#1009
#سرمسق_والگو
#ابراهیم ومومنان همراه او سرمش زندگی اند.
الممتحنة
✅ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
⬅️ ﺑﺮﺍﻱ ﺷﻤﺎ ﺳﺮﻣﺸﻖ ﺧﻮﺑﻲ ﺩﺭ ﺯﻧﺪﮔﻲ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﻛﺴﺎﻧﻲ ﻛﻪ ﺑﺎ ﺍﻭ ﺑﻮﺩﻧﺪ ﻭﺟﻮﺩ ﺩﺍﺷﺖ، ﺩﺭ ﺁﻥ ﻫﻨﮕﺎﻣﻲ ﻛﻪ ﺑﻪ ﻗﻮم (ﻣﺸﺮﻙ) ﺧﻮﺩ ﮔﻔﺘﻨﺪ:
«ﻣﺎ ﺍﺯ ﺷﻤﺎ ﻭ ﺁﻧﭽﻪ ﻏﻴﺮ ﺍﺯ ﺧﺪﺍ ﻣﻲ ﭘﺮﺳﺘﻴﺪ ﺑﻴﺰﺍﺭﻳﻢ; ﻣﺎ ﻧﺴﺒﺖ ﺑﻪ ﺷﻤﺎ ﻛﺎﻓﺮﻳﻢ; ﻭ ﻣﻴﺎﻥ ﻣﺎ ﻭ ﺷﻤﺎ ﻋﺪﺍﻭﺕ ﻭ ﺩﺷﻤﻨﻲ ﻫﻤﻴﺸﮕﻲ ﺁﺷﻜﺎﺭ ﺷﺪﻩ ﺍﺳﺖ; ﺗﺎ ﺁﻥ ﺯﻣﺎﻥ ﻛﻪ ﺑﻪ ﺧﺪﺍﻱ ﻳﮕﺎﻧﻪ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺑﻴﺎﻭﺭﻳﺪ!
-ﺟﺰ ﺁﻥ ﺳﺨﻦ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻛﻪ ﺑﻪ ﭘﺪﺭﺵ ( ﻋﻤﻮﻳﺶ ﺁﺯﺭ) ﮔﻔﺖ (ﻭ ﻭﻋﺪﻩ ﺩﺍﺩ) ﻛﻪ ﺑﺮﺍﻱ ﺗﻮ ﺁﻣﺮﺯﺵ ﻃﻠﺐ ﻣﻲ ﻛﻨﻢ، ﻭ ﺩﺭ ﻋﻴﻦ ﺣﺎﻝ ﺩﺭ ﺑﺮﺍﺑﺮ ﺧﺪﺍﻭﻧﺪ ﺑﺮﺍﻱ ﺗﻮ ﻣﺎﻟﻚ ﭼﻴﺰﻱ ﻧﻴﺴﺘﻢ (ﻭ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻱ ﻧﺪﺍﺭم)!-
ﭘﺮﻭﺭﺩﮔﺎﺭﺍ! ﻣﺎ ﺑﺮ ﺗﻮ ﺗﻮﻛﻞ ﻛﺮﺩﻳﻢ ﻭ ﺑﻪ ﺳﻮﻱ ﺗﻮ ﺑﺎﺯﮔﺸﺘﻴﻢ، ﻭ ﻫﻤﻪ ﻓﺮﺟﺎﻣﻬﺎ ﺑﺴﻮﻱ ﺗﻮ ﺍﺳﺖ! (٤)
الممتحنة
✅ رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
⬅️ ﭘﺮﻭﺭﺩﮔﺎﺭﺍ! ﻣﺎ ﺭﺍ ﻣﺎﻳﻪ ﮔﻤﺮﺍﻫﻲ ﻛﺎﻓﺮﺍﻥ ﻗﺮﺍﺭ ﻣﺪﻩ، ﻭ ﻣﺎ ﺭﺍ ﺑﺒﺨﺶ، ﺍﻱ ﭘﺮﻭﺭﺩﮔﺎﺭ ﻣﺎ ﻛﻪ ﺗﻮ ﻋﺰﻳﺰ ﻭ ﺣﻜﻴﻤﻲ!» (٥)
توضیح آیه مبارکه ۵ :⬇️
اﻳﻦ ﺗﻌﺒﻴﺮ( فتنه) ﻣﻤﻜﻦ ﺍﺳﺖ ﺍﺷﺎﺭﻩ ﺑﻪ ﺍﻋﻤﺎﻟﻰ ﻣﺎﻧﻨﺪ ﺍﻋﻤﺎﻝ" ﺣﺎﻃﺐ ﺍﺑﻦ ﺍﺑﻰ ﺑﻠﺘﻌﻪ" ﺑﺎﺷﺪ ﻛﻪ ﮔﺎﻫﻰ ﺍﺯ ﺍﻓﺮﺍﺩ ﺑﻴﺨﺒﺮ ﺳﺮ ﻣﻰ ﺯﻧﺪ ﻭ ﻛﺎﺭﻯ ﻣﻰ ﻛﻨﻨﺪ ﻛﻪ ﺳﺒﺐ ﺗﻘﻮﻳﺖ ﮔﻤﺮﺍﻫﺎﻥ ﻣﻰ ﮔﺮﺩﺩ ﺩﺭ ﺣﺎﻟﻰ ﻛﻪ ﮔﻤﺎﻥ ﻣﻰ ﻛﻨﻨﺪ ﻛﺎﺭ ﺧﻠﺎﻓﻰ ﻧﻜﺮﺩﻩ ﺍﻧﺪ.
ﻭ ﻳﺎ ﺍﺷﺎﺭﻩ ﺑﻪ ﺍﻳﻦ ﺍﺳﺖ ﻣﺎ ﺭﺍ ﺩﺭ ﭼﻨﮕﺎﻝ ﺁﻧﻬﺎ ﮔﺮﻓﺘﺎﺭ ﻣﻜﻦ، ﻭ ﺩﺭ ﺑﺮﺍﺑﺮ ﺁﻧﻬﺎ ﻣﻐﻠﻮﺏ ﻣﺴﺎﺯ، ﻣﺒﺎﺩﺍ ﺑﮕﻮﻳﻨﺪ: ﺍﮔﺮ ﺍﻳﻨﻬﺎ ﺑﺮ ﺣﻖ ﺑﻮﺩﻧﺪ ﻫﺮﮔﺰ ﮔﺮﻓﺘﺎﺭ ﺷﻜﺴﺖ ﻧﻤﻰ ﺷﺪﻧﺪ، ﻭ ﺍﻳﻦ ﻣﺎﻳﻪ ﮔﻤﺮﺍﻫﻰ ﺁﻧﻬﺎ ﻣﻰ ﮔﺮﺩﺩ.