ختم نهج البلاغه در ۱۹۲ روز(48).mp3
2.42M
🔊 ختم گویای نهج البلاغه
🌺 حکمت ۲۱۰ تا حکمت ۲۲۲
🎆🎇🎆🎇🌱🌹🌱🎆🎇🎆🎇
ختم نهج البلاغه
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت210 : از خدا بترسيد، ترسيدن انسان وارسته ای كه دامن به كمر زده و خود را آماده كرده و در فرصتها كوشيده و هراسان در اطاعت خدا تلاش كرده و در دنيای زودگذر و پايان زندگی و عاقبت كار، به درستی انديشيده است.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت211 : بخشندگی نگاهدارنده آبروست و شكيبایی دهان بند بی خردان، و عفو زكات پيروزی و دوری كردن كيفر خيانتكار و مشورت چشم هدايت است. و آن كس كه با رای خود احساس بی نيازی كند به كام خطرها افتد، شكيبایی با مصيبتهای شب و روز پيكار كند و بی تابی، زمان را در نابودی انسان ياری دهد و برترين بی نيازی ترك آرزوهاست و چه بسا عقل كه اسير فرمانروایی هوس است، حفظ و به كارگيری تجربه رمز پيروزی است و دوستی نوعی خويشاوندی به دست آمده است و به آن كس كه به ستوه آمده و توان تحمل ندارد اعتماد نكن.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
🎆🎇🎆🎇🌱🌹🌱🎆🎇🎆🎇
📒 #حکمت212 :خودپسندی يكی از حسودان عقل است.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت213 : چشم از سختی خار و خاشاك و رنج ها فروبند تا همواره خشنود باشی.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت214 : كسی كه درخت شخصيت او نرم و بی عيب باشد، شاخ و برگش فراوان است.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت215 : اختلاف ، نابودكننده انديشه است.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
🎆🎇🎆🎇🌱🌹🌱🎆🎇🎆🎇
📒 #حکمت219 : قربانگاه انديشه ها، زير برق طمع هاست.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت220 : داوری با گمان بر افراد مورد اطمينان، دور از عدالت است.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت221 : بدترين توشه برای قيامت، ستم بر بندگان است.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
📒 #حکمت222 : خود را به بی خبری نماياندن و چشم پوشی از بهترين كارهای بزرگواران است.
•┈┈••••✾•🌿🌹🌿•✾•••┈┈•
🌸#سورهواقعه 🌸
⚘ «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ»⚘
إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (1) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ (2) خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ (3) إِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجّاً (4) وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسّاً (5) فَكَانَتْ هَبَاء مُّنبَثّاً (6) وَكُنتُمْ أَزْوَاجاً ثَلَاثَةً (7) فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (8) وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (9) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (10) أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ (13) وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ (14) عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ (15) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (16) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ (18) لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ (21) وَحُورٌ عِينٌ (22) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (23) جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً وَلَا تَأْثِيماً (25) إِلَّا قِيلاً سَلَاماً سَلَاماً (26) وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (27) فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ (30) وَمَاء مَّسْكُوبٍ (31) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (33) وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ (34) إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء (35) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً (36) عُرُباً أَتْرَاباً (37) لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ (38) ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ (39) وَثُلَّةٌ مِّنَ الْآخِرِينَ (40) وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (41) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (42) وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ (43) لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (44) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (45) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ (46) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (47) أَوَ آبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (48) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (49) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ (50) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (51) لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ (52) فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (53) فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (54) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (55) هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (56) نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ (57) أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ (58) أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (59) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (60) عَلَى أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (61) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذكَّرُونَ (62) أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ (63) أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (64) لَوْ نَشَاء لَجَعَلْنَاهُ حُطَاماً فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (65) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاء الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ (69) لَوْ نَشَاء جَعَلْنَاهُ أُجَاجاً فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ (70) أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (71) أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ (72) نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (74) فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ (75) وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (76) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ (78) لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79) تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ (80) أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ (81) وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ (82) فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ (84) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لَّا تُبْصِرُونَ (85) فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (86) تَرْجِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ(87)فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ(88)فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (89)وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ 90فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ 91وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ 92 فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ 93 وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ 94إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ95فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ96