ لَمْ يَهْبِطْ حَتَّى أَعْلَمَهُ اَللَّهُ جَلَّ ذِكْرُهُ عِلْمَ مَا قَدْ كَانَ وَ مَا سَيَكُونُ وَ كَانَ كَثِيرٌ مِنْ عِلْمِهِ ذَلِكَ جُمَلاً يَأْتِي تَفْسِيرُهَا فِي لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ وَ كَذَلِكَ كَانَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَدْ عَلِمَ جُمَلَ اَلْعِلْمِ وَ يَأْتِي تَفْسِيرُهُ فِي لَيَالِي اَلْقَدْرِ كَمَا كَانَ مَعَ رَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)
قَالَ اَلسَّائِلُ أَ وَ مَا كَانَ فِي اَلْجُمَلِ تَفْسِيرٌ
قَالَ بَلَى وَ لَكِنَّهُ إِنَّمَا يَأْتِي بِالْأَمْرِ مِنَ اَللَّهِ تَعَالَى فِي لَيَالِي اَلْقَدْرِ إِلَى اَلنَّبِيِّ وَ إِلَى اَلْأَوْصِيَاءِ اِفْعَلْ كَذَا وَ كَذَا لِأَمْرٍ قَدْ كَانُوا عَلِمُوهُ أُمِرُوا كَيْفَ يَعْمَلُونَ فِيهِ قُلْتُ فَسِّرْ لِي هَذَا
قَالَ لَمْ يَمُتْ رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) إِلاَّ حَافِظاً لِجُمْلَةِ اَلْعِلْمِ وَ تَفْسِيرِهِ قُلْتُ فَالَّذِي كَانَ يَأْتِيهِ فِي لَيَالِي اَلْقَدْرِ عِلْمُ مَا هُوَ قَالَ اَلْأَمْرُ وَ اَلْيُسْرُ فِيمَا كَانَ قَدْ عَلِمَ قَالَ اَلسَّائِلُ فَمَا يَحْدُثُ لَهُمْ فِي لَيَالِي اَلْقَدْرِ عِلْمٌ سِوَى مَا عَلِمُوا قَالَ هَذَا مِمَّا أُمِرُوا بِكِتْمَانِهِ وَ لاَ يَعْلَمُ تَفْسِيرَ مَا سَأَلْتَ عَنْهُ إِلاَّ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ
قَالَ اَلسَّائِلُ فَهَلْ يَعْلَمُ اَلْأَوْصِيَاءُ مَا لاَ يَعْلَمُ اَلْأَنْبِيَاءُ
قَالَ لاَ وَ كَيْفَ يَعْلَمُ وَصِيٌّ غَيْرَ عِلْمِ مَا أُوصِيَ إِلَيْهِ
قَالَ اَلسَّائِلُ فَهَلْ يَسَعُنَا أَنْ نَقُولَ إِنَّ أَحَداً مِنَ اَلْوُصَاةِ يَعْلَمُ مَا لاَ يَعْلَمُ اَلْآخَرُ
قَالَ لاَ لَمْ يَمُتْ نَبِيٌّ إِلاَّ وَ عِلْمُهُ فِي جَوْفِ وَصِيِّهِ وَ إِنَّمَا «تَنَزَّلُ اَلْمَلاٰئِكَةُ وَ اَلرُّوحُ » فِي لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ بِالْحُكْمِ اَلَّذِي يَحْكُمُ بِهِ بَيْنَ اَلْعِبَادِ
قَالَ اَلسَّائِلُ وَ مَا كَانُوا عَلِمُوا ذَلِكَ اَلْحُكْمَ قَالَ بَلَى قَدْ عَلِمُوهُ وَ لَكِنَّهُمْ لاَ يَسْتَطِيعُونَ إِمْضَاءَ شَيْءٍ مِنْهُ حَتَّى يُؤْمَرُوا فِي لَيَالِي اَلْقَدْرِ كَيْفَ يَصْنَعُونَ إِلَى اَلسَّنَةِ اَلْمُقْبِلَةِ قَالَ اَلسَّائِلُ يَا أَبَا جَعْفَرٍ لاَ أَسْتَطِيعُ إِنْكَارَ هَذَا
قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ مَنْ أَنْكَرَهُ فَلَيْسَ مِنَّا
قَالَ اَلسَّائِلُ يَا أَبَا جَعْفَرٍ أَ رَأَيْتَ اَلنَّبِيَّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ هَلْ كَانَ يَأْتِيهِ فِي لَيَالِي اَلْقَدْرِ شَيْءٌ لَمْ يَكُنْ عَلِمَهُ
قَالَ لاَ يَحِلُّ لَكَ أَنْ تَسْأَلَ عَنْ هَذَا أَمَّا عِلْمُ مَا كَانَ وَ مَا سَيَكُونُ فَلَيْسَ يَمُوتُ نَبِيٌّ وَ لاَ وَصِيٌّ إِلاَّ وَ اَلْوَصِيُّ اَلَّذِي بَعْدَهُ يَعْلَمُهُ أَمَّا هَذَا اَلْعِلْمُ اَلَّذِي تَسْأَلُ عَنْهُ فَإِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَبَى أَنْ يُطْلِعَ اَلْأَوْصِيَاءَ عَلَيْهِ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ
🔻 قَالَ اَلسَّائِلُ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ كَيْفَ أَعْرِفُ أَنَّ لَيْلَةَ اَلْقَدْرِ تَكُونُ فِي كُلِّ سَنَةٍ؟
🔻 قَالَ إِذَا أَتَى شَهْرُ رَمَضَانَ فَاقْرَأْ سُورَةَ اَلدُّخَانِ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِائَةَ مَرَّةٍ فَإِذَا أَتَتْ لَيْلَةُ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ فَإِنَّكَ نَاظِرٌ إِلَى تَصْدِيقِ اَلَّذِي سَأَلْتَ عَنْهُ .
https://hadith.inoor.ir/fa/hadith/104551
🔸
جامع الأحادیث
https://hadith.inoor.ir/hadith/293095
شناسه حدیث : ۲۹۳۰۹۵
نشانی : إرشاد القلوب ج ۱، ص ۱۹۹
معصوم : امیرالمؤمنین (علیه السلام) ، پيامبر اکرم (صلی الله علیه و آله) ، حديث قدسی
🔻روی عن امیرالمؤمنین (علیه السلام):
أنّ النبی (صلی الله علیه و آله) سَأَلَ رَبَّهُ سُبْحَانَهُ لَيْلَةَ اَلْمِعْرَاجِ، فَقَالَ:
⚡يَا رَبِّ أَيُّ اَلْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟
فَقَالَ اَللَّهُ تَعَالَى:
⚡لَيْسَ شَيْءٌ أَفْضَلَ عِنْدِي مِنَ اَلتَّوَكُّلِ عَلَيَّ وَ اَلرِّضَا بِمَا قَسَمْتُ
.
⚡يَا محمّد!
وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ، وَ وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَعَاطِفِينَ فِيَّ، وَ وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَوَاصِلِينَ فِيَّ، وَ وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيَّ، وَ لَيْسَ لِمَحَبَّتِي عِلْمٌ وَ لاَ غَايَةٌ وَ لاَ نِهَايَةٌ
⚡وَ كُلَّمَا رَفَعْتُ لَهُمْ عَلَماً وَضَعْتُ لَهُمْ عِلْماً،
⚡أُولَئِكَ اَلَّذِينَ نَظَرُوا إِلَى اَلْمَخْلُوقِينَ بِنَظَرِي إِلَيْهِمْ
⚡وَ لَمْ يَرْفَعُوا اَلْحَوَائِجَ إِلَى اَلْخَلْقِ
⚡بُطُونُهُمْ خَفِيفَةٌ مِنْ أَكْلِ اَلْحَرَامِ
💥نَعِيمُهُمْ فِي اَلدُّنْيَا ذِكْرِي وَ مَحَبَّتِي وَ رِضَائِي عَنْهُمْ
🔻يَا أَحْمَدُ إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ تَكُونَ أَوْرَعَ اَلنَّاسِ فَازْهَدْ فِي اَلدُّنْيَا وَ اِرْغَبْ فِي اَلْآخِرَةِ
فَقَالَ إِلَهِي كَيْفَ أَزْهَدُ فِي اَلدُّنْيَا؟
فَقَالَ خُذْ مِنَ اَلدُّنْيَا حَفْناً مِنَ اَلطَّعَامِ وَ اَلشَّرَابِ وَ اَللِّبَاسِ وَ لاَ تَدَّخِرْ لِغَدٍ وَ دُمْ عَلَى ذِكْرِي
فَقَالَ يَا رَبِّ كَيْفَ أَدُومُ عَلَى ذِكْرِكَ؟
فَقَالَ بِالْخَلْوَةِ عَنِ اَلنَّاسِ وَ بُغْضِكَ اَلْحُلْوَ وَ اَلْحَامِضَ وَ فَرَاغِ بَطْنِكَ وَ بَيْتِكَ مِنَ اَلدُّنْيَا
يَا أَحْمَدُ اِحْذَرْ أَنْ تَكُونَ مِثْلَ اَلصَّبِيِّ إِذَا نَظَرَ إِلَى اَلْأَخْضَرِ وَ اَلْأَصْفَرِ وَ إِذَا أُعْطِيَ شَيْئاً مِنَ اَلْحُلْوِ وَ اَلْحَامِضِ اِغْتَرَّ بِهِ
فَقَالَ يا رَبِّ دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ أَتَقَرَّبُ بِهِ إِلَيْكَ؟
قَالَ اِجْعَلْ لَيْلَكَ نَهَاراً وَ نَهَارَكَ لَيْلاً
قَالَ يَا رَبِّ كَيْفَ ذَلِكَ؟
قَالَ اِجْعَلْ نَوْمَكَ صَلاَةً وَ طَعَامَكَ اَلْجُوعَ
يَا أَحْمَدُ وَ عِزَّتِي وَ جَلاَلِي مَا مِنْ عَبْدٍ ضَمِنَ لِي بِأَرْبَعِ خِصَالٍ إِلاَّ أَدْخَلْتُهُ اَلْجَنَّةَ يَطْوِي لِسَانَهُ فَلاَ يَفْتَحُهُ إِلاَّ بِمَا يَعْنِيهِ وَ يَحْفَظُ قَلْبَهُ مِنَ اَلْوَسْوَاسِ وَ يَحْفَظُ عِلْمِي وَ نَظَرِي إِلَيْهِ وَ يَكُونُ قُرَّةُ عَيْنَيْهِ اَلْجُوعَ
يَا أَحْمَدُ لَوْ ذُقْتَ حَلاَوَةَ اَلْجُوعِ وَ اَلصَّمْتِ وَ اَلْخَلْوَةِ وَ مَا وَرِثُوا مِنْهَا
⚡قَالَ يَا رَبِّ مَا مِيرَاثُ اَلْجُوعِ؟
قَالَ اَلحِكْمَةُ وَ حِفْظُ اَلْقَلْبِ وَ اَلتَّقَرُّبُ إِلَيَّ وَ اَلْحُزْنُ اَلدَّائِمُ وَ خِفَّةُ اَلْمَئُونَةِ بَيْنَ اَلنَّاسِ وَ قَوْلُ اَلْحَقِّ وَ لاَ يُبَالِي عَاشَ بِيُسْرٍ أَمْ بِعُسْرٍ
يَا أَحْمَدُ هَلْ تَدْرِي بِأَيِّ وَقْتٍ يَتَقَرَّبُ اَلْعَبْدُ إِلَيَّ؟
قَالَ لاَ يَا رَبِّ
قَالَ إِذَا كَانَ جَائِعاً أَوْ سَاجِداً
یا أَحْمَدُ عَجِبْتُ مِنْ ثَلاَثَةِ عَبِيدٍ عَبْدٍ دَخَلَ فِي اَلصَّلاَةِ وَ هُوَ يَعْلَمُ إِلَى مَنْ يَرْفَعُ يَدَيْهِ وَ قُدَّامَ مَنْ هُوَ وَ هُوَ يَنْعُسُ وَ عَجِبْتُ مِنْ عَبْدٍ لَهُ قُوتُ يَوْمٍ مِنَ اَلْحَشِيشِ أَوْ غَيْرِهِ وَ هُوَ يَهْتَمُّ لِغَدٍ وَ عَجِبْتُ مِنْ عَبْدٍ لاَ يَدْرِي أَنِّي رَاضٍ عَنْهُ أَوْ سَاخِطٌ عَلَيْهِ وَ هُوَ يَضْحَكُ
يَا أَحْمَدُ إِنَّ فِي اَلْجَنَّةِ قَصْراً مِنْ لُؤْلُؤٍ فَوْقَ لُؤْلُؤٍ وَ دُرَّةٍ فَوْقَ دُرَّةٍ لَيْسَ فِيهَا قَصْمٌ وَ لاَ وَصْلٌ فِيهَا اَلْخَوَاصُّ أَنْظُرُ إِلَيْهِمْ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً فَأُكَلِّمُهُمْ كُلَّمَا نَظَرْتُ إِلَيْهِمْ وَ أَزِيدُ فِي مِلْكِهِمْ سَبْعِينَ ضِعْفاً
⚡وَ إِذَا تَلَذَّذَ أَهْلُ اَلْجَنَّةِ بِالطَّعَامِ وَ اَلشَّرَابِ تَلَذَّذُوا أُولَئِكَ بِذِكْرِي وَ كَلاَمِي وَ حَدِيثِي
🔻قَالَ يَا رَبِّ مَا عَلاَمَةُ أُولَئِكَ قَالَ مَسْجُونُونَ قَدْ سَجَنُوا أَلْسِنَتَهُمْ مِنْ فُضُولِ اَلْكَلاَمِ وَ بُطُونَهُمْ مِنْ فُضُولِ اَلطَّعَامِ
🔻... قَالَ يَا رَبِّ مَا أَوَّلُ اَلْعِبَادَةِ
قَالَ أَوَّلُ اَلْعِبَادَةِ اَلصَّمْتُ وَ اَلصَّوْمُ
قَالَ يَا رَبِّ وَ مَا مِيرَاثُ اَلصَّوْمِ؟
قَالَ اَلصَّوْمُ يُورِثُ اَلحِكْمَةَ وَ اَلحِكْمَةُ تُورِثُ اَلْمَعْرِفَةَ وَ اَلْمَعْرِفَةُ تُورِثُ اَلْيَقِينَ
⚡فَإِذَا اِسْتَيْقَنَ اَلْعَبْدُ لاَ يُبَالِي كَيْفَ أَصْبَحَ بِعُسْرٍ أَمْ بِيُسْرٍ
...
🔸
جامع الاحادیث
https://hadith.inoor.ir/fa/hadith/105567
الکافي ج ۲، ص ۸۳
https://hadith.inoor.ir/fa/hadith/361034
تنبيه الخواطر و نزهة النواظر (مجموعة ورّام) ج ۲، ص ۳۷
پيامبر اکرم (صلی الله علیه و آله) >امام صادق (علیه السلام)
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ عَمْرِو بْنِ جُمَيْعٍ
🔻 عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ :
⚡ أَفْضَلُ اَلنَّاسِ مَنْ عَشِقَ اَلْعِبَادَةَ فَعَانَقَهَا وَ أَحَبَّهَا بِقَلْبِهِ وَ بَاشَرَهَا بِجَسَدِهِ وَ تَفَرَّغَ لَهَا
⚡ فَهُوَ لاَ يُبَالِي عَلَى مَا أَصْبَحَ مِنَ اَلدُّنْيَا عَلَى عُسْرٍ أَمْ عَلَى يُسْرٍ .
🔸
جامع الاحادیث
الکافي ج ۴، ص ۱۲
پيامبر اکرم (صلی الله علیه و آله) >امام صادق (علیه السلام)
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ اَلنَّوْفَلِيِّ عَنِ اَلسَّكُونِيِّ
🔻عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَنْ آبَائِهِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ قَالَ
🔻 قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) :
⚡ اَلْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ بِشَهْوَةِ أَهْلِهِ
⚡ وَ اَلْمُنَافِقُ يَأْكُلُ أَهْلُهُ بِشَهْوَتِهِ .
https://hadith.inoor.ir/fa/hadith/109934
🔸
08 شرح کتاب مبانی معرفتی مهدویت (اثر استاد طاهرزاده) - استاد صالحی .mp3
45.39M
❇️ جلسه ۸
🔸 شرح #مبانی_معرفتی_مهدویت
🗂 سرفصلهای ارائه شده:
● امام عین انسانیت است
● امام یا اصل الانسان
● انسانیت واقعیتی غیرمحسوس
● انسانیت از مقوله وجود است
● امام زمان یا قلب کل
🔸مستندات اشارهشده درجلسه👇
🌐 eitaa.com/sania_ashar/265
📌کانال صوت جلسات در بله
🔹 https://ble.ir/mhsalehi
🔸
✅ کانال مبانی معرفتی مهدویت | هُوَ الثَّانِیَ عَشَرَ مِنَ الأَئِمَّةِ الهُدَاة
🔸 @Sania_Ashar
09 شرح کتاب مبانی معرفتی مهدویت (اثر استاد طاهرزاده) - استاد صالحی .mp3
36.52M
❇️ جلسه ۹
🔸 شرح #مبانی_معرفتی_مهدویت
🗂 سرفصلهای ارائه شده:
● امام زمان یا قلب کل
● او غایب نیست ، ما غایبیم
🔸مستندات اشارهشده درجلسه👇
🌐 eitaa.com/sania_ashar
📌کانال صوت جلسات در بله
🔹 https://ble.ir/mhsalehi
🔸
✅ کانال مبانی معرفتی مهدویت | هُوَ الثَّانِیَ عَشَرَ مِنَ الأَئِمَّةِ الهُدَاة
🔸 @Sania_Ashar
10 شرح کتاب مبانی معرفتی مهدویت (اثر استاد طاهرزاده) - استاد صالحی .mp3
41.46M
❇️ جلسه ١۰
🔸 شرح #مبانی_معرفتی_مهدویت
🗂 سرفصلهای ارائه شده:
● نحوه حضور حضرت حجت در هستی
● مبانی نظری امامت
● انسانیت حقیقت یا اعتبار؟
🔸مستندات اشارهشده درجلسه👇
🌐 eitaa.com/sania_ashar
📌کانال صوت جلسات در بله
🔹 https://ble.ir/mhsalehi
🔸
✅ کانال مبانی معرفتی مهدویت | هُوَ الثَّانِیَ عَشَرَ مِنَ الأَئِمَّةِ الهُدَاة
🔸 @Sania_Ashar
﷽
🔸 لینک صوت جلساتی که تاکنون در شرح کتاب #مبانی_معرفتی_مهدویت و مطالب مرتبط با آن در مباحثات ارائه شده است:
🔸 صوت جلسه ١ - معرفی منابع مختلف مهدویت
🔸 صوت جلسه ٢ - امام زمان قلب عالم هستی
🔸 صوت جلسه ٣ - امام غایب، نه مخفی
🔸 صوت جلسه ۴ - حقیقت کمالی دوره غیبت، معرفت به امام غیب و مظهر اسم الباطن
🔸 صوت جلسه ۵ - معنی «واسطه فیض بودن»
🔸 صوت جلسه ۶ - فرق حضور با ظهور
🔸 صوت جلسه ٧ - امام روحِ پیکره هستی - مبنا و چگونگی رؤیت امام
🔸 صوت جلسه ۸ - امام یا اصل الانسان - انسانیت از مقوله وجود
🔸 صوت جلسه ۹ - امام زمان یا قلب کل - او غایب نیست، ما غایبیم
🔸 صوت جلسه ١۰ - مبانی نظری امامت - انسانیت حقیقت یا اعتبار؟!
🔸 صوت جلسه ١١ -
🔸 صوت جلسه ١٢ -
🔹
📌کانال صوت جلسات در بله
🔹 https://ble.ir/mhsalehi
🔸
✅ کانال مبانی معرفتی مهدویت | هُوَ الثَّانِیَ عَشَرَ مِنَ الأَئِمَّةِ الهُدَاة
🔸 @Sania_Ashar
بِسْـــمِ اللّٰهِ الرَّحْمــٰنِ الرَّحِيــمِ
🔸شرح کتاب « مبانی معرفتی مهدویت »، اثر #استاد_طاهرزاده
🔻مدرس: استاد صالحی @Salehy
📚 فایل PDF کتاب👇
🌐 eitaa.com/sania_ashar/7
🔈 صوت جلسات و مستندات در ایتا👇
🌐 eitaa.com/sania_ashar/8
🔸
📌جلسات هفتگی طلبگی: شنبهها، ساعت 19:30
🔰گروه مباحثه در ایتا
https://eitaa.com/joinchat/1394672184C863b542e9e
🔹
📌کانال صوت جلسات در بله
🌐 https://ble.ir/mhsalehi
📌کانال بایگانی صوت در تلگرام
🌐 https://t.me/+uLR5qS0aUNFlYzk0
🔸
✅ کانال مبانی معرفتی مهدویت | هُوَ الثَّانِیَ عَشَرَ مِنَ الأَئِمَّةِ الهُدَاة
🔸 @Sania_Ashar