#زیارتنامه_حضرت_ابوفاضل_علیه_السلام
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً،
وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ،
اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک،
فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى،
فَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک،
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک الْمَحارِمَ،
وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى النَّاصِرُ،
وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ،
وَاَلْحَقَک اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى جَنَّاتِ النَّعيمِ،
اَللّهُمَّ اِنّى تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک،
فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ،
وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى بِهِمْ قآرّاً،
وَزِيارَتى بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى بِهِمْ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى اِدْراجَ الْمُکرَمينَ،
وَاجْعَلْنى مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً،
قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
#زیارتنامه_حضرت_ابوفاضل_علیه_السلام
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً،
وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ،
اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک،
فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى،
فَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک،
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک الْمَحارِمَ،
وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى النَّاصِرُ،
وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ،
وَاَلْحَقَک اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى جَنَّاتِ النَّعيمِ،
اَللّهُمَّ اِنّى تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک،
فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ،
وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى بِهِمْ قآرّاً،
وَزِيارَتى بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى بِهِمْ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى اِدْراجَ الْمُکرَمينَ،
وَاجْعَلْنى مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً،
قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
#زیارتنامه_حضرت_ابوفاضل_علیه_السلام
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً،
وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ،
اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک،
فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى،
فَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک،
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک الْمَحارِمَ،
وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى النَّاصِرُ،
وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ،
وَاَلْحَقَک اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى جَنَّاتِ النَّعيمِ،
اَللّهُمَّ اِنّى تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک،
فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ،
وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى بِهِمْ قآرّاً،
وَزِيارَتى بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى بِهِمْ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى اِدْراجَ الْمُکرَمينَ،
وَاجْعَلْنى مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً،
قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
#زیارتنامه_حضرت_ابوفاضل_علیه_السلام
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً،
وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ،
اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک،
فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى،
فَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک،
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک الْمَحارِمَ،
وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى النَّاصِرُ،
وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ،
وَاَلْحَقَک اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى جَنَّاتِ النَّعيمِ،
اَللّهُمَّ اِنّى تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک،
فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ،
وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى بِهِمْ قآرّاً،
وَزِيارَتى بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى بِهِمْ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى اِدْراجَ الْمُکرَمينَ،
وَاجْعَلْنى مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً،
قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.
#زیارتنامه_حضرت_ابوفاضل_علیه_السلام
اَلسَّلامُ عَلَيک يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ سَيدِ الْوَصِيينَ،
اَلسَّلامُ عَلَيک يا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً،
وَاَقْدَمِهِمْ ايماناً،وَاَقْوَمِهِمْ بِدينِ اللَّهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الْأِسْلامِ،
اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للَّهِِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَخيک،
فَنِعْمَ الْأَخُ الْمُواسى،
فَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْک، وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً ظَلَمَتْک،
وَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْک الْمَحارِمَ،
وَانْتَهَکتْ حُرْمَةَ الْأِسْلامِ، فَنِعْمَ الصَّابِرُ الْمُجاهِدُ الْمُحامِى النَّاصِرُ،
وَالْأَخُ الدَّافِعُ عَنْ اَخيهِ، الْمُجيبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ، الرَّاغِبُ فيما زَهِدَ فيهِ غَيرُهُ، مِنَ الثَّوابِ الْجَزيلِ، وَالثَّنآءِ الْجَميلِ،
وَاَلْحَقَک اللَّهُ بِدَرَجَةِ آبآئِک فى جَنَّاتِ النَّعيمِ،
اَللّهُمَّ اِنّى تَعَرَّضْتُ لِزِيارَةِ اَوْلِيآئِک، رَغْبَةً فى ثَوابِک، وَرَجآءً لِمَغْفِرَتِک وَجَزيلِ اِحْسانِک،
فَاَسْئَلُک اَنْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ،
وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقى بِهِمْ دآرّاً،وَعَيشى بِهِمْ قآرّاً،
وَزِيارَتى بِهِمْ مَقْبُولَةً، وَحَيوتى بِهِمْ طَيبَةً، وَاَدْرِجْنى اِدْراجَ الْمُکرَمينَ،
وَاجْعَلْنى مِمَّنْ ينْقَلِبُ مِنْ زِيارَةِ مَشاهِدِ اَحِبَّآئِک مُفْلِحاً مُنْجِحاً،
قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ، وَسَتْرَ الْعُيوبِ، وَکشْفَ الْکرُوبِ، اِنَّک اَهْلُ التَّقْوى وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ.