eitaa logo
🌹 منتظران ظهور 🌹
2.8هزار دنبال‌کننده
16هزار عکس
9.5هزار ویدیو
298 فایل
🌷بسم ربِّ بقیة الله الاعظم (عج)🌷 سلام بر تو ای امید ما برای زنده کردن حکومت الهی مرا هزار امید است و هر هزار تویی #اللّهم_عجِّل_لولیِّک_الفرج مدیر: @Montazer_zohorr @Namira_114 تبادل و تبلیغ: https://eitaa.com/joinchat/1139737620C24568efe71
مشاهده در ایتا
دانلود
⚫️ اول مظلوم عالم از مظلومیت مهدی می گوید. 🔵 اصبغ ابن نباته كه از ياران بزرگوار علي عليه السلام است مي گويد از حضرت علي عليه السلام شنيدم كه در مورد امام زمان فرمودند: 🌕 صاحب هذا الأمر الشَریدُ الطَریدُ الفَریدُ الوَحید 🔺 صاحب اين امر شريد (آواره) و طريد (رانده) و فريد (تك) و وحيد ( تنها) است. 📚 کمال الدين و تمام النعمة ج۱ ص ۳۰۳ 🔹 امام زمان براستي در اين زمان طرد شده است زيرا موقعيت و منزلتي را كه در شان ايشان است برايشان در نظر نمي گيرند و حقوق ايشان آنگونه كه بايد ادا نمي شود. هيچ كدام از مراحل شكر در برابراين نعمت عظيم الهي به طور شايسته ادا نمي شود. به عبارتي درعين اينكه نعمت عام وجود امام زمان عليه السلام شامل حال همه هست ولي شكر آن گزارده نمي شود. تا جايي كه مردم ولي نعمت خويش را كنار گذاشته اند و دانسته يا نا دانسته ايشان را با قلب و عمل و زبان خويش طرد كرده اند كم بودن اعوان و انصار يكي ديگر از معاني صريح وروشن غربت است. كسي كه به اندازه كافي يار و ياور نداشته باشد حقيقتا غريب است. امام زمان عليه السلام به معني نيز غريب است زيرا تعداد دوستان واقعي و مخلص ايشان بسيار اندك هستند. اگر به اندازه كافي يار و ياور داشت امر ظهورشان اين اندازه به تعويق نمي افتاد. 🔹💠🔹🔹💠🔹 https://eitaa.com/joinchat/1965162593Cbe8736d84c
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
*┅═✧﷽✧═┅* *💥"دعـاى افـتتاح"💥* *✍به سند معتبر از حضرت صاحب الأمر - امام زمان (ارواحنا فداه) - نقل شده است که به شیعیان نوشتند: در هر شب از ماه مبارک رمضان این دعا را بخوانید که دعاى این ماه را فرشتگان مى شنوند و براى صاحبش استغفار مى کنند* *1.👈اللّٰهُمَّ إِنِّى أَفْتَتِحُ الثَّناءَ بِحَمْدِكَ وَأَنْتَ مُسَدِّدٌ لِلصَّوابِ بِمَنِّكَ، وَأَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فِى مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ، وَأَشَدُّ الْمُعاقِبِينَ فِى مَوْضِعِ النَّكالِ وَالنَّقِمَةِ، وَأَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِينَ فِى مَوْضِعِ الْكِبْرِياءِ وَالْعَظَمَةِ* *2.👈اللّٰهُمَّ أَذِنْتَ لِى فِى دُعائِكَ وَمَسْأَلَتِكَ، فَاسْمَعْ يَا سَمِيعُ مِدْحَتِى، وَأَجِبْ يَا رَحِيمُ دَعْوَتِى، وَأَقِلْ يَا غَفُورُ عَثْرَتِى، فَكَمْ يَا إِلٰهِى مِنْ كُرْبَةٍ قَدْ فَرَّجْتَها، وَهُمُومٍ قَدْ كَشَفْتَها، وَعَثْرَةٍ قَدْ أَقَلْتَها، وَرَحْمَةٍ قَدْ نَشَرْتَها، وَحَلْقَةِ بَلاءٍ قَدْ فَكَكْتَها* *3.👈الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلَا وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَ لِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً؛ الْحَمْدُ لِلّٰهِ بِجَمِيعِ مَحامِدِهِ كُلِّها، عَلَىٰ جَمِيعِ نِعَمِهِ كُلِّها الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى لَامُضادَّ لَهُ فِى مُلْكِهِ، وَلَا مُنازِعَ لَهُ فِى أَمْرِهِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى لَاشَرِيكَ لَهُ فِى خَلْقِهِ، وَلَا شَبِيهَ لَهُ فِى عَظَمَتِهِ* *4.👈الْحَمْدُ لِلّٰهِ الْفاشِى فِى الْخَلْقِ أَمْرُهُ وَحَمْدُهُ، الظَّاهِرِ بِالْكَرَمِ مَجْدُهُ، الْباسِطِ بِالْجُودِ يَدَهُ، الَّذِى لَاتَنْقُصُ خَزائِنُهُ، وَلَا تَزِيدُهُ كَثْرَةُ الْعَطاءِ إِلّا جُوداً وَكَرَماً إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْوَهَّابُ اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ قَلِيلاً مِنْ كَثِيرٍ، مَعَ حاجَةٍ بِى إِلَيْهِ عَظِيمَةٍ وَغِناكَ عَنْهُ قَدِيمٌ وَهُوَ عِنْدِى كَثِيرٌ، وَهُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسِيرٌ؛* *5.👈اللّٰهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذَنْبِى، وَتَجاوُزَكَ عَنْ خَطِيئَتِى، وَصَفْحَكَ عَنْ ظُلْمِى، وَسَِتْرَكَ عَلَىٰ قَبِيحِ عَمَلِى، وَحِلْمَكَ عَنْ كَثِيرِ جُرْمِى عِنْدَ مَا كانَ مِنْ خَطَإى وَعَمْدِى أَطْمَعَنِى فِى أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَاأَسْتَوْجِبُهُ مِنْكَ الَّذِى رَزَقْتَنِى مِنْ رَحْمَتِكَ، وَأَرَيْتَنِى مِنْ قُدْرَتِكَ، وَعَرَّفْتَنِى مِنْ إِجابَتِكَ، فَصِرْتُ أَدْعُوكَ آمِناً، وَأَسْأَلُكَ مُسْتَأْنِساً لَاخائِفاً وَلَا وَجِلاً، مُدِلّاً عَلَيْكَ فِيما قَصَدْتُ فِيهِ إِلَيْكَ، فَإِنْ أَبْطَأَ عَنِّى عَتَبْتُ بِجَهْلِى عَلَيْكَ، وَلَعَلَّ الَّذِى أَبْطَأَ عَنِّى هُوَ خَيْرٌ لِى لِعِلْمِكَ بِعاقِبَةِ الْأُمُورِ، فَلَمْ أَرَ مَوْلىً كَرِيماً أَصْبَرَ عَلَى عَبْدٍ لَئِيمٍ مِنْكَ عَلَىَّ، يَا رَبِّ، إِنَّكَ تَدْعُونِى فَأُوَلِّى عَنْكَ، وَتَتَحَبَّبُ إِلَىَّ فَأَتَبَغَّضُ إِلَيْكَ، وَتَتَوَدَّدُ إِلَىَّ فَلَا أَقْبَلُ مِنْكَ كَأَنَّ لِىَ التَّطَوُّلَ عَلَيْكَ؛ فَلَمْ يَمْنَعْكَ ذٰلِكَ مِنَ الرَّحْمَةِ لِى وَالْإِحْسانِ إِلَىَّ، وَالتَّفَضُّلِ عَلَىَّ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ، فَارْحَمْ عَبْدَكَ الْجاهِلَ وَجُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ إِحْسانِكَ إِنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ* *6.👈الْحَمْدُ لِلّٰهِ مالِكِ الْمُلْكِ، مُجْرِى الْفُلْكِ، مُسَخِّرِ الرِّياحِ، فالِقِ الْإِصْباحِ، دَيَّانِ الدِّينِ، رَبِّ الْعالَمِينَ . الْحَمْدُ لِلّٰهِ عَلىٰ حِلْمِهِ بَعْدَ عِلْمِهِ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ عَلَىٰ عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ عَلَىٰ طُولِ أَناتِهِ فِى غَضَبِهِ وَهُوَ قادِرٌ عَلَىٰ مَا يُرِيدُ* *7.👈الْحَمْدُ لِلّٰهِ خالِقِ الْخَلْقِ، باسِطِ الرِّزْقِ، فالِقِ الْإِصْباحِ، ذِى الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ وَالْفَضْلِ وَالْإِنْعامِ ، الَّذِى بَعُدَ فَلا يُرىٰ، وَقَرُبَ فَشَهِدَ النَّجْوىٰ، تَبارَكَ وَتَعالىٰ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى لَيْسَ لَهُ مُنازِعٌ يُعادِلُهُ، وَلَا شَبِيهٌ يُشاكِلُهُ، وَلَا ظَهِيرٌ يُعاضِدُهُ، قَهَرَ بِعِزَّتِهِ الْأَعِزَّاءَ، وَتَواضَعَ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ، فَبَلَغَ بِقُدْرَتِهِ مَا يَشاءُ* *8.👈الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى يُجِيبُنِى حِينَ أُنادِيهِ، وَيَسْتُرُ عَلَىَّ كُلَّ عَوْرَةٍ وَأَنَا أَعْصِيهِ، وَيُعَظِّمُ النِّعْمَةَ عَلَىَّ فَلَا أُجازِيهِ، فَكَمْ مِنْ مَوْهِبَةٍ هَنِيئَةٍ قَدْ أَعْطانِى، وَعَظِيمَةٍ مَخُوفَةٍ قَدْ كَفانِى، وَبَهْجَةٍ مُونِقَةٍ قَدْ أَرانِى، فَأُثْنِى عَلَيْهِ حامِداً، وَأَذْكُرُهُ مُسَبِّحاً . الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى لَايُهْتَكُ حِجابُهُ، وَلَا يُغْلَقُ بابُهُ، وَلَا يُرَدُّ سائِلُهُ، وَلَا يُخَيَّبُ آمِلُهُ* *9.👈الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى يُ
ؤْمِنُ الْخائِفِينَ، وَيُنَجِّى الصَّالِحِينَ ، وَيَرْفَعُ الْمُسْتَضْعَفِينَ، وَيَضَعُ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَيُهْلِكُ مُلُوكاً وَيَسْتَخْلِفُ آخَرِينَ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ قاصِمِ الْجَبَّارِينَ، مُبِيرِ الظَّالِمِينَ، مُدْرِكِ الْهارِبِينَ، نَكالِ الظَّالِمِينَ، صَرِيخِ الْمُسْتَصْرِخِينَ، مَوْضِعِ حاجاتِ الطَّالِبِينَ، مُعْتَمَدِ الْمُؤْمِنِينَ . الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى مِنْ خَشْيَتِهِ تَرْعَدُ السَّماءُ وَسُكَّانُها، وَتَرْجُفُ الْأَرْضُ وَعُمَّارُها، وَتَمُوجُ الْبِحارُ وَمَنْ يَسْبَحُ فِى غَمَراتِها* *10.👈الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى هَدانا لِهٰذا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِىَ لَوْلَا أَنْ هَدَانا اللّٰهُ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِى يَخْلُقُ وَلَمْ يُخْلَقْ، وَيَرْزُقُ وَلَا يُرْزَقُ، وَيُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ، وَيُمِيتُ الْأَحْياءَ، وَيُحْيِى الْمَوْتىٰ، وَهُوَ حَيٌّ لَايَمُوتُ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ، وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ* *11.👈اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأَمِينِكَ وَصَفِيِّكَ وَحَبِيبِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَحافِظِ سِرِّكَ، وَمُبَلِّغِ رِسالاتِكَ أَفْضَلَ وَأَحْسَنَ وَأَجْمَلَ وَأَكْمَلَ وَأَزْكىٰ وَأَنْمىٰ وَأَطْيَبَ وَأَطْهَرَ وَأَسْنىٰ وَأَكْثَرَ مَا صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ وَتَحَنَّنْتَ وَسَلَّمْتَ عَلَىٰ أَحَدٍ مِنْ عِبادِكَ وَأَ نْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ وَصِفْوَتِكَ وَأَهْلِ الْكَرامَةِ عَلَيْكَ مِنْ خَلْقِكَ* *12.👈اللّٰهُمَّ وَصَلِّ عَلَىٰ عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَصِيِّ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمِينَ، عَبْدِكَ وَوَ لِيِّكَ وَأَخِي رَسُولِكَ وَحُجَّتِكَ عَلَىٰ خَلْقِكَ، وَآيَتِكَ الْكُبْرىٰ، وَالنَّبَاَ الْعَظِيمِ، وَصَلِّ عَلَى الصِّدِّيقَةِ الطَّاهِرَةِ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمِينَ، وَصَلِّ عَلَىٰ سِبْطَىِ الرَّحْمَةِ، وَ إِمامَىِ الْهُدىٰ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَصَلِّ عَلَىٰ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ؛ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَمُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ، وَعَلِيِّ بْنِ مُوسىٰ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، وَالْخَلَفِ الْهادِي الْمَهْدِيِّ، حُجَجِكَ عَلَىٰ عِبادِكَ، وَأُمَنائِكَ فِى بِلادِكَ صَلاةً كَثِيرَةً دائِمَةً* *13.👈اللّٰهُمَّ وَصَلِّ عَلَىٰ وَليِّ أَمْرِكَ الْقائِمِ الْمُؤَمَّلِ، وَالْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ، وَحُفَّهُ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَأَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ يَا رَبَّ الْعالَمِينَ . اللّٰهُمَّ اجْعَلْهُ الدَّاعِىَ إِلىٰ كِتابِكَ، وَالْقائِمَ بِدِينِكَ، اسْتَخْلِفْهُ فِى الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفْتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِ، مَكِّنْ لَهُ دِينَهُ الَّذِى ارْتَضَيْتَهُ لَهُ، أَبْدِلْهُ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِ أَمْناً، يَعْبُدُكَ لَايُشْرِكُ بِكَ شَيْئاً* *14.👈اللّٰهُمَّ أَعِزَّهُ وَأَعْزِزْ بِهِ، وَانْصُرْهُ وَانْتَصِرْ بِهِ، وَانْصُرْهُ نَصْراً عَزِيزاً، وَافْتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسِيراً، وَاجْعَلْ لَهُ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً . اللّٰهُمَّ أَظْهِرْ بِهِ دِينَكَ وَسُنَّةَ نَبِيِّكَ حَتَّىٰ لَايَسْتَخْفِىَ بِشَىْءٍ مِنَ الْحَقِّ مَخافَةَ أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ . اللّٰهُمَّ إِنَّا نَرْغَبُ إِلَيْكَ فِى دَوْلَةٍ كَرِيمَةٍ تُعِزُّ بِهَا الْإِسْلامَ وَأَهْلَهُ، وَتُذِلُّ بِهَا النِّفاقَ وَأَهْلَهُ، وَتَجْعَلُنا فِيها مِنَ الدُّعاةِ إِلَىٰ طاعَتِكَ، وَالْقادَةِ إِلىٰ سَبِيلِكَ، وَتَرْزُقُنا بِها كَرامَةَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ؛ اللّٰهُمَّ مَا عَرَّفْتَنا مِنَ الْحَقِّ فَحَمِّلْناهُ، وَمَا قَصُرْنا عَنْهُ فَبَلِّغْناهُ* *15.👈اللّٰهُمَّ الْمُمْ بِه شَعَثَنا ، وَاشْعَبْ بِهِ صَدْعَنا ، وَارْتُقْ بِهِ فَتْقَنا، وَكَثِّرْ بِهِ قِلَّتَنا، وَأَعْزِزْ بِهِ ذِلَّتَنا، وَأَغْنِ بِهِ عائِلَنا، وَاقْضِ بِهِ عَنْ مَُغْرَمِنا، وَاجْبُرْ بِهِ فَقْرَنا، وَسُدَّ بِهِ خَلَّتَنا، وَيَسِّرْ بِهِ عُسْرَنا، وَبَيِّضْ بِهِ وُجُوهَنا، وَفُكَّ بِهِ أَسْرَنا، وَأَنْجِحْ بِهِ طَلِبَتَنا، وَأَنْجِزْ بِهِ مَواعِيدَنا، وَاسْتَجِبْ بِهِ دَعْوَتَنا، وَأَعْطِنا بِهِ سُؤْلَنا، وَبَلِّغْنا بِهِ مِنَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ آمالَنا، وَأَعْطِنا بِهِ فَوْقَ رَغْبَتِنا، يَا خَيْرَ الْمَسْؤُولِينَ، وَأَوْسَعَ الْمُعْطِينَ، اشْفِ بِهِ صُدُورَنا، وَأَذْهِبْ بِهِ غَيْظَ قُلُوبِنا، وَاهْدِنا بِهِ لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ، إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشاءُ إِلىٰ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ، وَانْصُرْنا بِهِ عَلَىٰ عَدُوِّكَ وَعَدُوِّنا إِلٰهَ الْحَقِّ آمِينَ* *16.👈اللّٰهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ فَقْدَ نَ
بِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَغَيْبَةَ وَ لِيِّنا ، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنا، وَقِلَّةَ عَدَدِنا، وَشِدَّةَ الْفِتَنِ بِنا، وَتَظاهُرَ الزَّمانِ عَلَيْنا، فَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأَعِنَّا عَلىٰ ذٰلِكَ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَبِضُرٍّ تَكْشِفُهُ، وَنَصْرٍ تُعِزُّهُ، وَسُلْطانِ حَقٍّ تُظْهِرُهُ، وَرَحْمَةٍ مِنْكَ تُجَلِّلُناها، وَعافِيَةٍ مِنْكَ تُلْبِسُناها، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ* *"التمـــــــاس دعــــــــا"* 💥 ⭐💥 💥⭐💥 ⭐💥⭐💥⭐💥⭐
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🔴 سردار سرتیپ پاسدار محمدرضا زاهدی در نتیجه حمله هوایی ارتش رژیم صهیونیستی به ساختمان کنسولگری ایران در دمشق به شهادت رسید.‌ 🔹💠🔹🔹💠🔹 https://eitaa.com/joinchat/1965162593Cbe8736d84c
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
▪️واویلا واویلا واویلا ▪️ستون هفت آسمون ▪️روی زمین افتاده.... بانوای : حاج‌محمودکریمی 🔹💠🔹🔹💠🔹 https://eitaa.com/joinchat/1965162593Cbe8736d84c
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
🌹 منتظران ظهور 🌹
#رمان ازسیم‌خاردارنفست‌عبورکن #قسمت_185 –زشته آرش جان، اونوقت فکر می کنه من چقدر دختر... –اون هیچ ف
ازسیم‌خاردارنفست‌عبورکن تا بعد از ظهر با فاطمه سرگرم بودم و صحبت می کردیم، نزدیک غروب بود که عمه گفت: –فاطمه جان برو وسایل و لباسهامون رو جمع کن، چادرتم می خواستی اتو کنی زودتر انجام بده، چون شب داییت اینام میان دورت شلوغ میشه دیگه وقت نمی کنی. بعد از این که فاطمه رفت. عمه رو به مادر آرش گفت: –روشنک توام یه کم دراز بکش از صبح سرپایی. عروس خانم توام برو توی اتاق نامزدت، تا منم اینجا یه کم استراحت کنم، بعد روی کاناپه دراز کشید. عمه کلا رک بود و من از این اخلاقش خوشم می‌آمد. اتاق آرش کمی به هم ریخته بود. بعد از این که مرتبش کردم کتابی برداشتم و روی تختش دراز کشیدم شروع به خواندن کردم. بوی عطرش از بالشتش می آمد و حواسم را پرت می‌کرد. فکر این که آرش چرا برای ناهار نماند نمی‌گذاشت تمرکز بگیرم. با سختی پسش زدم و حواسم را به کتاب جلب کردم. چند صفحه ایی که خواندم، پلک هایم سنگین شد و خوابم گرفت. با حس این که ملافه ایی به رویم کشیده شد چشم هایم را باز کردم. آرش امده بود. سرش پایین بود و از زیر تخت بالشت در می آورد. چشم هایم را دوباره بستم. متوجه شدم که بالشت را کنار تخت روی زمین گذاشت و دراز کشید. چند دقیقه به سکوت گذشت. می دانستم خواب نیست. چشم هایم را باز کردم. گوشی‌اش زنگ خورد. شیرجه زد به طرفش و فوری دگمه ی کنارش رو فشار داد و نگاهی به من انداخت. با دیدن چشم های بازم لبی به دندان گرفت و گفت: –صداش بیدارت کرد؟ –نه، بیدار بودم. کی آمدی؟ –همین الان. بعد گوشی‌اش را جواب داد. –سلام. آره میام. امدم دنبال راحیل باهم بیاییم. باشه، باشه. حرفش که تمام شدگفت: –پاشو حاضر شو بریم یه بستنی بخوریم بعدشم بریم دنبال مژگان. رو پهلو چرخیدم و ملافه را تا زیر گردنم کشیدم و چشم هایم را بستم. –چشم آقا. موهایم را شروع به نوازش کردوگفت: –سردته؟ صبر کن برم کولر رو خاموش کنم. دستش را گرفتم و گفتم: –نه، سردم نیست. –پس چی؟ هنوز خوابت میاد؟ دستش را رها کردم و گفتم: –نه. دیگر صدایی نیامد. صدای در را شنیدم. چشم هایم را باز کردم دیدم نیست،. «کجا رفت؟ یعنی دیر بلند شدم قهر کرد؟» در همین فکرو خیال بودم که دیدم امد. فوری خودم را به خواب زدم. می خواستم کمی اذیتش کنم. از سکوتش احساس خطر کردم. تا چشم هایم را باز کردم، هم زمان، آب لیوانی که در دستش بود را روی صورتم خالی کرد. هین بلندی کشیدم و نشستم وکشدار گفتم: –آرش. بلند خندیدو گفت: –بایه تیر دوتا نشون زدم. هم خواب از سرت پریدهم تلافی آبی که توی آشپزخونه ریختی رو درآوردم. بالشت را برداشتم و به طرفش پرت کردم. چون انتظارش را نداشت خورد توی سرش و این دفعه من خندیدم و گفتم؛ –بد جنس من یه لیوان ریختم؟ بعد تشکش را نشانش دادم. – ببین اینجارو هم خیس کردی. بالشتی که دستش بود را آرام زد به کمرم و گفت: –فدای سرت، پاشو بریم، فقط یادت باشه من اینجوی تلافی می کنم، با دم شیر بازی نکن. از حرفش خنده ام گرفت. –آقا شیره حالا ببین کی به تلافیش یه پارچ آب روت خالی کنم. –اگه اون کارو کنی که شلنگ روت می گیرم. –اونوقت من کلا می ندازمت توی استخر. –دوباره بلند خندیدو گفت: –خوشم میاد کم نمیاری. حالا تو استخر پیدا کن، خودم با کمال میل توش شیرجه میزنم. بعد دستم را گرفت و بلندم کرد. کمی از موهایم خیس شده بود. دستی رویشان کشید. –بیا بشین برات ببافمشون. همانطور که می بافت شعری را زیر لب زمزمه می کرد. –آقا آرش. کمی مکث کرد و بعد موهایم را عقب کشیدو گفت: –دیگه نشنوم ها... –آخ، چی رو؟ –آقا نداریم، مگه پسر همسایه ام. خنده ام گرفت. –چه ربطی داره؟ دارم بهت احترام میزارم. –دقیقا داری فحش میدی. از این رسمی حرف زدنا اصلا خوشم نمیاد. –عه... یعنی چی؟ –باجدیت گفت: –همین که گفتم... چیه بابا، صمیمیت رو از بین میبره. –آهان، بین خودمون دوتا نگم؟ –نه، کلا نگو. –خب جلوی دیگران بگم چه اشکالی داره؟ –می‌خوام همه بفهمن که چقدر ما با هم نداریم. –ای بابا، داری مجبورم میکنی باز برم رو مَنبرها... –چه معنی داره، بالای همون منبرها میگن حرف، حرف شوهره. یه کم حرف گوش کن. –چشم. آرش جان. –جانم. –میشه فاطمه رو هم با خودمون ببریم. چند روز اینجاست همش تو خونس. کش را از دستم گرفت و موهایم را بست و گفت: –باشه، فقط جلوش با من شوخیهای جلف نکنیا زشته، سنگین باش. با چشم های از حدقه درامده نگاهش کردم. پقی زد زیر خنده و گفت: –خیلی بامزه شدی. با شیطنت گفتم: –خوبه که، اونوقت فکر می‌کنن خیلی با هم صمیمی هستیم. –نه دیگه، هر چیزی اندازه داره. بعد انگشت سبابه‌اش رو جلوی صورتم نگه داشت. –اندازه نگه دار که اندازه نکوست. با ابروهای بالا رفته. نگاهش ‌کردم. آرش هم با بد جنسی خنده‌اش را کنترل می‌کرد. 🍁به‌قلم‌لیلا‌فتحی‌پور🍁
ازسیم‌خاردارنفست‌عبورکن در حال خوردن بستنی بودیم که گوشی فاطمه زنگ خورد. –ببخشید، من جواب بدم، میام. بعد از رفتن فاطمه، آرش چشمکی زدو گفت: –دیدی گفتم یکی رو داره. –برای این که آرش فکر بدی در مورد فاطمه نکند گفتم: –نامزدشه. –چی؟ پس چرا چیزی به ما نگفتن. –میگن به زودی. –بیا، ملت نامزد دارن مااصلا خبر نداریم، بعد من به کیارش میگم یه جشن خودمونی و جمع و جور بگیریم، میگه نمیشه ما آبرو داریم. یا نگیریم یا باید همه رو دعوت کنیم. خودم را مشغول بستنی کردم و حرفی نزدم. وقتی فاطمه آمد، اخم هایش در هم بود. آرش وقتی متوجه‌ی اخم های فاطمه شد پیاله ی بستنی‌اش را برداشت و بیرون رفت. بلافاصله به طرف فاطمه خم شدم و پرسیدم: –دعواتون شد؟ همانطور که بستنی اش را زیرورو می کرد گفت: –میگه چرا ازش اجازه نگرفتم با شما بیرون امدم. حالا اون یه شهر دیگه من اینجا چه اجازه ایی. اصلا می تونستم بهش دروغ بگم، یا موبایلم رو جواب ندم بعد بگم نشنیدم. حالا دارم راستش رو بهش میگم، چه توقعاتی داره، اصلا می تونست با زبون خوش بگه، نه این که داد بزنه. انگار کمبود اجازه گرفتن داره، همش دلش میخواد واسه هرکاری ازش اجازه بگیرم. وقتی سکوت من را دید پرسید: –واقعا همچین کمبودی وجود داره راحیل؟ با لبخند گفتم: –چی بگم، تو این دوره زمونه هیچی بعید نیست. حالا ازش اجازه بگیر دیگه، اینجوری هم به حرفش اهمیت دادی هم کمبود اون جبران میشه. آخه اینجوری احساس می کنم خیلی زیر ذره بینشم. حس می کنم تحت کنترلم. –حساسیت نشون نده، البته منم با حرفت موافقم آدم حس زندانی بودن بهش دست میده، ولی مامانم میگه چند سال اول تو غلام حلقه به گوش شوهرت باش، بقیه ی عمرت مثل ملکه ها زندگی کن. –غلام چیه، گفتن زندگی مشترک، نه که نوکر و اربابی. اصلا نه من میخوام غلام باشم نه ملکه. شانه ایی بالا انداختم و گفتم: –قانون خدارو ندید بگیریم دودش میره توی چشم خودمون. –کلافه گفت: –ول کن راحیل... به نظر من که خدا خودشم از جنس همین مردهاست که همه ی قانون هاش به نفع اوناست. از حرفش پقی زدم زیر خنده، دستم را جلوی دهانم گرفتم تا صدایم در نیاید. کارم فاطمه را عصبانی کرد و ضربه‌ایی به پهلویم زد و گفت: –خب مگه دروغ می گم. به زور خنده ام را جمع کردم و گفتم: –اگه اینجوری باشه که خیلی به نفع ما خانم هاست راحت می تونیم قانون هاش رو دور بزنیم. –چطوری؟ –با مکر زنانه، فاطمه با صدای پیام گوشی اش نگاهش کرد و لبخند به لبش آمد. –غیر مستقیم عذر خواهی کرده. –نچ، نچ، چه سریع! حداقل میذاشت ژست عصبانیت روی صورتت می نشست بعد، زن ذلیل دیگه. فاطمه که هنوز لبخند روی لبهایش بود زیر لب استغفرالله گفت. –راحیل. –هوم. قاشقی از بستنی‌اش در دهانش گذاشت و گفت: –یه چیزی بگم، نخندیا. دوباره خنده ام گرفت و گفتم: –نکنه این دفعه به این نتیجه رسیدی که خدا زنه؟ –عه، راحیل، زشته، با خدا شوخی نکن. گوش کن به حرف من. –چشم، بفرمایید. سرش را پایین انداخت و آرام گفت: –ما همدیگه رو خیلی دوست داریم. اوایلی که به هم محرم شده بودیم و بغلم می کرد گاهی احساس می کردم خدا برای یه زن امن تر از آغوش همسرش جایی رو قرار نداده. اصلا احساس نزدیکی بیشتری به خدا پیدا کرده بودم. شاید برای همین باید بهشون بگیم "چشم" تا اون جای امن رو از دست ندیم. من خودم با ندونم کاریام برای مدتی اون رو از خودم دریغ کردم. فقط نگاهش کردم و توی دلم نامزدش را تحسین کردم. یعنی توی اون پیام چی نوشته بود که فاطمه از این رو به آن رو شده بود. رفتار فاطمه هم برایم عجیب بود. خیلی سریع در اوج عصبانیت می‌توانست لبخند بزند و همه چیز را فراموش کند. شاید این نشان دهنده‌ی وابستگی عاطفی نسبت به نامزدش است. دستش را جلوی صورتم تکان داد. –کجایی؟ بگو چیکار کنم؟ لبخند زدم و گفتم‌ –به نظر من تا اونجایی که میشه چشم رو بگو در مورد بقیه‌ی چیزا هم که نمی تونی قبول کنی باهاش حرف بزن. با امدن آرش دیگر حرفی نزدیم و مشغول بستنی شدیم. آرش بستنی‌اش را تمام کرده بود و به صندلی‌اش تکیه زده بودو دست به سینه نگاهم می کرد. گاهی که نگاهش می کردم جهت نگاهش را تغییر می داد. گوشی‌اش زنگ خورد. نگاهی به صفحه‌اش انداخت و لب زد: –مژگانه. –بله... یه ربع دیگه می رسیم... کجا؟ چی میخوای بخری؟ آهان باشه. گوشی‌اش را داخل جیبش گذاشت و گفت: –بریم دیگه، میخواد خریدم بکنه. فاطمه نگاه حرصی به من انداخت و بلند شد. وقتی رسیدیم مژگان دم در منتظر بود. آرش با دیدن تیپش پوفی کرد و پیاده شد. خودش را به مژگان رساند. لبخند مژگان روی لبش خشک شد.
نمی‌شنیدم آرش چه می گوید ولی از قیافه ی هر لحظه درهم شده‌ی مژگان معلوم بود که چیزهای خوبی نمی‌گوید. آرش به حرفش اصرار می کرد و مژگان قبول نمی کرد. بالاخره آرش تهدید وار دستش را در هوا تکان داد و به طرف ماشین آمد. مژگان لحظه ایی مردد ایستاد. بعد نگاه خشمگینش را حواله ی من کرد و رفت. 🍁به قلم لیلا فتحی پور🍁
ازسیم‌خاردارنفست‌عبورکن ˝یعنی به خاطر لباس مژگان بحثشان شده، آرش و این حرفها" البته ناگفته نماند که لباس مژگان هم خیلی ضایع بود. یک تونیک حریر سفیدیقه باز پوشیده بود که از روی سینه چین میخوردو تا روی باسنش می‌آمد. برجسته بودن شکمش کوتاه ترش هم کرده بود. شالش را با تونیکش ست کرده بود، با ساپورت مشگی. بعد از ده دقیقه آرش دوباره ساعتش را نگاه کردو ماشین را روشن کرد. اخم هایش هنوز در هم بود. همین که خواست حرکت کند مژگان سر رسید. با عصبانیت در ماشین را باز کرد. کنار فاطمه نشست و در را محکم کوبید. لباسش را عوض کرده بود. البته فرق آنچنانی نکرده بود فقط به جای تونیک سفیده، توسی رنگش را پوشیده بود که بلندی‌اش تا بالای زانویش می‌رسید. "حالا آرش برای این یه کوچولو تغییر چرا دعوا راه انداخته بود من نمی دونم." برگشتم طرفش و سلام کردم. با اخم جوری جواب داد که فقط حرف س را شنیدم. لب زدم خوبی؟ سرش را طرف شیشه‌ی ماشین چرخاند. فاطمه با اشاره به من فهماند که ولش کنم. برگشتم و صاف نشستم، آرش غرق فکر بود. تازه داخل خیابان اصلی افتاده بودیم که مژگان گفت: –آرش اینجاست پاساژه. آرش بدونه این که نگاهش را از خیابان بگیرد بی تفاوت گفت: – الان دیگه دیره، نمیشه، بعدا خودت بیا خرید کن. مژگان هم دیگر حرفی نزد. هم زمان با رسیدن ما عموی آرش هم با زن و دوتا پسرهایش که یکی نوجوان بودو یکی تقریبا هم سن آرش بود، رسیدند. بعد از سلام و احوال پرسی وارد خانه شدیم. چند دقیقه بیشتر نگذشت که کیارش هم به جمع اضافه شد. دیدن کیارش هم باعث باز شدن اخم های مژگان نشد. هر از چندگاهی که نگاه من و مژگان به هم می‌افتاد با دلخوری نگاهش را از من می گرفت. باید در فرصت مناسبی می پرسیدم که چرا از دست من ناراحت است. زن دایی آرش با اشاره از من خواست که کنارش بنشینم. همین که کنارش نشستم، در مورد آشنایی من و آرش پرسید. برایش عجیب بود که چطور من عروس این خانواده شده‌ام. بعد با کمی مِن و مِن گفت: –راحیل جان، دوستی داری که ویژگیهای خودت رو داشته باشه و به ما معرفی کنی؟ آخه میخوام واسه پسرم زن بگیرم. فکری کردم و گفتم: –منظورتون رو دقیقا متوجه نمیشم. –یعنی مثل خودت محجبه باشه دیگه. دنبال یه عروس کدبانو و مومن می‌گردم. میخوام دختری باشه که اهل زندگی باشه و مومنم باشه. زن دایی آرش خودش محجبه نبود. برایم جالب بود که دنبال عروس محجبه می‌گشت. وقتی سکوت و تعجبم را دید گفت: –به تیپم نگاه نکن، برام خیلی مهمه که مادر نوه های آیندم مومن باشه و حلال و حرام سرش بشه. برای پسرمم مهمه. اصلا از این دخترای امروزی خوشش نمیاد. نگاهی به پسرش انداختم. تیپ او هم نشان نمیداد که دنبال همچین دختری باشد. یک لحظه یاد سعیده افتادم. به نظرم خیلی به این خانواده می‌آمد. بنابراین گفتم‌‌: –یه نفر هست که نماز خونه، اهل حرام و حلال هم هست. فقط کمی موهاش رو میده بیرون. البته خیلی دختره خوبیه. بعد اشاره‌ایی به موهای خودش کردم. –تقریبا مثل خودتونه، در همین حد مو بیرون میزاره. –نه راحیل جان. من میگم چادری باشه. اونوقت تو میگی موهاشو میده بیرون. از حرفهایش حیران بودم. دیگر نتوانستم حرفی بزنم. بعد از یک ساعتی مژگان گفت که کمرش درد گرفته و باید دراز بکشد. بعد به طرف اتاق آرش رفت. بعد از چند دقیقه من هم به بهانه‌ایی از کنار زن دایی بلند شدم و به اتاق آرش رفتم. مژگان نشسته بود روی تخت و سرش در گوشی‌اش بود. با دیدن من گوشی را کنار گذاشت و دراز کشید. کنارش روی تخت نشستم و پرسیدم: –از دست من ناراحتی؟ حرفی نزد. دوباره پرسیدم: –آخه چی شده؟ چرا اینقدر ناراحتی؟ من چیکار کردم که خودمم خبر ندارم؟ نیم خیز شد، انگار حرفهایم عصبانی‌اش کرده بود. –میشه توی کار من دخالت نکنی و آرش رو بر علیه من پر نکنی. تو این مدتی که من عروس این خانواده هستم آرش همیشه بهم احترام گذاشته، ولی از وقتی سرو کله ی تو پیدا شده، اخلاقش عوض شده، هر روز یه مدل بهم گیر میده، امروزم که ... دیگر حرفش را ادامه نداد. تعجب زده گفتم: –یعنی چی؟ منظورت رو نمیفهمم. 🍁به‌قلم‌لیلا‌فتحی‌پور🍁
جمله‌ی آخرش را کمی بلند گفت. سکوتی جمع را فرا گرفت. آرش که طرف چپم نشسته بود زیر گوشم گفت: –حالا ما یه غلطی کردیم رای دادیم. شما هی بکوبید ها. زمزمه‌وار پرسیدم: –توام؟ سرش را به علامت مثبت تکان داد. نفسم را بیرون دادم. –باید خوش بین بود. ان‌شالله که همه چی درست میشه. 🍁به قلم لیلا فتحی پور🍁
ازسیم‌خاردارنفست‌عبورکن –نمیفهمی، یا خودت رو زدی به اون راه؟ –به کدوم راه؟ کامل نشست و تکیه داد به تاج کوتاه و اسپرت تخت و گفت: –به من میگه اگه نری لباست روعوض کنی نمی برمت. مثل بچه ها باهام رفتار می کنه، فکر میکنه همه باید مثل تو باشن. اونقدر که تو از این حرفها کردی توی مخش...اصلا آرش اینجوری نبود. وقتی تعجب مرا دید ادامه داد: – اون چیکار به پوشش من داره، خود کیارش اون تونیک سفیده رو برام از ترکیه خریده، خب اگه دلش نمی خواست بپوشم که نمی خرید. نگاهم را پایین انداختم و حرفی نزدم. بینمان کمی به سکوت گذشت. –از وقتی تو امدی زندگی من به هم ریخته، رفتار همه تغییر کرده، هی میری پیش مامان توی آشپز خونه، خود شیرینی می کنی، اون روز عمه نشسته من رو نصیحت می کنه، که مثل راحیل به مادر شوهرت کمک کن، اون که خدمتکارت نیست که هی بزاره برداره واست. زیادی استراحت کنی چاق میشی زایمانت سخت میشه. بعد با حرص بیشتری ادامه داد: –تو که اینقدر ادعای مریم مقدسیت میشه، این رو نمی دونی که نباید زیرآب کسی رو بزنی؟ الانم که با فاطمه جیک تو جیک شدید، می شینید پشت من حرف می زنیدکه چی بشه؟ فکر می کنید شماها بنده های خالص خدا هستید بقیه کافرن. با هر جمله ایی که می گفت قلبم فشرده میشد، من چه‌کار کرده‌ام که مژگان در موردم این‌طور فکر می کند. بغض داشتم ولی سعی کردم قورتش بدهم. –باور کن ما اصلا در مورد تو حرفی نزدیم. نگاهش را با عصبانیت از من گرفت و گفت: –پس چرا هر کی به تو می رسه رفتارش با من تغییر می کنه؟ همین آرش، قبل از تو، روزی نبود که باهم شوخی و خنده نداشته باشیم. با هم خیلی راحت بودیم. ولی الان تا باهاش شوخی می کنم میگه راحیل حساسه ها ملاحظه کن. اصلا انگار از تو می ترسه، زندگی اینجوری به چه دردی می خوره، عشق و عاشقی که از سرش بپره اون روش رو خواهی دید، الان داغه حرف حرف توئه. همان لحظه فاطمه داخل اتاق شد. وقتی جو را دید آرام گفت: –راحیل جان یه دقیقه بیا. با تردید بلند شدم ورو به مژگان گفتم: –الان برمی گردم. فاطمه به طرف اتاق مادر آرش رفت، من هم به دنبالش رفتم. –چی میگه اونجا؟ قیافت چرا اینقدر داغونه؟ –هیچی بابا، دردو دل می کرد. –راحیل ما دو سه ساعت دیگه میریم. حالا نمیشه بعدا دردو دل کنید. این جاریت که همش ور دلته، تقریبا هر روز هم رو می بینید دیگه. بیا این آخریه پیش ما دیگه، زن دایی هم سراغت رو می گرفت. –باشه چند دقیقه دیگه میام. همین که خواستم پیش مژگان برگردم، دیدم از اتاق بیرون امد و به طرف آشپزخانه رفت. چون میز غذا خوری هشت نفره بود همه جا نمی شدیم، برای همین سفره انداختند. سر سفره نشسته بودیم. کیارش مدام از سفرش تعریف می کرد، از این که چقدر در آن کشور آزادی هست و مردم آنجا مدام در حال شادی و خوش گذرانی هستند و مردم ما چقدر افسرده‌اند. بعد نگاه تحقیر آمیزی به من انداخت و رو به عمو رسول گفت: –دنیا داره به سرعت پیشرفت می کنه و هنوز خیلی ها دنبال خرافات هستند. «چی میگه این، امشب زن و شوهر یه چیزیشون میشه ها، بابا حالا یه ترکیه رفتیا، اصلا چرا به عمه‌ی خودت نگاه نمی کنی؟» به روی خودم نیاوردم. فاطمه که دست راستم نشسته بود زیرگوشم گفت: –چرا اینجوری نگاهت کرد؟ به آرامی گفتم: –آخه نگذاشتم تو ایرانم مثل تر کیه آزادی باشه، الان ازم شاکیه. فاطمه پوزخندی زدو گفت: –واقعا که، دیگه آزادی از این بیشتر؟ والا اون اروپاییشم غلط بکنه مثل بعضی از ایرانیها آزاد بیرون بیاد. بعد از سکوت کوتاهی کیارش حرفش را از سر گرفت. اسم یک سیاست مدار را آورد و گفت: –با یه مَن ریش اونجا بود و می‌خواست اقامت بگیره. بعد دوباره نگاهی به من کردو ادامه داد: –اینجارو جمع می کنه ببره اونجا خرج کنه. کاری هم به تورم و این چیزها نداره. مژگان که تا آن موقع خیلی بادقت به حرف های شوهرش گوش می کرد رو به من گفت: –ظاهرشون مذهبیه، خدا میدونه زیر زیرکی چه کارها که نمی کنن اینا...باید از این جور آدمها ترسید. آرش تیز نگاهش کرد و مژگان سعی کرد به روی خودش نیاورد. دوباره فاطمه زیر گوشم گفت: –منظورش به ما بود؟ –نه بابا، داعشی‌ها رو میگه. فاطمه خندید و گفت: –حالا اون چرا مثل این بچه سوسولا رفته اقامت ترکیه رو بگیره، یه اروپایی، آمریکایی، جایی می رفت. کی؟ –همون یارو که ریش داشته دیگه. –لابد کم ملت رو چاپیده، پولش تا ترکیه می رسیده ... فاطمه اشاره‌ایی به کیارش و مژگان کردو گفت: اینا فکر کنم تازه فهمیدن با اون رای که دادند، چه فاجعه‌ایی به بار آوردن، با این حرفهاشون دنبال مقصرن. خب اگه تورم داره میشه خودتون کردید دیگه.
ازسیم‌خاردارنفست‌عبورکن موقع جمع کردن سفره مژگان هم به آشپزخانه آمدو کمک کرد، واین برای من وفاطمه عجیب بود. کارها که تمام شد، فاطمه گفت؛ –بیابریم توی اتاق. همین که خواستیم برویم باشنیدن صدای عمه مکث کردیم. –فاطمه، مادر حاضرشوکم کم بریم. –چشم. فاطمه زیپ چمدان را بست و روی تخت نشست. چادر تا شده اش را روی پاهایش گذاشت و با کراه نگاهش کرد. –چیه؟ چراعین طلبکارها نگاهش می کنی. مستاصل نگاهم کرد. –نمی دونم چیکار کنم. فهمیدم با چادرش درگیر است. –با نامزدت درموردش صحبت کردی؟ –اهوم، میگه حجاب برام مهمه، ولی حتما نباید چادر باشه. الان مشکل من مامانمه. –یعنی به زور مامانت چادر سر میکنی؟ –نمیشه گفت به زور، ولی اگه سر نکنم ناراحت میشه. یه مدت کوتاهی که حجاب نداشتم خیلی زجرش دادم. نمی خوام از دستم ناراحت بشه، اون زحمت من رو زیاد کشیده، همیشه احترامش رو داشتم. اون فکر می کنه اگه چادر سرم نکنم بهش بی احترامی کردم. –خب باهاش صحبت کن، عمه، زن باتجربه و فهمیده اییه، من مطمئنم اگه باهاش منطقی صحبت کنی قبول می کنه. فکری کردو چادر را روی تخت پرت کرد و گفت: – باید بهش عادت کنم. چاره‌ایی ندارم. –نه فاطمه جان این کار رو نکن. –پس چیکار کنم؟ – به نظر من اگه نمی خوای دوباره اشتباه قبلت تکرار بشه بزارش کنار، اگه تو چادر بخوای باید خودت قبولش کنی باید حس کنی بخشی از وجودته، تا چیزی برات ارزش نشه ازش لذت نمیبری، اگه یه روز فقط به خاطر خدا دوسش داشتی سرت کن. اون وقته که توی گرمای پنجاه درجه ی شهرتونم راحت باهاش کنار میای. اینجوری زورکی سر کردن ممکنه باعث بشه از همه طلبکار بشی. یا شاید از بقیه که حجاب ندارن متنفر بشی. چون با خودت میگی من به خودم اینقدر سختی میدم ولی بقیه خوشن. عین خیالشونم نیست. –ولی اگه الان بدون چادر برم بیرون که مامانم جلوی دیگران احساس حقارت می کنه. –خب الان بپوش که اون بنده خداهم شوکه نشه، بعد که رفتید شهرتون چند روز کم کم باهاش صحبت کن بهش آمادگی بده بعد. خلاصه دل مادرتم به دست بیار دیگه... با صدای آرش بلند شدم و رفتم جلوی در اتاق. –می خوام عمه اینارو ببرم راه آهن، میای باهم بریم؟ –آره، فقط چند دقیقه صبرکن آماده بشم. همه ایستاده بودند. عمه یکی یکی از همه خداحافظی می‌کرد. بعد دم در تا کفش هایش را بپوشد. من هم از همه خداحافظی کلی کردم که بروم. زن دایی به طرفم امد و گفت: –راحیل جان تا شما برگردید ما رفتیم صبر کن ببوسمت و خداحافظی کنیم بعدبرو. زن دایی تیپش شبیهه مادر شوهرم بود. موهای یخی رنگش را از کنار شال مشگی‌اش بیرون گذاشته بود و این تضاد رنگ، و آرایش ملایمش زیبایی خاصی به صورتش داده بود. زن با شخصیت و دوست داشتنی بود. مشتاقانه بغلم کردو همانطور که می بوسیدم گفت: –دعا کن خدا به منم دوتا عروس، خانم مثل خودت بده. از حرفش خجالت کشیدم. آن هم گفتن این حرف بین این جمع، به نظرم سنگین بود. بدون این که سرم را بالابیاورم دوباره خداحافظی کردم و به طرف در رفتم. در سالن راه آهن موقع خداحافظی عمه رو به آرش کردو گفت: –عمه جان، به ما سر بزنید، توام مثل اون داداش از دماغ فیل افتادت نباشیا، چند وقت دیگه مادرو نامزدتم بردار بیایید پیش ما. نگاهی به آرش کردم، از حرف عمه لبخند به لبش امد. –چشم عمه، مزاحم می شیم. آرش امروز برعکس روزهای قبل موهایش را بالا داده بود و شلوارو تیشرت جذب پوشیده بود. خیلی خوش تیپ شده بود. ولی من همان لباس پوشیدنهای ساده و مردانه اش را بیشتر می پسندیدم. اینطوری خیلی جلب توجه دخترها را می کرد. بالاخره عمه و فاطمه راهی شدند و ما به طرف در خروجی راه افتادیم. احساس تشنگی کردم. چشم چرخاندم که ببینم آب سرد کن می‌توانم پیدا کنم. –دنبال چی می گردی؟ تشنمه، میخوام ببینم اینجا آب سرد کن هست. آرش هم نگاهی به اطراف انداخت و گفت: –ولش کن بریم آب معدنی بگیریم. توی مسیر چشمم به یک آب سرد کنی افتاد. –ایناهاش، توام می خوری؟ –حالا تو بخور. لیوان مسی که همیشه توی کیفم داشتم را درآوردم و همانطور که داشتم از آب پرش می کردم فکر شیطنت باری از ذهنم گذشت. به اصرار زیاد من، اول آرش آب خوردو بعد من خوردم. دوباره لیوان را پر از آب کردم و گفتم بریم. آرش مشکوک به لیوان پر از آب تو دستم نگاه کردو پرسید: –چرا نمی خوری؟ از سالن بریم بیرون می خورم. زیر چشمی کنترلم می کرد. از سالن که خارج شدیم گفت: –بخور دیگه. نگاهی به لیوان انداختم و مکث کردم. –راحیل چه فکری تو سرته؟ جلو جلو رفتم که جای مناسب پیدا کنم و آب را روی سرش بریزم و فرار کنم.
از پشت صدایم کرد. –راحیل ماشین اینوره کجا میری؟ چرا نزدیکم نمی‌آمد، نکند فکرم را خوانده. ترجیح دادم خودم را به نشنیدن بزنم تا مجبور شود نزدیکتر بیاید. صدای قدمهای بلندش می‌آمد، همین که نزدیکم شد برگشتم و لیوان آب را روی صورتش پاشیدم. ولی بادیدن مرد پشت سرم شوکه شدم وخنده ام محوشدو هین بلندی کشیدم. 🍁به قلم لیلا فتحی پور🍁
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا