eitaa logo
این بقية الله
165 دنبال‌کننده
176 عکس
109 ویدیو
14 فایل
لینک کانال جهت معرفی به دوستان 👇 https://eitaa.com/joinchat/1351090401C23e00aef92
مشاهده در ایتا
دانلود
هدایت شده از معارف الشیعه
🔴 " هرکس فقط یک مرتبه با وضو بخواند ....." جابر بن يزيد جعفي گويد : امام باقر عليه السلام فرمود : هر کس اين دعا را در عمر خود يک مرتبه بخواند، اين عهد و پيمان در پوستي نوشته ميشود و در ديوان و دفتر حضرت قائم (صلوات اللَّه عليه) بالا برده ميشود، هنگامي که قائم ما قيام کند او را به نام خود و نام پدرش ميخوانند، آن گاه اين نوشته را به او ميدهند و ميگويند : اين نوشته را بگير، اين عهد و پيماني است که در دنيا با ما پيمان بستي، و اين همان کلام خداي متعال است که ميفرمايد : ( إِلّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً « (1)، يعني... مگر کسي که در پيشگاه خداي رحمان پيمان بسته باشد. اين دعا را با طهارت ميخواني، ميگويي : أَللَّهُمَّ يا إِلهَ الْآلِهَةِ، يا واحِدُ، يا أَحَدُ، يا آخِرَ الْآخِرينَ، يا قاهِرَ الْقاهِرينَ، يا عَلِيُّ يا عَظيمُ، أَنْتَ الْعَلِيُّ الْأَعْلي، عَلَوْتَ فَوْقَ کُلِّ عُلُوٍّ، هذا يا سَيِّدي عَهْدي وَأَنْتَ مُنْجِزُ وَعْدي ، فَصِلْ يا مَوْلايَ عَهْدي، وَأَنْجِزْ وَعْدي، آمَنْتُ بِکَ. وَأَسْأَلُکَ بِحِجابِکَ الْعَرَبِيِّ، وَبِحِجابِکَ الْعَجَمِيِّ، وَبِحِجابِکَ الْعِبْرانِيِّ، وَبِحِجابِکَ السِّرْيانِيِّ، وَبِحِجابِکَ الرُّومِيِّ، وَبِحِجابِکَ الْهِنْدِيِّ، وَأَثْبِتْ مَعْرِفَتَکَ بِالْعِنايَةِ الْاُولي، فَإِنَّکَ أَنْتَ اللَّهُ لاتُري، وأَنْتَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلي. وَأَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِرَسُولِکَ الْمُنْذِرِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَبِعَلِيٍّ أَميرِالْمُؤْمِنينَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ الْهادي، وَبِالْحَسَنِ السَّيِّدِ وَبِالْحُسَيْنِ الشَّهيدِ سِبْطَيْ نَبِيِّکَ، وَبِفاطِمَةَ الْبَتُولِ، وَبِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعابِدينَ ذِي الثَّفَناتِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْباقِرِ عَنْ عِلْمِکَ، وَبِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ، اَلَّذي صَدَّقَ بِميثاقِکَ وَبِميعادِکَ، وَبِمُوسَي بْنِ جَعْفَرٍ الْحَصُورِ الْقائِمِ بِعَهْدِکَ، وَبِعَلِيِّ بْنِ مُوسَي الرِّضَا الرَّاضي بِحُکْمِکَ، وَبِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحِبْرِ الْفاضِلِ، اَلْمُرْتَضي فِي الْمُؤْمِنينَ، وَبِعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَمينِ الْمُؤْتَمَنِ، هادِي الْمُسْتَرْشِدينَ، وَبِالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّاهِرِ الزَّکِيِّ، خَزانَةِ الْوَصِيّينَ. وَأَتَقَرَّبُ إِلَيْکَ بِالْإِمامِ الْقائِمِ الْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ الْمَهْدِيِّ، إِمامِنا وَابْنِ إِمامِنا صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينِ. يا مَنْ جَلَّ فَعَظُمَ و] هُوَ[ أَهْلُ ذلِکَ فَعَفي وَرَحِمَ، يا مَنْ قَدَرَ فَلَطُفَ، أَشْکُو إِلَيْکَ ضَعْفي ، وَما قَصُرَ عَنْهُ عَمَلي مِنْ تَوْحيدِکَ، وَکُنْهِ مَعْرِفَتِکَ، وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْکَ بِالتَّسْمِيَةِ الْبَيْضاءِ، وَبِالْوَحْدانِيَّةِ الْکُبْري، اَلَّتي قَصُرَ عَنْها مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّي. وَآمَنْتُ بِحِجابِکَ الْأَعْظَمِ، وَبِکَلِماتِکَ التَّامَّةِ الْعُلْيا، اَلَّتي خَلَقْتَ مِنْها دارَ الْبَلاءِ، وَأَحْلَلْتَ مَنْ أَحْبَبْتَ جَنَّةَ الْمَأْوي، وَآمَنْتُ بِالسَّابِقينَ وَالصِّدّيقينَ، أَصْحابِ الْيَمينِ مِنَ الْمُؤْمِنينَ، ]وَ[ الَّذينَ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً أَلّا تُوَلِّيَني غَيْرَهُمْ، وَلاتُفَرِّقَ بَيْني وَبَيْنَهُمْ غَداً إِذا قَدَّمْتَ الرِّضا بِفَصْلِ الْقَضاءِ. آمَنْتُ بِسِرِّهِمْ وَعَلانِيَتِهِمْ وَخَواتيمِ أَعْمالِهِمْ، فَإِنَّکَ تَخْتِمُ عَلَيْها إِذا شِئْتَ، يا مَنْ أَتْحَفَني بِالْإِقْرارِ بِالْوَحْدانِيَّةِ، وَحَباني بِمَعْرِفَةِ الرُّبُوبِيَّةِ، وَخَلَّصَني مِنَ الشَّکِّ وَالْعَمي، رَضيتُ بِکَ رَبّاً، وَبِالْأَصْفِياءِ حُجَجاً، وَبِالْمَحْجُوبينَ أَنْبِياءَ، وَبِالرُّسُلِ أَدِلّاءَ، وَبِالْمُتَّقينَ اُمَراءَ، وَسامِعاً لَکَ مُطيعاً. (2) ----------------------------------- 1) سوره مريم، آيه 87. 2) مهج الدعوات : 398، بحار الأنوار : 337/95، نجم الثاقب : 782. کانال معرفتی "معارف الشیعه" @maaref_shiaa
هدایت شده از معارف الشیعه
⚫️ کنار مزار " سلام الله علیه " ▪️قالَت فاطِمَةُ عليها السلام لِرَجُلٍ لَمّا سَئَلَها وَ هِىَ عَلى قَبرِ عَمِّها حَمزَة عليه السلام : اَما وَاللّه ِ لَوْ تَرَكُوا الْحَقَّ عَلى اَهْلِهِ وَاتَّبَعُوا عِتْرَةَ نَبِيِّهِ لَمَااخْتَلَفَ فِى اللّهِ تَعالى اثْنانِ. حضرت زهرا " سلام الله علیها " بر سر مزار حمزه عليه السلام در پاسخ شخصى مى فرمايد: به خدا سوگند اگر حق را به اهلش واگذار مى نمودند و از عترت پيامبر پيروى مى كردند، حتى دو نفر درباره خدا اختلاف نمى نمودند (واسلام همه عالم را فرا مى گرفت.) 📚 كفاية الاثر ص ۱۹۹. کانال معرفتی " معارف الشیعه " @maaref_shiaa