هدایت شده از احمدرضا اخوان
باسلام محضر استاد وافی☝️☝️☝️
از خدا جوییم توفیق ادب
بیادب محروم گشت از لطف رب
بیادب تنها نه خود را داشت بد
بلکه آتش در همه آفاق زد
سخنی کوتاه درباره شخصی که درخطاب به شماگفته :
واون را(تدریس ادبیات عرب) به اهلش واگذارید.
برادرعزیز:
چه کسی آشناتر واهل ترازاستاد وافی ؟
آن جمال و قدرت و فضل و هنر
ز آفتاب حسن کرد این سو سفر
آفرین برحافظ که فرمود:
مرا به رندی و عشق آن فضول عیب کند
که اعتراض بر اسرار علم غیب کند
کمال سر محبت ببین نه نقص گناه
که هر که بیهنر افتد نظر به عیب کند
کلید گنج سعادت قبول اهل دل است
مباد آن که در این نکته شک و ریب کند
خواستم نقد بلندی باشواهد وقرائن فراوان برتسلط وتوانایی شما برادبیات عرب بنویسم که ازآن منصرف شدم وگفتم:
ای مدعی برو که مرا با تو کار نیست
احباب حاضرند به اعدا چه حاجت است
حافظ تو ختم کن که هنر خود عیان شود
با مدعی نزاع و محاکا چه حاجت است
التماس دعا
PTT-20210419-WA0142.opus
2.45M
انموذج
جلسه سوم
والملحق به خمسه اضرب: المبتدا و خبره
وحق المبتدا ان یکون معرفه، وقد یجیء نکره، نحو شر اهر ذاناب
و حق الخبر ان یکون نکره و قد یجیئان معرفتین نحو: الله الهنا ومحمد (ص) نبینا
والخبر علی نوعین: مفرد نحو《زید غلامک》و جملة وهی علی اربعه اضرب: فعلیة نحو:《زید ذهب ابوه》و اسمیة نحو:《عمرو اخوه ذاهب》و شرطیه نحو:《زید ان تکرمه یکرمک و ظرفیه نحو: خالد امامک وبشر من الکرام
و لابد فی الجمله من ضمیر یرجع الی المبتدا الا اذا کان معلوما نحو: البر الکر بستین درهماً
و قد یقدم الخبر علی المبتدا، نحو: منطلق زید
و یجوز حذف احدهما عند الدلاله قال الله تعالی: فصبر جمیل
و الاسم فی باب کان نحو: کان زید منطلقا
و الخبر فی باب《ان》نحو: ان زیدا منطلق
و حکمه کحکم خبر المبتدأ الا فی تقدیمه، الا اذا کان ظرفا نحو:《ان زیداً منطلق》و لا تقول:《ان منطللق زیدا》و لکن تقول: ان فی الدار زیدا
وخبر لا التی لنفی الجنس، نحو《لا رجل افضل منک》و قد یحذف الخبر کقولهم:《لاباس》ای لا باس علیک
و اسم ما ولا المشبهتان بلیس، نحو:《مازید منطلقاً》و ما رجل خیرا منک و لا احد افضل منک
المنصوبات
المنصوبات علی ضربین:اصل و ملحق به، فالاصل هو المفعول وهو علی خمسه لضرب: المفعول المطلق و هو المصدر، نحو: ضربت ضربا وضربة وضربتین وقعدت جلوسا
والمفعول به، نحو: ضربت زیدا
و ینصب بمضمر کقولک للحاج:《مکه》و للرامی: القرطاس
ومنه المنادی المضاف نحو:《یاعبدالله》و المضارع له نحو:《یا خیرا من زید》والنکره نحو یا راکبا
و اما المفرد المعرفه فمضموم فی اللفظ و منصوب فی المعنی نحو: یازید و یا رجل
مطالبِ طلبگی (وافی)
باسلام محضر استاد وافی☝️☝️☝️ از خدا جوییم توفیق ادب بیادب محروم گشت از لطف رب بیادب تنها نه خود
بنده در ادبیات تخصص ندارم
در دوران مقدمات هم اساتید خوبی نداشتیم
ولی به خاطر علاقه ای که داشتم، از همان سال چهارم تدریس ادبیات را شروع کردم
مزیّت صوت های من بیشتر سرعت و بی حاشیه گی و شُسته رُفته بودن است نه عمق و دقت
هدایت شده از احمدیاسر وافی یزدی
PTT-20210420-WA0024.opus
5.05M
PTT-20210420-WA0097.opus
2.19M
انموذج
جلسه چهارم
و فی الصفه المفرده، الرفع والنصب نحو:《یا زید الظریف والظریفَ》و فی الصّفة المضافة النصب لاغیر، نحو: یازیدُ صاحبَ عَمرو
و اذا وصف المنادی ب《ابن》نظر فیه؛ فان وقع بین العلمین فتح المنادی ،نحو:《یا زید بن عمرو. والّا فضمّ نحو: یا زید بن اَخی و یا رجل ابن زید
و لیس فی《یا ایّها الرّجل》الا الرفع
و قد یحذف حرف النّداء عن العلم المضموم والمضاف کقوله تعالی: یُوسُفُ اَعرض عن هذا و فاطِرَالسمواتِ
و من خصائِص المنادی، الترخیم اِذا کان علماً غیر مضاف و زائداَ علی ثلاثة اَحرف، نحو: یا حارِ و یا اسمَ و یا عثم و یا منصُ
و المفعول فیه و هو ظرفان: ظرف الزّمان وظرف المکان وکل واحد منهما مبهم ومعیّن؛ فالزّمان ینصب کله، نحو:《اتیته الیوم وبکرة وذات لیلة 》و المکان لا ینصب منه الا المبهم،نحو:《قمت اَمامک》و لابد للمحدود من《فی》نحو: صلیت فی المسجد
والمفعول معه نحو:《ماصنعت واباک》و《ماشانک وزیدا》و لا بد له من فعل او معناه
و المفعول له نحو ضربته تأدیباً له و کذلک کلّ ما کان علة للفعل
و الملحق به سبعه اَضرب: الحال وهی بیان هیئه الفاعل اَو المفعول به، نحو: ضربتُ زیدا قائما
وحقها التنکیر و حق ذی الحال التعریف فان تقدم الحال علیه جاز تنکیره نحو: جائنی راکبا رجل
والتمییز و هو رفع الابهام اما عن الجملة فی قولک:《طاب زید نفسا》او عن المفرد فی قولک: عندی راقود خلا و منوان سمنا و عشرون درهما وملءه عسلا
2.21M
تصریف
جلسه سوم
فصل: فى أمثلة تصريف هذه الأفعال.
أمّا الماضي: فهو الفعل الّذي دلّ على معنى وجد فى الزمان الماضي، فالمبنيّ للفاعل منه ما كان أوّله مفتوحا، أو كان أوّل متحرّك منه مفتوحا، نحو: نصر نصرا نصروا إلى آخره و قس على هذه المذكورة، أفعل و فاعل و فعلل و تفعلل و افتعلل و انفعل و استفعل و افعللّ و افعوعل و كذا البواقي، و لا تعتبر حركات الألفات في الأوائل، فإنّها زائدة تثبت في الابتداء، و تسقط في الدّرج، و المبنيّ للمفعول منه، و هو الفعل الّذي لم يسمّ فاعله ما كان أوّله مضموما كفعل و فعلل و افعل و فعّل و فوعل و تفعّل و تفوعل و تفعلل، أو كان أوّل متحرّك منه مضموما، نحو: افتعل و استفعل، و همزة الوصل تتّبع هذا المضموم في الضمّ و ماقبل آخره، يكون مكسورا أبدا تقول: نصر زيد و استخرج المال.
و أمّا المضارع: فهو ما أوّله إحدى الزّوائد الأربع و هي: الهمزة و النّون و الياء و التّاء تجمعها انيت أو اتين او نأتي، فالهمزة للمتكلّم وحده، و النّون له إذا كان معه غيره، و التّاء للمخاطب مفردا، أو مثنّى، أو مجموعا، مذكّرا كان، أو مؤنّثا، و للغائبة المفردة و لمثنّاها، و الياء للغائب المذكّر مفردا، أو مثنّى، أو مجموعا، و لجمع المؤنّث الغائبة، و هذا يصلح للحال و الاستقبال، تقول: يفعل الآن و يسمّى حالا و حاضرا، و يفعل غدا و يسمّى مستقبلا، فإذا أدخلت عليه السّين، أو سوف، فقلت: سيفعل، أو سوف يفعل، اختصّ بزمان الاستقبال، فإذا أدخلت عليه اللام المفتوحة، اختصّ بزمان الحال، كقولك: ليفعل، و في التنزيل: «إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ»
ادامه متن 👇👇👇👇👇
و المبنيّ للفاعل منه، ما كان حرف المضارعة منه، مفتوحا، إلّا ما كان ماضيه على أربعة أحرف، فإنّ حرف المضارعة منه، يكون مضموما أبدا، نحو: يدحرج و يكرم و يفرّح و يقاتل، و علامة بناء هذه الأربعة للفاعل كون الحرف الّذى قبل آخره مكسورا أبدا، مثاله من يفعل: ينصر ينصران ينصرون الى آخره، و قس على هذا يضرب و يعلم و يدحرج و يكرم و يقاتل و يفرّح و يتكسّر و يتباعد و ينقطع و يجتمع و يحمرّ و يحمارّ و يستخرج و يعشوشب و يقعنسس و يسلنقى و يتدحرج و يحرنجم و يقشعرّ.
و المبنيّ للمفعول منه، ما كان حرف المضارعة منه مضموما، و ماقبل آخره مفتوحا، نحو: ينصر و يدحرج و يكرم و يقاتل و يفرّح و يستخرج.
و اعلم: أنّه يدخل على الفعل المضارع «ما و لا» النّافيتان، فلا تغيّران صيغته، تقول: لا ينصر لا ينصران لا ينصرون الى آخره، و كذا: ما ينصر ما ينصران ما ينصرون الى آخره.
و يدخل الجازم فيحذف منه حركة الواحد، و نون التّثنية، و الجمع المذكّر، و الواحدة المخاطبة، و لا يحذف نون جماعة المؤنّث، فإنّها ضمير، كالواو في جمع المذكّر فتثبت على كلّ حال، تقول: لم ينصر لم ينصرا لم ينصروا الى آخره.
و يدخل النّاصب فيبدل من الضّمّة فتحة، و يسقط النّونات سوى نون جماعة المؤنّث، فتقول: لن ينصر لن ينصرا لن ينصروا الى آخره.
و من الجوازم لام الأمر، فتقول فى أمر الغائب: لينصر لينصرا لينصروا لتنصر لتنصرا لينصرن، و كذلك ليضرب و ليعلم و ليدحرج و غيرها.
و منها لاء النّاهية، فتقول في نهي الغائب: لا ينصر لا ينصرا لا ينصروا لا تنصر لا تنصرا لا ينصرن، و في نهي الحاضر: لا تنصر لا تنصرا لا تنصروا إلى آخره و كذا قياس سائر الأمثلة.