eitaa logo
مطالبِ طلبگی (وافی)
1.3هزار دنبال‌کننده
2.1هزار عکس
961 ویدیو
240 فایل
مشاهده در ایتا
دانلود
خذلتنا شیعتنا وقتی حر راه را بر امام بست فرمود اگر نمی‌خواهیدم‌ برمی‌گردم. وقعة الطف، ص: ۱۶۹ فحمد اللّه و أثنى عليه، ثم قال: أيها الناس؛ انها معذرة الى اللّه عزّ و جل و إليكم؛ اني لم آتكم حتى أتتني كتبكم و قدمت عليّ رسلكم، أن أقدم علينا فانه ليس لنا إمام، لعلّ اللّه يجمعنا بك على الهدى. فان كنتم على ذلك فقد جئتكم، فان تعطوني ما أطمئنّ إليه من عهودكم و مواثيقكم أقدم مصركم، و إن لم تفعلوا و كنتم لمقدمي كارهين انصرفت عنكم الى المكان الذي أقبلت منه إليكم!. فسكتوا عنه، و قالوا للمؤذّن: أقم، فأقام للصلاة. فقال الحسين [عليه السّلام‏] للحرّ: أ تريد أن تصلّي بأصحابك؟ قال: لا، بل تصلّي أنت و نصلّي بصلاتك. فصلّى بهم الحسين [عليه السّلام‏]. ثم انه‏ وقعة الطف، ص: ۱۷۰ دخل، و اجتمع إليه أصحابه. و انصرف الحر الى مكانه الذي كان به، فدخل خيمة قد ضربت له، فاجتمع إليه جماعة من أصحابه، و عاد أصحابه الى صفّهم الذي كانوا فيه فأعادوه، ثم أخذ كلّ رجل منهم بعنان دابّته و جلس في ظلّها. فلمّا كان وقت العصر أمر الحسين [عليه السّلام‏] أن يتهيّئوا للرحيل، ثم خرج فأمر مناديه فنادى بالعصر و أقام، فاستقدم الحسين [عليه السّلام‏] فصلّى بالقوم ثم سلّم و انصرف الى القوم بوجهه. فحمد اللّه و أثنى عليه، ثم قال: أمّا بعد؛ أيها الناس! فانّكم إن تتّقوا و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى للّه، و نحن أهل البيت أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم، و السائرين فيكم بالجور و العدوان! و إن أنتم كرهتمونا و جهلتم حقّنا، و كان رأيكم غير ما أتتني كتبكم و قدمت به عليّ رسلكم، انصرفت عنكم!. فقال له الحرّ بن يزيد: إنّا- و اللّه- ما ندري ما هذه الكتاب التي تذكر!. فقال الحسين [عليه السّلام‏]: يا عاقبة بن سمعان! أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إليّ. فأخرج خرجين مملوءين صحفا فنشرها بين أيديهم. فقال الحر: فانّا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك، و قد امرنا اذا نحن لقيناك ألّا نفارقك حتى نقدمك على عبيد اللّه بن زياد!. فقال له الحسين [عليه السّلام‏]: الموت أدنى إليك من ذلك!. وقعة الطف، ص: ۱۷۱ ثم قال لأصحابه: قوموا فاركبوا. فركبوا، و انتظروا حتى ركبت نساؤهم. فلمّا ذهبوا لينصرفوا حال القوم بينهم و بين الانصراف. فقال الحسين [عليه السّلام‏] للحر: ثكلتك امّك! ما تريد؟!. قال: أما و اللّه لو غيرك من العرب يقولها لي و هو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر امّه بالثكل أن أقوله كائنا من كان، و لكن- و اللّه- ما لي الى ذكر امّك من سبيل إلا بأحسن ما يقدر عليه! فقال له الحسين [عليه السّلام‏]: فما تريد؟ قال الحرّ: اريد- و اللّه- أن أنطلق بك الى عبيد اللّه بن زياد!. قال له الحسين [عليه السّلام‏]: إذن و اللّه لا اتّبعك!. فقال له الحرّ: إذن و اللّه لا أدعك!. و لمّا كثر الكلام بينهما قال له الحرّ: إنى لم أومر بقتالك، و إنما امرت ألّا أفارقك حتى اقدمك الكوفة، فاذا أبيت فخذ طريقا لا تدخلك الكوفة و لا تردّك الى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب الى ابن زياد، و تكتب أنت الى يزيد بن معاوية إن أردت أن تكتب إليه، أو الى عبيد اللّه بن زياد إن شئت، فلعلّ اللّه الى ذلك أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن ابتلى بشي‏ء من أمرك، فخذها هنا فتياسر عن طريق العذيب و القادسيّة [كان هذا و هم بذي حسم‏] و بينه و بين العذيب ثمانية و ثلاثون ميلا، [ف] سار الحسين في أصحابه و الحرّ يسايره‏. این دقیقا همان است که وقتی حضور الحاضر نباشد حجت بر امام تمام نمی‌شود ولو حاکم ظالم مسلط شده باشد. [شهید مطهری می‌گوید انصرف به این معنا نیست که دست از جهاد برمی‌دارم؟ بلکه جهادم را جای دیگری پیگیری می‌کنم. آیا واقعا چنین است؟ چطور با سیره بقیه ائمه جمع می‌کنید؟] مقدمه انصرف، خذلتنا شیعتنا بوده، چنانکه وقتی خبر شهادت مسلم رسید اجازه انصراف را برای همگان صادر کرد: وقعة الطف، ص: ۱۶۶ حَتَّى انْتَهَى إِلَى زُبَالَةَ سقط إليه [خبر] مقتل أخيه من الرضاعة عبد اللّه بن يقطر، فأخرج للناس كتابا [و نادى‏] بسم اللّه الرحمن الرحيم أمّا بعد؛ فقد أتانا خبر فضيع! قتل مسلم بن عقيل و هانئ بن عروة و عبد اللّه بن يقطر، و قد خذلتنا شيعتنا فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف، ليس عليه منّا ذمام. فتفرّق الناس عنه تفرّقا، فأخذوا يمينا و شمالا، حتى بقي في أصحابه الذين جاءوا معه من المدينة [وَ نَفَرٌ يَسِيرٌ مِمَّنِ انْضَمُّوا إِلَيْهِ] و بلافاصله به حر رسیدند و وقتی کاملا معلوم شد که کوفیان قطعا پیمان شکستند و حتی راه را بر ایشان می‌بندند با حر هم از انصراف خودش سخن گفت. این دقیقا سیره امیرالمومنین ع و  همان است که پیامبر ص به امیرالمومنین ع فرمود: فَإِنْ لَمْ تَجِدْ أَعْوَاناً فَاصْبِرْ وَ كُفَّ يَدَكَ وَ لَا تُلْقِ بِيَدِكَ إِلَى التَّهْلُكَة.
گام چهارم👇👇👇
دستور ابن زیاد با این مقدمات هیچ اشکالی ندارد که در مذاکره با ابن سعد شرط قبول بیعت را هم بگذارد. این بیعت بعد از این همه اعلام دقیقا شبیه بیعت امیرالمومنین ع و سایر ائمه ع با خلفای جور بوده است؛ همان که خودشان تصریح کرده‌اند که جز امام زمان عج همگی بر گردنشان بیعت خلیفه جور زمانشان بوده: كمال الدين و تمام النعمة، ج‏۱، ص: ۳۱۶ حَدَّثَنَا الْمُظَفَّرُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْمُظَفَّرِ الْعَلَوِيُّ السَّمَرْقَنْدِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ حَدَّثَنَا جَبْرَئِيلُ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ مُوسَى‏ بْنِ جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْرَفِيُّ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ سَدِيرِ بْنِ حُكَيْمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَقِيصَا قَالَ: لَمَّا صَالَحَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ع مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ دَخَلَ عَلَيْهِ النَّاسُ فَلَامَهُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَيْعَتِهِ فَقَالَ ع وَيْحَكُمْ مَا تَدْرُونَ مَا عَمِلْتُ وَ اللَّهِ الَّذِي عَمِلْتُ خَيْرٌ لِشِيعَتِي مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ أَوْ غَرَبَتْ أَ لَا تَعْلَمُونَ أَنَّنِي إِمَامُكُمْ مُفْتَرَضُ الطَّاعَةِ عَلَيْكُمْ وَ أَحَدُ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ بِنَصٍّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص عَلَيَّ قَالُوا بَلَى قَالَ أَ مَا عَلِمْتُمْ أَنَّ الْخَضِرَ ع لَمَّا خَرَقَ السَّفِينَةَ وَ أَقَامَ الْجِدَارَ وَ قَتَلَ الْغُلَامَ كَانَ ذَلِكَ سَخَطاً لِمُوسَى بْنِ عِمْرَانَ إِذْ خَفِيَ عَلَيْهِ وَجْهُ الْحِكْمَةِ فِي ذَلِكَ وَ كَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ حِكْمَةً وَ صَوَاباً أَ مَا عَلِمْتُمْ أَنَّهُ مَا مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا وَ يَقَعُ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ لِطَاغِيَةِ زَمَانِهِ إِلَّا الْقَائِمُ الَّذِي يُصَلِّي رُوحُ اللَّهِ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ع خَلْفَهُ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يُخْفِي وِلَادَتَهُ وَ يُغَيِّبُ شَخْصَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِأَحَدٍ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ إِذَا خَرَجَ ذَلِكَ التَّاسِعُ مِنْ وُلْدِ أَخِي الْحُسَيْنِ ابْنِ سَيِّدَةِ الْإِمَاءِ يُطِيلُ اللَّهُ عُمُرَهُ فِي غَيْبَتِهِ ثُمَّ يُظْهِرُهُ بِقُدْرَتِهِ فِي صُورَةِ شَابٍّ دُونَ أَرْبَعِينَ سَنَةً ذَلِكَ لِيُعْلَمَ أَنَّ اللَّهَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ. پس هیهات منا الذّلة چه بود. خوب دقت کنید که آنچه ابن زیاد ملعون از امام خواسته بود نه بیعت با یزید بلکه تسلیم حکم وی شدن بود تا وی هرچه خواهد بکند. وقتی نامه عمرسعد (که در آن بیعت امام با یزید به عنوان یک گزینه مطرح است)‌رسید اولش ابن زیاد می‌خواست قبول کند؛ اما شمر رای وی را زد و ابن زیاد گفت این قبول نیست بلکه باید تسلیم حکم من شود. پس آن ذلت نه بیعت با یزید بلکه تسلیم حکم ابن زیاد شدن بود: الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد، ج‏۲، ص: ۸۸ فَلَمَّا قَرَأَ عُبَيْدُ اللَّهِ الْكِتَابَ قَالَ هَذَا كِتَابُ نَاصِحٍ مُشْفِقٍ عَلَى قَوْمِهِ فَقَامَ إِلَيْهِ شِمْرُ بْنُ ذِي الْجَوْشَنِ فَقَالَ أَ تَقْبَلُ هَذَا مِنْهُ وَ قَدْ نَزَلَ بِأَرْضِكَ وَ إِلَى جَنْبِكَ وَ اللَّهِ لَئِنْ رَحَلَ مِنْ بِلَادِكَ وَ لَمْ يَضَعْ يَدَهُ فِي يَدِكَ لَيَكُونَنَّ أَوْلَى بِالْقُوَّةِ وَ لَتَكُونَنَّ أَوْلَى بِالضَّعْفِ وَ الْعَجْزِ فَلَا تُعْطِهِ هَذِهِ الْمَنْزِلَةَ فَإِنَّهَا مِنَ الْوَهْنِ وَ لَكِنْ لِيَنْزِلْ عَلَى حُكْمِكَ هُوَ وَ أَصْحَابُهُ فَإِنْ عَاقَبْتَ فَأَنْتَ أَوْلَى بِالْعُقُوبَةِ وَ إِنْ عَفَوْتَ كَانَ ذَلِكَ لَكَ. قَالَ لَهُ ابْنُ زِيَادٍ نِعْمَ مَا رَأَيْتَ الرَّأْيُ رَأْيُكَ اخْرُجْ بِهَذَا الْكِتَابِ إِلَى عُمَرَ بْنِ سَعْدٍ فَلْيَعْرِضْ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ أَصْحَابِهِ النُّزُولَ عَلَى حُكْمِي فَإِنْ فَعَلُوا فَلْيَبْعَثْ بِهِمْ إِلَيَّ سِلْماً وَ إِنْ هُمْ أَبَوْا فَلْيُقَاتِلْهُمْ فَإِنْ فَعَلَ فَاسْمَعْ لَهُ وَ أَطِعْ وَ إِنْ أَبَى أَنْ يُقَاتِلَهُمْ فَأَنْتَ أَمِيرُ الْجَيْشِ وَ اضْرِبْ عُنُقَهُ وَ ابْعَثْ إِلَيَّ بِرَأْسِهِ. و حضرت هم دقیقا همین دو گزینه را برشمرد و فرمود هیهات منا الذله: اثبات الوصية، ص: ۱۶۶ فروي ان الحسين عليه السّلام قال في خطبة ذلك اليوم- فيما حفظ من كلامه-: ألا و ان الدعيّ ابن الدعي قد ركز بين اثنتين؛ بين السلّة و الذلّة. و هيهات منّا الذلّة. يأبى اللّه ذلك لنا و رسوله و المؤمنون و حجور طابت و طهرت. نؤثر مصارع الكرام على طاعة اللئام. وقتی مسلم را که امان داده بودند شهید کردند معلوم بود که تن دادن به حکم ابن زیاد یعنی کشته شدن بدون هیچ خاصیت و ذلیلانه؛ و اگر قرار است کشته شود در میدان جنگ و با عزت کشته شود نه ذلیلانه.
لذا این رویه امام ع هیچ منافاتی را وظیفه تقیه که همه ائمه دیگر در پیش گرفتند نداشت؛ و این گونه نبود که امام ع قیام کند علیه خلیفه جور به هر قیمتی. این اتفاقا مرز تفکر دقیق امامیه با زیدیه است؛ همان که خداوند فرمود «لا تقدموا بین یدی الله و رسوله». زیدیه خواهیم دید که اشکالشان این بود که می گفتند امامی که ظلم را ببیند و سر جایش بنشیند امام نیست («من رأى سلطانا جائرا مستحلّا لحرم اللّه؛ ناكثا لعهد اللّه؛ مخالفا لسنّة رسول اللّه؛ يعمل في عباد اللّه بالإثم و العدوان فلم يغيّر عليه بفعل و لا قول، كان حقّا على اللّه أن يدخله مدخله‏). یعنی امام معصوم را بر اساس فهم و نظر خودشان تفسیر می‌کردند دقیقا شبیه خوارج که قرآن را بر اساس نظر خودشان تفسیر می‌کردند در حالی که شرحی از قرآن و عترت که خود اهل بیت ع می‌کنند باید محور باشد نه با شرح خودمان از قرآن اهل بیت ع، امام حی را کنار بزنیم و با استناد به این کلام امام حسین ع به امام باقر ع عتاب کنیم که: لیس الامام من جلس بیته و ارخی ستره و ثبط عن الجهاد. (کاری که زیدیه کرد و در جلسه بعد اشاره خواهد شد) [ بله؛ جملات فوق از امام ع (من رای سلطانا …) را باید هماهنگ با بقیه جملات ایشان تفسیر کرد: این هنوز تبیین موقف «مثلی لا یبایع مثل یزید» است که حتی اگر بیعت هم می‌کرد همه می‌فهمیدند که مثله لا یبایع مثل یزید. جالبتر اینکه این جملات از جملاتی است که امام بعد از اینکه لشکر حر به وی اجازه برگشتن ندادند در اولین منزل بعدی در برابر لشکر حر فرمود.‌ این نشان می دهد که چه‌بسا علیرغم رسیدن خبر شهادت مسلم هنوز امید به این هست که مردم کوفه از همراهی با ابن زیاد دست بردارند؛ و هنوز دارد از مضرات این خذلان شیعه می‌گوید تا دست از این خزلان امام برداند؛‌ یعنی این موقف رسیدن حر و اصرار آنها بر محاصره امام ع بود که خذلتنا شیعتنا به حدی رسید که مسلم شد که حضور الحاضر دیگر نخواهد بود و لذا امام دیگر وظیفه‌ای برای قیام ندارد. اتفاقا بعد از این ماجراست که طرماح و بقیه به امام می‌رسند و خبر شهادت قیس بن مسهر را به امام می‌دهند. اینها همه نشان می‌دهد که بعد از شهادت مسلم هنوز امام بنا را بر این نگذاشته که حضور الحاضر تمام شده و باز قیس بن مسهر را فرستاده تا مطمئن شود]
عجب فرمایشی فرمودند مرحوم آیت الله بهجت و جا دارد در حوزه علمیه درباره این فرمایش بحث و حتّی مناظرات صورت بگیرد. استاد سوزنچی به دلایلی فقط از مرحوم مطهری و کتاب حماسه حسینی نام برده اند ولی کتابِ انسانِ 250 ساله هم همان رویکردِ حماسه حسینی بلکه غلیظ تر را دارد؛ چون در این کتاب حتی امام کاظم علیه السلام به عنوان یک مبارز علیه نظام حاکم معرفی می شوند چیزی که خود امام بارها آن را از خود نفی فرموده اند. اما این که چرا هارون ملعون امام کاظم را زندانی و در نهایت به شهادت رساند، قبلاً ذیل آیه ( ام یحسدون الناس علی ما آتاهم من فضله ) توضیح داده ام و یکی از نکات مهمی که در نوشتار و گفتار استاد سوزنچی وجود دارد، تأکید بر تفاوتِ امامیّه و زیدیّه است که کمتر نویسنده و گوینده ای به آن پرداخته است. جالب است که در روایات، زیدیّه به عنوان سپرِ امامیه معرفی شده اند؛ یعنی خداوند این گونه تدبیر نموده که زیدیه با ظالمان جهاد نظامی کنند و آنها را به خود مشغول کنند تا شیعیان امامیه با خاطر جمع و خیال راحت به جهاد علمی و فرهنگی مشغول باشند؛ دقیقاً مثل کاری که زید بن علی و امام صادق علیه السلام نمودند؛ فتأمّلوا جیّداً فالبحث دقیق عمیق
🤔🤔🤔🤔🤔
حکومتی اسلامی است یا معصوم در رأس آن باشد یا شخصی که در رأس آن است، منصوب یا مأذون از طرف معصوم باشد در این دو صورت، وجود مدیران فاسد که البته حاکم در صورت نبودنِ مصلحتِ اهمّ آنها را به سرعت عزل می کند، ضرری به اسلامی بودنِ حکومت نمی زند و اگر حاکمی معصوم یا منصوب یا مأذون از طرف معصوم نباشد، حتّی اگر ذره ای ظلم و فساد و بی عدالتی در حکومتش نباشد (که البته این فقط یک فرض است) غاصب و طاغوت است
🏴السلام علیکَ یا اباعبدالله🏴 «جلسه بیان معارف و مصائب اهل بیت علیهم السلام» با سخنرانی حجت الاسلام استاد غفاری قره باغی (حفظه الله) ◾️مکان : قم، ۳۰ متری هنرستان، خیابان بسیج، کوچه ۲۵، پلاک ۵۱ ▪️از شنبه ۷ مرداد تا دوشنبه ۹ مرداد به مدت سه روز 🕞ساعت ۱۷:۴۵
🏴السلام علیکَ یا اباعبدالله🏴 «جلسه بیان معارف و مصائب اهل بیت علیهم السلام» با سخنرانی حجت الاسلام استاد غفاری قره باغی (حفظه الله) ◾️مکان : قم، ۳۰ متری هنرستان، خیابان بسیج، کوچه ۲۵، پلاک ۵۱ ▪️از شنبه ۷ مرداد تا دوشنبه ۹ مرداد به مدت سه روز 🕞ساعت ۱۷:۴۵
🏴السلام علیکَ یا اباعبدالله🏴 «جلسه بیان معارف و مصائب اهل بیت علیهم السلام» با سخنرانی حجت الاسلام استاد غفاری قره باغی (حفظه الله) ◾️مکان : قم، ۳۰ متری هنرستان، خیابان بسیج، کوچه ۲۵، پلاک ۵۱ ▪️از شنبه ۷ مرداد تا دوشنبه ۹ مرداد به مدت سه روز 🕞ساعت ۱۷:۴۵
کارزار امام حسین .ع..mp3
17.01M
الشجاعه الحسینیه حمله بر تمام لشکر در هم ریختن آرایش لشکر تنهای داغدیده ، با شجاعتی غیر قابل باور رساندن صدا به اهل خیام دو جنگ تن به تن افرادی که در صلب آنها شیعه بود ، کشته نمی شدند شجاعت حسینی .ع. سه فرق با شجاعت علوی .ع. داشت طرح شمر ، لشگر سه دسته شدند سنگ بر پیشانی تیر بر قلب قتلنی فلان و فلان !!!!!!!! @revayatbaghiesfahani
هدایت شده از مباحث طلبگی
🏴السلام علیکَ یا اباعبدالله🏴 «جلسه بیان معارف و مصائب اهل بیت علیهم السلام» با سخنرانی حجت الاسلام استاد غفاری قره باغی (حفظه الله) ◾️مکان : قم، ۳۰ متری هنرستان، خیابان بسیج، کوچه ۲۵، پلاک ۵۱ ▪️از شنبه ۷ مرداد تا دوشنبه ۹ مرداد به مدت سه روز 🕞ساعت ۱۷:۴۵
مرحوم مطهری آن قدر در جنبه ی حماسی بودنِ کربلا غرق شده که شعرهای محتشم را شعارهای مُفت می نامد؛ چون به جنبه ی غم و مصیبت و گریه ی کربلا پرداخته است https://lib.eshia.ir/50074/1/130/مفت
هدایت شده از اَلمَجَالِس | Al-majales
منبر شب ۱۱ محرم ۱۴۴۵_29-07-23_02-00-18-811.mp3
16.33M
🔸بیان مختصری پیرامون حدیث شریف *مصباح الهدى و سفينة النجاة* 🔹اهمیت زیارت امام حسین علیه السلام در روایات ائمه اطهار عليهم السلام 🆔 Al-majales | اَلمَجَالِس : @al_majales
خدا رو شکر تونستم بعد از چندین سال، امسال بعد درباره قمه زنی چیزی ننویسم 💪
مسئول آموزش حوزه علمیه علوی خوانسار فرمودند: یک استاد می خواهیم جهت تدریس رسائل و مکاسب و کفایه جهت اطلاعات بیشتر با ایشان در میان بگذارید: @Feizpour
هدایت شده از حمید برومندنیا
1⃣ متن سخنرانی 2⃣ متن روضه 3⃣ شرح احادیث 4⃣ سخنرانی های کوتاه 5⃣ سخنرانی های صوتی و تصویری 6⃣ داستان ها و حکایت ها 7⃣ منبرهای دو دقیقه ای 8⃣ پرسش و پاسخ اعتقادی 9⃣ احکام شرعی ❎ مطالب و محتوای منبر 👇👇👇👇 ╭┅┅┅┅┅❀🔻❀┅┅┅┅┅╮ https://eitaa.com/joinchat/333316178Cae344a215d ╰┅┅┅┅┅❀🔺️❀┅┅┅┅┅╯
1.33M
شواهدِ جدیدِ استاد شرافت درباره حاضر به بیعت نبودنِ حضرت
ابن زیاد از حضرت (نزول بر حکمِ) خود را خواست نه بیعت با یزید و نه حتّی امان گر چه اگر امان هم می داد، همانند امانی بود که به مسلم داد مرحوم بهجت هم ذلّت در هیهات منّا الذّلة به معنای همان نزول بر حکم گرفته اند نه قبولِ بیعت و تعبیرِ (منّا) به جای (منّی) هم مُبَعّدِ تفاوت بین حضرت و سائر ائمه است
423.1K
مقایسه سیدمرتضی بین امام حسن و امام حسین علیهما السلام
حضرت ضمن این که می دانست به شهادت می رسد می دانست که یزید پیشنهاد بیعت را قبول نمی کند لذا برای اِتمام حجّت و مطابقت بودنِ حرکتش حتّی با قواعد فقهی، خود را حاضر به بیعت کردن جلوه داد و با این کار، راه را بر تمام اشکالات و ایراداتی از قبیل اِلقاء در تهلکه، بست و جانی بودنِ یزید و مظلوم بودن خود را مستحکم تر نمود
413.7K
سخن علامه مجلسی
آری، حضرت چون می دانستند یزید حاضر به بیعت نمی شود و هدفی جز کشتنِ حضرت ندارد، پیشنهاد بیعت کردند و با این کار راه هر گونه توجیهی را برای عملکرد یزید تا قیامت بستند و اگر این پیشنهاد را نمی کردند، مظلومیت حضرت آنچنان که باید جلوه نمی کرد؛ چون تاریخ می گفت: چرا خود را به کشتن دادی و مثل سایر ائمه بیعت نکردی تا خونت محفوظ بمانَد