28.4M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🎥 اشتباه نکنید اینها نیروهای ویژه اسراییل، آمریکا یا روسیه نیستند اینها نیروهای ویژه یگان رضوان حزبالله لبنان هستند که آموزش های فوق ویژه ای را دیده اند.
▪️ حزبالله لبنان به نیروهای خود ارزش زیادی قائل است و آنها تجهیزات فردی بسیار بالایی دارند.
▪️ نیروهای ویژه حزبالله لبنان از همان اول تاسیس نظم بسیار بالایی داشتند و لباس های یک دست با تجهیزات انفرادی عالی و با کیفیت برای ایجاد رعب و وحشت.
▪️ حتما ببینید
«طریقالقاسم» منتهی به گلزاری شهدای کرمان دقایقی پیش
🔴
@yasahe
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🔴 قدردانی خانواده شهید سلیمانی از مردم ایران
زینب سلیمانی
🔹حال و هوای این روزها یادآور تشییع شهید سلیمانی در دی ماه ۹۸ است.
🔹مردم عزیز ما امسال قدمهای بزرگی برداشتند؛ دست تک تک شما را میبوسم و قدردان محبتهای شما هستم.
Join🔜 @yasahe🙏
─┅═ঊঈ🍃🍂🍁🍃ঊঈ═┅─
........ 👆🏻👆🏻
🍃🌹 *صوتي دعای عدیله*🌹🍃
🎤 با صدای مهدی صدقی
64Bit🚀5/5MB⏰Time=11:49
⚜️⚜️⚜️⚜️⚜️⚜️⚜️⚜️
💐🍃🌿🌸🍃🌾🌼
🍃🌺🍂
🌿🍂
🌸
*🍃🌹متن دعای عدیله*🌹🍃
*شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلّا هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ، لا إِلَهَ إِلّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ، وَ أَنَا الْعَبْدُ الضَّعِيفُ الْمُذْنِبُ الْعَاصِي الْمُحْتَاجُ الْحَقِيرُ، أَشْهَدُ لِمُنْعِمِي وَ خَالِقِي وَ رَازِقِي وَ مُكْرِمِي كَمَا شَهِدَ لِذَاتِهِ، وَ شَهِدَتْ لَهُ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ مِنْ عِبَادِهِ بِأَنَّهُ لا إِلَهَ إِلّا هُوَ، ذُو النِّعَمِ وَ الْإِحْسَانِ وَ الْكَرَمِ وَ الامْتِنَانِ، قَادِرٌ أَزَلِيٌّ، عَالِمٌ أَبَدِيٌّ، حَيٌّ أَحَدِيٌّ، مَوْجُودٌ سَرْمَدِيٌّ، سَمِيعٌ بَصِيرٌ ، مُرِيدٌ كَارِهٌ، مُدْرِكٌ صَمَدِيٌّ، يَسْتَحِقُّ هَذِهِ الصِّفَاتِ وَ هُوَ عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ فِي عِزِّ صِفَاتِهِ، كَانَ قَوِيّاً قَبْلَ وُجُودِ الْقُدْرَةِ وَ الْقُوَّةِ، وَ كَانَ عَلِيماً قَبْلَ إِيجَادِ الْعِلْمِ وَ الْعِلَّةِ، لَمْ يَزَلْ سُلْطَاناً إِذْ لا مَمْلَكَةَ وَ لا مَالَ، وَ لَمْ يَزَلْ سُبْحَاناً عَلَى جَمِيعِ الْأَحْوَالِ، وُجُودُهُ قَبْلَ الْقَبْلِ فِي أَزَلِ الْآزَالِ، وَ بَقَاؤُهُ بَعْدَ الْبَعْدِ مِنْ غَيْرِ انْتِقَالٍ وَ لا زَوَالٍ، غَنِيٌّ فِي الْأَوَّلِ وَ الْآخِرِ، مُسْتَغْنٍ فِي الْبَاطِنِ وَ الظَّاهِرِ، لا جَوْرَ فِي قَضِيَّتِهِ، وَ لا مَيْلَ فِي مَشِيَّتِهِ، وَ لا ظُلْمَ فِي تَقْدِيرِهِ، وَ لا مَهْرَبَ مِنْ حُكُومَتِهِ، وَ لا مَلْجَأَ مِنْ سَطَوَاتِهِ، وَ لا مَنْجَى مِنْ نَقِمَاتِهِ، سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ، وَ لا يَفُوتُهُ أَحَدٌ إِذَا طَلَبَهُ، أَزَاحَ الْعِلَلَ فِي التَّكْلِيفِ، وَ سَوَّى التَّوْفِيقَ بَيْنَ الضَّعِيفِ وَ الشَّرِيفِ، مَكَّنَ أَدَاءَ الْمَأْمُورِ، وَ سَهَّلَ سَبِيلَ اجْتِنَابِ الْمَحْظُورِ، لَمْ يُكَلِّفِ الطَّاعَةَ إِلّا دُونَ الْوُسْعِ وَ الطَّاقَةِ، سُبْحَانَهُ مَا أَبْيَنَ كَرَمَهُ، وَ أَعْلَى شَأْنَهُ، سُبْحَانَهُ مَا أَجَلَّ نَيْلَهُ، وَ أَعْظَمَ إِحْسَانَهُ، بَعَثَ الْأَنْبِيَاءَ لِيُبَيِّنَ عَدْلَهُ، وَ نَصَبَ الْأَوْصِيَاءَ لَيُظْهِرَ طَوْلَهُ وَ فَضْلَهُ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِ الْأَنْبِيَاءِ، وَ خَيْرِ الْأَوْلِيَاءِ، وَ أَفْضَلِ الْأَصْفِيَاءِ، وَ أَعْلَى الْأَزْكِيَاءِ، مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، آمَنَّا بِهِ وَ بِمَا دَعَانَا إِلَيْهِ، وَ بِالْقُرْآنِ الَّذِي أَنْزَلَهُ عَلَيْهِ، وَ بِوَصِيِّهِ الَّذِي نَصَبَهُ يَوْمَ الْغَدِيرِ، وَ أَشَارَ بِقَوْلِهِ هَذَا عَلِيٌّ إِلَيْهِ، وَ أَشْهَدُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ الْأَبْرَارَ وَ الْخُلَفَاءَ الْأَخْيَارَ بَعْدَ الرَّسُولِ الْمُخْتَارِ، عَلِيٌّ قَامِعُ الْكُفَّارِ، وَ مِنْ بَعْدِهِ سَيِّدُ أَوْلادِهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، ثُمَّ أَخُوهُ السِّبْطُ التَّابِعُ لِمَرْضَاةِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ، ثُمَّ الْعَابِدُ عَلِيٌّ، ثُمَّ الْبَاقِرُ مُحَمَّدٌ، ثُمَّ الصَّادِقُ جَعْفَرٌ، ثُمَّ الْكَاظِمُ مُوسَى، ثُمَّ الرِّضَا عَلِيٌّ، ثُمَّ التَّقِيُّ مُحَمَّدٌ، ثُمَّ النَّقِيُّ عَلِيٌّ، ثُمَّ الزَّكِيُّ الْعَسْكَرِيُّ الْحَسَنُ، ثُمَّ الْحُجَّةُ الْخَلَفُ الْقَائِمُ الْمُنْتَظَرُ الْمَهْدِيُّ، الْمُرْجَى الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا، وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى، وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاءُ، وَ بِهِ يَمْلَأُ اللَّهُ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلاً، بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَ جَوْراً، وَ أَشْهَدُ أَنَّ أَقْوَالَهُمْ حُجَّةٌ، وَ امْتِثَالَهُمْ فَرِيضَةٌ، وَ طَاعَتَهُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَ مَوَدَّتَهُمْ لازِمَةٌ مَقْضِيَّةٌ، وَ الاقْتِدَاءَ بِهِمْ مُنْجِيَةٌ، وَ مُخَالَفَتَهُمْ مُرْدِيَةٌ، وَ هُمْ سَادَاتُ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَجْمَعِينَ، وَ شُفَعَاءُ يَوْمِ الدِّينِ، وَ أَئِمَّةُ أَهْلِ الْأَرْضِ عَلَى الْيَقِينِ، وَ أَفْضَلُ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَ أَشْهَدُ أَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ، وَ مُسَاءَلَةَ الْقَبْرِ حَقٌّ، وَ الْبَعْثَ حَقٌّ، وَ النُّشُورَ حَقٌّ، وَ الصِّرَاطَ حَقٌّ، وَ الْمِيزَانَ حَقٌّ، وَ الْحِسَابَ حَقٌّ، وَ الْكِتَابَ حَقٌّ، وَ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَ النَّارَ حَقٌّ، وَ أَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيهَا، وَ أَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ. اللَّهُمَّ فَضْلُكَ رَجَائِي، وَ كَرَمُكَ وَ رَحْمَتُكَ أَمَلِي، لا عَمَلَ لِي أَسْتَحِقُّ بِهِ الْجَنَّةَ، وَ لا طَاعَةَ لِي أَسْتَوْجِبُ بِهَا الرِّضْوَانَ، إِلا أَنِّي اعْتَقَدْتُ تَوْحِيدَكَ وَ عَدْلَكَ، وَ ارْتَجَيْتُ إِحْسَانَكَ وَ فَضْلَكَ، وَ تَشَفَّعْتُ إِلَيْكَ بِالنَّبِيِّ وَ آلِهِ مِنْ
👇👇ادامه
أَحِبَّتِكَ، وَ