eitaa logo
صبح بخیر شب بخیر
14.2هزار دنبال‌کننده
10.5هزار عکس
8.6هزار ویدیو
89 فایل
سلام صبح بخیر صبح بخیر ،روز بخیر ،ظهر بخیر ،عصر بخیر ، شب بخیر استیکر مناسبتی مذهبی کانالی برای خانواده کپی حلال با ذکر صلوات (دلخواه )برای تعجیل در ظهور حضرت مهدی صاحب الزمان عج به غیر از کانال هم نام 💚💚💚 ارسال نظرات و تبلیغات @HOSEYN9496
مشاهده در ایتا
دانلود
مژده وصل تو کو کز سر جان برخیزم طایر قدسم و از دام جهان برخیزم به ولای تو که گر بنده خویشم خوانی از سر خواجگی کون و مکان برخیزم یا رب از ابر هدایت برسان بارانی پیشتر زان که چو گردی ز میان برخیزم بر سر تربت من با می و مطرب بنشین تا به بویت ز لحد رقص کنان برخیزم خیز و بالا بنما ای بت شیرین حرکات کز سر جان و جهان دست فشان برخیزم گر چه پیرم تو شبی تنگ در آغوشم کش تا سحرگه ز کنار تو جوان برخیزم روز مرگم نفسی مهلت دیدار بده تا چو حافظ ز سر جان و جهان برخیزم ------- به خاطر ایمان قوی و تقوی از بندگان مقرب الهی هستی. اراده کنی خداوند همه چیز به تو می دهد ولی همیشه دیگران را مقدم دانستی و برای آنها دعا می کنی فقط از خدا می خواهی بهشت را نصیب بگرداند. به آرزویت می رسی هم در این دنیا و هم در جهان آخرت. @sobhbekheyrshabbekheyr
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
امام امیرالمؤمنین على عليه السلام در مورد پرخوری چه فرمودند؟🔍 «لاَ تَجْتَمِعُ الفِطْنَةُ وَ البِطْنَةُ.» تيزهوشى و پرخورى با هم جمع نمى‌شوند. 🗞 منبع: ميزان الحكمه، ج۱، ص۱۸۹ ‎‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
*🔷یاالله یا زهرا سلام الله علیها🔷👆 🔆بخـــــوان 🍀 ۷۸ 🍀 به نیت رفع موانع ظهور مولا صاحب عصر 🌹وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا و بگو: «حق آمد، و باطل نابود شد؛ یقیناً باطل نابود شدنی است!»*
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ بَلِّغْ بِإِيمَانِي أَكْمَلَ الْإِيمَان وَ اجْعَلْ يَقِينِي أَفْضَلَ الْيَقِينِ وَ انْتَهِ بِنِيَّتِي إِلَى أَحْسَنِ النِّيَّاتِ وَ بِعَمَلِي إِلَى أَحْسَنِ الْأَعْمَال اَللَّهُمَّ وَفِّرْ بِلُطْفِكَ نِيَّتِي وَ صَحِّحْ بِمَا عِنْدَكَ يَقِينِي وَ اسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ مَا فَسَدَ مِنِّي اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِه وَ اكْفِنِي مَا يَشْغَلُنِي الاِهْتِمَامُ بِهِ وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ وَ اسْتَفْرِغْ أَيَّامِي فِيمَا خَلَقْتَنِي لَه وَ أَغْنِنِي وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِكَ وَ لاَ تَفْتِنِّي بِالنَّظَرِ وَ أَعِزَّنِي وَ لاَ تَبْتَلِيَنِّي بِالْكِبْر وَ عَبِّدْنِي لَكَ وَ لاَ تُفْسِدْ عِبَادَتِي بِالْعُجْب وَ أَجْرِ لِلنَّاسِ عَلَى يَدِيَ الْخَيْرَ وَ لاَ تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ وَ هَبْ لِي مَعَالِيَ الْأَخْلاَقِ وَ اعْصِمْنِي مِنَ الْفَخْر اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ لاَ تَرْفَعْنِي فِي النَّاسِ دَرَجَةً إِلاَّ حَطَطْتَنِي عِنْدَ نَفْسِي مِثْلَهَا وَ لاَ تُحْدِثْ لِي عِزّاً ظَاهِراً إِلاَّ أَحْدَثْتَ لِي ذِلَّةً بَاطِنَةً عِنْدَ نَفْسِي بِقَدَرِهَا اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّد وَ مَتِّعْنِي بِهُدًى صَالِحٍ لاَ أَسْتَبْدِلُ بِهِ وَ طَرِيقَةِ حَقٍّ لاَ أَزِيغُ عَنْهَا وَ نِيَّةِ رُشْدٍ لاَ أَشُكُّ فِيهَا وَ عَمِّرْنِي مَا كَانَ عُمُرِي بِذْلَةً فِي طَاعَتِكَ فَإِذَا كَانَ عُمُرِي مَرْتَعاً لِلشَّيْطَانِ فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ قَبْلَ أَنْ يَسْبِقَ مَقْتُكَ إِلَيَّ أَوْ يَسْتَحْكِمَ غَضَبُكَ عَلَيَ‏ اَللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ خَصْلَةً تُعَابُ مِنِّي إِلاَّ أَصْلَحْتَهَا وَ لاَ عَائِبَةً أُوَنَّبُ بِهَا إِلاَّ حَسَّنْتَهَا وَ لاَ أُكْرُومَةً فِيَّ نَاقِصَةً إِلاَّ أَتْمَمْتَهَا اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَبْدِلْنِي مِنْ بِغْضَةِ أَهْلِ الشَّنَآنِ الْمَحَبَّةَ وَ مِنْ حَسَدِ أَهْلِ الْبَغْيِ الْمَوَدَّةَ وَ مِنْ ظِنَّةِ أَهْلِ الصَّلاَحِ الثِّقَةَ وَ مِنْ عَدَاوَةِ الْأَدْنَيْنَ الْوَلاَيَةَ وَ مِنْ عُقُوقِ ذَوِي الْأَرْحَامِ الْمَبَرَّةَ وَ مِنْ خِذْلاَنِ الْأَقْرَبِينَ النُّصْرَةَ وَ مِنْ حُبِّ الْمُدَارِينَ تَصْحِيحَ الْمِقَةِ وَ مِنْ رَدِّ الْمُلاَبِسِينَ كَرَمَ الْعِشْرَةِ وَ مِنْ مَرَارَةِ خَوْفِ الظَّالِمِينَ حَلاَوَةَ الْأَمَنَةِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ لِي يَداً عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي وَ لِسَاناً عَلَى مَنْ خَاصَمَنِي وَ ظَفَراً بِمَنْ عَانَدَنِي‏ وَ هَبْ لِي مَكْراً عَلَى مَنْ كَايَدَنِي وَ قُدْرَةً عَلَى مَنِ اضْطَهَدَنِي وَ تَكْذِيباً لِمَنْ قَصَبَنِي‏ وَ سَلاَمَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَنِي وَ وَفِّقْنِي لِطَاعَةِ مَنْ سَدَّدَنِي وَ مُتَابَعَةِ مَنْ أَرْشَدَنِي‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَدِّدْنِي لِأَنْ أُعَارِضَ مَنْ غَشَّنِي بِالنُّصْحِ وَ أَجْزِيَ مَنْ هَجَرَنِي بِالْبِرِّ وَ أُثِيبَ مَنْ حَرَمَنِي بِالْبَذْلِ‏ وَ أُكَافِيَ مَنْ قَطَعَنِي بِالصِّلَةِ وَ أُخَالِفَ مَنِ اغْتَابَنِي إِلَى حُسْنِ الذِّكْرِ وَ أَنْ أَشْكُرَ الْحَسَنَةَ وَ أُغْضِيَ عَنِ السَّيِّئَةِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ حَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ وَ أَلْبِسْنِي زِينَةَ الْمُتَّقِينَ فِي بَسْطِ الْعَدْلِ‏ وَ كَظْمِ الغَيْظِ وَ إِطْفَاءِ النَّائِرَةِ وَ ضَمِّ أَهْلِ الْفُرْقَةِ وَ إِصْلاَحِ ذَاتِ الْبَيْنِ‏ وَ إِفْشَاءِ الْعَارِفَةِ وَ سَتْرِ الْعَائِبَةِ وَ لِينِ الْعَرِيكَةِ وَ خَفْضِ الْجَنَاحِ وَ حُسْنِ السِّيرَةِ وَ سُكُونِ الرِّيحِ وَ طِيبِ الْمُخَالَقَةِ وَ السَّبْقِ إِلَى الْفَضِيلَةِ وَ إِيثَارِ التَّفَضُّلِ وَ تَرْكِ التَّعْيِيرِ وَ الْإِفْضَالِ عَلَى غَيْرِ الْمُسْتَحِقِ‏ وَ الْقَوْلِ بِالْحَقِّ وَ إِنْ عَزَّ وَ اسْتِقْلاَلِ الْخَيْرِ وَ إِنْ كَثُرَ مِنْ قَوْلِي وَ فِعْلِي‏ وَ اسْتِكْثَارِ الشَّرِّ وَ إِنْ قَلَّ مِنْ قَوْلِي وَ فِعْلِي وَ أَكْمِلْ ذَلِكَ لِي بِدَوَامِ الطَّاعَةِ وَ لُزُومِ الْجَمَاعَةِ وَ رَفْضِ أَهْلِ الْبِدَعِ وَ مُسْتَعْمِلِ الرَّأْيِ الْمُخْتَرَعِ‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِكَ عَلَيَّ إِذَا كَبِرْتُ وَ أَقْوَى قُوَّتِكَ فِيَّ إِذَا نَصِبْتُ‏ وَ لاَ تَبْتَلِيَنِّي بِالْكَسَلِ عَنْ عِبَادَتِكَ وَ لاَ الْعَمَى عَنْ سَبِيلِكَ وَ لاَ بِالتَّعَرُّضِ لِخِلاَفِ مَحَبَّتِكَ وَ لاَ مُجَامَعَةِ مَنْ تَفَرَّقَ عَنْكَ وَ لاَ مُفَارَقَةِ مَنِ اجْتَمَعَ إِلَيْكَ‏
اَللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أَصُولُ بِكَ عِنْدَ الضَّرُورَةِ وَ أَسْاَلُكَ عِنْدَ الْحَاجَةِ وَ أَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ عِنْدَ الْمَسْكَنَةِ وَ لاَ تَفْتِنِّي بِالاِسْتِعَانَةِ بِغَيْرِكَ إِذَا اضْطُرِرْتُ‏ وَ لاَ بِالْخُضُوعِ لِسُؤَالِ غَيْرِكَ إِذَا افْتَقَرْتُ‏ وَ لاَ بِالتَّضَرُّعِ إِلَى مَنْ دُونَكَ إِذَا رَهِبْتُ فَأَسْتَحِقَّ بِذَلِكَ خِذْلاَنَكَ وَ مَنْعَكَ وَ إِعْرَاضَكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِي رُوعِي مِنَ التَّمَنِّي وَ التَّظَنِّي وَ الْحَسَدِ ذِكْراً لِعَظَمَتِكَ وَ تَفَكُّراً فِي قُدْرَتِكَ وَ تَدْبِيراً عَلَى عَدُوِّكَ‏ وَ مَا أَجْرَى عَلَى لِسَانِي مِنْ لَفْظَةِ فُحْشٍ أَوْ هُجْرٍ أَوْ شَتْمِ عِرْضٍ أَوْ شَهَادَةِ بَاطِلٍ أَوِ اغْتِيَابِ مُؤْمِنٍ غَائِبٍ أَوْ سَبِّ حَاضِرٍ وَ مَا أَشْبَهَ ذَلِكَ‏ نُطْقاً بِالْحَمْدِ لَكَ وَ إِغْرَاقاً فِي الثَّنَاءِ عَلَيْكَ وَ ذَهَاباً فِي تَمْجِيدِكَ وَ شُكْراً لِنِعْمَتِكَ وَ اعْتِرَافاً بِإِحْسَانِكَ وَ إِحْصَاءً لِمِنَنِكَ‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ لاَ أُظْلَمَنَّ وَ أَنْتَ مُطِيقٌ لِلدَّفْعِ عَنِّي وَ لاَ أَظْلِمَنَّ وَ أَنْتَ الْقَادِرُ عَلَى الْقَبْضِ مِنِّي‏ وَ لاَ أَضِلَّنَّ وَ قَدْ أَمْكَنَتْكَ هِدَايَتِي وَ لاَ أَفْتَقِرَنَّ وَ مِنْ عِنْدِكَ وُسْعِي وَ لاَ أَطْغَيَنَّ وَ مِنْ عِنْدِكَ وُجْدِي‏ اَللَّهُمَّ إِلَى مَغْفِرَتِكَ وَفَدْتُ وَ إِلَى عَفْوِكَ قَصَدْتُ وَ إِلَى تَجَاوُزِكَ اشْتَقْتُ‏ وَ بِفَضْلِكَ وَثِقْتُ وَ لَيْسَ عِنْدِي مَا يُوجِبُ لِي مَغْفِرَتَكَ وَ لاَ فِي عَمَلِي مَا أَسْتَحِقُّ بِهِ عَفْوَكَ‏ وَ مَا لِي بَعْدَ أَنْ حَكَمْتُ عَلَى نَفْسِي إِلاَّ فَضْلُكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَفَضَّلْ عَلَيَ‏ اَللَّهُمَّ وَ أَنْطِقْنِي بِالْهُدَى وَ أَلْهِمْنِي التَّقْوَى وَ وَفِّقْنِي لِلَّتِي هِيَ أَزْكَى وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا هُوَ أَرْضَى‏ اَللَّهُمَّ اسْلُكْ بِيَ الطَّرِيقَةَ الْمُثْلَى وَ اجْعَلْنِي عَلَى مِلَّتِكَ أَمُوتُ وَ أَحْيَا اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ مَتِّعْنِي بِالاِقْتِصَادِ وَ اجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ السَّدَادِ وَ مِنْ أَدِلَّةِ الرَّشَادِ وَ مِنْ صَالِحِ الْعِبَادِ وَ ارْزُقْنِي فَوْزَ الْمَعَادِ وَ سلاَمَةَ الْمِرْصَادِ اَللَّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسِي مَا يُخَلِّصُهَا وَ أَبْقِ لِنَفْسِي مِنْ نَفْسِي مَا يُصْلِحُهَا فَإِنَّ نَفْسِي هَالِكَةٌ أَوْ تَعْصِمَهَا اَللَّهُمَّ أَنْتَ عُدَّتِي إِنْ حَزِنْتُ وَ أَنْتَ مُنْتَجَعِي إِنْ حُرِمْتُ وَ بِكَ اسْتِغَاثَتِي إِنْ كَرِثْتُ وَ عِنْدَكَ مِمَّا فَاتَ خَلَفٌ وَ لِمَا فَسَدَ صَلاَحٌ وَ فِيمَا أَنْكَرْتَ تَغْيِيرٌ فَامْنُنْ عَلَيَّ قَبْلَ الْبَلاَءِ بِالْعَافِيَةِ وَ قَبْلَ الْطَّلَبِ بِالْجِدَةِ وَ قَبْلَ الضَّلاَلِ بِالرَّشَادِ وَ اكْفِنِي مَئُونَةَ مَعَرَّةِ الْعِبَادِ وَ هَبْ لِي أَمْنَ يَوْمِ الْمَعَادِ وَ امْنِحْنِي حُسْنَ الْإِرْشَادِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ادْرَأْ عَنِّي بِلُطْفِكَ وَ اغْذُنِي بِنِعْمَتِكَ وَ أَصْلِحْنِي بِكَرَمِكَ وَ دَاوِنِي بِصُنْعِكَ‏ وَ أَظِلَّنِي فِي ذَرَاكَ وَ جَلِّلْنِي رِضَاكَ وَ وَفِّقْنِي إِذَا اشْتَكَلَتْ عَلَيَّ الْأُمُورُ لِأَهْدَاهَا وَ إِذَا تَشَابَهَتِ الْأَعْمَالُ لِأَزْكَاهَا وَ إِذَا تَنَاقَضَتِ الْمِلَلُ لِأَرْضَاهَا اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَوِّجْنِي بِالْكِفَايَةِ وَ سُمْنِي حُسْنَ الْوِلاَيَةِ وَ هَبْ لِي صِدْقَ الْهِدَايَةِ وَ لاَ تَفْتِنِّي بِالسَّعَةِ وَ امْنِحْنِي حُسْنَ الدَّعَةِ وَ لاَ تَجْعَلْ عَيْشِي كَدّاً كَدّاً وَ لاَ تَرُدَّ دُعَائِي عَلَيَّ رَدّاً فَإِنِّي لاَ أَجْعَلُ لَكَ ضِدّاً وَ لاَ أَدْعُو مَعَكَ نِدّاً اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ امْنَعْنِي مِنَ السَّرَفِ‏ وَ حَصِّنْ رِزْقِي مِنَ التَّلَفِ وَ وَفِّرْ مَلَكَتِي بِالْبَرَكَةِ فِيهِ وَ أَصِبْ بِي سَبِيلَ الْهِدَايَةِ لِلْبِرِّ فِيمَا أُنْفِقُ مِنْهُ‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اكْفِنِي مَئُونَةَ الاِكْتِسَابِ‏ وَ ارْزُقْنِي مِنْ غَيْرِ احْتِسَابٍ فَلاَ أَشْتَغِلَ عَنْ عِبَادَتِكَ بِالطَّلَبِ وَ لاَ أَحْتَمِلَ إِصْرَ تَبِعَاتِ الْمَكْسَبِ‏ اَللَّهُمَّ فَأَطْلِبْنِي بِقُدْرَتِكَ مَا أَطْلُبُ وَ أَجِرْنِي بِعِزَّتِكَ مِمَّا أَرْهَبُ‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ صُنْ وَجْهِي بِالْيَسَارِ وَ لاَ تَبْتَذِلْ جَاهِي بِالاِقْتَارِ فَأَسْتَرْزِقَ أَهْلَ رِزْقِكَ وَ أَسْتَعْطِيَ شِرَارَ خَلْقِكَ فَأَفْتَتِنَ بِحَمْدِ مَنْ أَعْطَانِي‏
و أُبْتَلَى بِذَمِّ مَنْ مَنَعَنِي وَ أَنْتَ مِنْ دُونِهِمْ وَلِيُّ الْإِعْطَاءِ وَ الْمَنْعِ‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ارْزُقْنِي صِحَّةً فِي عِبَادَةٍ وَ فَرَاغاً فِي زَهَادَةٍ وَ عِلْماً فِي اسْتِعْمَالٍ وَ وَرَعاً فِي إِجْمَالٍ‏ اَللَّهُمَّ اخْتِمْ بِعَفْوِكَ أَجَلِي وَ حَقِّقْ فِي رَجَاءِ رَحْمَتِكَ أَمَلِي وَ سَهِّلْ إِلَى بُلُوغِ رِضَاكَ سُبُلِي وَ حَسِّنْ فِي جَمِيعِ أَحْوَالِي عَمَلِي‏ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ نَبِّهْنِي لِذِكْرِكَ فِي أَوْقَاتِ الْغَفْلَةِ وَ اسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ فِي أَيَّامِ الْمُهْلَةِ وَ انْهَجْ لِي إِلَى مَحَبَّتِكَ سَبِيلاً سَهْلَةً أَكْمِلْ لِي بِهَا خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اَللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ كَأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ قَبْلَهُ وَ أَنْتَ مُصَلٍّ عَلَى أَحَدٍ بَعْدَهُ‏ وَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ النَّار