| (علیه السلام) •──•❃❀✿( ۱۶ )✿❀❃•──• 📖 وَ أَمَّا حَقُّ سَائِسِكَ بِالْمِلْكِ فَنَحْوٌ مِنْ سَائِسِكَ بِالسُّلْطَانِ إِلَّا أَنَّ هَذَا يَمْلِكُ مَا لَا يَمْلِكُهُ ذَاكَ تَلْزَمُكَ طَاعَتُهُ فِيمَا دَقَّ وَ جَلَّ مِنْكَ إِلَّا أَنْ تُخْرِجَكَ مِنْ وُجُوبِ حَقِّ اللَّهِ فَإِنَّ حَقَّ اللَّهِ يَحُولُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ حَقِّهِ وَ حُقُوقِ الْخَلْقِ فَإِذَا قَضَيْتَهُ رَجَعْتَ إِلَى حَقِّهِ فَتَشَاغَلْتَ بِهِ وَ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ┈┄┅═✾ ترجمه ✾═┅┄┈ ✨ و اما حق مالك تو بمانند حق همان پيشواى حكومت تو است جز اينكه مالك اختيار بيشترى نسبت بتو دارد و طاعت آقاى مالك در هر كم و بيش بر تو لازمست مگر اينكه بخواهد تو را از حق واجب‏ خدا بيرون برد و ميان تو و حق خدا و حقوق خلق حايل شود، و چون حق خدا را ادا كنى نوبت حق مالك مى ‏شود و بايد بدان مشغول باشى، و لا قوة الا باللَّه.‏