eitaa logo
اشعارمناجات امام زمان(عج الله تعالی فرجه الشریف)
6.9هزار دنبال‌کننده
2.1هزار عکس
2.1هزار ویدیو
99 فایل
کانال اشعار و مناجات و سخنرانی های کوتاه امام زمان(عج) #هدیه_محضر_امام_زمان_عج_صلوات #اَللّهُمَّ_عَجِّل_لِوَلیِّکَ_الفَرَج #کانال_اشعار_مناجات_امام_زمان_عج ⬇️⬇️⬇️ https://eitaa.com/joinchat/1169883173C0eef1e04a6
مشاهده در ایتا
دانلود
🌹بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،🌹 الْحَمْدُ لِلّٰهِ الأَوَّلِ قَبْلَ الْإِنْشاءِ وَالْإِحْياءِ، وَالْآخِرِ بَعْدَ فَنَاءِ الأَشْياءِ، الْعَلِيمِ الَّذِى لَايَنْسىٰ مَنْ ذَكَرَهُ، وَلَا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ، وَلَا يَخِيبُ مَنْ دَعَاهُ، وَلَا يَقْطَعُ رَجَاءَ مَنْ رَجَاهُ . اللّٰهُمَّ إِنِّى أُشْهِدُكَ وَكَفىٰ بِكَ شَهِيداً، وَأُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَمٰواتِكَ وَحَمَلَةِ عَرْشِكَ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ، وَأَنْشَأْتَ مِنْ أَصْنَافِ خَلْقِكَ، أَنِّى أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ؛ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَ لَا عَدِيلَ، وَلَا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلَا تَبْدِيلَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، أَدَّىٰ مَا حَمَّلْتَهُ إِلَى الْعِبَادِ، وَجَاهَدَ فِى اللّٰهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْجِهَادِ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِمَا هُوَ حَقٌّ مِنَ الثَّوَابِ، وَأَنْذَرَ بِمَا هُوَ صِدْقٌ مِنَ الْعِقَابِ، اللّٰهُمَّ ثَبِّتْنِى عَلىٰ دِينِكَ مَا أَحْيَيْتَنِى؛
🌹بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،🌹 الْحَمْدُ لِلّٰهِ الأَوَّلِ قَبْلَ الْإِنْشاءِ وَالْإِحْياءِ، وَالْآخِرِ بَعْدَ فَنَاءِ الأَشْياءِ، الْعَلِيمِ الَّذِى لَايَنْسىٰ مَنْ ذَكَرَهُ، وَلَا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ، وَلَا يَخِيبُ مَنْ دَعَاهُ، وَلَا يَقْطَعُ رَجَاءَ مَنْ رَجَاهُ . اللّٰهُمَّ إِنِّى أُشْهِدُكَ وَكَفىٰ بِكَ شَهِيداً، وَأُشْهِدُ جَمِيعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكَّانَ سَمٰواتِكَ وَحَمَلَةِ عَرْشِكَ، وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ، وَأَنْشَأْتَ مِنْ أَصْنَافِ خَلْقِكَ، أَنِّى أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ؛ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَ لَا عَدِيلَ، وَلَا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلَا تَبْدِيلَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، أَدَّىٰ مَا حَمَّلْتَهُ إِلَى الْعِبَادِ، وَجَاهَدَ فِى اللّٰهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْجِهَادِ، وَأَنَّهُ بَشَّرَ بِمَا هُوَ حَقٌّ مِنَ الثَّوَابِ، وَأَنْذَرَ بِمَا هُوَ صِدْقٌ مِنَ الْعِقَابِ، اللّٰهُمَّ ثَبِّتْنِى عَلىٰ دِينِكَ مَا أَحْيَيْتَنِى؛