eitaa logo
|لشـکر صـد نفـره +∞|🇮🇷🇵🇸
412 دنبال‌کننده
3.6هزار عکس
1.4هزار ویدیو
83 فایل
﷽ .• السَّلامُ عَلَیک یا بِنْتَ النَّبَإ الْعَظیمِ...✨ |تو شاهدی که علم بر زمین نخواهد ماند 🏴 ♨️ اینجا قرارگاه #لشکر_صد_نفره است. با ماموریت تامین مهمّات فکری و فرهنگی در#جنگ_روایت‌ها🌤 جهت انتشار مهمات📝 به ما بپیوندید . 🆔جهت ارتباط : @lashkar_100
مشاهده در ایتا
دانلود
🏷 📩 اول 🔰١. مع تفاقم سوء تغذية أطفال غزة، فإن الوقت المتبقي لإثبات الإنسانية ينفد. إذا لم تصل المساعدات الإنسانية هذه الأيام، فلن تفيد أهل غزة بعد الآن. 🔰٢. علم الإسلام المسلمين أن يتحركوا في الوقت المناسب. "البصيرة" هي كلمة تطلق على العمل الصحيح الذي يتم في مكانه ووقته. مثل هذه الأيام في غزة، إذا لم يصل الطعام والماء، فلن يبقى أثر لأهل غزة بعد شهر. 🔰٣. صمت أهل غزة هو التحذير الأخير للبشرية. إذا كنا بشرًا، فلننطلق لمساعدة غزة، ليظل الدين والحرية والشرف. 🔰٤. أحيانًا يكون تصور بعض الأشياء صعبًا جدًا. مثل تصور أشهر من الحرب والنضال والصمود... أشهر من التشرد... ساعات من العطش وانعدام الماء، وأيام من الجوع والضعف... حتى مجرد تخيل تحمل كل هذا الألم والعطش والجوع يثير الدهشة، فما بالك بتجربته؟ اليوم إذا لم نعمل لإنقاذ أهل غزة المظلومين، فسنظل خجلين إلى الأبد. 🔰٥. صورة الموت المأساوي لأهل غزة المظلومين العزل هذه الأيام، أصبحت تشبه صورة تلك الشمعة التي تذوب ببطء... قطرة قطرة... حتى تنطفئ وتنتهي... أي إنسان حر يمكنه أن يتحمل رؤية ضعف وهوان أهل غزة هذه الأيام في الشوارع و الخرائب؟! 🔰٦. الخوف هو داء الإنسان... الخوف هو ذاك العنصر الذي إذا بلغ ذروته، يجعل الإنسان يتجاهل الحقيقة ولا يريد رؤيتها. الخوف هو ما قد يمنع دولةً ما من الدفاع عن المظلومين خوفًا على رفاهيتها وحياة الراحة... لماذا يجب أن يُغلق معبر رفح هذه الأيام؟!! 🔰٧. شمس حارقة... هواءٌ ساخن... عطشٌ وجفاف... بيوتٌ مدمرةٌ وأنقاض... حربٌ ونضال... كم يجب أن يتحمل أطفال غزة اليوم ليواجهوا كل هذا الألم معًا؟ وقف أهل غزة بكل ما يملكون في وجه الباطل، واليوم حان دورنا لنساعدهم ونخطو خطوةً لإنقاذهم. 🔰٨. المنظمات الدولية العاجزة تكتفي بإدانة هجمات إسرائيل الغاصبة على غزة، بينما يمكنها استخدام أدوات قانونية وقضائية مختلفة لمواجهة هذه العصابة الإجرامية ووقف عدوانها. ثمن هذا العجز سيكون زوال النظام الليبرالي المهيمن على العالم، وهو ما سيحدث قريبًا. 🔰٩. لا عذرَ ولا حجةَ مقبولةً، الحقيقة أن الأطفال يُستشهدون يوميًا، من الجوع والضعف. أمام الله تعالى، لا ضعف الحكام العرب ولا عجزنا لهما أي تبرير. 🔰١٠. "النظام العالمي الليبرالي يحتضر، وأنصاره في حداد." هذا ما وصفته مجلة "فورين أفيرز" نقلاً عن أربعة أساتذة أمريكيين وألمان، في تحليلهم للمؤسسات الدولية ونتائج الحداثة الأمريكية. نعم! النظام العالمي الجديد سيتشكل قريبًا بقيادة المظلومين في العالم. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
🏷 📩 دوم 🔰١. منذ اليوم الأول، استهدف الصهاينة محطة تنقية المياه في غزة؛ أي حرب بلا سلاح، بالعطش وسوء التغذية. عندما يموت الطفل الفلسطيني جوعًا، لم يعد هذا مجرد حرب؛ إنه إبادة جماعية ممنهجة. وعندما تكتفي الأمم المتحدة بإصدار الإدانات، فهذا يعني أن المؤسسات الرسمية قد فشلت، وحان وقت نهضة الأمة الإسلامية. سنُسأل بين يدي رسول الله. 🔰٢. رغم وجود أكثر من ٦٠ ألف شهيد في غزة، إلا أن العالم يدعي فرصة دبلوماسية! فرصة لماذا؟ ليستطيع الكيان الصهيوني دفن الأطفال العطشى أحياءً براحة بال؟ الحقيقة أكثر مرارة من الحرب. أيادٍ ملطخة بالدماء تجلس خلف طاولة المفاوضات... 🔰٣. نحتاج يوميًا إلى ألف شاحنة لإنقاذ أطفال غزة من سوء التغذية. لكن الكيان الصهيوني يرسل مساعدات جوية رمزية بوقاحة، بينما يحجز باقي المساعدات. هذا مجرد ستار إنساني زائف، بينما تستمر الإبادة الجماعية. يجب أن يتحول الرأي العام من المطالبة بـ"المساعدات" إلى المطالبة بـ"رفع الحصار بالكامل". 🔰٤. الكيان الصهيوني يسرق المساعدات، ويغلق حدود غزة، ثم ينظم عملية إسقاط المساعدات جويًا لخداع الرأي العام. لكن الوقت الذهبي لإنقاذ أطفال غزة ينفد. إذا لم نصرخ اليوم، فلن يبقى غدًا أطفال ولا ضمائر. الدبلوماسية الصامتة هي مشاركة في قتل الأطفال. 🔰٥. اليوم، لا الأمم المتحدة فاعلة ولا المنظومات القانونية. الكيان الصهيوني أظهر أنه يخاف فقط من الرأي العام العالمي الضاغط. إذا أردنا إنقاذ غزة، يجب أن نصرخ اليوم، نحلل، نطالب، ونخلق موجة عالمية. الضغط الدولي وكسر الحصار هو أول خطوة جادة نحو انهيار الاحتلال الصهيوني. 🔰٦. ففي اللحظة التي يصادر فيها الكيان الصهيوني المساعدات، يقوم بتصوير فيلم عن طريق إسقاط طرود غذائية من السماء! لكن سوء التغذية لا يُعالج بحركات إعلامية. على الرأي العام العالمي أن يكون يقظاً؛ المساعدة الحقيقية تأتي من الأرض ومن خلال رفع الحصار، وليس عبر كاميرات التصوير! 🔰٧. مأساة رفح! حدود توقظ الضمير! المسافة من رفح إلى غزة 14 كيلومتراً، يتم نقل المساعدات لكن ليس لتوصيلها إلى أيدي الناس! المساعدات تُسرق بعد عبورها رفح وقبل وصولها إلى أهل غزة! ثم يقولون في الإعلام: وصلت المساعدات إلى غزة! هذه اللعبة بالإحصائيات والرأي العام هي فصل جديد من جرائم الكيان الصهيوني. طريق الخلاص هو فقط ضغط الرأي العام لمراقبة فعلية لعملية إيصال المساعدات. 🔰٨. إسرائيل تقتل الناس وتريد أيضاً بناء نظام عالمي جديد على أساس الإبادة الجماعية. في هذا النظام، المساعدات عرض مسرحي، المنظمات محايدة، والرأي العام يجب أن يبقى سلبياً. إذا انخدعت بهذا العرض وبقيت سلبياً، فاعلم أنك شريك في هذه الجريمة! على الأمة الإسلامية أن تتنبه ولا تتبع هذا النظام؛ نحن نخلق معادلة جديدة بالمطالبة المستمرة برفع الحصار. 🔰٩. يقولون إن المساعدات وصلت. لكن ما الحقيقة؟ المساعدات سُرقت! الحدود مغلقة، والأطفال الرضع يموتون بصمت من العطش وسوء التغذية. الإعلام يخفي الجريمة بأكاذيب مدروسة. الطريق الوحيد لإنقاذ غزة هو الرواية المستمرة والضغط المتواصل للرأي العام العالمي لكسر حصار غزة. 🔰١٠. فلسطين؛ الاختبار الأخير للإنسانية. أمام أعين العالم أجمع، أطفال عطشى، وآباء لا يجدون الماء لأبنائهم... هل بقي مجال للشك في من على حق؟ إذا لم نتخذ إجراء اليوم، فلن نخسر فلسطين غداً فقط، بل سنفقد ضمائرنا أيضاً. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 اول 🔰١. الدول التي صمتت أمام حصار غزة، بل ووضعت شروطًا حتى لدخول الطعام، لا يمكنها ادعاء الإسلام. الهجوم الثقيف للرأي العام هو الطريق الوحيد لإجبارها على تحمل مسؤوليتها التاريخية. احذروا أن يطعنوكم من الخلف، يكفي أن تعلوا أصواتكم! 🔰٢. الحكومات العربية الصامتة تظن أن بإدارتها ظهورها لغزة ستضمن أمنها! لكن إسرائيل، كما تستهدف غزة، تخطط لمشروع أكبر في المنطقة كلها. صمت اليوم هو شعلة ستلتهم بيوتكم غدًا. التاريخ لم يتسامح مع من اختار الصمت الذليل يوم الاختبار بدل الصراخ. 🔰٣. الحدود المغلقة لا تمنع فقط مرور الطعام والدواء، بل هي علامة تواطؤ مع المحتل. مصر، الأردن... إذا لم ترفعوا الحصار اليوم كليًا، فغدًا ستحملون شاحنات تلو شاحنات تراب أوطانكم! غزة كانت الخط الأول، وبعد سقوطها يأتي دور كل دول المنطقة. 🔰٤. الصهاينة يختبرون رد فعل الحكومات العربية. إذا لم تتحركوا تجاه الإبادة في غزة، فلماذا لا يبدأ الصهاينة المرحلة التالية؟ الصمت تجاه غزة ليس حيادًا ولا عجزًا، بل انتحار بطيء. غزة هي المختبر، وغدًا مصر والأردن وحتى السعودية. من لم يرفع صوته سيقف في طابور الضحايا القادمين. 🔰٥. أكثر من ٦٠ ألف شهيد، آلاف الأطفال الأبرياء، وأنتم - أيها الحكام العرب - تغمضون أعينكم لئلا يضع هذا الظلم أعباءً عليكم؟ لكن التاريخ لا يرحم؛ غدًا يأتي دوركم، ولن يرفع أحد صوته لكم! 🔰٦. أنتم جيران غزة، لستم محايدين! إما في جبهة المقاومة، أو في صف الفرائس. أنسيتم أن إسرائيل تحتل جزءًا من لبنان ونصف سوريا؟ عندما تنتهي غزة، سيكشف الصهاينة حلمهم بالسيطرة على المنطقة. هل ستظلون متفرجين؟ أم ستدركون آخر فرصة للوقوف؟ التاريخ لا يعطي فرصة ثانية! 🔰٧. الفكرة القديمة "فلسطين أرض بلا شعب" تُعاد كتابتها اليوم بالمجار والدمار. الصهاينة دمروا البنية التحتية، أجاعوا الناس، والآن يقترحون التهجير القسري تحت غطاء إنساني. لكن هذا ليس هجرة، بل احتلال نهائي! نرفع صوتنا لرفع الحصار، لا لإخلاء غزة! 🔰٨. تسمعون في الإعلام أن أهل غزة يحتاجون "إنقاذًا"؟ لكن معنى الإنقاذ عند الصهاينة هو الطرد! يريدون ترحيل السكان لسرقة الأرض. المجاعة ليست صدفة، بل خطة مدبرة! الصمت اليوم هو تصديق لمشروع الاحتلال النهائي! 🔰٩. بينما تُلقى بعض المساعدات الغذائية من الجو، تُفعل الاتفاقيات السرية لترحيل أهل غزة! المساعدات قليلة لأن الهدف ليس الإغاثة بل التهجير. حجتهم أن غزة لم تعد صالحة للحياة! لكننا نصرخ: يجب إحياء غزة، لا تمهيدها للسرقة بالمكر! 🔰١٠. مساعداتهم التنقيطية لا تهدف لإنقاذ غزة بل لإبقائها على قيد الحياة لتسهيل التهجير. يجب فضح هذه السياسة الخبيثة. غزة تحتاج مساعدة عاجلة كافية تحفظ شعبها وهويتها وأرضهم. هؤلاء الناس يجب أن يعيشوا، ويحافظوا على هويتهم، ويبقوا في أرضهم. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 دوم 🔰١. إسرائيل لا تريد تدمير غزة فقط، بل تريد إفراغها من سكانها وإعلانها أرضًا بلا شعب، لتعيد إنتاج الادعاء الكاذب "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض". لكننا لن نسمح بتزوير التاريخ. لا للتهجير القسري، ولا لضم غزة! 🔰٢. احتلال غزة لا يتم بالقصف والصواريخ فقط. الصهاينة يستخدمون ثلاث أدوات: ¹الجوع والمجاعة ²الدعاية الإعلامية لترحيل السكان ³التطبيع مع الجيران وصمت الدول العربية الذي يمهد الطريق لهم. الهدف هو تفريغ غزة لضمها إلى مشروع "إسرائيل الكبرى". ومهمة الأمة المقاومة هي المواجهة الواعية لكل هذه الأوجه العدائية. 🔰٣. اليوم بعض الدول العربية لا تصمت فقط، بل تعد الرأي العام لقبول نزوح أهالي غزة إلى أراضيها! قد يبدو هذا مساعدة ظاهريًا، لكنها لعبة في الملعب الإسرائيلي. إنها مؤامرة لتطهير غزة من شعبها ومقاومتها. لن ننسى هذه الخيانة ولن نسمح بها أبدًا! 🔰٤. وسائل إعلام العدو تطلق رصاصها على العقول بأن غزة لم تعد صالحة للسكن، وأنه من الأفضل نقل سكانها إلى مكان آخر! لكن وراء هذه الشعارات لا يوجد تعاطف، بل مشروع لطرد الفلسطينيين تدريجيًا من أرضهم. على الرأي العام أن يفهم هذه الخدعة ويكشفها! الأرض يجب أن تعود لأصحابها الحقيقيين. 🔰٥. عندما تحجز إسرائيل المساعدات وتقدم مساعداتها الجوية الخاصة، فهي تصنع الأزمة لتفرض حلها! لكننا نعرف أن مسرحية المساعدات مصممة لتطبيع التهجير القسري. الحل الوحيد هو رفع الحصار بالكامل وإعادة الحياة الطبيعية لغزة. 🔰٦. إذا كانوا بالأمس يرتكبون الإبادة الجماعية بأهالي غزة بالرصاص، فإنهم اليوم يحاولون تفريغ غزة من سكانها بالجوع والحرب النفسية. هذه المرة بتكلفة أقل وموافقة نسبية من المجتمع الدولي! لكن غزة ما زالت حية، بأطفالها النحيفين الأبطال، وشعبها الذي يصرخ "لن نهاجر!". لننقل صوتهم ليكتشف الجميع خداع الإسرائيليين. 🔰٧. الفلسطينيون كانوا من أكثر الشعوب العربية تحضرًا وكانوا متقدمين في العلم والتكنولوجيا، فادعاء أن فلسطين أرض بلا شعب هو كذبة كبيرة لسرقة أرض فلسطين الخصبة والفريدة. وهذه السرقة لن تتوقف عند فلسطين! 🔰٨. الحل الإيراني للقضية الفلسطينية هو إجراء استفتاء للفلسطينيين الأصليين أينما كانوا. أما الحل الأمريكي فهو منح أرض فلسطين المتحضرة للغاصب إسرائيل! فليحكم العالم: من يتحدث بتحضر، إيران أم أمريكا؟! 🔰٩. المنظمات الدولية أُخْجِلَت في قضية غزة. لقد اتضح أن النظام العالمي الحالي ليس نظامًا، بل هو هيمنة مصالح المستكبرين على مصالح الأغلبية. هذا النظام لن يدوم، لأن الظلم لا يستمر. 🔰١٠. أهالي غزة قدموا نموذجًا جديدًا للصبر والمقاومة للعالم، وهذا الصبر سيجازيه الله بالنصر، فهذه سنة الله. ليتنا يوم نصر غزة نكون جميعًا بجانبها، لا أن نهلك بصمتنا وتقاعسنا مع أعدائها! 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 اول 🔰١. منذ اليوم الأول الذي فرضت فيه إسرائيل الحصار الكامل على غزة، دفن الأطفال الذين كان من المفترض أن يكبروا تحت الأنقاض. أكثر من 90٪ من أطفال غزة يعانون من سوء تغذيّة حاد. إذا لم يقف العالم اليوم ضد هذه الجريمة، فعلينا أن نستعد لعقد مجلس عزاء الإنسانية. 🔰٢. من المحزن أن الصهاينة يجوعون الشعب في غزة، بينما تقف بعض الحكومات العربية إلى جانب إسرائيل. تركيا، مصر، الأردن، السعودية، وأي حكومة عربية صامتة أو خائنة لقضية فلسطين؛ أسماؤكم سُتُسجّل بجانب اسم إسرائيل، وليس بجانب غزة. واعلموا أن الخيانة لفلسطين هي مقدمة للخيانة لشعوبكم. 🔰٣. في طابور توزيع الطعام، استُشهد أكثر من ألف شخص. ليس بسبب الصواريخ، بل بسبب الجوع وإطلاق النار! هذه الوفيات حدثت بصمت الحكومات الإسلامية. تلك الحكومات التي لم تفتح الحدود فحسب، بل لم يُسمع منها صوتٌ يدعم غزة. 🔰٤. دمر الكيان الصهيوني المخابز، المزارع، ومحلّات تحلية المياه. لكن الحكام العرب لم ينطقوا حتى بعبارة "نُدين". هذا الذل سيُلاحقكم يومًا ما. الصمت اليوم هو السقوط غدًا. 🔰٥. خطة إسرائيل واضحة: التدمير التدريجي لغزة، التطهير العرقي، الضمّ للأراضي المحتلة. لكن لماذا تسهّل حكومات المنطقة هذه الخطة بصمتها؟ إذا سقطت غزة اليوم، فلن تكون حدودكم مضمونة. 🔰٦. مات أكثر من مئة طفل بسبب الجوع، بينما تصدر الأمم المتحدة بيانات فقط. يذرفون الدموع لكن لا يتخذون إجراءات. منظمة لا تضمن وصول المساعدات، ولا توقف الحصار، بل تشهد الإبادة دون أن تمنعها. 🔰٧. تتحدث إسرائيل بلهجة ساخرة عن أزمة الغذاء في غزة، لأنها تعلم أن الحكومات الغربية ما زالت تقدم لها الدعم المالي والعسكري. لكن الرأي العام العالمي لن ينخدع هذه المرة؛ فقد رأى أهل غزة الجوع وفقدوا أطفالهم، ولن يسامحونا أو ينسوا صمتنا. 🔰٨. الصهيونية العالمية لا تعترف بحدود. إذا شاركتم اليوم في حصار غزة، فغدًا سيأتي دور أرضكم وعرضكم. حان الوقت لتعرف الحكومات الإسلامية أن إسرائيل ليست صديقة ولا حليفة لكم، ولن تنفعكم. إنها تريد عبيدًا حتى تنتهي منهم! وأنتم بصمتكم وسذاجتكم فريسة سهلة لهذا الذئب. 🔰٩. لم يتحقق أي من الوعود. المساعدات إما لا تصل أصلًا، أو تظهر في مستودعات إسرائيل. الحدود مغلقة، والحصار قائم، والجثث فقط هي التي تزداد. هذا هو "الهدوء الإسرائيلي" الذي مهّد له صمت الحكام العرب. 🔰١٠. فلسطين اليوم هي اختبارنا؛ اختبار الشرف، الإنسانية، والغيرة. إذا لم ننجح في هذا الاختبار، فعلينا أن نتخلى عن كلمات مثل "أمة"، "أخوة"، وحتى "دين". حصار غزة يجب أن يُكسر اليوم، الآن. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 دوم 🔰١. أمس، كان صوت أنين أطفال غزة حزناً على فقدان أقرانهم وعائلاتهم يُفطر القلوب. أما اليوم، فإن صمت هؤلاء الأطفال أصبح أكثر رعباً وخطورةً. الوقت الذهبي لإنقاذ أطفال غزة الجوعى ينفد. 🔰٢. إسرائيل تواصل بوقاحة سياسة تجويع شعب غزة، ثم تأتي بعض الحكومات العربية فتستنكر إسرائيل في البيانات بينما ترسل لها السلاح والمال! أي عار هذا الذي يلاحق الحكومات العربية؟! 🔰٣. إذا لم تساعد الحكومات العربية جارها اليوم، فغداً ستواجه نفس مشاهد غزة المأساوية في بلدانها. لماذا يُغمضون أعينهم ويصمون آذانهم عن الحقائق؟! 🔰٤. لماذا يجب أن تتعارض سياسة الحكومات الإسلامية مع منطق القرآن في نُصرة المظلوم ومقاومة الظالم؟! ألستم حكومات إسلامية وعربية؟! لماذا لا يظهر في تعاملكم مع قضية غزة لا السلوك القرآني ولا الغيرة العربية؟! 🔰٥. المنظمات الدولية نفسها تتساءل: لماذا الرأي العام العالمي صامت؟! أنتم الذين تملكون أدوات الضغط، لماذا لا تستخدمونها لفرض حصار شامل على إسرائيل؟! 🔰٦. مع كل يوم يمر على حصار غزة، يُحرم المزيد من الأطفال إلى الأبد من نعمة الصحة. لم يعد هناك وقت لحسابات التكلفة والمنفعة، أطفال غزة الأبرياء يموتون بصمت! 🔰٧. يا أحرار العالم! لم يعد هناك متسعٌ للكلام واتخاذ المواقف ضد إسرائيل! حان وقت الثورة. ثورة تُحطم جدار معبر رفح وتُحرر أهل غزة من هذا السجن المميت. 🔰٨. طفل غزة إن لم يمت من سوء التغذية، فسيظل محروماً من حياة صحية. لقد وصلنا لمرحلةٍ أصبح فيها تقديم المساعدة أو عدمها سواءً بالنسبة له. عارٌ على النظام الليبرالي العالمي الذي يعجز عن إنقاذ حياة طفل! 🔰٩. ادعاءات الغرب بحقوق الإنسان وحقوق المرأة كانت كذبة. الدليل؟ موت النساء والأطفال الأبرياء في غزة جوعاً وعطشاً في عالم يزعم تحقيق الرفاهية للجميع! 🔰١٠. غزة اختبار للإنسانية، إما أن نكون مع غزة أو لسنا ببشر. الخيار لنا، والوقت ضيقٌ جداً. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 اول 🔰١. بعض الدول تصدر بيان احتجاجي لغزة وفي نفس الوقت ترسل الأسلحة والمساعدات المالية لإسرائيل... أحرار العالم لن يسكتوا على هؤلاء القتلة! 🔰٢. إسرائيل تتجاوز كل الخطوط الحمراء للقانون الدولي، ولم يتم اتخاذ أي إجراء عالمي فعال ضدها حتى الآن... مع انعدام مصداقية القانون الدولي، لن يكون غزة أو أي مكان في العالم آمناً! 🔰٣. إلى أي درجة وصلنا حتى نفرح بوصول بضع أكياس دقيق إلى غزة؟! طالما لم يرفع الصهاينة أيديهم عن احتلالهم الذي دام 80 عاماً، سنواصل النضال. 🔰٤. أطفال غزة ليس من المفترض أن يبقوا "أحياء" فقط... من المفترض أن يكونوا سعداء، أصحاء، يذهبون إلى المدرسة، ولهم عائلة 💔 الموت لإسرائيل التي لا تترك أطفال غزة "أحياء" ولا "يعيشون". 🔰٥. لا يوجد شيء في العالم أهم من جوع أهل غزة... ألقوا بعيداً كل ما يشغل انتباهكم! 🔰٦. في عالم ما بعد غزة، لا خير ينتظر أيّاً منا... اليوم يمكننا أن نضمن مستقبلنا بمواجهة إسرائيل! 🔰٧. الله يخاطب الجميع. من جهة وضع سوريا لنرى نتيجة الاستسلام أمام طغاة العالم، ومن جهة أخرى اليمن لنرى نتيجة المقاومة. يا دول العرب! من أجل الإسلام، الكرامة، الإنسانية، ومصالحكم أيضاً، قفوا بصلابة إلى جانب غزة. 🔰٨. نفس الاتفاقيات المالية التي توقعها الدول العربية مع أمريكا تتحول إلى أسلحة لقتل المدنيين في طوابير الطعام بغزة... هذه الدولار تفوح منه رائحة الدم! 🔰٩. البيانات لا تكفي، العمل مطلوب! إسرائيل هي ابنة الغرب، الدول الأوروبية لو أرادت يمكنها إيقاف هذا المجنون... ولكن يجب أن يريدوا... 🔰١٠. إسرائيل لا تمنع فقط وصول الطعام إلى غزة، بل تستهدف عمداً المخابز، مستودعات الغذاء، والمزارع! هل شهد التاريخ مثل هذه الجريمة من قبل؟! 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 دوم 🔰١. غزة اليوم لا تحتاج إلى بيانات! هي بحاجة فقط إلى الماء والطعام والدواء... لا تتحدثوا، بل تصرفوا. 🔰٢. أهل غزة يموتون تحت وطأة الجوع والعطش، لكنهم لا يتخلون عن كرامتهم وإيمانهم! أنا أكثر قلقًا على إنسانية الدول الغربية المزعومة المتحضرة... 🔰٣. لا تأكلوا... ولا تشربوا... وإذا شعرتم بالمرض فلا تتعاطوا الدواء... ثم تعالوا وتحدثوا عن غزة! 🔰٤. كلنا كشعوب العالم، ننتظر المخلص الموعود الذي سيطهر العالم من الظلم والطغيان. انتظار مثل هذا الشخص لا يكون صادقًا إلا بالقيام ضد الظلم وعدم اللامبالاة بمعاناة المظلومين. 🔰٥. كيف نعتبر أنفسنا كمسلمين ومسيحيين حقيقيين في انتظار المخلص الموعود الذي سيأتي لرفع الظلم، بينما نسكت اليوم عن الظلم الواسع ضد غزة؟ 🔰٦. لن يأتي المخلص حتى نثبت أن انتظارنا له صادق. أزمة الجوع والمجاعة في غزة تُشكك في ادعائنا بانتظار المخلص. يجب أن نتحرك، يجب أن نثبت أننا بانتظار العدل العالمي بصدق. 🔰٧. الزيارات التمثيلية للمسؤولين الأمريكيين لغزة لن تعالج جوع أطفالها. أطفال غزة يحتاجون إلى الطعام والماء، لا إلى العروض التمثيلية والوعود الجوفاء! 🔰٨. وقف إطلاق النار الذي تفرضه أمريكا سيفيد إسرائيل أكثر من غزة. لا تنخدعوا أيها المسلمون، فمقاومة إسرائيل وإنقاذ غزة هو واجب ديني وإنساني. 🔰٩. حماس تدعو الأمة الإسلامية إلى تنظيم مظاهرات دائمة وواسعة كل جمعة وسبت وأحد في مدنهم ضد العدوان العسكري على غزة والحصار. يوم القيامة، سيُحاسب الله الأمة على استجابتها لنداء حماس. 🔰١٠. الصوت الموحد لشعوب العالم فعال في القضاء على الظلم. الأعمال التمثيلية للعدو تهدف إلى إسكات هذه الصرخة العالمية. فلنصرخ حتى ينهار صرح الظلم وينجو المظلومون في غزة. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 اول 🔰 ١. إحصائيات شهداء غزة بسبب الجوع والمجاعة بدأت تتجاوز ضحايا الحرب! هذه الكارثة تتعمق مع كل لحظة تأخير. سياسة التجويع هي مشروع مصمم من قبل أمريكا ومنفذ من قبل إسرائيل. الحل الحقيقي (ليس الوعد) هو رفع الحصار فورًا وبلا شروط. 🔰 ٢. زيارة قائد "سنتكوم" و"ويتكاف" الاستعراضية لغزة، كانت أشبه بجولة استطلاع لمشروع استعماري أكثر من كونها تعاطفًا! عندما يشترطون نزع سلاح حماس لدخول الطعام، فهذا يعني أن "المساعدة" هي نوع من الابتزاز والاستغلال، وليست عملًا إنسانيًا! 🔰 ٣. رغم الوعود البراقة من أمريكا وإسرائيل بدخول المساعدات إلى غزة، الأرض لا تزال جافة، والسماء صامتة، والأطفال جوعى. زيارة "ويتكاف" لغزة كانت زيارة سماسرة عقارات لأراضٍ محتلة، وليست زيارة مسؤول لمنطقة الكارثة! 🔰 ٤. حكومات المنطقة الإسلامية لم تفتح حدودًا للمساعدة فحسب، بل حتى لم تتخذ موقفًا رسميًا من هذا الابتزاز بالطعام! إذا لم يُسمع صوتٌ من قصورهم، فليعلموا أن نيران مقاومة اليمن لن تترك هذا الصمت بلا رد! 🔰 ٥. عندما تكون المساعدات الغذائية مشروطة بنزع السلاح، فهذا ليس اسمه مساعدة، بل اسمه ابتزاز. وفي مثل هذه الظروف، إذا صمتت الحكومات العربية، يبقى سؤال واحد: كم طفلًا يجب أن يموت حتى تفتح إحداها فمها؟ 🔰 ٦. زيارة "ويتكاف" لغزة لم تكن لتوزيع الطعام، بل لتفقد مواقع محتملة لبناء المستوطنات! يريدون غزة، لكن بدون شعبها! نزع سلاح حماس يعني تمهيد الطريق لتغيير كامل للجغرافيا البشرية لغزة؛ أي الاحتلال النهائي. 🔰 ٧. بينما الحكومات العربية مجرد مشاهدين، دخل اليمن البطل المرحلة الرابعة من عملياته البحرية. لقد أثبتوا أنه إذا افتقدت الحكومات الشجاعة، فإن الأمة المقاومة ستضحي بضميرها. فليموتوا خجلًا، تلك القصور التي لم تصدر سوى الصمت! 🔰 ٨. هجوم المستوطنين على فرق الإغاثة هو جزء من النظام الفاشي لتل أبيب، الذي تم تلميعه الآن بخطاب حقوق الإنسان الأمريكي. العالم يجب أن يعلم أن وراء كل وعد مساعدة، توجد خطة إبادة جماعية. 🔰 ٩. لا معنى لأي حل، أو مفاوضات، أو هدنة دون كسر الحصار عن غزة تمامًا. اللعب بالطعام هو لعب بأرواح الأطفال. كل من شارك في هذه اللعبة، صهيونيًا كان أو عربيًا، هو مسؤول مباشر عن الدماء المسفوكة. 🔰 ١٠. سياسة التجويع في غزة هي نموذج لباقي المنطقة. اليوم فلسطين، وغدًا مصر، وبعد غد أي دولة تريد الاستقلال. مقاومة غزة هي دفاع عن المنطقة كلها، ورفع الحصار هو الخطوة الأولى لهذه المقاومة العالمية. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
. 🏷 📩 دوم 🔰١. لقد تعلمنا من التجربة أن الاعتماد على المستكبرين لن يحل مشاكل شعوب العالم. الاقتراح الأمريكي، الهدنة الأمريكية، المساعدات الإنسانية الأمريكية، المفاوضات الأمريكية... كلها لا تخدم سوى مصالح أمريكا. شعب غزة يفهم هذا جيداً. 🔰٢. لو كانت غزة لتستسلم للأفكار الأمريكية، لما كان لها اليوم مكان على الخريطة. من لا يعرف أن أمريكا لا تعمل إلا لتعزيز وجودها في المنطقة ودعم إسرائيل؟! 🔰٣. لم ننسَ أن إسرائيل تَستمد وجودها وبقاءها من أمريكا. لذلك نرى زيارة المسؤولين الأمريكيين لغزة مجرد مسرحية. الهدف مهما كان، ليس مساعدة صادقة لأهل غزة. 🔰٤. لو أن الحكومات العربية آمنت بمعجزة قوة الشعوب! غزة نموذج لقوة إرادة الشعب، وإلا بأي حساب مادي كان بإمكانها الصمود كل هذا الوقت أمام جرائم الصهيونية وإثبات أنها لا تُقهَر؟ 🔰٥. لماذا تخاف الحكومات العربية رغم كل إمكاناتها المادية والبشرية؟! أتخاف من قوة أمريكا أم من غضب الله على الذين لا ينصرون المظلومين؟! 🔰٦. عدو الله يدمر غزة وشعبها المسلم. إن كانت الحكومات العربية مسلمة، وإن كانت تشعر بالمسؤولية تجاه دين الله وحماية الأرواح، فعليها التحرك جديًا. لا طريق ثالث: إما أن تكونوا أعداء الله أو أنصار المظلومين! 🔰٧. لا تأتي يوم يصبح فيه الناس بلا مبالاة تجاه صمت غزة، فمظلومية أهل غزة وأنين أطفالها سيلاحق كل من صمت اليوم. 🔰٨. سفينة "حنظلة" قادتها امرأة حرة، وإن لم يُكسر الحصار، لكن الحصار حُوصر! يا نساء العالم الحر! حان وقتكم لتعليم الرجال معنى الرجولة. 🔰٩. اليمن البطل يقف على إيمان بوعود الله، ورأى العالم كله نصر الله لليمن. يا حكومات العرب! إله اليمن هو إلهكم، والقرآن كتابكم السماوي. آمنوا بوعوده وقفوا مع شعب غزة المظلوم. 🔰١٠. اليوم سلاح المقاومة هو سبب عزّة واستمرار حياة الأمة. تجربة سوريا أمام أعيننا، ونحن واثقون أنه بفقدان السلاح لن تبقى دول المنطقة. لن نتخلى أبداً عن إرث شهداء جبهة المقاومة العظماء. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
🏷 📩 اول 🔰١. إسرائيل تستهزئ بالإنسانية من خلال التسبب في مجاعة متعمدة في غزة. واستمرار جوع أطفال غزة اليوم يتطلب صرخة احتجاج من كل أحرار العالم. فلنوقف هذه الجريمة ولنكن صوت الشعب المظلوم في غزة. أيها العالم، استيقظ! 🔰٢. المجاعة في غزة هي سلاح إسرائيل للقتل الجماعي. التاريخ سيشهد على هذا الظلم الصارخ. من واجب كل ضمير مستيقظ أن يصرخ وينادي شعوب العالم للاحتجاج ضد هذا النظام المغتصب. 🔰٣. النظام الصهيوني يحاول كسر إرادة وصمود شعب غزة بالجوع. لكن إرادة الشعوب أقوى من جرائم هؤلاء المغتصبين الكبار في التاريخ. فلنتحد ونُجبر إسرائيل على وقف هذه الإبادة الجماعية من خلال احتجاج واسع النطاق. 🔰٤. الأطفال الجوعى هم ضحايا صامتون لجرائم إسرائيل. المجاعة أصبحت أداة جديدة للحرب. لقد انتهى زمن الصمت. على العالم كله أن يخرج إلى الشوارع ويهتف مطالبًا بالعدالة. 🔰٥. دعونا لا نجعل صوت احتجاجنا يُخمد صوت جوع أهل غزة. على إسرائيل أن تعلم أن التسبب في المجاعة لن يزيد إلا من غضب العالم. نحن نقف مع غزة حتى التحرير النهائي! 🔰٦. أمريكا كاذبة! من جهة تبدي الأسف على أطفال غزة، ومن جهة أخرى تدعم إسرائيل بكل الطرق لتستمر في جرائمها بالقنابل والرصاص والجوع. 🔰٧. تمر الأيام والليالي ولا يزال لا يوجد طريق واضح لإرسال المساعدات الغذائية إلى غزة... احذروا أن يصبح جوع أطفال غزة أمرًا عاديًا بالنسبة لنا💔 🔰٨. إسرائيل ليست شيئًا بدون دعم أمريكا! إذا رأيتموها تقتل وتعتدي وترتكب الجرائم، فكل ذلك بسبب دعم أمريكا التي تتجنب حتى التعبير عن استياءها منها. 🔰٩. حكومات العرب خيبت آمالنا في قضية غزة... حان الوقت لأن تتدخل الشعوب وتنهي معاناة أهل غزة، حتى لو كان الثمن باهظًا. دعوا العالم يرى قوة الشعوب العالمية. 🔰١٠. يبدو أن المساعدات الجوية الأمريكية فاسدة ومنتنة أيضًا! غزة لا تحتاج إلى عروض المساعدة الكاذبة، افتحوا معبر رفح. 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113
🏷 📩 دوم 🔰١. الفكرة الأمريكية الجديدة لغزة هي "الطعام مقابل نزع السلاح!" إما إسقاط حماس أو قتل الأطفال جوعاً. هنا تتحول المساعدات الإنسانية رسمياً إلى سلاح، والجوع إلى أداة للاستعمار. 🔰٢. الهدف ليس بقاء غزة على قيد الحياة، بل استسلامها. أمريكا وإسرائيل تريدان استخدام الجوع لإخضاع شعب بدلاً من حرب مكلفة. إذا نجحت هذه السياسة، فستطبق غداً على شعوب أخرى. 🔰٣. لا أحد يبقى محايداً بالصمت. الحكومات التي تصمت أمام إبادة غزة هي شريكة في عواقب هذه الجرائم. التاريخ لن ينسى أبداً هذه الجريمة. 🔰٤. أمريكا توافق إسرائيل على إرسال المساعدات لغزة إذا نزعت المقاومة سلاحها. هذه ليست صفقة خبز فقط، بل صفقة كرامة! إذلال كامل للشعب. ليت شعوب المنطقة تمنع هذا بصرختها. 🔰٥. عندما يتحدث العدو عن المفاوضات، فهذا يعني أنه يائس من الحرب. لجوء إسرائيل إلى نزع السلاح عبر حصار الغذاء يعني نجاح حماس في الميدان وأن المقاومة ما زالت حية. 🔰٦. الهجوم على المخابز والمستودعات وآبار المياه والأراضي الزراعية في غزة لم يكن صدفة؛ بل كان جزءاً من خطة صهيونية أمريكية لإفراغ غزة من سكانها عبر الجوع. 🔰٧. الصهيونية أدركت أنها لا تستطيع كسر المقاومة، فتريد الآن فصل الشعب عنها عبر الحصار. بالوساطة الأمريكية وخيانة الحكومات العربية، الجوع يقتل أكثر من الهجوم العسكري. 🔰٨. يريدون نزع سلاح غزة لتنفيذ مخطط "إسرائيل الكبرى" دون عوائق. لكن هذه الأرض تعيش بالنضال والمقاومة، لا بالاستسلام... 🔰٩. اشتراط نزع السلاح مقابل الطعام يعني أن إسرائيل فشلت في هزيمة المقاومة، والآن تسعى لاستغلال جوع الشعب. والحكومات العربية؟ لا تجرؤ حتى على الإدانة. هذا الصمت تواطؤ مع المجرمين. 🔰١٠. إذا لم تستسلم غزة، فقد هزمت إسرائيل. إذا تخلينا عن غزة في جوعها، فقد هزمنا. وإذا استمرت الحكومات العربية في المشاهدة، فسيكون انهيارها هو التالي. قد لا يكون ذلك بعيداً... 🔸ترجمه فارسی پیام ها رو از اینجا ببینید. 🔺@tabeen113