eitaa logo
تفقه
1.3هزار دنبال‌کننده
610 عکس
77 ویدیو
496 فایل
و ما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِروا كافَّةً فَلَولَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُم طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا في الدِّينِ وَ لِيُنذِرُوا قَومَهُم إِذا رَجَعوا إِلَيهِم لَعَلَّهُم يَحذَرُونَ (التوبة/ ۱۲۲) @MehdiGhanbaryan @jargeh @tarikht @halqat
مشاهده در ایتا
دانلود
✔️ مناجات زید بن صوحان؛ شهیدِ جمل إِلٰهِي قَدْ مَدَّ إِلَيْكَ الْخَاطِئُ الْمُذْنِبُ يَدَيْهِ بِحُسْنِ ظَنِّهِ بِكَ؛ إِلٰهِي قَدْ جَلَسَ الْمُسِيءُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُقِرَّاً لَكَ بِسُوءِ عَمَلِهِ وَ راجِياً مِنْكَ الصَّفْحَ عَنْ زَلَلِهِ؛ إِلٰهِي قَدْ رَفَعَ إِلَيْكَ الظَّالِمُ كَفَّيْهِ رَاجِياً لِما لَدَيْكَ فَلَا تُخَيِّبْهُ بِرَحْمَتِكَ مِنْ فَضْلِكَ؛ إِلٰهِي قَدْ جَثَا الْعائِدُ إِلَى الْمَعَاصِي بَيْنَ يَدَيْكَ خائِفاً مِنْ يَوْمٍ تَجْثُو فِيهِ الْخَلائِقُ بَيْنَ يَدَيْكَ؛ إِلٰهِي جَاءَكَ الْعَبْدُ الْخَاطِئُ فَزِعاً مُشْفِقاً وَ رَفَعَ إِلَيْكَ طَرْفَهُ حَذِراً راجِياً وَ فاضَتْ عَبْرَتُهُ مُسْتَغْفِراً نادِماً؛ وَ عِزَّتِكَ وَ جَلالِكَ مَا أَرَدْتُ بِمَعْصِيَتِي مُخالَفَتَكَ وَ مَا عَصَيْتُكَ إِذْ عَصَيْتُكَ وَ أَنَا بِكَ جاهِلٌ وَ لَا لِعُقُوبَتِكَ مُتَعَرِّضٌ وَ لَا لِنَظَرِكَ مُسْتَخِفٌّ وَلٰكِنْ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي وَ أَعانَتْنِي عَلَىٰ ذٰلِكَ شِقْوَتِي وَ غَرَّنِي سِتْرُكَ الْمُرْخىٰ عَلَيَّ فَمِنَ الْآنَ مِنْ عَذابِكَ مَنْ يَسْتَنْقِذُنِي؟ وَ بَحَبْلِ مَنْ أَعْتَصِمُ إِنْ قَطَعْتَ حَبْلَكَ عَنِّي؟ فَيا سَوْأَتاهُ غَداً مِنَ الْوُقُوفِ بَيْنَ يَدَيْكَ إِذا قِيلَ لِلْمُخِفِّينَ جُوزُوا و لِلْمُثْقِلِينَ حُطُّوا؛ أَفَمَعَ الْمُخِفِّينَ أَجُوزُ أَمْ مَعَ الْمُثْقِلِينَ أَحُطُّ؟ وَيْلِي كُلَّما كَبُرَ سِنِّي كَثُرَتْ ذُنُوبِي! وَيْلِي كُلَّما طالَ عُمْرِي كَثُرَتْ مَعَاصِيَّ! فَكَمْ أَتُوبُ؟ وَ كَمْ أَعُودُ؟ أَمَا آنَ لِي أَنْ أَسْتَحْيِيَ مِنْ رَبِّي؟ اللّٰهُمَ فَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ خَيْرَ الْغَافِرِينَ؛ .... 📚 مفاتیح الجنان / اعمال مسجد زید بن صوحان 📚 بحارالانوار (مؤسسة الوفاء، بیروت) / ج ۹۷ / صص ۴۴۴ و ۴۴۵ 📚 المزار للشهید الاول قدس سره (مدرسة الامام المهدی عجل الله فرجه) / صص ۲۶۱ و ۲۶۲ 📚 مصباح الزائر للسید علی بن طاووس رحمه‌الله (مؤسسة آل البیت علیهم السلام) / صص ۱۰۷ و ۱۰۸ 📚 المزار الكبير لمحمد بن جعفر المشهدی رحمه‌الله (مؤسسة النشر الاسلامی) / ص ۱۴۲ @tafaqqoh