💢 كشفت قناة TRT عن وثائق تظهر بأن الجيش الإسرائيلي قد استأجر مرتزقة من دول أخرى لقتل الأطفال في غزة.
🔻 ويبلغ عدد هؤلاء الأشخاص أكثر من 7000 شخص، ينسون الإنسانية ويرتكبون الجرائم وقتل الأطفال مقابل 4000 يورو أسبوعياً.
"بيدرو دياز فلوريس" هو أحد القتلة الإسبان الذي كشف هذه الأمور في مقابلته مع صحيفة لوموند.
لقد تسبب الفرار الجيش الصهيوني من الخدمة في فرض مثل هذه التكلفة الباهظة على النظام الصهيوني، ولكن لسوء الحظ، هناك أيضًا حكومات رجعیة تقف إلى جانب النظام الصهيوني في السر.
يجب أن يقال للحكومات العربية أو الإسلامية، مثل السعودية والإمارات العربية والكويت وتركيا وعمان والبحرين وأذربيجان ومصر والأردن وطاجيكستان وتركمانستان وإندونيسيا وقطر وغيرها، والتي في ظروف قتل المظلومين والأطفال الأبرياء والنساء الأبرياء العاجزین و العاجزات في غزة ما زالت تربطها علاقات سياسية واقتصادية مع أمريكا المجرمة، وهي المرتكب الرئيسي لجريمة قتل هذا الطفل، وهم يقدمون سراً مساعدات مالية وسياسية وعسكرية للنظام الصهيوني المزيف و هو مصاص الدماء، عار عليكم!
يجب على الأشخاص الإنسانيين في هذه الدول ألا يسمحوا باستمرار هذا الوضع، وعليهم الاستيلاء على السفارة الأمريكية في بلادهم.
على الناس أن يحاصروا القصور الحكومية ويطالبوا رجال الدولة بقوة بطرد سفراء أمريكا وإنجلترا وفرنسا وألمانيا والكيان الصهيوني المزيف من بلادهم وحظر بضائع هذه الدول الطاغیة والظالمة.
على دول العالم أن تطالب حكوماتها بوقف الإبادة الجماعية في فلسطين.
وعلی الجميع أن يكونوا صوت الفلسطينيين المضطهدين بأي لغة حتی تحقيق النتيجة وإنهاء هذه الجرائم.
#عربی