eitaa logo
فلسفه زبان اسلامی
1.2هزار دنبال‌کننده
620 عکس
53 ویدیو
159 فایل
#فلسفه_زبان_متعارف #فلسفه_زبان_اسلامی #نظریه_فعل #Islamic_philosophy ارتباط با ادمین @projectsystem مجتبی رستمی کیا، دکتری مبانی نظری اسلام
مشاهده در ایتا
دانلود
از تا ✍محمد علی ملک برخی از مباحث زبانی اصول فقه مبتنی بر پیش فرض های منطقی و فلسفی شکل گرفته است. به نظر می رسد این امر مبتنی بر این تفکر شکل گرفته که چون مباحث منطق و فلسفه مختص به قوم و زمانی خاص نیست ، پس می توان مبانی مباحث زبانی و معناشناختی الفاظ قرآن و سنت را بر اساس آن تحلیل کرد. در پس پرده متن زیر از آیت الله سیستانی ، این تفکر نمایان می شود که برخی از چنین پیش فرض های زبان شناختی برآمده از است و محدود به فهم محاورات همان قوم است و نمی توان از آن پیش فرضها برای تحلیل مباحث زبانی اصول فقه که هدف از آن شناخت متون است ، استفاده کرد. 👇👇👇 ... المقدمة الثانية: في بيان مفهوم التلبس بالمبدأ وفقدانه بالنظر الفلسفي والعرفي : إن النزاع في كون لفظ المشتق ظاهراً في خصوص المتلبس أم في الأعم إنما يتصور بعد كون المشتق ذا حالتين ، حالة تلبس الذات بمبدئه وحالة فقدانها ، بحيث يعد الوجدان والفقدان من الحالات الطارئة على الذات مع عدم تغير حقيقتها. وأما لو كان التباين بين الحالتين ذاتياً ، بحيث تكون الذات حقيقتين متغايرتين عند التلبس وعدمه فليس ذلك داخلاً في البحث بلا ريب ، إذ لا يصح إطلاق حد حقيقة على حقيقة أخرى الا تجوزاً. وكلامنا الآن في معيار التمايز بين حالة التلبس وحالة الفقدان واعتبارهما حالتين أو حقيقتين ، فهل المعيار فلسفي أم عرفي ؟ وبعبارة أوضح : لا ريب أن شيئية الشيء ـ التي بها يمتاز عن غيره ويكون حقيقة منفصلة عن الحقائق الأخرى ـ بصورته لا بمادته ، ولكن ما هو المعيار في الصورة الفاصلة للحقيقة هل هو النظر العرفي أم النظر الفلسفي ؟ المعيار الفلسفي: ويرى الفلاسفة أن الصورة المقومة للحقيقة هي الصورة النوعية المعبر عنها بالفصل ، فالانسان مثلاً بناطقيته لا بجسمه ، فلو تحول الجسم إلى تراب فالإنسان باق باعتبار عدم تغير صورته الانسانية وهي روحه الناطقة. المعيار العرفي: وهو الذي يرى تمايز الاشياء بالصورة الشكلية والآثار الملموسة عند العرف. وبينهما عموم من وجه ، فالجسد البشري ـ مثلاً ـ بعد فقدانه للحياة يراه العرف بأنه هو الإنسان وأنه مات ، والموت والحياة حالات طارئة لا حقائق مختلفة ، بينما الفلاسفة لا يعتبرون الجسد الميت إنساناً بل يعتبرونه جماداً والانسان غيره فيختلفان حقيقة بالموت والحياة. كما أن الحليب واللبن المصنوع منه حقيقتان عرفاً وذات واحدة فلسفة ، لاتحاد الصورة النوعية فيهما. وبعد البيان المذكور نقول : بأن المعتبر في الصورة الفاصلة للحقيقة هو النظر العرفي لا النظر الفلسفي لعدة أسباب : أولاً : إن الرؤية الفلسفية لا دليل على واقعيتها وصحتها ، فربما يكون المعيار الواقعي في الفصل بين الأشياء هو الفصل بالعوارض والآثار كما ورد في بعض الروايات : « وخلق خلقاً مختلفاً بأعراض وحدود» [١]. 👈 ولا دليل على لزوم كون الفاصل بالصور النوعية والفصول ، ولعل الاتجاه الفلسفي في جعل معيار التمييز مبنياً على الصور النوعية والفصول تعبير عن عرف خاص في المجتمع اليوناني الذي نشأت فيه بذرة الفلسفة ، ومن الواضح أن الأعراف والمجتمعات تختلف في معيار التمييز كما نلاحظ اختلاف المجتمعات في جعل بعض الفواكه أو الحيوانات تحت عنوان واحد أو عناوين متعددة. فمن المحتمل جداً كون الفلسفة اليونانية في اعتمادها على الصور النوعية كمعيار للتمييز بين الحقائق تعبر عن عرف خاص ورؤية إنسانية معينة لا أن ذلك هو المعيار الواقعي المعتمد ... [١] التوحيد : ٤٣٠ ، باب ٦٥ ، ضمن ح ١. [نام کتاب : الرافد في علم الأصول ؛ نویسنده : محاضرات السید علی السیستانی، السيد منير السيد عدنان القطيفي ؛ صفحه : 214و215] ● تا چه اندازه با دیدگاه آیت الله سیستانی موافق هستید؟ ● به نظر شما دیدگاه آیت الله سیستانی تا چه اندازه می تواند مبانی زبان شناختی اصول فقه موجود را متحول کند؟ ______ 🔶 کانال " فلسفه زبان اسلامی" دریچه ای است برای تأملات شما در باب زبان 👈 در ایتا و تلگرام 🆔@projectsystem 🌐@kiamojtabaphd