#استغاثه_به_امام_عصر_علیه_السلام
علامه مجلسی در کتاب شریف بحارالانوار نماز استغاثه به حضرت صاحب الزّمان (صلوات الله عليه) را اینگونه نقل کرده است:
هر كجا كه باشى دو ركعت نماز بخوان و بهتر آن است كه در ركعت اوّل اين نماز پس از سوره حَمْد #سوره_فتح و در ركعت دوّم پس از سوره حمد #سوره_نصر خوانده شود.
سپس زير #آسمان رو به قبله بايست و دعای زیر را بخوان سپس بخواه هرچه خواهى كه به خواست خدا برآورده شود.
به نیت تعجیل در امر فرج و ظهور مولایمان #صاحب_الزمان عج الله تعالی فرجه الشریف هر #شب_چهارشنبه ( شب #سه_شنبه ها) نماز #استغاثه به امام عصر علیه السلام را با #اضطرار و #توجه بخوانیم🌺
💔سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ، وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ، وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ، عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ، وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ، وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ، وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ، صَاحِبِ الزَّمَانِ، وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ، وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ، وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ، وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ، وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ، الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ ، وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ، الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ، الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ، وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ، سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ، أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلاً وَ فِعْلاً، وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلاً بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَ جَوْراً، فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ، وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ، وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ، وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ، فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ، وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ، يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ، يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا. فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا، فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً، وَ مَقَاماً مَحْمُوداً، فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ، وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ، وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ، سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي، وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي، وَ كَشْفِ كُرْبَتِي❤
🌷 امام كاظم (عليه السلام) :
✍ ما مِن أحَدٍ دَهَمَهُ أَمرٌ يَغُمُّهُ أَو كَرَبَتْهُ كُربَةً
فَرَفَعَ رَأسَهُ إلَى السَّماءِ
ثُمَّ قالَ ثَلاثَ مَرّاتٍ :
بِسمِ اللّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ
إلاّ فَرَّجَ اللّه ُ كُربَتَهُ و أذهَبَ غَمَّهُ
🖋 هر كس گرفتار چيزى است كه غمگينش مى سازد يا ناخوشايندى كه ناراحتش مى كند ، اگر سر به #آسمان بلند كند و سه بار :
🤲 «بسم اللّه الرحمن الرحيم » بگوید ،
بى ترديد خداوند #گره از كارش خواهد گشود
و غمش را برطرف خواهد كرد.
📖 مكارم الأخلاق ، ص 347
☀️
#حرز_معتبر
📌اسماعيل بن جعفر گفت:حضرت ابو جعفر محمّد بن على، امام باقر عليهما السّلام،به من فرمود:
💕«پسرم،هر كس #صبح كند در حالى كه #انگشترى_عقيق در دست راست خود كرده باشد و پيش از آن كه كسى را ببيند،نگين انگشترى را به #طرف_كف دست بگرداند و سورهى
▪️« إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ فِي لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ »
#را_تا_آخر_بخواند،
▪️سپس بگويد:
✔️آمنتُ باللّٰه وحده لا شريك له و كفرتُ بالجبت و الطّاغوت و آمنتُ بسرِّ آلِ محمّد و علانيتِهم و ظاهرِهم و باطنِهم و أوّلِهم و آخرِهم.
(يعنى:به خدايى كه يگانه و بىهمتاست،ايمان آوردم
و از جبت و طاغوت بيزارى جستم و به امور نهان و آشكار و ظاهر و باطن و اوّل و آخر آل محمّد صلوات اللّٰه عليهم اجمعين معتقد گرديدم)،
🤲خداوند در #آن_روز او را از #گزند #بلاهايى_كه از #آسمان فرود مىآيد و يا به آسمان بالا مىرود و #زيانهاى روى زمين و آن چه از درون آن برآيد،آسوده نگاه مىدارد
و آن روز را #تا_شب در #حفظ_خدا و #در_پناه_ولی_او خواهد بود.»
📖آداب سفر در فرهنگ نيايش ; ج ۱ ص ۱۲۶
🌹