فرمان اکید خداوند در منع دوستی و مذاکره با امریکا و اسراییل
المائده
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (۵۱)
ﺍﻱ ﺍﻫﻞ ﺍﻳﻤﺎﻥ ! ﻳﻬﻮﺩ ﻭ ﻧﺼﺎﺭﻱ ﺭﺍ ﺳﺮﭘﺮﺳﺘﺎﻥ ﻭ ﺩﻭﺳﺘﺎﻥ ﺧﻮﺩ ﻣﮕﻴﺮﻳﺪ ، ﺁﻧﺎﻥ ﺳﺮﭘﺮﺳﺘﺎﻥ ﻭ ﺩﻭﺳﺘﺎﻥ ﻳﻜﺪﻳﮕﺮﻧﺪ [ ﻭ ﺗﻨﻬﺎ ﺑﻪ ﺭﻭﺍﺑﻂ ﻣﻴﺎﻥ ﺧﻮﺩ ﻭﻓﺎ ﺩﺍﺭﻧﺪ ] . ﻭ ﻫﺮ ﻛﺲ ﺍﺯ ﺷﻤﺎ ، ﻳﻬﻮﺩ ﻭ ﻧﺼﺎﺭﻱ ﺭﺍ ﺳﺮﭘﺮﺳﺖ ﻭ ﺩﻭﺳﺖ ﺧﻮﺩ ﮔﻴﺮﺩ ﺍﺯ سنخ همان یهودو نصارا ﺍﺳﺖ ; ﺑﻲ ﺗﺮﺩﻳﺪ ﺧﺪﺍ ﮔﺮﻭﻩ ﺳﺘﻤﻜﺎﺭ و ظالمین ﺭﺍ ﻫﺪﺍﻳﺖ ﻧﻤﻰ ﻛﻨﺪ. (۵۱)
المائده
فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ
ﻛﺴﺎﻧﻲ ﻛﻪ ﺩﺭ ﺩﻝ ﻫﺎﻳﺸﺎﻥ ﺑﻴﻤﺎﺭﻱ [ ﺩﻭﺭﻭﻳﻲ ] ﺍﺳﺖ ، ﻣﻰ ﺑﻴﻨﻲ ﻛﻪ ﺩﺭ ﺩﻭﺳﺘﻲ ﺑﺎ ﻳﻬﻮﺩ ﻭ ﻧﺼﺎﺭﻱ ﺷﺘﺎﺏ ﻣﻰ ﻭﺭﺯﻧﺪ ﻭ [ ﺑﺮ ﭘﺎﻳﻪ ﺧﻴﺎﻝ ﺑﺎﻃﻠﺸﺎﻥ ﻛﻪ ﻣﺒﺎﺩﺍ ﺍﺳﻠﺎم ﻭ ﻣﺴﻠﻤﺎﻧﺎﻥ ﺗﻜﻴﻪ ﮔﺎﻩ ﺍﺳﺘﻮﺍﺭﻱ ﻧﺒﺎﺷﻨﺪ ] ﻣﻰ ﮔﻮﻳﻨﺪ : ﻣﻰ ﺗﺮﺳﻴﻢ ﺁﺳﻴﺐ ﻭ ﮔﺰﻧﺪ ﻧﺎﮔﻮﺍﺭﻱ ﺑﻪ ﻣﺎ ﺑﺮﺳﺪ [ ﺑﻪ ﺍﻳﻦ ﺳﺒﺐ ﺑﺎﻳﺪ ﺑﺮﺍﻱ ﺩﻭﺳﺘﻲ ﺑﻪ ﺳﻮﻱ ﻳﻬﻮﺩ ﻭ ﻧﺼﺎﺭﻱ ﺑﺸﺘﺎﺑﻴﻢ ] . ﺍﻣﻴﺪ ﺍﺳﺖ ﺧﺪﺍ ﺍﺯ ﺳﻮﻱ ﺧﻮﺩ ﭘﻴﺮﻭﺯﻱ ﻳﺎ ﻭﺍﻗﻌﻴﺖ ﺩﻳﮕﺮﻱ [ ﺑﻪ ﻧﻔﻊ ﻣﺴﻠﻤﺎﻧﺎﻥ ]ﭘﻴﺶ ﺁﺭﺩ ﺗﺎ ﺍﻳﻦ ﺑﻴﻤﺎﺭﺩﻟﺎﻥ ﺑﺮ ﺁﻧﭽﻪ ﺩﺭ ﺩﻝ ﻫﺎﻳﺸﺎﻥ ﭘﻨﻬﺎﻥ ﻣﻰ ﺩﺍﺷﺘﻨﺪ ، ﭘﺸﻴﻤﺎﻥ ﺷﻮﻧﺪ .(٥٢)
#سرپیچی_از_فرمان_خداوند
#مذاکرهچیان_سنخ_یهودند
#شتابان_بدنبال_برجام
#حزب_ظالم_لیبرال
🔴کانال گام دوم انقلاب ✌️
🔴https://eitaa.com/joinchat/3861577738C3c3b839fff