❕توضیحاتی بیشتر پیرامون دیدگاه ابن ابی الحدید در مورد مصائب وارده بر فاطمه صدیقه سلام الله علیها و پاسخ به جوابیه ملحد !!!!!
👌ملحد نتوانست پاسخ ما را نسبت به دیدگاه ابو جعفر نقیب , استاد ابن ابی الحدید رد کند و تنها متعرض این سخن ما شده است که گفتیم :
" ❕ابن ابی الحدید منکر اصل هجوم به خانه فاطمه سلام الله علیها و مصائب ایشان نبود , و این قضایا را تایید می کرد , فقط می گفت من تمام آنچه که شیعه در این رابطه می گوید را نمی پذیرم اما بعضی را قبول دارم : " أما حديث الهجوم على بيت فاطمة ع فقد تقدم الكلام فيه و الظاهر عندي صحة ما يرويه المرتضى و الشيعة و لكن لا كل ما يزعمونه بل كان بعض ذلك "
📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج17، ص: 168
❕شیعه می گوید که آنان به خانه فاطمه سلام الله علیها هجوم بردند و خانه را آتش زدند و فاطمه را مجروح کردند و فرزندش را سقط کردند , ابن ابی الحدید می گوید من بعضی از این مسائل را قبول دارم , که مطابق آنچه که در ادامه می آید , ابن ابی الحدید اصل هجوم به خانه فاطمه س و برخورد با زبیر و علی ع و عصبانیت فاطمه س از این جریان و غضب او بر ابوبکر و عمر و پشیمانی ابوبکر از کشف بیت فاطمه س را تایید میکند , اما آتش زدن خانه و سایر قضایایی که شیعه می گوید را تایید نمی کند و میگوید اینها خبر واحد است .
❕ابن ابی الحدید تصریح می کند که کثیری از محدثین جریان هجوم به خانه فاطمه س و شکستن شمشیر زبیر و داد و فریاد فاطمه س را نقل کرده اند , و طبری بسیار زیاد از این قضایا را نقل کرده است , ( یعنی این قضایا خبر واحد نیست ) :
" اختلفت الروايات في قصة السقيفة فالذي تقوله الشيعة و قد قال قوم من المحدثين بعضه و رووا كثيرا منه أن عليا ع امتنع من البيعة حتى أخرج كرها و أن الزبير بن العوام امتنع من البيعة و قال لا أبايع إلا عليا ع و كذلك أبو سفيان بن حرب و خالد بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس و العباس بن عبد المطلب و بنوه و أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب و جميع بني هاشم و قالوا إن الزبير شهر سيفه فلما جاء عمر و معه جماعة من الأنصار و غيرهم قال في جملة ما قال خذوا سيف هذا فاضربوا به الحجر و يقال إنه أخذ السيف من يد الزبير فضرب به حجرا فكسره و ساقهم كلهم بين يديه إلى أبي بكر فحملهم على بيعته و لم يتخلف إلا علي ع وحده فإنه اعتصم ببيت فاطمة ع فتحاموا إخراجه منه قسرا و قامت فاطمة ع إلى باب البيت فأسمعت من جاء يطلبه فتفرقوا و علموا أنه بمفرده لا يضر شيئا فتركوه و قيل إنهم أخرجوه فيمن أخرج و حمل إلى أبي بكر فبايعه.
و 👈قد روى أبو جعفر محمد بن جرير الطبري كثيرا من هذا "👉
📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج2، ص: 21
👌ابن ابی الحدید در موارد متعددی متعرض نقل هجوم به خانه فاطمه س و برخورد با زبیر و علی ع و عصبانیت و داد و فریاد فاطمه س و تهدید به سوزاندن خانه فاطمه س توسط عمر می شود :
"و روى أحمد بن عبد العزيز قال لما بويع لأبي بكر كان الزبير و المقداد يختلفان في جماعة من الناس إلى علي و هو في بيت فاطمة فيتشاورون و يتراجعون أمورهم فخرج عمر حتى دخل على فاطمة ع و قال يا بنت رسول الله ما من أحد من الخلق أحب إلينا من أبيك و ما من أحد أحب إلينا منك بعد أبيك و ايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بتحريق البيت عليهم فلما خرج عمر جاءوها فقالت تعلمون أن عمر جاءني و حلف لي بالله إن عدتم ليحرقن عليكم البيت و ايم الله ليمضين لما حلف له فانصرفوا عنا راشدين فلم يرجعوا إلى بيتها و ذهبوا فبايعوا لأبي بكر. "
📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج2، ص: 45
" قال أبو بكر أحمد بن عبد العزيز و أخبرنا أبو زيد عمر بن شبة قال حدثنا إبراهيم بن المنذر عن ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الأسود قال غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة و غضب علي و الزبير فدخلا بيت فاطمة ع معهما السلاح فجاء عمر في عصابة منهم أسيد بن حضير و سلمة بن سلامة بن وقش و هما من بني عبد الأشهل فصاحت فاطمة ع و ناشدتهم الله فأخذوا سيفي علي و الزبير فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ثم أخرجهما عمر يسوقهما "
📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج2، ص: 50
❕" قال أبو بكر و قد روي بإسناد آخر ذكره أن ثابت بن قيس بن شماس كان مع الجماعة الذين حضروا مع عمر في بيت فاطمة ع و ثابت هذا أخو بني الحارث بن الخزرج. "
📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج2، ص: 50
❕" و روي أيضا أن محمد بن مسلمة كان معهم و أن محمدا هو الذي كسر سيف الزبير. "
📚شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج2، ص: 51
💠ادامه 👇