👆👆 ➖➖ پی نوشت: 1. « حدثنا محمد بن بِشْرٍ نا عُبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلَم عن أبيه أسلم أَنَّهُ حِينَ بُويِعَ لأِبِي بَكْرٍ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) كَانَ عَلِيٌّ وَالزُّبَيْرُ يَدْخُلان عَلى فَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَيُشَاوِرُونَهَا وَيَرْتَجِعُونَ في أَمرِهِمْ، فَلَمَّا بَلَغَ ذالِكَ عُمَرُ بنُ الْخَطَّابِ خَرَجَ حَتَّى دَخَلَ عَلى فَاطِمَةَ، فَقَالَ: يَا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) مَا مِنَ الْخَلْقِ أَحَدٌ أَحَبُّ إِلَينا مِنْ أَبِيكِ، وَمَا مِنْ أَحَدٍ أَحَبُّ إِلَيْنَا بَعْدَ أَبِيكِ مِنْكِ، وَايْمُ اللَّهِ مَا ذَاكَ بِمَانِعِيَّ إِنِ اجْتَمَعَ هؤُلاَءِ النَّفَرُ عِنْدَكِ أَنْ آمُرَ بِهِمْ أَنْ يُحْرَقَ عَليْهِمُ الْبَيتُُ، قَالَ فَلَمَّا خَرَجَ عُمَرُ جَاؤُوهَا فَقَالَتْ: تَعْلَمُونَ أَنَّ عُمَرَ قَدْ جَاءَنِي وَقَدْ حَلَفَ بِاللَّهِ لَئِنْ عُدْتُمْ لَيَحْرِقَنَّ عَلَيكُمُ الْبَيْتَ، وَايْمُ اللَّهِ لَيُمْضِيَنَّ مَا حَلَفَ عَلَيْهِ؛ فَانْصَرِفُوا رَاشِدِينَ، فِرُّوا رَأْيَكُمْ وَلاَ تَرْجِعُوا إِلَيَّ، فَانْصَرَفُوا عَنْهَا وَلَمْ يَرْجِعُوا إِلَيْهَا حَتَّى بَايَعُوا لأَبِي بَكْرٍ.؛ هنگامى كه مردم با ابوبكر بيعت كردند، علي و زبير در خانه فاطمه به گفتگو و مشاوره پرداخته بودند، اين خبربه عمر بن خطاب رسيد. او به خانه فاطمه آمد، و گفت: اى دختر رسول خدا! محبوب‌ترين فرد نزد ما پدر تو است و پس از او خودت!!! ولى سوگند به خدا اين محبت مانع از آن نيست كه اگر اين افراد در خانه تو جمع شوند من دستور دهم خانه را بر آن‌ها بسوزانند. اين جمله را گفت و بيرون رفت، هنگامى كه علي (عليه السلام) و زبير به خانه بازگشتند، دخت گرامى پيامبر به علي (عليهم السلام) و زبير گفت: عمر نزد من آمد و سوگند ياد كرد كه اگر اجتماع شما تكرار شود، خانه را بر شماها بسوزاند، به خدا سوگند! آنچه را كه قسم خورده است انجام مى دهد!» ( إبن أبي شيبة الكوفي، المصنف في الأحاديث والآثار، 432/7،) پروفسور سعد بن ناصر بن عبد العزیز الششری ، از علمای نامدار وهابی که شاگرد عبد العزیز بن باز مفتی اعظم سابق عربستان سعودی و همچنین شاگرد عبد العزیز بن عبد الله آل الشیخ مفتی اعظم فعلی عربستان به شمار می‌آید و کتاب المصنف را تحقیق کرده است، در پاورقی کتاب می‌گوید: صحيح؛ أخرجه أحمد في فضائل الصحابه (532) وابن عبد البر في الإستذكار 3/975 ، وابن أبي عاصم في الآحاد (2952). عمر قسم خورد مخالفانش را میکشد:« فقال عمر لا والله لا يخالفنا أحد الا قتلناه » (ابن حجر،فتح الباری،31/7) ابن حجر خودش اعتراف میکند چنین مطلبی صحیح هست.« فقد وقع في المغازي لموسى بن عقبة وهي أصح المغازي كما تقدم »( همان،ص513 ) 2. سیوطی،مسند فاطمه،ص17 ،ش28 و سیوطی این روایت را درست میداند.« حدیث حسن». همان، ص 18. 3. به تصریح بخاری، زهرا از ابابکر ناراحت بود و بیعت نکرده از دنیا رفت. « فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ، فَهَجَرَتْهُ، فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ، وَ عَاشَتْ بَعْدَ النَّبِيِّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ، سِتَّةَ أَشْهُرٍ، فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ، دَفَنَهَا زَوْجُهَا: عَلِيٌّ لَيْلًا، وَ لَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَ صَلَّى عَلَيْهَا،» 4. « قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ: أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ بِالدِّمَاءِ. » ( صحصح بخاری،177/10، کتاب الرقاق،باب القصاص یوم القیامه) 5. «عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنَّهُ قَالَ: أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَجْثُو بَيْنَ يَدَيْ الرَّحْمَنِ لِلْخُصُومَةِ يَوْمَ الْقِيَامَة » ( بخاری،142/6،کتاب المغازی،باب غزوه بد،باب قتل ابی جهل ) 6. «حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ عَمَّارٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: §رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَنَامِي، فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ مَا لَقِيتُ مِنْ أُمَّتِهِ مِنَ الْأَوْدِ وَاللَّدَدِ فَبَكَيْتُ، فَقَالَ لِي: «لَا تَبْكِ يَا عَلِيُّ»، وَالْتَفَتَ فَالْتَفَتُّ، فَإِذَا رَجُلَانِ يَتَصَعَدَانِ وَإِذَا جَلَامِيدُ تُرْضَخُ بِهَا رُءُوسُهُمَا حَتَّى تُفْضَخَ ثُمَّ يَرْجِعُ، أَوْ قَالَ: يَعُودُ، قَالَ: فَغَدَوْتُ إِلَى عَلِيٍّ كَمَا كُنْتُ أَغْدُو عَلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ، حَتَّى إِذَا كُنْتُ فِي الْخَرَّازِينَ لَقِيتُ النَّاسَ، فَقَالُوا: قُتِلَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ » (مسند ابی یعلی،298/1). •┈┈••✾••┈┈• @Age_of_water