eitaa logo
شمس الضحی
26 دنبال‌کننده
1.1هزار عکس
1.5هزار ویدیو
13 فایل
@shamszoha" rel="nofollow" target="_blank">http://eitaa.com/@shamszoha
مشاهده در ایتا
دانلود
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ‏ اِسْلاماً، وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِ‏ِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک، فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى‏، فَلَعَنَ‏ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک‏ الْمَحارِمَ، وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى‏ النَّاصِرُ، وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى‏ طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ‏ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ، وَاَلْحَقَک‏ اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى‏ جَنَّاتِ النَّعيمِ، اَللّهُمَّ اِنّى‏ تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى‏ ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک، فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ، وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى‏ بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى‏ بِهِمْ قآرّاً، وَزِيارَتى‏ بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى‏ بِهِمْ‏ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى‏ اِدْراجَ الْمُکرَمينَ، وَاجْعَلْنى‏ مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً، قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى‏ وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ‏ اِسْلاماً، وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِ‏ِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک، فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى‏، فَلَعَنَ‏ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک‏ الْمَحارِمَ، وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى‏ النَّاصِرُ، وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى‏ طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ‏ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ، وَاَلْحَقَک‏ اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى‏ جَنَّاتِ النَّعيمِ، اَللّهُمَّ اِنّى‏ تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى‏ ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک، فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ، وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى‏ بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى‏ بِهِمْ قآرّاً، وَزِيارَتى‏ بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى‏ بِهِمْ‏ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى‏ اِدْراجَ الْمُکرَمينَ، وَاجْعَلْنى‏ مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً، قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى‏ وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ‏ اِسْلاماً، وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِ‏ِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک، فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى‏، فَلَعَنَ‏ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک‏ الْمَحارِمَ، وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى‏ النَّاصِرُ، وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى‏ طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ‏ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ، وَاَلْحَقَک‏ اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى‏ جَنَّاتِ النَّعيمِ، اَللّهُمَّ اِنّى‏ تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى‏ ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک، فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ، وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى‏ بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى‏ بِهِمْ قآرّاً، وَزِيارَتى‏ بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى‏ بِهِمْ‏ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى‏ اِدْراجَ الْمُکرَمينَ، وَاجْعَلْنى‏ مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً، قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى‏ وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ‏ اِسْلاماً، وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِ‏ِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک، فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى‏، فَلَعَنَ‏ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک‏ الْمَحارِمَ، وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى‏ النَّاصِرُ، وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى‏ طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ‏ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ، وَاَلْحَقَک‏ اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى‏ جَنَّاتِ النَّعيمِ، اَللّهُمَّ اِنّى‏ تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى‏ ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک، فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ، وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى‏ بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى‏ بِهِمْ قآرّاً، وَزِيارَتى‏ بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى‏ بِهِمْ‏ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى‏ اِدْراجَ الْمُکرَمينَ، وَاجْعَلْنى‏ مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً، قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى‏ وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ، اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ‏ اِسْلاماً، وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِ‏ِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک، فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى‏، فَلَعَنَ‏ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک‏ الْمَحارِمَ، وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى‏ النَّاصِرُ، وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى‏ طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ‏ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ، وَاَلْحَقَک‏ اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى‏ جَنَّاتِ النَّعيمِ، اَللّهُمَّ اِنّى‏ تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى‏ ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک، فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ، وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى‏ بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى‏ بِهِمْ قآرّاً، وَزِيارَتى‏ بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى‏ بِهِمْ‏ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى‏ اِدْراجَ الْمُکرَمينَ، وَاجْعَلْنى‏ مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً، قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى‏ وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.